التفاعل
20.7K
الجوائز
4.2K
- الحالة الإجتماعية
- متزوج
- العمر
- 45 إلى 50 سنة
- الجنس
- ذكر
لا شك ان موضة هذا العام للقنوات التلفزية في الجزائر هي نشر غسيل عوائل وفتح النقاب على قضايا وتساؤلات وحالات لم تكن شائعة او كانت محاصرة بالسر والكتمان.
وافتتن من لديه حب الاطلاع والاستماع واضحت هذه الحصص شغفه ومواعيد للغرابة والتعجب مما يصور ويعرض.
ما أود إستطلاع رايكم حوله هو حقيقة ما يعرض امام شاشات العائلة الجزائرية من قصص وروايات بعض الحالات التي تظهر شخصياتها علنا وتحكي قصتها التي يندى لها الجبين ولا يمكن مشاركتها حتى مع اقرب الاقربين ولاندري صحتها لكن المحير هو الجرأة في الظهور وهي طريقة لم نعهدها الا داخل جدران المحاكم للضرورة.
أكاد أحيانا من هول ما يعرض ان أطعن في الشخصيات المعروضة وفي الصحفيين والمراسلين الذين لا يخفى عنهم حيلة وتهافتهم على عرض كل سابقة مهما كانت الفكرة وتأثيرها على الأسر والشارع.
انا متأكد ان بشائع القصص والحالات موجودة لا ننكرها خاصة في زمننا الحالي ولكن من يُعرضون على شاشات التلفزة بالصورة الكاملة هل هم مغرّرون او جرأتهم من وزن سمعتهم ام هم فعلا أناس مصدومين ويعيشون حالات مريضة. وما يجديهم من عرض مصائبهم امام الملايين ماهي الفائدة من ذلك؟ هل يوجد عاقل يفضح نفسه اذا لم يكن وسطه المعيشي أصلا مفضوح.
وفي كثير من الاحيان نكتشف حقيقتهم في الواقع وصورهم في اماكن واوضاع اخرى ممن يعرفونهم او يعيشون بقربهم.
ربي يعلم.
انتبهوا لااتحدث عن حالات العوز والفقر والتشرد انا اتحدث عن حالات كما يسمونها خط أحمر او طابوهات محرم الخوض فيها.
وافتتن من لديه حب الاطلاع والاستماع واضحت هذه الحصص شغفه ومواعيد للغرابة والتعجب مما يصور ويعرض.
ما أود إستطلاع رايكم حوله هو حقيقة ما يعرض امام شاشات العائلة الجزائرية من قصص وروايات بعض الحالات التي تظهر شخصياتها علنا وتحكي قصتها التي يندى لها الجبين ولا يمكن مشاركتها حتى مع اقرب الاقربين ولاندري صحتها لكن المحير هو الجرأة في الظهور وهي طريقة لم نعهدها الا داخل جدران المحاكم للضرورة.
أكاد أحيانا من هول ما يعرض ان أطعن في الشخصيات المعروضة وفي الصحفيين والمراسلين الذين لا يخفى عنهم حيلة وتهافتهم على عرض كل سابقة مهما كانت الفكرة وتأثيرها على الأسر والشارع.
انا متأكد ان بشائع القصص والحالات موجودة لا ننكرها خاصة في زمننا الحالي ولكن من يُعرضون على شاشات التلفزة بالصورة الكاملة هل هم مغرّرون او جرأتهم من وزن سمعتهم ام هم فعلا أناس مصدومين ويعيشون حالات مريضة. وما يجديهم من عرض مصائبهم امام الملايين ماهي الفائدة من ذلك؟ هل يوجد عاقل يفضح نفسه اذا لم يكن وسطه المعيشي أصلا مفضوح.
وفي كثير من الاحيان نكتشف حقيقتهم في الواقع وصورهم في اماكن واوضاع اخرى ممن يعرفونهم او يعيشون بقربهم.
ربي يعلم.
انتبهوا لااتحدث عن حالات العوز والفقر والتشرد انا اتحدث عن حالات كما يسمونها خط أحمر او طابوهات محرم الخوض فيها.
آخر تعديل: