العذرية و الشرف ( للكبار رجاءا )


السلام عليكم ....
عندما ناتى للمفهوم الصحيح للشرف فنجد ان الشرف ككلمة هو سمو الاخلاق والمبادئ القومية ووالقيم المثلى ومجموعة الفضائل الكريمة المتجسدة وهى كلمة لا تميز بين رجل او امراة بين ذكر او انثي
ولكن في هذا المجتمع الذي نعيش بينمعتقداته الخاطئة عندما نقول بان هذا الرجل ذو شرف فاول شئ يخطر على اذهاننا انه صاحب كلمة صادق ذو اخلاق عالية اما بالنسبة للمراة فعندما نقول الشرف ننسى الاخلاق وننسي الصدق وننسي عشرتها الطيبة ونذكر فقط بانها عفيفة صانت جسدها اليس من الخزى ان نقرن كلمة الشرف الواسعة الشاملة لشتى الكلمات السامية الراقية بكلمة واحدة العذرية
ماذا اذا كانت عذريتها متواجدة وتضل من مكان قذر الى اخر ماذا اذا كانت عاقة بوالديها ماذا وماذا انقول عنها شريفة فلو اراد الله عز وجل لقالها بصريح العبارة الشرف هو العذرية هل هذا بالامر الصعب عليه مثلا لا والله ان هذا فقط وليد لعادات وتقاليد مجحفة في حق المراة ايجوز ان تقتل بنت برية خوفاا من فقدان عذريتها في المستقبل لسبب من الاسباب ايجوز قتل النفس البرية هكذاا
بالعودة الى جزء مهم ذكرته اخى الكريم فقدان العذرية ليس فقط بسبب خطا او جريمة زنى ارتكبتها لا هنالك حوادث شتى تتعرض لها البنت تتسبب في فقدان عذريتها فهل يمكن ان نلومها ان تقتل مثلا او ان ترغم على الانتحار مثلا هل يجوز هذا وماذا لو اقدمت على ارتكاب ذلك الخطا رغم انه خطا لايغتفر شنيع ولكن هل نحن من نحاسب او رب السماوات والارض ماذا لو تابت والله يقبل هو الذي يقبل التوبة ان مجتمعنا لا يرحم اعمل ذلك ولكن القليل من الرحمة في قلب كل واحد منا يغير الكثير من العادات والتقاليد البالية
كانت جميع بنات في رعاية الله الواحد الاحد
طهوراا ان شاء الله لابنتك
ان شاء الله يكون ذلك هو
حد الباس
مشكور مجدداا على الموضوع القيم
بوركت
 
القصتين مؤثرتين... و الحمد لله على السلامة و ربي يحفظ اولادنا و اهلنا من اي منكر.
بعد ما اطلعت على القصتين لم اتمكن من الرد مباشرة لأني احسست بكم الألم و الوضع الذي وقعت فيه كلتا العائلتين و اكتفيت بالقراءة و عدت الان لاعطي رأيي باختصار
المشكل في المجتمع... ليس فيك بنيتي
المشكل في العادات و التقاليد... ليس فيك أختي
المشكل في الغير... ليس فيك يا من تعرضتي لحادث عنف او اغتصاب
في هذه النقطة انا ضد العادات و التقاليد...
لأنو حتى من أخطأت الفتاة فلها الحق في التوبة و في العودة للحياة العادية و المجتمع ليس له الحق في محاسبتها و انما يجب مد لها يد المساعدة و التوجيه... فما بالك بالحوادث التي تقع (ضربة او سقوط او اغتصاب او عنف...)
أهلا رئيييسنا الفاضل
لأسف العادات و التقاليد الجيدة أصبحت تذوب أما البدع و العادات السيئة أصبحت دينا ندين الله به الله المستعان
أما من لها ماض فالحل هو الرحيل عن البقعة التي أخطأت فيها ألى أرض أخرى و حياة جديدة
و توبة جديسدة فالتوبة تجب ما قبلها و رحمة الله واسعة لكن البدع تضيقها و العادات البالية تحاصرها
الأرض لا تضيق بأهلها لكن تصبح فنجان عندما نخطيء
لعمرك ماضاقت أرض بأهلها لكن أحلام الرجال تصييق

أخي ترددت كثيرا قبل وضع الموضوع خفت يأخذ منحى عكس ما أريده
و قبل وضعه حاولت قدر الأمكان الحفاظ على خصوصية الحياء في اللمة
لكن لابد أن نناقش هته المواضيع و بطريقة راقية دون المساس بقيمة الحياء في اللمة
 
السلام عليكم
بعض العائلات مازالت محافظة وبعضها اصبح لا يهتم لدلك
اليوم اصبح العريس ياخذ زوجته ويتجه الى فندق او سكن او حتى الى العمرة او اوربا لتادية شهر العسل
ولا احد- يجيبلوا-خبر ادا كانت العروس عذراء او العكس الا هو وهي من يعرفان ذلك
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
آآه أخي إبراهيم أتيبتننا بنقطة مهمة و جديدة
أرجوا منك زيادة الشرح حول نقطة الفحص الطبي الذي يمكن من خلاله معرفة سبب الأمر
صراحة لم أكن أعلم به

طبعا أخي الكريم يوجد فحص طبي وبالمناسبة سأروي لك قصة حدثت لصديقي

قبل مدة تقدم صديقي لخطبة فتاة وبعد أن تم الموافقة و أعجب بها عقدوا العقد الشرعي ، وفي هذه الفترة كان يكلمها على هاتف ، فهي شرعا أصبحت زوجته

فعندما تكلموا عن أمور حساسة أخبرته أنها فاقدة للعذرية ، فما كان منه إلا أن بقي ثابثا ، وقالت له أن السبب هو أنها سقطت

فقال بكل حزم و ثبات : لابأس أعرف طبيبة مختصة ، ساخذك إليها لتفحصك وتبين لنا سبب فقدان العذرية

فبقيت تتهرب هي ووالدتها من الموضوع ، وكان عندما يكلمهم في الموضوع يقولون له نذهب إلى طبيب آخر ، وهو رفض بشدة خشية أن يتفقوا مع الطبيب على شيء ما ، فأصر على أن يأخذها عند الطبيبة التي يعرفها

وبعد هذا الإصرار اعترفت له والدتها أنها اقامت علاقة مع إبن عمها ، فألغي العرس وتم فسخ كل شيء

وقد قال لي صديقي أنها لو أخبرته من البداية لقبل بشكل عادي خاصة وأنها كانت قد إستقامت على دين الله ، ولكن عندما كذبوا عليه لم يقبل أن يتم هذا الزواج
 
طبعا أخي الكريم يوجد فحص طبي وبالمناسبة سأروي لك قصة حدثت لصديقي

قبل مدة تقدم صديقي لخطبة فتاة وبعد أن تم الموافقة و أعجب بها عقدوا العقد الشرعي ، وفي هذه الفترة كان يكلمها على هاتف ، فهي شرعا أصبحت زوجته

فعندما تكلموا عن أمور حساسة أخبرته أنها فاقدة للعذرية ، فما كان منه إلا أن بقي ثابثا ، وقالت له أن السبب هو أنها سقطت

فقال بكل حزم و ثبات : لابأس أعرف طبيبة مختصة ، ساخذك إليها لتفحصك وتبين لنا سبب فقدان العذرية

فبقيت تتهرب هي ووالدتها من الموضوع ، وكان عندما يكلمهم في الموضوع يقولون له نذهب إلى طبيب آخر ، وهو رفض بشدة خشية أن يتفقوا مع الطبيب على شيء ما ، فأصر على أن يأخذها عند الطبيبة التي يعرفها

وبعد هذا الإصرار اعترفت له والدتها أنها اقامت علاقة مع إبن عمها ، فألغي العرس وتم فسخ كل شيء

وقد قال لي صديقي أنها لو أخبرته من البداية لقبل بشكل عادي خاصة وأنها كانت قد إستقامت على دين الله ، ولكن عندما كذبوا عليه لم يقبل أن يتم هذا الزواج
سبحااااااااااان الله
الله المستعان
و الله افدتني بهته المعلومة لم اكن اعلم ان الفحص سيحدد السبب

بارك الله فيكم اخي
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
العفو أخي وفيك باراك الله
 
وقد قال لي صديقي أنها لو أخبرته من البداية لقبل بشكل عادي خاصة وأنها كانت قد إستقامت على دين الله ، ولكن عندما كذبوا عليه لم يقبل أن يتم هذا الزواج
لهذا السب ذكرت للأخ @الامين محمد في مداخلي أنه يجب اعلام الخاطب او الطرف الثاني بطل التفاصيل و ذلك بحضور امام و عقلاء العائلة الصغيرة. لأنو اخي الامين حتى لو انتقلت صاحبة المشكلة لمدينة اخرى حتى تنسى كل شي او حتى يتركها المجتمع فالاخبار لها ارجل و الافضل المصارحة لأنه مثلا في هذه القصة لو اعترفت بالحقيقة يقول صاحب القصة لكنت أخذتها...
لأن مثل هذه الاشياء صعب تقبلها خصوصا اذا كذبت فيها او غطيت عليها تزيد الشكوك و تقل الثقة...
 

