التلميذ بين مطرقة الدراسة وسندان الاسرة

لاريمان

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
20 ماي 2016
المشاركات
1,731
نقاط التفاعل
3,552
النقاط
421
الجنس
أنثى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اهلا برواد قسم النقاش
كنت انوي طرح الموضوع في وقته
لكنه تأخر ...ويبقى هاجس الامتحانات يتجدد كل فصل
الاكيد انه بيننا التلميذ والاستاذ وولي
ومن له اخ واخت
ويتابع الدروس او اطلع عليه من خلال تقديم المساعدة
او مراجعة صعوبة المضامين على الاطفال
والصراحة من خلال اطلاعي عليه
وجدت صعوبة في ايصال الفكرة
وهناك الكثير من الامهات من وجدن صعوبة في تدريس
ابنائهن من ناحيةالمواد..المضامين وقدرات التلاميذ
والكلام ينطبق على باقي المستويات
والدليل تدني النتائج خلال الفصل الاول
والضغط الممارس على الابناء ادى الى هروب التلاميذ
بعد اعلان النتائج خوفا من عقاب الاسرة وتهديدها ووعيدها
*مارأيكم كأساتذة في الاصلاحات مقارنة مع قدرات التلاميذ
*كتلاميذ او اولياء معاناتكم
*هل اسلوب الضغط والتهديد هو الاسلوب الانجع لتحقيق احسن النتائج
بانتظار مروركم
اسمى التحايا


 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
السلام عليكم
فعلا النتائج حسب الوزارة كانت كارثية في كل الاطوار
و لكن ما يحز في النفس كيف لطفل ان ينتحر او يهرب من البيت خوفا من العقاب
ايا كان عقاب الوالدين فلن يكون اصعب و لا اخطر من الاتتحار و الهروب
لا حول و لا فوة الا بالله
مشكورة على الموضوع المهم
 
سﻻم الله على اﻻخت الفاضلة وبعد:ان تدني مستوى التلميذ يكاد يكون مطلب مقصود والعمادلة سهلة فإن استعملنا عقل التلميذ كأسطوانة نسجل فيها معلومات على ان نسترجعها يوم اﻻمتحان فﻻنسترجع اﻻ نسبة تكاد تكون معدومة وذلك ﻻن اﻻسطوانة اشغلت من جهة اخرى بفاضاء واسع الهاها عم اخذته من المعلم من وصايا تكاد تكون طﻻسم بالنسبة للتلميذ فﻻ يفقه وﻻ يعي مايقول وﻻيوجد لوليه طوق نجاة يقدمه ﻻبنه فإن اعتبرت نفسي أستاذ للعلوم الفيزيائية والتكنولوجيا فهذا هو الخطأ بنفسه ﻵنه في الحقيقة أنا أستاذ لتاريخ العلوم الفيزيائية والتكنولوجيا غير ان التلميذ ﻻ يقبل اﻻ بواقع مجسد بين يديه وهكذا مع جل المواد
فاﻻجدر هو ان يكتشف التلميذ المعلومة بتوجيه من معلمه حتى اذا ادركها وضفها في محيطه القريب والبعيد فﻻ يحتاج وقتها لمعاييرالتقويم ﻻن واقعه العلمي والتربوي بات سوي وسليم
اتمنى ان اكون موفق في ما قلت تقبلي مروري المتواضع اختنا الكريمة سﻻم
 
السلام عليكم
فعلا النتائج حسب الوزارة كانت كارثية في كل الاطوار
و لكن ما يحز في النفس كيف لطفل ان ينتحر او يهرب من البيت خوفا من العقاب
ايا كان عقاب الوالدين فلن يكون اصعب و لا اخطر من الاتتحار و الهروب
لا حول و لا فوة الا بالله
مشكورة على الموضوع المهم
شكرا اختي الفاضلة على الاعتماد
صحيح ماقلته لكن الواقع يقول إن اهتمام الاسرة أصبح المظاهر النعم النتيجة أمام الناس هل أولت الأسرة اهتمامها به لتنتظر قطف الثمار ....ربما
اشكر حضورك المميز سيدتي
 
