بمبدأ: كُن مُنافقاً تسعد في حياتك؟؟؟

للاسف اصبح النفاق وسيلة للحصول على السمعة المزيفة والمحبة المغشوشة كما ان الصريح الصارم المحق اصبح ظالما في اعين هؤلاء اذ انه لا يسمع له ولا يؤخذ برأيه ولا اعتراف بحقه واحقيته
للاسف تشتت العبارات واختلطت المشاعر
وتلاشت الافكار ،فكل ما استطيع قوله
الله المستعان
تقبلو مروري
شكراا :)
اهلا عزيزتي فدوى..
وهو كذلك شكراً لتفهمك الموضوع
اختلطت الأدوار وضعنا بينها نحن كذلك، المُخزي ان المجتمع يُهلل ويكبر صاحب الخطأ ويحملون راية النفاق علناً وجملة ويتهمون صاحب الحق بالخطأ؟؟
ينصفون الخطأ وصاحبه ويدوسون عن الحق وقائله..
سلمتِ من كل مكروه وابعد عنكِ كل ذي قناع...
تحياتي
 
في ميدان العمل لوحده فقط ترى العجب:
هناك صنف .. تراه عبر الرواق يجرّ بخيلاء رجليه المنتعلتين لكلاكيت بلاستيكية، بكبر ذاهبا إلى المغسل ليصبغ الوضوء من أجل الصلاة .. و ذلك بعد فراغه من جلسة (وليمة) إلتهام لحم أحدهم أو إحداهن .. بعد الوقوع في الأعراض بشكل شنيع قد يتسبب في فتنة و خراب بيوت و تحطيم حيوات أو حتى حدوث إنتحار .. أنا أتساءل، عندما يكون ساجدا بأي شيء يدعو !! ؟؟
 
في ميدان العمل لوحده فقط ترى العجب:
هناك صنف .. تراه عبر الرواق يجرّ بخيلاء رجليه المنتعلتين لكلاكيت بلاستيكية، بكبر ذاهبا إلى المغسل ليصبغ الوضوء من أجل الصلاة .. و ذلك بعد فراغه من جلسة (وليمة) إلتهام لحم أحدهم أو إحداهن .. بعد الوقوع في الأعراض بشكل شنيع قد يتسبب في فتنة و خراب بيوت و تحطيم حيوات أو حتى حدوث إنتحار .. أنا أتساءل، عندما يكون ساجدا بأي شيء يدعو !! ؟؟
صدقتم..
أظنه يدعو بأن يعرف سرّ فلان وفلانة كذلك فطعم الوليمة لم تمسحه قطرات ماءِ الوضوء..او أظنه قد التهى بالتفكير عن الدعاء...
سلمتم رغم أن النميمة ماهي إلا صفة من صفات المنافقين ان كنت على صواب؟؟
شكراً لمروركم الطيّب
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
لو كان للنفاق أوسمةً فما أظن أن معدناً واحداً لصنعها..
ههههه معك حق
دعوني اقف على كلامكم لو سمحتم
لكنني أجد أن السكوت في العالم الافتراضي عن رأي لا يعجبني ليس نفاقا وإنما هو تمرير لشيء أراه يفتح نافذة لا تغلق وأيضا أرى أنني لا أستطيع مجاراة إختلاف الرأي لوقت طويل ...
اهذا اعتراف بقصر النفس في المناقشة؟؟؟

ليس قصر نفس بقدر ما هي خبرة اكتسبتها عبر النقاش ،فوجدت أن الطرف الثاني في النقاش يجد نفسه لا شعوريا ينتقد الشخصية التي كتبت الفكرة وليس الفكرة ،فأجد نفسي أبرر وأنا في غنى عن تبرير شخصيتي :)
وأيضا معظم النقاشات تتحول الى جدل وهذا أيضا أهرب منه هروب الشاة من الذئب ههه


عموماً لا اوافقك..فقط قل كلمة الحق ان رأيت خطئاً ليتعلم المخطئ..
أكيد إذا اتضح لي أن الطرف الثاني قابل لنقاش فكرة قلت رأيي ،أما إذا رأيت أن هذا الشخص في ردوده السابقة لا يقبل ردا معارضا فهنا أضع نقطة الى السطر
أعطي رأيي لمن له نفس طويل ،وصدر واسع ويرى الفكرة فكرة وليس صاحب الفكرة ..

