اخفاق في الإختيار سلسلة *هو وهي*

لاريمان

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
20 ماي 2016
المشاركات
1,731
نقاط التفاعل
3,552
النقاط
421
الجنس
أنثى
do.php

نلتقي اخوتي في العدد الثاني من سلسلة *هو وهي*
اخفاق الزوج في اختيار الزوجة الاولى؟؟
موضوعي قد يبدو لدى البعض مكرر وانا بطبعي لا احب
التكرار وانما جبيت تسليط الضوء على نقطة او سبب من اسباب
التي تؤدي الى الطلاق او التعدد وكلاهما ضربة قاضية للزوجة
وللاسرة ككل

تعودنا دائما بطرح التساؤل في مواضيعنا
لماذا لاتقبل المرأة التعدد لزوجها
اذن لما لانغير الوجهة قليلا
لنتساءل لماذا قد يفكر الرجل في التعدد؟
ولماذا قد يبحث عن إمرأة أخرى؟
فقد يرى بعض الرجال أنه قد يتزوج بالثانية رغبة في الزواج
وليس تقصيراً من الزوجة الأولى

بل يرى البعض الآخر أن جمال وروعة زوجته الأولى شجعته على الزواج من الثانية
في حين يرى معظمهم أن زواجه من الثانية هو تقصير الأولى
في حقوقه ولذلك لجأ للبحث عن شريكه جديدة لحياته، والبحث عن منفذ جديد للسعادة

باختصارهي أم تحكي بحرقة وقلق كبيرين
عن مصير زواج ابنها من فتاة جميلة
وبنت ناس لكن هذا لايكفي لتكون زوجة في عين زوجها
فهي مهملة لدرجة كبيرة لبيتها وزوجها في لا تستيقض الا بعد 10و11صباحا
ممايثير حفيظة الزوج الشاب وعدم تقبله لهذا الوضع
فليس لها الوقت للقيام بواجباتها
فاصبحت وجهة الزوج للفضاء الازرق والدردشة مع البنات
وهي بدورها اصبحت تكونكتي
لكن الام لاتريد ان تتكرر قصتها لانها ام مطلقة
فهي دائمة الشجار مع ابنها رغم تقصير الكنة
وعندما سألته لماذا تأزم الوضع بينكما لهذا الحد فرد قائلا
لانني اخترتها وبئس الاختيار
فتهديدها بزوجة ثانية يدق ناقوص الخطر وهي غير مبالية
أسئلتي:

*لماذا يضع بعض الشباب مقاييس في اختيار الشريكة يندم بعدها؟

*هل هي متعلقة بالعجلةام الحب اعمى او القلب ومايهوى؟؟؟
*ام هر قصر النظر دون ادراك انها مسؤولية عليه الاختيار بروية ثم اتخاذ القرار؟
*أم عامل السن المبكر للزوجين هو وهي؟؟

اتمنى موضوع العدد يروق لكم
دمتم
 
آخر تعديل:
شكرا على الموضوع اختي
هاذا بالذات لازم يعتابرو منه الناس لانهم

للاسف اصبحو لا يركزون ولا يحلمون الابالتي تهتم بشكلها الخارجي ظنا منهم انه كما بالداخل
والعكس صحيح فذلك ينطبق على الرجال
الزواج راه مسؤولية كبيرة وعبئ ما يقدر عليه غير لى شارب عقله وتاكل على روحه مشي كما يقولو سلاطة بطاطا


ربي يجعل الخير
تقبلي مروري

 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في الحقيقة معظم الثنائيات يتضح مصيرهم قبل الزواج لكن فكرة التخلي يستبعدونها كل البعد ليقع الزواج فيكتشفون بعدها أنهم لا يليقون لبعض وأنهم ربما قد تسرعوا أو أخطؤوا الإختيار في حين كان ذلك واضحا للجميع إلا المعنيين بالأمر فقط لأنهما لم يريدا التخلي عن بعض كل لأسبابه الخاصة .

ما يفاقم الوضع هو التهرب من الطلاق أيضا ! أنا لم أستطع حتى الآن استيعاب شخصين لا يطيقان بعضهما البعض ولا يتطلقان ويقبلان العيش في المشاكل والضغوطت على اختيار خيار الطلاق ! وتكثر الحجج هنا منهم من يحتح بالأولاد منهم من يحتج بالسمعة ! والحاصل واحد ضغوط نفسية تقصر من العمر !

المرأة تمت برمجتمها على أن الطلاق وصمة عار في تاريخها فتفضل العيش في نكد مع الزوح الغير صالح على أن تتطلق ! في حين أنها تموت ألف مرة كل يوم !

مجتمع وأناس معاقين يخافون من كل شيء حتى المواجهة !

لا تتفق مع الشريك ! طلّق نقطة إلى السطر !
 
downloadfile-6.gif


بوركتى ختيتو على هدا الموضوع السااخن والى يحتاج للمناقشة فعلا
ايوااه فيما يخص انوو معضم الشباب يخطئو في اختيار الزوجة للمرة الاولى وهادا ممكن عندوو سبب واحد اساسي الاندفاع ضنا منوو انها الانسانة الوحيدة فالدنيا هادى وانو راهى تتوفر على كل شروط ديالوو وهى نصفوو تانى على قولهم وهدا كل باه يرضي نفسو ويقول رانى تزوجت ياناس شوفونى
ايه ومبعد كى يطيح الفاس فالراس ويشوف انها مهيش اللى كان حاب يكمل معاها حياتوو يبدى يزغد ويشوف وحدوخرة وماشي غير هاك انما يجيبهالها كزوجة ثانية ولافوووووووط الاولة تاعووو هو .........
الخطا تاعوو لول ميسمحلوش باه يجيبلها ضرة ويحطهالها في وجها وى تتقاسم معاه الخطا مى الحمل لطبير عليه هو مى الافان هي اللى تخلص

م
 
downloadfile-6.gif

ختيتوو موضوعك روعة احسنتى مزيد من التقدم والنجاح
فيما يخص الزوجة الثانية الرفض هو مصيرها بالنسبة لكل النساء خاطر مهوش الحل الانسب
وتقصير هدا في الاختيار يعود فيه العبئ على الرجل خاطر دايما هو المتسرع والمبادر بالفكرة برك باه يرضي نفسو ويقول خلاص رانى تزوجت ياناس اتقوو الله ياوو كيما يقولو زواج ليلة تدبيرتو عام قبل ماتخطب اسيدى شوفها مليح وفكر مليح في كل الجوانب واذا تراضيتوو ربي يهنى ولا لا كاين ميا موراها وميا موراك
 
بارك الله فيكم على هاته الردود القيمة
بالهاتف سأعود للرد
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top