سﻻم الله على اﻻخت الفاضلة وبعد:ان تدني مستوى التلميذ يكاد يكون مطلب مقصود والعمادلة سهلة فإن استعملنا عقل التلميذ كأسطوانة نسجل فيها معلومات على ان نسترجعها يوم اﻻمتحان فﻻنسترجع اﻻ نسبة تكاد تكون معدومة وذلك ﻻن اﻻسطوانة اشغلت من جهة اخرى بفاضاء واسع الهاها عم اخذته من المعلم من وصايا تكاد تكون طﻻسم بالنسبة للتلميذ فﻻ يفقه وﻻ يعي مايقول وﻻيوجد لوليه طوق نجاة يقدمه ﻻبنه فإن اعتبرت نفسي أستاذ للعلوم الفيزيائية والتكنولوجيا فهذا هو الخطأ بنفسه ﻵنه في الحقيقة أنا أستاذ لتاريخ العلوم الفيزيائية والتكنولوجيا غير ان التلميذ ﻻ يقبل اﻻ بواقع مجسد بين يديه وهكذا مع جل المواد
فاﻻجدر هو ان يكتشف التلميذ المعلومة بتوجيه من معلمه حتى اذا ادركها وضفها في محيطه القريب والبعيد فﻻ يحتاج وقتها لمعاييرالتقويم ﻻن واقعه العلمي والتربوي بات سوي وسليم
اتمنى ان اكون موفق في ما قلت تقبلي مروري المتواضع اختنا الكريمة سﻻم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جمل ماطرحته قد يكون بلوغ المقصد قد ضاع بين ثنايا الإصلاحات التي تجاوزت بيئة وإمكانيات التلميذ

لكن الجيل الثاني قد يحمل بعد ....يتطلب وقت لقطة ثماره
مع أن العالم الموازي قد شغله عن الدراسة وتحقيق الأهداف
اشكر حضورك المميز كما عودتنا أخي الفاضل

عاش من شافك اخي أتمنى تكون بخير
شكرا
 
السلام عليكم...
هل سألنا انفسنا اولا عن تلكم ( المطرقة) وذاك ( السندان)...وهل ادى كلُ منهما دوره؟؟
...
النتائج؟؟؟ حين اقرت بضعفها أليس الأولى بأن تعترف بفشلها وفشل انظمتها التي كانت (تقليدا) اعمى لانظمة دول بينت فشلها فيما بعد وغيّرت ما يجب تغييره لاستدراك الخطأ..وماذا فعلنا نحن؟؟؟
لازلنا نتخبط خبط عشواء بين مطرقة وسندان وجملة مسامير أخر من شأنها ان تترك نُدوبها لزمن ولا يكفي زمن بعده لاصلاحه؛ كذاك الداء ان لم يُطبب في حينه استفحل ومات صاحبه تهاوناً وتكاسلاً ...
المناهج الجديدة...عن نفسي كنت ( عمياء) بداية إلقاء الكتب بين أيدينا وجزمت بتبعية غيري ان هناك اخطاءاً فادحة ورحت أنبش فيها و...و...
وبعد زمن من التجربة وجدت اني مخطئة..اجل اخطأت في الحكم المسبق الذي اخذته من غيري
فبعض الاخطاء ليست بأخطاء وإنما غرضها التمويه والقصد منها قياس قدرة المتعلم على الملاحظة والتركيز..وكمثال كتابي السنة الاولى والثانية ابتدائي ( بإعتبارهما اول كرة تقذف بها المناهج ج) هناك دروس اتهمناها بالخطأ وتداخل الألوان اثناء الطباعة وغيرها....ولو ركزنا ان الخطأ مقصود لانه قياساً لمبدأ الفروق الفردية قد نجد اثنان او ثلاثة تلاميذ يكتشفونه ويتجهون لحل المشكل من ذاك الباب بعكس زملائهم...كما لا ننكر ذاك ( الظلم ) للمستوى الثاني لان المنهاج مبني على ما دُرس في المستوى الأول ( الكتاب) وهم أصلاً درسوا بالمنهاج القديم...
صحيح ان هناك جِدّة وتسارع أدت بالتلميذ( وهو الضحية ) الى التذبذب كان يلهث الاستاذ كل وقته لفهم المنهاج وييعى لإرضاء هذا وذاك من ولاة أمره فينسى الهدف الأسمى ويُضيّعه..
أين هي الاسرة كذلك من كل هذا؟؟؟
اسرة رمت مسؤوليتها وتخلت عن اكثر أدوارها فكانت ان اعطت آذانها للتهويل الاعلامي من جهة والأبواق المهللة بان التعليم فد هُدم وصدقت الامر ...اسرة بامكانها ان تعلّم قبل المدرسة فيكفيها تعاليم الاسلام ويكفيها اخلاقه ويكفيها ما يحمله افرادها في جعباتهم لكننا صرنا للأسف نرى جيلا فارغا ينتظر بكل رحابة صدر من يملأه وبأي شيء كان...تكنولوجيا هدامة ، مجتمع ناقم على افراده ،رفقة سيئة ...و قبلهم أسرة نائمة...
...
كولية اقول : لا تحزن بنيّ هذا الفصل لم يحالفك الحظ ، ( سنتعاون ) في الفصل الثاني ومنذ ( بدايته) لنحقق نتيجة افضل...ضُمي ابنتك واخبريها انك كنتِ ستفرحين لو اهدتكِ نجاحاً اكبر...حاسبي نفسك هل قمتِ بدورك؟؟ وهل قام المعلم بدوره ؟...وقتئذٍ فلتحدثني عن النتائج نورية...
عذراً للاطالة وان ظللتُ طريق أسىألتك
 