حدث معي ان اتضحت بعض الرؤى لمجرد نقاش او مشاركة اقنعني صاحبها/صاحبتها بخطئي..
ثم نحن بشر ونتعلم دوماً

معك حق أختي الكريمة...تتضح الرؤى بالنقاش الهادف..والمتكافئ ...
لذلك أحيانا ..
أقول أحيانا عندما أرى موضوع حساس جدا أفضل الصمت والتفرج فقط ...
وكرأيي الخاص أرى أنه من كتب موضوع يستحق على الأقل أن نقول له مجهود واضح بارك الله فيك ....بغض النظر عن إختلافنا في الرأي لأنه تعب فيه وليس نفاقا ....

اذن فلنقل له : عذرا آرائنا مختلفة او لا اوافقك الرأي ثم اشكره فحقاً المجهود يحتاج ثناءاً ليتواصل ...
أكيد أختي أقول له هذا ... بارك الله فيك على التنبيه
الحمد لله على كل حال أعانكم الله على حالكم..حقاً انها لحرب اخلاقية قبل كل شيء..
مرحبا بإطالتك دوماً
يا فاضِلاً..
وبارك في أصلكم الطيب
وفيك بارك الرحمان
شكرا لطيب مروركم
لا شكر على واجب بل موضوعكم مميز

إحترامي وتقديري
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
لو كان للنفاق أوسمةً فما أظن أن معدناً واحداً لصنعها..
ههههه معك حق
دعوني اقف على كلامكم لو سمحتم
لكنني أجد أن السكوت في العالم الافتراضي عن رأي لا يعجبني ليس نفاقا وإنما هو تمرير لشيء أراه يفتح نافذة لا تغلق وأيضا أرى أنني لا أستطيع مجاراة إختلاف الرأي لوقت طويل ...
اهذا اعتراف بقصر النفس في المناقشة؟؟؟

ليس قصر نفس بقدر ما هي خبرة اكتسبتها عبر النقاش ،فوجدت أن الطرف الثاني في النقاش يجد نفسه لا شعوريا ينتقد الشخصية التي كتبت الفكرة وليس الفكرة ،فأجد نفسي أبرر وأنا في غنى عن تبرير شخصيتي :)
وأيضا معظم النقاشات تتحول الى جدل وهذا أيضا أهرب منه هروب الشاة من الذئب ههه


عموماً لا اوافقك..فقط قل كلمة الحق ان رأيت خطئاً ليتعلم المخطئ..
أكيد إذا اتضح لي أن الطرف الثاني قابل لنقاش فكرة قلت رأيي ،أما إذا رأيت أن هذا الشخص في ردوده السابقة لا يقبل ردا معارضا فهنا أضع نقطة الى السطر
أعطي رأيي لمن له نفس طويل ،وصدر واسع ويرى الفكرة فكرة وليس صاحب الفكرة ..

حدث معي ان اتضحت بعض الرؤى لمجرد نقاش او مشاركة اقنعني صاحبها/صاحبتها بخطئي..
ثم نحن بشر ونتعلم دوماً

معك حق أختي الكريمة...تتضح الرؤى بالنقاش الهادف..والمتكافئ ...
لذلك أحيانا ..
أقول أحيانا عندما أرى موضوع حساس جدا أفضل الصمت والتفرج فقط ...
وكرأيي الخاص أرى أنه من كتب موضوع يستحق على الأقل أن نقول له مجهود واضح بارك الله فيك ....بغض النظر عن إختلافنا في الرأي لأنه تعب فيه وليس نفاقا ....

اذن فلنقل له : عذرا آرائنا مختلفة او لا اوافقك الرأي ثم اشكره فحقاً المجهود يحتاج ثناءاً ليتواصل ...
أكيد أختي أقول له هذا ... بارك الله فيك على التنبيه
الحمد لله على كل حال أعانكم الله على حالكم..حقاً انها لحرب اخلاقية قبل كل شيء..
مرحبا بإطالتك دوماً
يا فاضِلاً..
وبارك في أصلكم الطيب
وفيك بارك الرحمان
شكرا لطيب مروركم
لا شكر على واجب بل موضوعكم مميز

إحترامي وتقديري
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
لو كان للنفاق أوسمةً فما أظن أن معدناً واحداً لصنعها..
ههههه معك حق
دعوني اقف على كلامكم لو سمحتم
لكنني أجد أن السكوت في العالم الافتراضي عن رأي لا يعجبني ليس نفاقا وإنما هو تمرير لشيء أراه يفتح نافذة لا تغلق وأيضا أرى أنني لا أستطيع مجاراة إختلاف الرأي لوقت طويل ...
اهذا اعتراف بقصر النفس في المناقشة؟؟؟

