هل تعمون ان للرجل عيد؟؟؟

مرحبا بالاخت الكريمة ام منير ان شاء الله بخير وكل العائلة .
اكيد الجزائر لن تفوت فرصة الاحتفال بهذا العيد واي عيد متوفر في العالم .
لكن صبرا فقط فهي في صدد التحضير له مع زرع قوانين واحكام جديدة رانا رايحين لهذا العيد في مشروع فخامة الرئيس الذي لم ينتهي .
الحق على الرجال ان يندبوا ضياع قيم الرجولة الحقيقية واخلاق الرجال .

احنا واش نقولو نقولو ربي يثبتنا على الدين هذا مكان . نشدوا في دينا وهوما الا بغاو يحتفلوا حتى بعيد الشر . اذا كثرت الاديان احرز ... ؟
اهلا بك احي الكريم و الله الكل بخير و لله الحمد
سعيدة بتواجدك في موضوعي
اكيد سوف ياتي ذلك اليوم كما قلت ربما هو ضمن البرنامج الجديد للحكومة التي تاتينا في كل مرة ببرنامج جديد
و الله ما نراه من مواقف مخزية من هؤلاء اشباه الرجال تجعل الحر الغيور يتبرأ منهم
اللهم آمين اخي الكريم ذاك هو املنا و مبتغانا و رجاؤنا و هو ان يثبتنا الله على الدين و الطاعة و على كل ما يرضيه عنا
عيد الشر!!هذه فكرة جديدة ربما سياخذها الملاحظون بعين الاعتبار
شكرا على المرور الطيب
 
السلام عليكم
عودة من جديد في بيت الغالية أم منير ^^
شكرا على الموضوع الجميل والذي يتحدث خاصة عن تحديد عيد للرجل ولكنه عامة أراه يتحدث عن الأعياد كلها
فما يحدث في وقتنا أنه كل يوم من حياتنا هو عيد وعلينا الاحتفال به ولكن هل نحن فعلا نتمسك بتلك الأمور التي
أقيم من أجلها العيد؟ مثلا الكثيرون يتبعون عيد الحب وقلوبهم مليئة بالكراهية والكثير يتبعون عيد المرأة ويقدسونه
والأنوثة تكاد تنقرض من المجتمع، والآن عيد الرجل بعد أصبح كثير من رجال المجتمع ذكورا فقط
هذا لا يعني أن نقلل من قيمة الشخص أو قيمة المشاعر ولكن إن اردت الحب علي أن أكون محبة طول السنة
وليس ليوم واحد فقط وإن أردت تكريم المرأة أو تكريم الأم فهن يحتجن لتكريم على مدى ايام الاسبوع والشهر
والسنة وذلك باحترامهن والاعتراف بجهودهن، كذلك الاحتفال بعيد الرجل يمكنني أن أجعل حياة أبي أو أخي أو
ابني او زوجي سعيدة طيلة أيام السنة وليس ليوم واحد فقط، وكأننا نظهر للعالم أننا لا يمكن أن نحب ونحترم
ونقدر مشاعر الغير إلا ليوم واحد، فالأعياد لا ترتبط بيوم محدد في السنة بل ترتبط بقلوبنا وأخلاقنا وبعطائنا
للغير والذي لن يحدده لا مكان ولا زمان
شكرا لكِ على الموضوع القيم وسيتم الاحتفال بهذا العيد يوما ما في بلادنا كما تم الاحتفال بعيد الالوان الهندي
سعيدة بمروري هنا :)
تحياتي

 
بما اني رجل والرجل يفكر وعاقل اقول انو العيد هذا لايعنيني لانو يقبع خلفه الكثير من المآمرات الشااذة
خلافا للكثير من النساء غي تسمع ب حاجة اسمها عيد تحسب انو يهتمو لامرها وديما تحس روحها نااقصة
الحمد لله شكرا خالة
 