السلام عليكم ....
عندما ناتى للمفهوم الصحيح للشرف فنجد ان الشرف ككلمة هو سمو الاخلاق والمبادئ القومية ووالقيم المثلى ومجموعة الفضائل الكريمة المتجسدة وهى كلمة لا تميز بين رجل او امراة بين ذكر او انثي
ولكن في هذا المجتمع الذي نعيش بينمعتقداته الخاطئة عندما نقول بان هذا الرجل ذو شرف فاول شئ يخطر على اذهاننا انه صاحب كلمة صادق ذو اخلاق عالية اما بالنسبة للمراة فعندما نقول الشرف ننسى الاخلاق وننسي الصدق وننسي عشرتها الطيبة ونذكر فقط بانها عفيفة صانت جسدها اليس من الخزى ان نقرن كلمة الشرف الواسعة الشاملة لشتى الكلمات السامية الراقية بكلمة واحدة العذرية
ماذا اذا كانت عذريتها متواجدة وتضل من مكان قذر الى اخر ماذا اذا كانت عاقة بوالديها ماذا وماذا انقول عنها شريفة فلو اراد الله عز وجل لقالها بصريح العبارة الشرف هو العذرية هل هذا بالامر الصعب عليه مثلا لا والله ان هذا فقط وليد لعادات وتقاليد مجحفة في حق المراة ايجوز ان تقتل بنت برية خوفاا من فقدان عذريتها في المستقبل لسبب من الاسباب ايجوز قتل النفس البرية هكذاا
بالعودة الى جزء مهم ذكرته اخى الكريم فقدان العذرية ليس فقط بسبب خطا او جريمة زنى ارتكبتها لا هنالك حوادث شتى تتعرض لها البنت تتسبب في فقدان عذريتها فهل يمكن ان نلومها ان تقتل مثلا او ان ترغم على الانتحار مثلا هل يجوز هذا وماذا لو اقدمت على ارتكاب ذلك الخطا رغم انه خطا لايغتفر شنيع ولكن هل نحن من نحاسب او رب السماوات والارض ماذا لو تابت والله يقبل هو الذي يقبل التوبة ان مجتمعنا لا يرحم اعمل ذلك ولكن القليل من الرحمة في قلب كل واحد منا يغير الكثير من العادات والتقاليد البالية
كانت جميع بنات في رعاية الله الواحد الاحد
طهوراا ان شاء الله لابنتك
ان شاء الله يكون ذلك هو
حد الباس
مشكور مجدداا على الموضوع القيم
بوركت
سبحاان الله
فعلا اصبحنا جزارين دون وجه حق او معرفة
و اصبحت الاحكام الملقات جزافا هي الاحكام النهائية
للأسف بعض الكلمات نرميها دون احساس قد تدمر حياة طفلة او بيت بالكااامل
نسأل الله العافية و الستر لنا و لكل بناتنا و اولادنا و اخواتنا
 
السلام عليكم
بعض العائلات مازالت محافظة وبعضها اصبح لا يهتم لدلك
اليوم اصبح العريس ياخذ زوجته ويتجه الى فندق او سكن او حتى الى العمرة او اوربا لتادية شهر العسل
ولا احد- يجيبلوا-خبر ادا كانت العروس عذراء او العكس الا هو وهي من يعرفان ذلك

هي من ناحية السترة هكذا افضل
على الاقل يبتعدو عن البدع و الامور المخجلة التي تحدث ليلة الدخلة
بارك الله فيكم على المرور الكريم
 
لهذا السب ذكرت للأخ @الامين محمد في مداخلي أنه يجب اعلام الخاطب او الطرف الثاني بطل التفاصيل و ذلك بحضور امام و عقلاء العائلة الصغيرة. لأنو اخي الامين حتى لو انتقلت صاحبة المشكلة لمدينة اخرى حتى تنسى كل شي او حتى يتركها المجتمع فالاخبار لها ارجل و الافضل المصارحة لأنه مثلا في هذه القصة لو اعترفت بالحقيقة يقول صاحب القصة لكنت أخذتها...
لأن مثل هذه الاشياء صعب تقبلها خصوصا اذا كذبت فيها او غطيت عليها تزيد الشكوك و تقل الثقة...
شكرا رييسنا على مرورك الراقي كالعادة
ما قصدته بتغيير البيئة هو لا يخص مسألة العذرية بل اقصد من تمتلك ماض سيء و تريد العودة الى جادة الصواب و التوبة
اكييد مجتمعها لن يرحمها و يبقى يعايرها بماضيها إذا ارنتقلت ألى بيئة جديدة بإمكانها البدية من الصفر بتوبة
صادقة و التوبة تجب ما قبلها اي تمحيها و احيانا هؤلاء الناس يبدل الله سيئاتهم حسنات
هدية من الرحمن و مكرمة منه سبحانه ارحم الراحمين
 
السلام عليكم
مجتمع ظاااااااالم،جاهل لا يرحم
حمدا لله علي سلامة ابنتك أخي محمد
كذا أخي عقيد اللمة ،قدر الله وماشااء فعل
حمدا لله علي السلامة
تقبل تحياتي
 
السلام عليكم.
الحمد لله على لطفه وحفظه هذه حوادث خطيرة أقرب للموت من فقدان شيء آخر فالحمد لله انها جات سلامات.
طرحت سؤالا كبيرا هل الشرف هو العذرية.
الشرف هو صورة الانسان أمام الآخرين.
العفة هي صورة الانسان أمام ربه.

الشرف معرض لكل أنواع المس والتشهير والبهتان والتزييف خاضع لنفسيات واخلاقيات واسقاطات المجتمع فيما بينه.

العفة هي عذرية الانسان مع ربه لا يلمسها انسان بكلام او عمل الا وسلط عليه الله شتى انواع الانتقام في الدنيا والآخرة لانه شأن من شؤونه وسر من أسراره مع عبده.

اذن في رأيي:
العفة هي العذرية.

مانفقده بعد حادث هو الشرف الذي يخوض فيه المجتمع بقصصه وحكاياته أكاذيبه وتخيلاته.
لو قدر لانسان ان يقع في مثل هذا الحادث فسينقسم المجتمع حسب اخلاقياته صنف يبتكر من مخيلته قصص أخرى وقسم يتقبل الواقعة كماهي.
ان الشرف هنا مظهر مبني على آراء ونفسيات اما نحتمله او لا نحتمله لكنه واقع مع انتشار ظاهرة الخوض في الأعراض بكل بساطة.

مالا نفقده مع الحادث وهو الأساس العفة الصلة الحقيقية والاسمى مع الله عزوجل مفتاح الفرج.
المولى عزوجل خلق العذرية حتى لا تتفشى الرذيلة ويحفظ بها الفروج عكس ما يحصل في الغرب نسبيا فهو يعتبر عائق للتمتع بالحياة بالنسبة لهم لهذا يتم نشر انطباعات بان العذرية شيء من الرجعية والظلم والقهر فرضه التدين حتى تشيع الفاحشة والرذيلة كما هي في الغرب.
قد تكون فداحة فقدانها المتداولة داخل المجتمع واقع لامهرب منه هو تنبيه وردع وتحذير مبثوث ومتداول في أصل المجتمع المسلم وحتى قبله لأجل عدم فقدان العفة عمدا في المقام الأول إنه الخوف الذي يربط جماح الشهوة والانفلات والتعود. وهذا الفزع داخل المجتمع لفقدان العذرية له نواحي ايجابية بل من الفروض و الواجبات كما له نواحي سلبية حين تكون الواقعة حادثا مأساويا غير متعمد ولا صلة له بالعفة الناحية السلبية هي عدم تقبل فقدان العذرية ولو كان حادثا غير مقصود وكأن العذرية البيان الوحيد للعفة.إنه الخوف من كلام الناس والاقارب.

بعض الناس يربطون أنفسهم بأحكام المجتمع ارتباطا غير طبيعي فهو يخضع دوما له حتى اثناء اتخاذ خياراته وتقرير مصيره ورسم طريقه. تجد الانسان عوض ان يسأل نفسه تجده يستفسر ماذا سيقول الناس، كيف سيتقبلون ذلك، كيف ستكون صورتي أمامهم، ماذا سيقولون حتى وان كان مايقوم به صحيح ، وهكذا حتى يرسم طريق حياته وفق نفسيات وأهواء مجتمعه والغالب عليه. تجده مبدع لكنه لا يبدع لأن مجتمعه لا يقدر الابداع فيتخلى عن فكرته لانها لا تتناسب مع نظرة المجتمع. كذلك الزواج من عفيفة فقدت عذريتها في حادث البعض لا يتقبلها لأن الطبع العام للمجتمع لا يقبلها. هاهو المجتمع يتحكم في مصيرهم رغم أن السبب طبيعي.

بينما الانسان الواثق من نفسه الذي يرسم طريقه وفق مبادئه وخياراته الشخصية تراه يختار الزواج باقتناع داخلي قوي.