ليس قصر نفس بقدر ما هي خبرة اكتسبتها عبر النقاش ،فوجدت أن الطرف الثاني في النقاش يجد نفسه لا شعوريا ينتقد الشخصية التي كتبت الفكرة وليس الفكرة ،فأجد نفسي أبرر وأنا في غنى عن تبرير شخصيتي :)
وأيضا معظم النقاشات تتحول الى جدل وهذا أيضا أهرب منه هروب الشاة من الذئب ههه


عموماً لا اوافقك..فقط قل كلمة الحق ان رأيت خطئاً ليتعلم المخطئ..
أكيد إذا اتضح لي أن الطرف الثاني قابل لنقاش فكرة قلت رأيي ،أما إذا رأيت أن هذا الشخص في ردوده السابقة لا يقبل ردا معارضا فهنا أضع نقطة الى السطر
أعطي رأيي لمن له نفس طويل ،وصدر واسع ويرى الفكرة فكرة وليس صاحب الفكرة ..

حدث معي ان اتضحت بعض الرؤى لمجرد نقاش او مشاركة اقنعني صاحبها/صاحبتها بخطئي..
ثم نحن بشر ونتعلم دوماً

معك حق أختي الكريمة...تتضح الرؤى بالنقاش الهادف..والمتكافئ ...
لذلك أحيانا ..
أقول أحيانا عندما أرى موضوع حساس جدا أفضل الصمت والتفرج فقط ...
وكرأيي الخاص أرى أنه من كتب موضوع يستحق على الأقل أن نقول له مجهود واضح بارك الله فيك ....بغض النظر عن إختلافنا في الرأي لأنه تعب فيه وليس نفاقا ....

اذن فلنقل له : عذرا آرائنا مختلفة او لا اوافقك الرأي ثم اشكره فحقاً المجهود يحتاج ثناءاً ليتواصل ...
أكيد أختي أقول له هذا ... بارك الله فيك على التنبيه
الحمد لله على كل حال أعانكم الله على حالكم..حقاً انها لحرب اخلاقية قبل كل شيء..
مرحبا بإطالتك دوماً
يا فاضِلاً..
وبارك في أصلكم الطيب
وفيك بارك الرحمان
شكرا لطيب مروركم
لا شكر على واجب بل موضوعكم مميز

إحترامي وتقديري
ومنكم نتعلّم أخي الكريم ( ان ننسحب ونصمت ههه" لكن هذا لازمو قص لسان ديراكت)..
شكرا لكم وبارك الله فيكم..
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع للاسف نعيشه يوميا في حياتنا الخاصة نصادفه الكثير منهم ونعرفهم للاسف نقع في مواجهتهم ولكن للاسف نصبح نحنو من لا نعرف الدبلامسية ولا نعرف التعامل مع الغير ولا المواقف ....
الكصير من المواقف التي اوقعتني معهم اجدعم بدون حياء يمارسون نفاقهم بكل احتراف وهذا ما يسبب الارق والكثير من المشاكل للذين يحيطون بهم ....
موقف يحضرني للنفاق بمعني كلمت نفاق كان لدين اجتماع مع المدير من أجل اتخاذ قرار ..فجتمعنا جميعا قبل الدخول الى المدير واتفقنا على ما يجب ان نقرره مع الحجج لاتخاذ هذا القرار ....بسم الله دخلنا قاعة الاجتماع دخل المدير بدأ الاجتماع ورقة الحضور الاجتماع تمرر بيننا لم ننتهي من التوقيع على الورقة بدا النفاق اين بدأ البعض يتكلم وبمدح قرار المدير وسهولة تطبيق ما يقول رغم كل الحسبات تقول انه مستحيل تطبيق ما يقوله المدير لانه كمت المسؤول الثاني على تطبيق هذا القرار وعند وصول الكلمة لي تكلمت بكل صراحة وبكل منطقية وبدوني خوف من اي احد وبالمفاجئ اصبح الجميع يقول نستطيع الا انا افول لا نستطيع لجملة من الاسباب وقال المدير انت لست مسؤول ولا تستطيع على المسؤولية احسست بالوحدة والجميع ينظر لي بنظرة الشفقة بعد كلام المدير لي ...في تلك اللحضة كنت واثق انهم مرر الاجتماع بنفاق ولكن لن يستمر وهذا القرار ويجب ان نصل الى الاهداف وتطبيق القرار خلال عشرين يوم بعد الاجتماع وهنا يبأ العد التنازلي للنفاق صدقون بعظ مرور عشرة ايام الكثير من قدم شهدات مرضية من اجل عدم حضور الاجتماع القادم لانهم كلهم منافقون وييقلون ويجاملون ويخافون ويمررون المسؤوليات بنفاقهم .....
الكثير من النفاق الاجتماعي في العمل في الانترنت في العائلة ....الكثير .
لا اعرف اجد الكثير يمارس ويمارس عليه النفاق من اجل ان يمرر يومه بدن مشحنات يضن انه يصل الى مبتغاه باسلوب رخيس واسلوب اكثر ما نقول عليه رخس ....
وعندما نتحدث عن النفاق في الانترنت هنا الكارثة الكثير ينافق باسماء مستعارة ويعيش شخصيات مختلفة باسماء مختلفة وينافق بنفاق لا مثيلة له ...
في الاخير اقول لك الف شكر على الموضوع الذي مسى واقعنا والواقع الافتراضي
نسأل الله يحفظنا ويجنبنا النفاق والمنافقين
سلام ....
 