السلام عليكم
عودة من جديد في بيت الغالية أم منير ^^
شكرا على الموضوع الجميل والذي يتحدث خاصة عن تحديد عيد للرجل ولكنه عامة أراه يتحدث عن الأعياد كلها
فما يحدث في وقتنا أنه كل يوم من حياتنا هو عيد وعلينا الاحتفال به ولكن هل نحن فعلا نتمسك بتلك الأمور التي
أقيم من أجلها العيد؟ مثلا الكثيرون يتبعون عيد الحب وقلوبهم مليئة بالكراهية والكثير يتبعون عيد المرأة ويقدسونه
والأنوثة تكاد تنقرض من المجتمع، والآن عيد الرجل بعد أصبح كثير من رجال المجتمع ذكورا فقط
هذا لا يعني أن نقلل من قيمة الشخص أو قيمة المشاعر ولكن إن اردت الحب علي أن أكون محبة طول السنة
وليس ليوم واحد فقط وإن أردت تكريم المرأة أو تكريم الأم فهن يحتجن لتكريم على مدى ايام الاسبوع والشهر
والسنة وذلك باحترامهن والاعتراف بجهودهن، كذلك الاحتفال بعيد الرجل يمكنني أن أجعل حياة أبي أو أخي أو
ابني او زوجي سعيدة طيلة أيام السنة وليس ليوم واحد فقط، وكأننا نظهر للعالم أننا لا يمكن أن نحب ونحترم
ونقدر مشاعر الغير إلا ليوم واحد، فالأعياد لا ترتبط بيوم محدد في السنة بل ترتبط بقلوبنا وأخلاقنا وبعطائنا
للغير والذي لن يحدده لا مكان ولا زمان
شكرا لكِ على الموضوع القيم وسيتم الاحتفال بهذا العيد يوما ما في بلادنا كما تم الاحتفال بعيد الالوان الهندي
سعيدة بمروري هنا :)
تحياتي

اهلا بك من جديد يا لؤلؤة اللمة
و الله صدقت
تحليل منطقي و كافي
فعلا كيف لنا ان نحتفل بمناسبة و نحن نخالف معناها فاقد الشيء لا يعطيه
مشكورة حبيبتي على المرور القيم
 
بما اني رجل والرجل يفكر وعاقل اقول انو العيد هذا لايعنيني لانو يقبع خلفه الكثير من المآمرات الشااذة
خلافا للكثير من النساء غي تسمع ب حاجة اسمها عيد تحسب انو يهتمو لامرها وديما تحس روحها نااقصة
الحمد لله شكرا خالة
كل ما يحيط بنا هو عبارة عن مؤامرات يحاولون من خلالها طمس الهوية و تغييرالفكر للانسان المسلم
المهم ...الحمد لله انه ما زال هناك اناس واعون بما حولهم
اكيد انه لا يعني لك شيء كما لا يعني لي 8 مارس فانا اراه يوما عاديا كباقي الايام رغم كل ما قيل و كتب عنه و رغم انه يوم عطلة
لا شكر على واجب حكيمو
شكرا على المرور
 
  • أعجبني
التفاعلات: Hakan
راح نقرص عليهم يا خالة (كما ينادونك ) ..
اممم

سبحان الله كيف أصبح الرجل الهش و ليس الصلب يعامل ،يجعلون له يوما عالميا انها قمة السخرية
لا ادري كيف يرد الاعضاء على هذا الحدث السخيف ،لا أعرف بقية الايام ما هو اذا .@
@الأمين محمد
@حلم كبير
@الأزرق الملكي
@الاخ أبو ليث
@ الياس

@حزن النبلاء


لم تصلني الاشارة
و الان قد وصلت فشكرا لك .


الغرب كلما فقدوا شيئا ساميا و مبدءا اصيلا في مجتمعهم صنعوا له عيدا .
في علم النفس لاقناع مجتمع ما بفكرة ما ، اصنع لهم مناسبة إيجابية
فنمط الجماعة يوجه في غياب الاصول الدينية بانبعاثات و طقوس حتى يصير مطلبا فطريا تستريح به تلك الجماعة
و ما العيد إلا لأنه يعود
يتكرر هذا التوجيه و الأرشاد للمجتمعات الغربية بالإكثار من الاعياد ..دينية او ثقافية ..فنية او رياضية
ليملؤوا فراغ مجتمعاتهم بتلك النمطيات الدورية


غابت الام فكان عيد الام .. و ما ادراك ما "الام" لربما يكفى ان توقف هنا
غابت المودة و الالفة فصنعوا عيد الحب .. و يكفى الما ان يغيب هذا الاخير
غابت الرجولة و الغيرة فصنعوا عيد الرجال .. و لا اشك البتة انهم يقصدون الذكور

و تتمة الفكرة هنا في هذا الموضوع قد ادرجته سابقا
فيه عبر و درر في تفسير قوله تعالى :"يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآَخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ (7) [الروم، 7])