كما أن المجتمع عينات مختلفة فيها الصالح والطالح فيها الخير والشر فيها المتفهم والممانع فيها الاخلاق الرفيعة وفيها الاهواء الوضيعة..

لايمكن التأكد في كل الأحوال ولايمكن التكتم في مثل هذه الأشياء مع تطور الطب والعمليات سوى أن العفة هي التي تفصل بين الأشياء ولا أظن المولى عزوجل يدع الانسان يعاني مصيره وبينه وبين هذا العبد سر وعهد ووعد بالحفظ والستر. الامر أقرب لأن لا يكون لنا دخل فيه سوى بالدعاء.
الأصل الطيب يفتح أعين الناس على الفرع الطيب ويجعل الله له فرجا ولو اجتمع الناس كلهم عليه.

لا يمكن ان ننزع ماهو عالق في تفكيرنا أن فقدان العذرية فضيحة مهما كان السبب لأننا نعرف أن نتائجه غير متقبلة في مجتمع لا يفرق ولا يرحم ولا يتيقن يتبع الموج بعضه بعضا.

الانسان الخبيث نيته خبيثة صلته بالله مقطوعة وأمره بين العامة مفضوح حتى وان لم يعني له ذلك عائق أو مصيبة فالعفة عنه مرفوعة قبل وبعد الزواج لأن نفسه خبيثة الا من تاب وأصلح وعاد الى الله. أما العفيفة فهي عفيفة النفس يحفظها الله قبل وبعد الزواج وتقر عين زوجها وأهلها بها وكم من فتاة هي الآن أم وتخطت عقبات المجتمع بفضل الله لأنها حفظت حقوق الله فحفظها وقر عينها.

الكل معرض للحوادث ربي يحفظ الجميع.
ومشكور شيخنا الأمين على فتح قلبك وفتح ما أغلق عليه المجتمع وعلى مشاركات الاخوة والاخوات الهادفة والقيمة والحكيمة.
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صراحة الموضوع حساس جدا ومؤثر كثيرا
على سلامة الصغيرة ربي يحفظها :)
أعرافنا كعرب وكجزائريين.
حالات الاغتصاب او الحوادث تمت اضافتها الى من زنت ...وجعلوا الكل في كفة واحدة
واصبحت كل من فقدت العدرية مشكوك في امرها
ويجب عليها ورقة تثبت طهارتها قبل الزواج
هدا الدي جعل الرجل العربي موسوس وشكاك من الموضوع
ولهدا يجب على اهل الفتاة اخدها الى الطبيب واثبات الحادث في شهادة
وايضا قضية الاغتصاب
فهناك من باعت نفسها لهده الاسباب
كونها خافت من عائلتها او من المجتمع فقررت ان تسلك الطريق المنعرج ...
على الفتاة اخبار الوالدة او اقرب انسانة اليها
ثم اثبات الحادث عند الطبيب
ومناقشة الموضوع مع الخاطب بحضور الولي لتفادي المشاكل وكلام الناس



بارك الله فيك





 
العذرية أمر حساس جدا للفتيات في مجتمعاتنا ،
ومسألة حياة أو موت بالنسبة لأولياء الأمور .. بحكم طبيعة عملي ..
رأيت الفتاة العذراء التي تضع الشرف والأخلاق تحت قدميها ،
ورأيت التي فقدت عذريتها لسبب أو لآخر وبالفعل تضع شرفها وشرف أسرتها فوق رأسها ونصب عينيها ،
تموت ولا تمارس سلوكا واحد يمس الشرف !
فكم شريفة فقدت عذريتها وكم عذراء تفقد أدنى معنى لكلمة الشرف ،،
ولكن المجتمع المعاق يربط بين شيئين لا علاقة بينهما !
.. بالنسبة للنقطة الأولى ، لا علاقة مطلقا بين الشرف والعذرية ..
..