مارأيكم في نفاق العلاقات...اجتماعي ...سياسي...اعلامي إلكتروني ؟؟
هو لضعف عن المواجهة أو لمصلحة في شيء ما .. و هو في جوهره بيع للذمة و تنازل عن الشرف .. نعم هو نوع من الدُيُوثَة و مؤشر لقبول كم كبير من الدُيُوثَة (لدرجة إمكانية إسقاط الثوابت لدى أكابر المنافقين)
-

- من الأشد وطئاً؟؟
هو كلّه نفاق ينخر مفاصل الأمة .. أكيد نفاق العلاقات الإجتماعية هو الأقبح لأنه يمثل المنبت لباقي أنواع النفاق
-

- هل يوجد ذوو الاقنعة في حياتك؟؟ ما تصرفك تجاههم؟؟
ذوو الأقنعة في محيطي بالآلاف .. أما في حياتي فأقربهم هم محتّمون و لكن تعاملي معهم بقدر الإضطرار فقط، حتى أنني و بصراحة أصبحت أعاملهم في بعض المواقف بنفس أقنعتهم، مراوغة و مناورة لهم و ليس نفاقا
-

- هل حدث ان جاملت شخصاً بغير ما يعجبك فيه؟؟
حتى لو أحاول فإنه لا يمكنني .. ثم إن كرهي لشيء أو لشخص دائما ما يبدو على وجهي بوضوح تام .. هكذا أنا
-

وبينك وبين نفسك( هل تكلفت عناء الكلام في غير اشخاصه ووصفتهم او بالغت ثم أنّبك ضميرك؟؟)
ههههههه .. يوم أفي بحق الذين يستحقون حقا المدح و المجاملة يومها سأفكّر في إمكانية وصف الأراذل بما لا يمتّ بصلة إليهم بأدنى ذرة من المكارم
-

- بالمثال يتضح الحال: حدثوني عن قصة للنفاق حدثت معكم...
الكثير من القصص .. و الحقيقة أنها كانت لي دروس
- أذكر منذ سنوات عديدة في عامي الأول في العمل كان هناك أحد القدامى أعماه الكبر و الخيلاء و قد كان يعامل الجدد باحتقار و امتهان و كان جام ظلمه و عدوانه يصبه على أحد الزملاء .. هذا الزميل كان يفصح لي عن حنقه و حقده و عزمه للإنتقام من غريمه و قد كان في كلامه يحاول جرّي للتورّط معه .. و الحقيقة أنني لم أكن أنا نفسي بحاجة لتحريضه لي فقد كنت أجمع القطرات أنا أيضا .. و في أحد الأيام و بينما ذلك المتغطرس و قد كان ضخم الجثة يصهل و يصرخ على ذلك الزميل رافعا كفه ناويا أن يصفعه نهضت من مكاني بشكل لا إرادي و هويت عليه بالكرسي الحديدي على رأسه و دخلت معه في قتال .. و يا للمفاجأة .. نحن الإثنان ملقيان أرضا نتبادل اللكم و النطح و صاحبنا ذاك ما كان منه إلاّ أن تخطّانا بخطوة طويلة و انطلق كالأرنب مبتعدا بعيدا بعيدا كأنما ينأى بنفسه عن مسرح الجريمة .. مرّت الأيام و أصبحت محاصَرا إجتماعيا و إداريا من طرف القدامى .. و العجيب أنه أيضا من طرف الجدد (إختاروا الجهة القوية) .. و صاحبنا ذلك أصبح لا يزيدني أكثر من صباح الخير و يبتعد .. و لن تصدّقوا لما أقول لكم أنه أصبح من داعمي ذلك المتغطرس و المتضامنين معه يجامله و يتودد إليه !!!!!! .. و في ما بعد لحقني الخبر أنه كان يطعنني في الظهر بالوشاية لدى المسؤولين .. في النهاية أنا من ثبت عليه أنه المجرم الوحيد !!! .. و لم يطل الأمر حتى قاموا بنقلي و إبعادي إلى مكان آخر في العمل بحجة ضرورة الخدمة.
--
- آخر ساعدته و وجهته في قضية تجارية ربح من وراءها 200 مليون سنتيم (و الأرزاق من عند الله)
ليتبين في الأخير أنه من أعدى الأعداء في الحقيقة .. فلم يترك بابا من النميمة و الوشاية و تحريض الغير علي إلا و ولجه و قام بمؤامراته ضدى كلّما سنحت له الفرصة .. هل من تفسير ؟؟؟ .. العجب العجاب.
-
أما عن الذين يلقونك بوجه و يطعنوك في الظهر بكل الخناجر و الرماح فهم بالآلاف.

 
قال الشاعر الفلسطيني الشهيد مروان كنفاني " اخشى ما اخشاه ان تصبح الخيانة وجه نظر"
وهذا ما ينطبق على النفاق وانا اقول " اصبح النفاق في الكلام كالدسم" الدسم يعني المهم والمفيد
وهنا ايضا اقول كلمة من تجاربي للحياة (( على قدر نفاقك لي ، يكون عطائي لك)) لا اعلم هل وفقت بهذه المقولات
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع للاسف نعيشه يوميا في حياتنا الخاصة نصادفه الكثير منهم ونعرفهم للاسف نقع في مواجهتهم ولكن للاسف نصبح نحنو من لا نعرف الدبلامسية ولا نعرف التعامل مع الغير ولا المواقف ....
الكصير من المواقف التي اوقعتني معهم اجدعم بدون حياء يمارسون نفاقهم بكل احتراف وهذا ما يسبب الارق والكثير من المشاكل للذين يحيطون بهم ....
موقف يحضرني للنفاق بمعني كلمت نفاق كان لدين اجتماع مع المدير من أجل اتخاذ قرار ..فجتمعنا جميعا قبل الدخول الى المدير واتفقنا على ما يجب ان نقرره مع الحجج لاتخاذ هذا القرار ....بسم الله دخلنا قاعة الاجتماع دخل المدير بدأ الاجتماع ورقة الحضور الاجتماع تمرر بيننا لم ننتهي من التوقيع على الورقة بدا النفاق اين بدأ البعض يتكلم وبمدح قرار المدير وسهولة تطبيق ما يقول رغم كل الحسبات تقول انه مستحيل تطبيق ما يقوله المدير لانه كمت المسؤول الثاني على تطبيق هذا القرار وعند وصول الكلمة لي تكلمت بكل صراحة وبكل منطقية وبدوني خوف من اي احد وبالمفاجئ اصبح الجميع يقول نستطيع الا انا افول لا نستطيع لجملة من الاسباب وقال المدير انت لست مسؤول ولا تستطيع على المسؤولية احسست بالوحدة والجميع ينظر لي بنظرة الشفقة بعد كلام المدير لي ...في تلك اللحضة كنت واثق انهم مرر الاجتماع بنفاق ولكن لن يستمر وهذا القرار ويجب ان نصل الى الاهداف وتطبيق القرار خلال عشرين يوم بعد الاجتماع وهنا يبأ العد التنازلي للنفاق صدقون بعظ مرور عشرة ايام الكثير من قدم شهدات مرضية من اجل عدم حضور الاجتماع القادم لانهم كلهم منافقون وييقلون ويجاملون ويخافون ويمررون المسؤوليات بنفاقهم .....
الكثير من النفاق الاجتماعي في العمل في الانترنت في العائلة ....الكثير .
لا اعرف اجد الكثير يمارس ويمارس عليه النفاق من اجل ان يمرر يومه بدن مشحنات يضن انه يصل الى مبتغاه باسلوب رخيس واسلوب اكثر ما نقول عليه رخس ....
وعندما نتحدث عن النفاق في الانترنت هنا الكارثة الكثير ينافق باسماء مستعارة ويعيش شخصيات مختلفة باسماء مختلفة وينافق بنفاق لا مثيلة له ...
في الاخير اقول لك الف شكر على الموضوع الذي مسى واقعنا والواقع الافتراضي
نسأل الله يحفظنا ويجنبنا النفاق والمنافقين
سلام ....
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
أولا شكرا لمساحة الرأي والفضفضة هذه،
فعلا بعض التجارب تظل عالقة وتختصر الكثير والكثير...
وكما قلتم في العمل بعضنا يتفق ويقرر أمرا لكن وقت الجد يصمت الكل ومن يتكلم يصير الواجهة التي تستحق الرصاص ان أمكن...
هدانا الله اجمعين..
المشكلة انهم يعلمون انك على صواب في قرارة أنفسهم فهلّا افصحوا؟؟ لا لان بعضهم يرى اعترافه إذلالاً وبعضهم يراه تقليلاً من شأنه وآخر يتمسك بخطأه فقط لمبدأ اقول كلمتي ولن اتراجع عنها....
حقيقة في العمل خاصة لا يهمنّني أمر أحد مادمت صادقة في مبادئي ومتيقنة من قراري وخدمته للمصلحة العامة...
النفاق الإلكتروني...أسلفت الحديث عنه عدة مرات في مواضيعي ولو بلهجة أقل حدّة عن هذه ، لأنني ببساطة ذقتُ منه ما يكفي...
بارك الله فيكم
وأسأل الله ان يجنبنا وإياكم شر المنافقين وكيدهم..
 