السلام عليكم...
هل سألنا انفسنا اولا عن تلكم ( المطرقة) وذاك ( السندان)...وهل ادى كلُ منهما دوره؟؟
...
النتائج؟؟؟ حين اقرت بضعفها أليس الأولى بأن تعترف بفشلها وفشل انظمتها التي كانت (تقليدا) اعمى لانظمة دول بينت فشلها فيما بعد وغيّرت ما يجب تغييره لاستدراك الخطأ..وماذا فعلنا نحن؟؟؟
لازلنا نتخبط خبط عشواء بين مطرقة وسندان وجملة مسامير أخر من شأنها ان تترك نُدوبها لزمن ولا يكفي زمن بعده لاصلاحه؛ كذاك الداء ان لم يُطبب في حينه استفحل ومات صاحبه تهاوناً وتكاسلاً ...
المناهج الجديدة...عن نفسي كنت ( عمياء) بداية إلقاء الكتب بين أيدينا وجزمت بتبعية غيري ان هناك اخطاءاً فادحة ورحت أنبش فيها و...و...
وبعد زمن من التجربة وجدت اني مخطئة..اجل اخطأت في الحكم المسبق الذي اخذته من غيري
فبعض الاخطاء ليست بأخطاء وإنما غرضها التمويه والقصد منها قياس قدرة المتعلم على الملاحظة والتركيز..وكمثال كتابي السنة الاولى والثانية ابتدائي ( بإعتبارهما اول كرة تقذف بها المناهج ج) هناك دروس اتهمناها بالخطأ وتداخل الألوان اثناء الطباعة وغيرها....ولو ركزنا ان الخطأ مقصود لانه قياساً لمبدأ الفروق الفردية قد نجد اثنان او ثلاثة تلاميذ يكتشفونه ويتجهون لحل المشكل من ذاك الباب بعكس زملائهم...كما لا ننكر ذاك ( الظلم ) للمستوى الثاني لان المنهاج مبني على ما دُرس في المستوى الأول ( الكتاب) وهم أصلاً درسوا بالمنهاج القديم...
صحيح ان هناك جِدّة وتسارع أدت بالتلميذ( وهو الضحية ) الى التذبذب كان يلهث الاستاذ كل وقته لفهم المنهاج وييعى لإرضاء هذا وذاك من ولاة أمره فينسى الهدف الأسمى ويُضيّعه..
أين هي الاسرة كذلك من كل هذا؟؟؟
اسرة رمت مسؤوليتها وتخلت عن اكثر أدوارها فكانت ان اعطت آذانها للتهويل الاعلامي من جهة والأبواق المهللة بان التعليم فد هُدم وصدقت الامر ...اسرة بامكانها ان تعلّم قبل المدرسة فيكفيها تعاليم الاسلام ويكفيها اخلاقه ويكفيها ما يحمله افرادها في جعباتهم لكننا صرنا للأسف نرى جيلا فارغا ينتظر بكل رحابة صدر من يملأه وبأي شيء كان...تكنولوجيا هدامة ، مجتمع ناقم على افراده ،رفقة سيئة ...و قبلهم أسرة نائمة...
...
كولية اقول : لا تحزن بنيّ هذا الفصل لم يحالفك الحظ ، ( سنتعاون ) في الفصل الثاني ومنذ ( بدايته) لنحقق نتيجة افضل...ضُمي ابنتك واخبريها انك كنتِ ستفرحين لو اهدتكِ نجاحاً اكبر...حاسبي نفسك هل قمتِ بدورك؟؟ وهل قام المعلم بدوره ؟...وقتئذٍ فلتحدثني عن النتائج نورية...
عذراً للاطالة وان ظللتُ طريق أسىألتك
اشكر حضورك القيم اختي قمر
سأعود للرد بإذن الله شكرا لهدا التحليل
 
ظاهرة اجتماعية و علة اسرية تحتاج وقفة طويلة ليفهم تلميذ اليوم !!!!!!!