قبل أيام تعرضت فتاة عمرها ١٥ عام ، للإغتصاب من شخص متزوج بدافع الانتقام من والدها ، كما قيل ،،
ثم قام برميها في حي آخر بعيد عن مكان سكنها خلف أحد المولات ليجدها آخر وزوجته في حالة إغماء ، نقلها لبيته و اتصل بأهلها ، وعندما علم والدها
رفض أن يذهب لإحضارها .. فقد دنست شرفه!
ذهبت الأم وجارتها وأحضرت الفتاة في حالة هلع وعدم قدرة على النطق ، لم تنطق بكلمة واحدة !
ضاع مستقبلها حسب رواية الأم ، فهي كانت مخطوبة
ولا شك أن خطيبها في هذا المجتمع الذي لا يرحم لن يتزوج بفتاة ليست شريفة على حد فهمهم القاصر !
ولا يهم السبب ،
أما الحوادث فالكثير من الفتيات تفقد عذريتها لهذا السبب ، وفي الغالب يتم كتابة تقرير طبي في حينه ،
لإظهار البراءة في حال تقدم أحد ما لخطبتها..
وأحيانا نسمع من البعض أن أهلها لا يعلمون -بإستثناء الام - أنها تعرضت لحادث ما، وأنها لم تذهب إلى الطبيب ولا خلافه ، خوفا من الفضيحة ..
وهولاء الله يستر عليهن '
..
بالنسبة ل هل يقبل الشباب ، نعم يوجد من يقبل إذا عرف السبب ..
..

الحقيقة أصبحت الفتاة ضحية المفاهيم الخاطئة في مواقف وحالات كثيرة ..

و الله المستعان ..
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

ووووو موضوع جريء وحساس ولكن لابد من الخوض فيه لان مجتمعنا بدل المشي الى الامام اعتقد انه من غير ان يدري يمشي الى الخلف .
اولا احمد الله حمدا كثيرا على سلامة ابنتك وارجو لها الشفاء العاجل،ولكما كوالدين القوة والجلد
سأوضح امرا قبل الخوض في الموضوع
التربية في مجتمعنا للذكر تختلف عن التربية للانثى في مواضيع الجنس ،فالفتاة نحرص على توعيتها وتخويفها من فقدان ما يسمونه اغلى شيء في المرأة ،ويتركون الولد بدون ان نعلمه الحفاظ على عذريته قد يستغرب البعض ويقول كيف للرجل عذرية ،فأقول نعم هو كذلك فلو كان بمقدار تخويفنا للفتاة نخوف الفتى لما اقترب رجل من امرأة في الحرام ولما اغتصبها ،ولما حاول إغواءها
الم يقل الله في كتابه الكريم
بسم الله الرحمان الرحيم

‏ ‏{‏‏قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا}‏‏ الآية ‏[‏النور‏:‏ 30-31‏]‏،


يعني ان خالق الذكر والانثى بدأ بأمره للرجل في هذه الايات ومفادها انه بعفة الرجال تعف النساء ،فمن صنع المخامر والملاهي الليلية غير الرجال ،ومن ادخل الحرام الى الفنادق غير الرجال
وهذا كله راجع الى تربية خاطئة في الاساس ،اربي البنت واترك الولد ،اربي البنت على انها ثقل كبير حتى تتزوج وعلى انها شرف العائلة ،اما الولد إن اخطأ فهو رجل ،ألم يسأل احد ممن يربون اولادهم ويخطئون ويسامحونهم لمجرد انهم رجال ألم يسألو مع من أخطأ ؟ أليست تلك الفتاة بدورها شرف لعائلتها ؟
الم يلحق بها في الشوارع ليل نهار حتى نال منها وهو لا يعلم انه اول من أمره الله بتحصين فرجه ؟
الى أين نحن ذاهبون بهكذا عقليات ؟
{لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه }!!!!!


المهم اعود الى موضوعك وأعطي رإيي بكل صراحة ،الفتاة التي تفقد عذريتها بسبب علاقة أفضل ان لا أعاقبها ولا يعاقبها القانون قبل التحقق إذا كانت مرغمة أو بكامل إرادتها هذا جانب يمكن كشفه بسهولة مع الطبيب الشرعي ،إذا كانت بإرادتها فاليكبر الاباء عقولهم ويعاقبوها نعم ،ولكن لا ترمى كقطعة بالية او كجسد سل منه الروح ،يعني هي لو استغفرت الله وتابت الى الله لغفر لها والبشر نصبو انفسهم حكاما على اولادهم ...

أقولها من هذا المنبر أولادكم ليسو ملككم بل أنتم راعون عن بشر يعمرون الارض وليس لكم الحق في قتل أولادكم لأنهم اخطأو ،اذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام وجاءه جبريل وقال له لو امرتني ان اطبق عنهم الاخشبين لفعلت فقال له لا دعهم قد يخرج من اصلابهم من يذكر الله ويسبحه بأبي أنت وأمي يا رسول الله صلوات الله عليك ،المعنى أن كل شخص تعرضت ابنته لهكذا موقف يتمهل يحتويها ويرى أين أخطأ في تربيتها ،ويحاول اصلاح نفسها المحطمة وإصلاح علاقته معها لأن الفتاة لا تخرج مع رجل إلا للبحث عن حنان ينقصها من والديها ،لأنها في النهاية بشر...أي نعم تعاقب وتحرم من أمور لكن لا تحقر كحيوان هذا يزيدها حقدا على والديها وعلى الناس