هو لضعف عن المواجهة أو لمصلحة في شيء ما .. و هو في جوهره بيع للذمة و تنازل عن الشرف .. نعم هو نوع من الدُيُوثَة و مؤشر لقبول كم كبير من الدُيُوثَة (لدرجة إمكانية إسقاط الثوابت لدى أكابر المنافقين)
-


هو كلّه نفاق ينخر مفاصل الأمة .. أكيد نفاق العلاقات الإجتماعية هو الأقبح لأنه يمثل المنبت لباقي أنواع النفاق
-


ذوو الأقنعة في محيطي بالآلاف .. أما في حياتي فأقربهم هم محتّمون و لكن تعاملي معهم بقدر الإضطرار فقط، حتى أنني و بصراحة أصبحت أعاملهم في بعض المواقف بنفس أقنعتهم، مراوغة و مناورة لهم و ليس نفاقا
-


حتى لو أحاول فإنه لا يمكنني .. ثم إن كرهي لشيء أو لشخص دائما ما يبدو على وجهي بوضوح تام .. هكذا أنا
-


ههههههه .. يوم أفي بحق الذين يستحقون حقا المدح و المجاملة يومها سأفكّر في إمكانية وصف الأراذل بما لا يمتّ بصلة إليهم بأدنى ذرة من المكارم
-


