تكريم المرأة في المجتمع

العيون الخضراء

:: عضو مُشارك ::
إنضم
12 جويلية 2018
المشاركات
189
نقاط التفاعل
816
النقاط
26
محل الإقامة
Ain defla
الجنس
أنثى
تكريم الاسلام للمرأة

أعلى الإسلام من مكانة المرأة المسلمة، وأكرمها حق الإكرام؛ حيث تُعدُّ المرأة المسلمة شقائق الرجال، وتكريمها يكون كالآتي:

*.يبدأ تكريمها منذ طفولتها؛ إذ تمتلك حق الرضاعة، والرعاية، والتربية، كما وتعتبر قرة عين والديها وأخوانها.

*تزداد مكانتها شيئاً فشيئاً عندما تكبر قليلاً، فهي معززة ومكرمة، وتنطلق مشاعر الغيرة عليها،
وتزداد رعايتها، فلا يرضَ وليها أنْ تُحاط بسوء، أو يمسها أيّ أذى. *تتزوج بكلمة الله وميثاقه، وتتعزز في بيت زوجها، ويجب أن يُكرمها زوجها ويُحسن إليها.
*عندما تكون أماً قرن الله برها ببر الله تعالى،كما وقرن بين عقوقها والشرك بالله تعالى.
*دعا الإسلام إلى صلة الأخت، والإحسان إليها، والغيرة عليها، وإن كانت خالة فمنزلتها كمنزلة الأم.
* يزداد تكريم المرأة عندما تصبح كبيرة في السن أو جدة، حيث لا يرد لها أي طلب، ودائماً رأيها مسموع.
*دعا الإسلام إلى كف الأذى عن المرأة، وغض البصر عنها، وغير ذلك.
*مساواة المرأة بالرجل.
* حرم الإسلام ظلم المرأة؛ وذلك من خلال تحريم وأد البنات الذي كان عادة من عادات الجاهلية.
*أحق الإسلام للمرأة حصة من الميراث.
*رحم الإسلام المرأة فقال: أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك، وهذا من صور تكريمها والاعتراف بحقها.
تكريم المرأة بالحجاب
* ومن صور تكريم الإسلام للمرأة أن أمرها بالحجاب، وذلك لأنَّه يحفظ كرامتها، ويصونها من عبث العابثين، وألسنة الباذئين، وأعين الغادرين، وأيادي الباطشين، ولذلك أمرها الله سبحانه وتعالى بالتستر وارتداء الحجاب، والابتعاد عن التبرج، وكذلك البعد عن مُخالطة الرجال الغرباء والأجانب، وعن جميع الأمور التي تقود إلى فتنتها.
استوصو بالنساء خيرا
حرص النبي محمد صلّى الله عليه وسلّم على تكريم المرأة؛ وذلك لأنَّها مخلوق ضعيف، حيث دعا إلى حمايتها من أي أذى جسديّ أو معنويّ، ويظهر حرص الرسول على ذلك في أكثر من موقف وطريقة، فقد كان الرسول يُكثر من قول: ((استوصوا بالنساء خيراً))، وتكرر هذا القول في حجة الوداع، إذ أفرد رسولنا الكريم جانباً للمرأة في حجته، وفي ذلك دليل على أهمية الوصايا بالمرأة،
حيث قال رسولنا الكريم:
(مَن كان يؤمِنُ باللهِ واليومِ الآخِرِ فلا يُؤذي جارَه، واستَوْصوا بالنِّساءِ خَيرًا، فإنَّهنَّ خُلِقنَ مِن ضِلَعٍ، وإنَّ أعوَجَ شيءٍ في الضِّلَعِ أعلاه، فإن ذهَبتَ تُقيمُه كسَرْتَه، وإنْ ترَكتَه لم يزَلْ أعوَجَ، فاستَوصوا بالنِّساءِ خَيرًا))
 
لقد رفع الإسلام مكانة المرأة، وأكرمها بما لم يكرمها به دين سواه؛ فالنساء في الإسلام شقائق الرجال، وخير الناس خيرهم لأهله؛ فالمسلمة في طفولتها لها حق الرضاع، والرعاية، وإحسان التربية، وهي في ذلك الوقت قرة العين، وثمرة الفؤاد لوالديها وإخوانها.
وإذا كبرت فهي المعززة المكرمة، التي يغار عليها وليها، ويحوطها برعايته، فلا يرضى أن تمتد إليها أيد بسوء، ولا ألسنة بأذى، ولا أعين بخيانة.
وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله، وميثاقه الغليظ؛ فتكون في بيت الزوج بأعز جوار، وأمنع ذمار، وواجب على زوجها إكرامها، والإحسان إليها، وكف الأذى عنها.
وإذا كانت أماً كان برُّها مقروناً بحق الله-تعالى-وعقوقها والإساءة إليها مقروناً بالشرك بالله، والفساد في الأرض.
وإذا كانت أختاً فهي التي أُمر المسلم بصلتها، وإكرامها، والغيرة عليها.
وإذا كانت خالة كانت بمنزلة الأم في البر والصلة.
وإذا كانت جدة، أو كبيرة في السن زادت قيمتها لدى أولادها، وأحفادها، وجميع أقاربها؛ فلا يكاد يرد لها طلب، ولا يُسَفَّه لها رأي.
وإذا كانت بعيدة عن الإنسان لا يدنيها قرابة أو جوار كان له حق الإسلام العام من كف الأذى، وغض البصر ونحو ذلك.
وما زالت مجتمعات المسلمين ترعى هذه الحقوق حق الرعاية، مما جعل للمرأة قيمة واعتباراً لا يوجد لها عند المجتمعات غير المسلمة.
انار الله طريقك وجعل ما انتقيته في ميزان حسناتك
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
السلام عليكم وباراك الله فيكم