أعود الى الفتاة التي تفقد شرفها مغتصبة ،ما ذنبها يا والدين أنا أشبه حالتها بشخص سكب على وجهه روح الملح فأصبح مشوها الناس كل الناس تعيره بوجهه لك أن تتخيل ،أو رجل فقد رجولته وسمع به جميع العالم لكم أن تتخيلو حالة هذان الاثنان ،اذا الفتاة أيضا ستشعر بنفس الشعور وتحس انها منبوذه ولا احد يصدقها مهما قالت ،هذا سيحطمها اكيد ،ما نفعي انا كأب إن كنت اول من يجلدها وهي بريئة ،والأدهى انه تاكد من براءتها لكنه يتجنبها ويتجنب الحديث معها ....ياااااه ما هو شعورك يا مسكينة
هناك بنات لم يتعرضن لاغتصاب ولا لعلاقة ولم تفقد عذريتها اصلا لكنها من النوع الذي يملك غشاءا خاصا عند العلاقة لا تنزف دما ولكن سائل ابيض وهذه ايضا من الحالات التي تتعرض للاضطهاد في مجتمعاتنا
لما لا نربي اولادنا الذكور ان يحترمو انفسهم ويحترمو الجنس الاخر ،لما لا نثقفهم حتى لا يقعو في اعراض الناس ،لما لا نهتم بهم ونعلمهم حتى يصبحو من الطبقة المثقفة التي تدري عما يحدث حولها
أن يدخل ابني ليلة دخلته وهو ليس له علم ان هناك انواع عديدة من غشاء البكارة فهذا عيب ونحن في عصر العولمة
بالنسبة لي الشرف ليس العذرية ويجب علينا تحري الحقائق قبل ان نحكم والله وحده يعلم الغيب
اعذروني أطلت الحديث
ربي يحمي اولادنا ويستر عليهم ذكورا واناثا آمين
احترامي وتقديري

 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

ووووو موضوع جريء وحساس ولكن لابد من الخوض فيه لان مجتمعنا بدل المشي الى الامام اعتقد انه من غير ان يدري يمشي الى الخلف .
اولا احمد الله حمدا كثيرا على سلامة ابنتك وارجو لها الشفاء العاجل،ولكما كوالدين القوة والجلد
سأوضح امرا قبل الخوض في الموضوع
التربية في مجتمعنا للذكر تختلف عن التربية للانثى في مواضيع الجنس ،فالفتاة نحرص على توعيتها وتخويفها من فقدان ما يسمونه اغلى شيء في المرأة ،ويتركون الولد بدون ان نعلمه الحفاظ على عذريته قد يستغرب البعض ويقول كيف للرجل عذرية ،فأقول نعم هو كذلك فلو كان بمقدار تخويفنا للفتاة نخوف الفتى لما اقترب رجل من امرأة في الحرام ولما اغتصبها ،ولما حاول إغواءها
الم يقل الله في كتابه الكريم
بسم الله الرحمان الرحيم


‏ ‏{‏‏قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا}‏‏ الآية ‏[‏النور‏:‏ 30-31‏]‏،

يعني ان خالق الذكر والانثى بدأ بأمره للرجل في هذه الايات ومفادها انه بعفة الرجال تعف النساء ،فمن صنع المخامر والملاهي الليلية غير الرجال ،ومن ادخل الحرام الى الفنادق غير الرجال
وهذا كله راجع الى تربية خاطئة في الاساس ،اربي البنت واترك الولد ،اربي البنت على انها ثقل كبير حتى تتزوج وعلى انها شرف العائلة ،اما الولد إن اخطأ فهو رجل ،ألم يسأل احد ممن يربون اولادهم ويخطئون ويسامحونهم لمجرد انهم رجال ألم يسألو مع من أخطأ ؟ أليست تلك الفتاة بدورها شرف لعائلتها ؟
الم يلحق بها في الشوارع ليل نهار حتى نال منها وهو لا يعلم انه اول من أمره الله بتحصين فرجه ؟
الى أين نحن ذاهبون بهكذا عقليات ؟
{لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه }!!!!!