الكثير من القصص .. و الحقيقة أنها كانت لي دروس
- أذكر منذ سنوات عديدة في عامي الأول في العمل كان هناك أحد القدامى أعماه الكبر و الخيلاء و قد كان يعامل الجدد باحتقار و امتهان و كان جام ظلمه و عدوانه يصبه على أحد الزملاء .. هذا الزميل كان يفصح لي عن حنقه و حقده و عزمه للإنتقام من غريمه و قد كان في كلامه يحاول جرّي للتورّط معه .. و الحقيقة أنني لم أكن أنا نفسي بحاجة لتحريضه لي فقد كنت أجمع القطرات أنا أيضا .. و في أحد الأيام و بينما ذلك المتغطرس و قد كان ضخم الجثة يصهل و يصرخ على ذلك الزميل رافعا كفه ناويا أن يصفعه نهضت من مكاني بشكل لا إرادي و هويت عليه بالكرسي الحديدي على رأسه و دخلت معه في قتال .. و يا للمفاجأة .. نحن الإثنان ملقيان أرضا نتبادل اللكم و النطح و صاحبنا ذاك ما كان منه إلاّ أن تخطّانا بخطوة طويلة و انطلق كالأرنب مبتعدا بعيدا بعيدا كأنما ينأى بنفسه عن مسرح الجريمة .. مرّت الأيام و أصبحت محاصَرا إجتماعيا و إداريا من طرف القدامى .. و العجيب أنه أيضا من طرف الجدد (إختاروا الجهة القوية) .. و صاحبنا ذلك أصبح لا يزيدني أكثر من صباح الخير و يبتعد .. و لن تصدّقوا لما أقول لكم أنه أصبح من داعمي ذلك المتغطرس و المتضامنين معه يجامله و يتودد إليه !!!!!! .. و في ما بعد لحقني الخبر أنه كان يطعنني في الظهر بالوشاية لدى المسؤولين .. في النهاية أنا من ثبت عليه أنه المجرم الوحيد !!! .. و لم يطل الأمر حتى قاموا بنقلي و إبعادي إلى مكان آخر في العمل بحجة ضرورة الخدمة.
--
- آخر ساعدته و وجهته في قضية تجارية ربح من وراءها 200 مليون سنتيم (و الأرزاق من عند الله)
ليتبين في الأخير أنه من أعدى الأعداء في الحقيقة .. فلم يترك بابا من النميمة و الوشاية و تحريض الغير علي إلا و ولجه و قام بمؤامراته ضدى كلّما سنحت له الفرصة .. هل من تفسير ؟؟؟ .. العجب العجاب.
-
أما عن الذين يلقونك بوجه و يطعنوك في الظهر بكل الخناجر و الرماح فهم بالآلاف.

أهلا بعودتكم وإجاباتكم يا فاضِلاًً..
فعلا بعض الحياة مدرسة؛ كل تجربة فيها تعلّمك ما لا تجده في ألف كتاب وكتاب..
من قصتك تتضح الرؤى ، فالمنافق إما لا شخصية له ام انه نسيها بين انقاض الذل والضعف والمهانة التي عوّد نفسه على سماع اسطوانتها كل يوم فسرت في نفسه وصارت منه..وذاك حال زميلك فأظنّه تماشى ورضخ لحال الاهانة تلك واعجبه مذاقها ...والأدهى والأمر ان صاحب الحق يصبح منبوذا ومذموماً فقط لان الجمع اتفق ونافق؟؟؟
اكيد قرار النقل محبوك لانهم لن يعيشو بسلام وشخص يخالفهم معهم( وهذا ما أرى بوادره انا الأخرى فقول أحدهم : لما اتيتِ الى هنا؟؟ مكانك الأولى أرقى وأجمل وأكمل من ناحية الكماليات والتطور والتجهيزات....الخ...وقول أخرى : لو كان الامر بيدي لماأتيت الى هنا ظلمتِ نفسك ببقعتنا؟؟؟)..
المهم نسأل الله الهداية نحن ايضًا علّنا اخطئنا في حق أحدهم...
فقط لاحظت امراً من كلامك
(...يوم أفي بحق الذين يستحقون حقا المدح و المجاملة يومها سأفكّر في إمكانية وصف الأراذل بما لا يمتّ بصلة إليهم بأدنى ذرة من المكارم)
أظنك من النوع ( الكتوم) وصعوبة الإفصاح تتملكك ولو بجميل الكلم....آسفة ارجوا ان اكون مخطئة..
بارك الله فيكم
وابعد عنكم المنافقين وشرورهم...
 
قال الشاعر الفلسطيني الشهيد مروان كنفاني " اخشى ما اخشاه ان تصبح الخيانة وجه نظر"
وهذا ما ينطبق على النفاق وانا اقول " اصبح النفاق في الكلام كالدسم" الدسم يعني المهم والمفيد
وهنا ايضا اقول كلمة من تجاربي للحياة (( على قدر نفاقك لي ، يكون عطائي لك)) لا اعلم هل وفقت بهذه المقولات
السلام عليكم...
مقولة تختصر الكثير من الألم وقبل ان يقولها القيادي ( غسان كنفاني) قالها قبله ومنذ زمن القيادي صلاح خلف( أبو إياد) في كتابه(فلسطيني بلا هوية)...
وفعلاً حدث الأمر وأمرّ من العلقم كان...
كلمات يحكيها الواقع ولا تحتاجاً تنميقاً ليُخفى معناها ، فالحنظل هو حروف اجتمعت لتقول المقولة بكل ألم..
مقولتكم قد تصدق بكم من وجه قراءة فكلٌ يقرئها بحسب قناعته..
وسأقرأها هكذا:( بقدر نفاقك لي سيكون عطائي لك..قدّم لي نفاقك على طبق من ذهب وسأعيده لك على طبق من قصدير...فقط لأني اعلم من أنت سأُعلِمك من أنا وماهي مبادئي..)
بارك الله فيكم اخي الفاضل
وأبعد عنكم شرّ كل منافق...
 