رايت صورة على الانترنت لاستاذ "شبع مخبط" من طرف تلاميذه في تبسة

اظن لما كان الاستاذ معلما و راعيا و مربيا آتاه الله احسانا على احسانه
 
السلام عليكم...
هل سألنا انفسنا اولا عن تلكم ( المطرقة) وذاك ( السندان)...وهل ادى كلُ منهما دوره؟؟
...
النتائج؟؟؟ حين اقرت بضعفها أليس الأولى بأن تعترف بفشلها وفشل انظمتها التي كانت (تقليدا) اعمى لانظمة دول بينت فشلها فيما بعد وغيّرت ما يجب تغييره لاستدراك الخطأ..وماذا فعلنا نحن؟؟؟
لازلنا نتخبط خبط عشواء بين مطرقة وسندان وجملة مسامير أخر من شأنها ان تترك نُدوبها لزمن ولا يكفي زمن بعده لاصلاحه؛ كذاك الداء ان لم يُطبب في حينه استفحل ومات صاحبه تهاوناً وتكاسلاً ...
المناهج الجديدة...عن نفسي كنت ( عمياء) بداية إلقاء الكتب بين أيدينا وجزمت بتبعية غيري ان هناك اخطاءاً فادحة ورحت أنبش فيها و...و...
وبعد زمن من التجربة وجدت اني مخطئة..اجل اخطأت في الحكم المسبق الذي اخذته من غيري
فبعض الاخطاء ليست بأخطاء وإنما غرضها التمويه والقصد منها قياس قدرة المتعلم على الملاحظة والتركيز..وكمثال كتابي السنة الاولى والثانية ابتدائي ( بإعتبارهما اول كرة تقذف بها المناهج ج) هناك دروس اتهمناها بالخطأ وتداخل الألوان اثناء الطباعة وغيرها....ولو ركزنا ان الخطأ مقصود لانه قياساً لمبدأ الفروق الفردية قد نجد اثنان او ثلاثة تلاميذ يكتشفونه ويتجهون لحل المشكل من ذاك الباب بعكس زملائهم...كما لا ننكر ذاك ( الظلم ) للمستوى الثاني لان المنهاج مبني على ما دُرس في المستوى الأول ( الكتاب) وهم أصلاً درسوا بالمنهاج القديم...
صحيح ان هناك جِدّة وتسارع أدت بالتلميذ( وهو الضحية ) الى التذبذب كان يلهث الاستاذ كل وقته لفهم المنهاج وييعى لإرضاء هذا وذاك من ولاة أمره فينسى الهدف الأسمى ويُضيّعه..
أين هي الاسرة كذلك من كل هذا؟؟؟
اسرة رمت مسؤوليتها وتخلت عن اكثر أدوارها فكانت ان اعطت آذانها للتهويل الاعلامي من جهة والأبواق المهللة بان التعليم فد هُدم وصدقت الامر ...اسرة بامكانها ان تعلّم قبل المدرسة فيكفيها تعاليم الاسلام ويكفيها اخلاقه ويكفيها ما يحمله افرادها في جعباتهم لكننا صرنا للأسف نرى جيلا فارغا ينتظر بكل رحابة صدر من يملأه وبأي شيء كان...تكنولوجيا هدامة ، مجتمع ناقم على افراده ،رفقة سيئة ...و قبلهم أسرة نائمة...
...
كولية اقول : لا تحزن بنيّ هذا الفصل لم يحالفك الحظ ، ( سنتعاون ) في الفصل الثاني ومنذ ( بدايته) لنحقق نتيجة افضل...ضُمي ابنتك واخبريها انك كنتِ ستفرحين لو اهدتكِ نجاحاً اكبر...حاسبي نفسك هل قمتِ بدورك؟؟ وهل قام المعلم بدوره ؟...وقتئذٍ فلتحدثني عن النتائج نورية...
عذراً للاطالة وان ظللتُ طريق أسىألتك
وعليكم السلام
اهلا اختي قمر نورت
الفروق الفردية موجود لكن هل كيفت ؟ باعتبارك في الميدان استاذة فانت ادرى بخلفيات
الاصلاحات لكن هناك من يقر بنجاعتها
اما الاسرة فقد اصبت فكل ما قلتيه بانها تخلت عن واجباتهها وتلقي عتابها على الشركاء
ربي يعاونك ويقدرك اختي على اداء رسالتك النبيلة
الف شكر اختي على الرد القيم
 
ظاهرة اجتماعية و علة اسرية تحتاج وقفة طويلة ليفهم تلميذ اليوم !!!!!!!

رايت صورة على الانترنت لاستاذ "شبع مخبط" من طرف تلاميذه في تبسة

اظن لما كان الاستاذ معلما و راعيا و مربيا آتاه الله احسانا على احسانه
هوكذلك قد تحتاج بعض الوقت ادا تظافرت الجهود
لكن ضرب الاستاذ وضرب الامام قد تكون موضة مستقبلا
والواقع خير دليل
اشكر حضورك اخي الفاضل حزن النبلاء على مشاركتنا الموضوع
شكرا
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top