(الآية التي قال عنها الشنقيطي : يجب على كل مسلم أن يتدبرها كثيراً)


و جزاكم الله خيرا
 
اهلا بك ايها المبدع
@*حزن النبلاء*

فعلا صدقت و الله
و لكن المؤسف ان العرب يقلدونهم في كل شيء دون التفكير في الاسباب
مشكور على التحليل و التوضيح و الاجابة المقنعة
ياااااه لو تدبرنا كلام الله لكنا في احسن الاحوال
تحياتي
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الكريمة كل هده الأعياد لا علاقة لها بنا كمسلمين لا من قريب ولا من بعيد ، فالأعياد هم من شعائر الله

واتخاذ يوم معين للإحتفال به لم يشرعه الله هو من البدعة في الدين وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : كل بدعة ضلالة

وهده الأعياد الوثنية التي غزت مجتمعاتنا للأسف الشديد لا يجب أن نعطيها أهمية نحن كمسلمين

فلدينا عيدين : عيد الفطر وعيد الأضحى

فعن أنس بن مالك قال : قدم رسول الله المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما فقال : ما هذان اليومان ؟ قالوا : كنا نلعب فيهما فِي الجاهلية ؛ فقال رسول الله : "إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما يوم الأضحى ويوم الفطر" . رواه أبو داود في "سننه" (1/295) .
وقال : "يوم الفطر ويوم النحر وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام ، وهي أيام أكل وشرب" رواه أحمد من حديث عقبة بن عامر.
فقوله : "أبدلكم" دليل على إبطال كل عيد وإلا لزادهم من أعياد الإسلام دون إبطال الأعياد الحالية . وقوله : "عيدنا أهل الإسلام" دليل على أن ما سواها أعيادُ غير أهل الإسلام .
 