السلام عليكم...
مقولة تختصر الكثير من الألم وقبل ان يقولها القيادي ( غسان كنفاني) قالها قبله ومنذ زمن القيادي صلاح خلف( أبو إياد) في كتابه(فلسطيني بلا هوية)...
وفعلاً حدث الأمر وأمرّ من العلقم كان...
كلمات يحكيها الواقع ولا تحتاجاً تنميقاً ليُخفى معناها ، فالحنظل هو حروف اجتمعت لتقول المقولة بكل ألم..
مقولتكم قد تصدق بكم من وجه قراءة فكلٌ يقرئها بحسب قناعته..
وسأقرأها هكذا:( بقدر نفاقك لي سيكون عطائي لك..قدّم لي نفاقك على طبق من ذهب وسأعيده لك على طبق من قصدير...فقط لأني اعلم من أنت سأُعلِمك من أنا وماهي مبادئي..)
بارك الله فيكم اخي الفاضل
وأبعد عنكم شرّ كل منافق...
تسلمي أختى على الكلام الطيب ،بارك الله فيك
 
اكيد قرار النقل محبوك لانهم لن يعيشو بسلام وشخص يخالفهم معهم
تماما .. لقد علموا ذلك جيدا .. لكن أولاءك المنافقين الذين فضّلوا الوقوف مع مهينيهم هم الآن في هون و هوان .. أما عن نقلي فقد كان في صالحي و هذه من الأمور التي يقدرها الله عزّ و جل فهم الأعلم بمصلحة العبد و الحمد لله على كل شيء.
-

فقط لاحظت امراً من كلامك
(...يوم أفي بحق الذين يستحقون حقا المدح و المجاملة يومها سأفكّر في إمكانية وصف الأراذل بما لا يمتّ بصلة إليهم بأدنى ذرة من المكارم)
أظنك من النوع ( الكتوم) وصعوبة الإفصاح تتملكك ولو بجميل الكلم....آسفة ارجوا ان اكون مخطئة..
ههههه
لقد كان قصدي من ذلك أن مجاملة الشخص الأرذل و وصفه بما ليس فيه من محاسن هو بالنسبة لي ضرب من المستحيل حتى و إن كان بيده كل عناصر النفوذ
-

بارك الله فيكم اخي الفاضل
وأبعد عنكم شرّ كل منافق...
آميين .. فليس أضرّ على الإنسان من معاملة منافق و مصاحبة حسود.
و فيك بركة الأخت الفاضلة .. نهارك سعيد.


 
تماما .. لقد علموا ذلك جيدا .. لكن أولاءك المنافقين الذين فضّلوا الوقوف مع مهينيهم هم الآن في هون و هوان .. أما عن نقلي فقد كان في صالحي و هذه من الأمور التي يقدرها الله عزّ و جل فهم الأعلم بمصلحة العبد و الحمد لله على كل شيء.
-


ههههه
لقد كان قصدي من ذلك أن مجاملة الشخص الأرذل و وصفه بما ليس فيه من محاسن هو بالنسبة لي ضرب من المستحيل حتى و إن كان بيده كل عناصر النفوذ
-


آميين .. فليس أضرّ على الإنسان من معاملة منافق و مصاحبة حسود.
و فيك بركة الأخت الفاضلة .. نهارك سعيد.


ورُبّ ضارة نافعة...
ركّزتم على نصف الكأس وافرغتم النصف الآخر ولكم كل الحق( الاجابة )
وفيكم بارك الله
وأيامكم اسعد بإذن الله ورضاه..
 
لا اعرف كيف يرتاح ضمير المنافق ، كيف يضع راسه اخر اليوم وينام وهو مرتاح البال ، انه يخدع نفسه قبل غيره
 
لا اعرف كيف يرتاح ضمير المنافق ، كيف يضع راسه اخر اليوم وينام وهو مرتاح البال ، انه يخدع نفسه قبل غيره
وهل هناك أمرّ من خداع النفس؟؟؟
هدانا الله أجمعين
سلمتم...
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top