المهم اعود الى موضوعك وأعطي رإيي بكل صراحة ،الفتاة التي تفقد عذريتها بسبب علاقة أفضل ان لا أعاقبها ولا يعاقبها القانون قبل التحقق إذا كانت مرغمة أو بكامل إرادتها هذا جانب يمكن كشفه بسهولة مع الطبيب الشرعي ،إذا كانت بإرادتها فاليكبر الاباء عقولهم ويعاقبوها نعم ،ولكن لا ترمى كقطعة بالية او كجسد سل منه الروح ،يعني هي لو استغفرت الله وتابت الى الله لغفر لها والبشر نصبو انفسهم حكاما على اولادهم ...

أقولها من هذا المنبر أولادكم ليسو ملككم بل أنتم راعون عن بشر يعمرون الارض وليس لكم الحق في قتل أولادكم لأنهم اخطأو ،اذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام وجاءه جبريل وقال له لو امرتني ان اطبق عنهم الاخشبين لفعلت فقال له لا دعهم قد يخرج من اصلابهم من يذكر الله ويسبحه بأبي أنت وأمي يا رسول الله صلوات الله عليك ،المعنى أن كل شخص تعرضت ابنته لهكذا موقف يتمهل يحتويها ويرى أين أخطأ في تربيتها ،ويحاول اصلاح نفسها المحطمة وإصلاح علاقته معها لأن الفتاة لا تخرج مع رجل إلا للبحث عن حنان ينقصها من والديها ،لأنها في النهاية بشر...أي نعم تعاقب وتحرم من أمور لكن لا تحقر كحيوان هذا يزيدها حقدا على والديها وعلى الناس

أعود الى الفتاة التي تفقد شرفها مغتصبة ،ما ذنبها يا والدين أنا أشبه حالتها بشخص سكب على وجهه روح الملح فأصبح مشوها الناس كل الناس تعيره بوجهه لك أن تتخيل ،أو رجل فقد رجولته وسمع به جميع العالم لكم أن تتخيلو حالة هذان الاثنان ،اذا الفتاة أيضا ستشعر بنفس الشعور وتحس انها منبوذه ولا احد يصدقها مهما قالت ،هذا سيحطمها اكيد ،ما نفعي انا كأب إن كنت اول من يجلدها وهي بريئة ،والأدهى انه تاكد من براءتها لكنه يتجنبها ويتجنب الحديث معها ....ياااااه ما هو شعورك يا مسكينة
هناك بنات لم يتعرضن لاغتصاب ولا لعلاقة ولم تفقد عذريتها اصلا لكنها من النوع الذي يملك غشاءا خاصا عند العلاقة لا تنزف دما ولكن سائل ابيض وهذه ايضا من الحالات التي تتعرض للاضطهاد في مجتمعاتنا
لما لا نربي اولادنا الذكور ان يحترمو انفسهم ويحترمو الجنس الاخر ،لما لا نثقفهم حتى لا يقعو في اعراض الناس ،لما لا نهتم بهم ونعلمهم حتى يصبحو من الطبقة المثقفة التي تدري عما يحدث حولها
أن يدخل ابني ليلة دخلته وهو ليس له علم ان هناك انواع عديدة من غشاء البكارة فهذا عيب ونحن في عصر العولمة
بالنسبة لي الشرف ليس العذرية ويجب علينا تحري الحقائق قبل ان نحكم والله وحده يعلم الغيب
اعذروني أطلت الحديث
ربي يحمي اولادنا ويستر عليهم ذكورا واناثا آمين
احترامي وتقديري


بصراحة أجمل رد رأيته في حياتي
جزاك الله خير الجزاء​
 

بصراحة أجمل رد رأيته في حياتي
جزاك الله خير الجزاء​
شكرا لك الاخت الكريمة كل الرجاء ان يستفيد منه أحد
لنا ولكم خير الجزاء من المولى عز وجل بارك الله فيك
احترامي وتقديري
 
مشاركتك قيمة و مست كثيرا من النقاط الحساسة و الاساسية
و أخّتني معك لسؤال او موضوع اخر قد يطرحه الاخوة مستقبلا للنقاش. و هو: هل انت مع التربية(الثقافة) الجنسية في المدارس؟

مشكور اخي على المداخلة و الانثى لما تغلط في مجتمعنا فهي تعاقب من الاهل و المجتمع و الكل يلوم و ترمى كما قلت عكس الشاب. كما يقال فهو شاب. لالا عزيزي هذا مفهوم غاالط. و الاخلاق لم توضع للانثى فقط.
لذلك نتمنى في يوم ما يصبح الذكر اللي يغلط حتى هو يعاقب و بشدة من المجتمع.
ايضا لما الفتاة تغلط يجب احتضانها و البحث عن الاشكال اين هو و الدافع و...
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top