الحمد لله وحده أما بعد .. قاعدة في الأعياد
فإن الزمان والمكان ظرفان جامدان لا تعظيم لهما إلا ما عظمته الشريعة ، والتفات القلب إلى تعظيم شيء منها واعتباره والاحتفاء به إما أن يكون قربة لله وضرباً من العبودية له ؛ لأن شريعته عظمته ، أو أن يكون بعداً عنه وضرباً من عوائد الوثنية ؛ حيث كانت تعظم الجمادات ثم اخترعت في تعظيمها ما لم يأذن به الله .
والقاعدة في هذا أن كل قول أو فعل يقصد فيه الزمن ، ويتكرران بعودة ذلك الزمن فهو عيد محدث في الشريعة ؛ وإن غيَّر الناس تسميته ، ويزداد الوصف تأكيدا إذا ظهرت فيه أعمال أخرى ؛ كالاجتماع لأجله ، والتهاني ، أو الألعاب ، أو المآكل والمشارب .
وبرهان ذلك أن البدعة تدخل في الدين المنزل المحدد بسمات تعبدية محضة ؛ كالصلاة والحج والصيام ، ويكون دخول البدعة فيها بأحد أمرين :
الأول : التغيير في بنيتها أو زمانها أو مكانها ؛ فمن زاد ركعة في الصلاة ، أو جعلها في غير وقتها ، أو في غير مكانها على الدوام فقد ابتدع .
والأمر الثاني : فعل عبادة أخرى مضاهية لها ولو لم يُغير في الواردة بشيء ؛ كمن أحدث صلاة سادسة تؤدى ضحىً ، ويجتمع الناس لها في المساجد .
وإذا أردنا أن نتصور مسألة المضاهاة هذه فلنضرب لها مثالاً : فلو أن أحداً أراد أن يُعظِّم أباه فكان عند استيقاظه يقف صامتاً متوجهاً إلى منزل والده ، وهو مع ذلك يتمتم ببيت معين من الشعر ، ويحرك يديه بطريقة معينة يداوم عليها ؛ فإذا سئل عن ذلك قال : هذه مجرد عادة لا مدخل فيها لبدعة ، ولي أن أعظم والدي بأي طريقة أراها !
فلا ريب أن كل منصف سيقول : إن هذا الفعل يشبه العبادة المشروعة ، وسيقرر أن هذا من أعظم المحدثات والبدع .. وذلك كله رغم أنه لم يركع ولم يسجد ولم يتل آية واحدة ، كل هذا يدل على أن مضاهاة العبادة المحضة بدعة محرمة .
والأعياد الشرعية ؛ كالفطر والأضحى جاءت بسمات التعبد المحض وذلك في اختيار الشريعة لزمانها على وجه لا يعقل له معنى على التفصيل ؛ فوجب أن يُسلك بها سبيل العبادات المحضة ؛ فنقول فيها ما قلناه في الشرائع المحددة بأنه لا يجوز أن نغير في زمانها ؛ فنجعل عيد الفطر ـ مثلا ـ في ذي القعدة ، ولا أن نجعل صلاة العيد بعد المغرب ولا أن نحوله حزنا ؛ فهذا إحداث في بنية العيد وزمانه ، وهو الأمر الأول الممنوع في العبادات المحضة ويُوصف بالبدعة .
أما في الأمر الثاني وهو المضاهاة فلا يجوز أن نحدث عيدا ثالثا ؛ ولو لم نغير في الأعياد الواردة ؛ كالذي قلناه في الصلاة السادسة .
وهذه هي النتيجة المطلوبة في هذه المسألة .
ومما يؤيد هذا أن النبي صلى الله عليه وسلم سمى أيام التشريق ـ كما سيأتي في الحديث ـ سماها بالعيد ؛ وذلك لأجل قصد الفعل أو القول أو المكان في الزمن المعين المختار من الشريعة على وجه التعبد .
وقد ذهب إلى اعتبار عدم معقولية المعنى لجريان حكم البدعة الإمام الشاطبي رحمه الله ؛ فقال في "الموافقات" (2/222) : ( .. التعبد راجع إلى عدم معقولية المعنى ، وبحيث لا يصح إجراء القياس ، وإذا لم يعقل معناه دل على أن قصد الشارع فِي الوقوف عند ما حدّه لا يُتعدى .. ) .
وقال رحمه الله : ( .. لأن ما لا يعقل معناه على التفصيل من المأمور به أو المنـهي عنـه ؛ فهو المراد بالتعبدي ، وما عقل معناه وعرفت مصلحته أو مفسدتـه فهو المراد بالعادي ) .
وقال في "الاعتصام" (1/347) : ( فإن كان مقيداً بالتعبد الذي لا يعقل معناه فلا يصح أن يُعمل به إلا على ذلك الوجه ) .
وفي "الشرح الكبير" (1/672) قال الدردير رحمه الله : ( .. إن الشارع إذا حدد شيئاً كان ما زاد عليه بدعة ) أهـ .
وإنما دخل الإشكال على البعض في هذا الباب حين ظنوا أن البدعة لا تدخل إلا عملا يراد به القربة ؛ كالصلاة والصيام والحج ، وقد بينت في بحث نُشر على الشبكة بعنوان : (ضابط البدعة وما تدخله) ما يدل على بطلان ذلك ؛ فآمل مراجعته ؛ لأن تصور مسألة هذا السؤال لا يتم إلا بتصور هذه المقدمة العظيمة .
وقد دلت الشريعة في باب الأعياد على صحة هذا الاتجاه ؛ فعن أنس بن مالك قال : قدم رسول الله المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما فقال : ما هذان اليومان ؟ قالوا : كنا نلعب فيهما فِي الجاهلية ؛ فقال رسول الله : "إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما يوم الأضحى ويوم الفطر" . رواه أبو داود في "سننه" (1/295) .
وقال : "يوم الفطر ويوم النحر وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام ، وهي أيام أكل وشرب" رواه أحمد من حديث عقبة بن عامر.
فقوله : "أبدلكم" دليل على إبطال كل عيد وإلا لزادهم من أعياد الإسلام دون إبطال الأعياد الحالية . وقوله : "عيدنا أهل الإسلام" دليل على أن ما سواها أعيادُ غير أهل الإسلام .

وإنما سبب المنع ما ذُكر من المقدمتين :
الأولى : أن الأعياد الشرعية من جملة التعبدات المحضة ، وهي من الدين المنزل المحدود .
الثانية : أن مضاهاة هذا النوع من الدين بإحداث أعياد زائدة : بدعة في الشريعة .
فإذا تبينا كون هذه الأقوال والأفعال حدثا في الدين فلنحذر من فعل البدعة وقولها ، قال الله تعالى : "أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله" ، وقال : صلى الله عليه وسلم : "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" .
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top