ولكن أريد أن أنبه على أمر مهم ، الإسلام أكرم الرجل والمرأة وبصفة عامة الإسلام كرم الإنسان أفضل تكريم

و لا يوجد تكريم للإنسان مثل أن يكون عبدا لله سبحانه وحده .
 
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
مشكور على الموضوع جعله الله لك فيك ميزان حسناتك
في انتظار جديدك
دمت في أمان الله​
 
تكريم الاسلام للمرأة

أعلى الإسلام من مكانة المرأة المسلمة، وأكرمها حق الإكرام؛ حيث تُعدُّ المرأة المسلمة شقائق الرجال، وتكريمها يكون كالآتي:

*.يبدأ تكريمها منذ طفولتها؛ إذ تمتلك حق الرضاعة، والرعاية، والتربية، كما وتعتبر قرة عين والديها وأخوانها.

*
تزداد مكانتها شيئاً فشيئاً عندما تكبر قليلاً، فهي معززة ومكرمة، وتنطلق مشاعر الغيرة عليها،
وتزداد رعايتها، فلا يرضَ وليها أنْ تُحاط بسوء، أو يمسها أيّ أذى. *تتزوج بكلمة الله وميثاقه، وتتعزز في بيت زوجها، ويجب أن يُكرمها زوجها ويُحسن إليها.
*عندما تكون أماً قرن الله برها ببر الله تعالى،كما وقرن بين عقوقها والشرك بالله تعالى.
*دعا الإسلام إلى صلة الأخت، والإحسان إليها، والغيرة عليها، وإن كانت خالة فمنزلتها كمنزلة الأم.
* يزداد تكريم المرأة عندما تصبح كبيرة في السن أو جدة، حيث لا يرد لها أي طلب، ودائماً رأيها مسموع.
*دعا الإسلام إلى كف الأذى عن المرأة، وغض البصر عنها، وغير ذلك.
*مساواة المرأة بالرجل.
* حرم الإسلام ظلم المرأة؛ وذلك من خلال تحريم وأد البنات الذي كان عادة من عادات الجاهلية.
*أحق الإسلام للمرأة حصة من الميراث.
*رحم الإسلام المرأة فقال: أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك، وهذا من صور تكريمها والاعتراف بحقها.
تكريم المرأة بالحجاب
* ومن صور تكريم الإسلام للمرأة أن أمرها بالحجاب، وذلك لأنَّه يحفظ كرامتها، ويصونها من عبث العابثين، وألسنة الباذئين، وأعين الغادرين، وأيادي الباطشين، ولذلك أمرها الله سبحانه وتعالى بالتستر وارتداء الحجاب، والابتعاد عن التبرج، وكذلك البعد عن مُخالطة الرجال الغرباء والأجانب، وعن جميع الأمور التي تقود إلى فتنتها.
استوصو بالنساء خيرا
حرص النبي محمد صلّى الله عليه وسلّم على تكريم المرأة؛ وذلك لأنَّها مخلوق ضعيف، حيث دعا إلى حمايتها من أي أذى جسديّ أو معنويّ، ويظهر حرص الرسول على ذلك في أكثر من موقف وطريقة، فقد كان الرسول يُكثر من قول: ((استوصوا بالنساء خيراً))، وتكرر هذا القول في حجة الوداع، إذ أفرد رسولنا الكريم جانباً للمرأة في حجته، وفي ذلك دليل على أهمية الوصايا بالمرأة،
حيث قال رسولنا الكريم:
(مَن كان يؤمِنُ باللهِ واليومِ الآخِرِ فلا يُؤذي جارَه، واستَوْصوا بالنِّساءِ خَيرًا، فإنَّهنَّ خُلِقنَ مِن ضِلَعٍ، وإنَّ أعوَجَ شيءٍ في الضِّلَعِ أعلاه، فإن ذهَبتَ تُقيمُه كسَرْتَه، وإنْ ترَكتَه لم يزَلْ أعوَجَ، فاستَوصوا بالنِّساءِ خَيرًا))
يكفيها تكريم أنها أم و أخت و زوجة و لا يكتمل الرجل إلا بها.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله لا قوة الا بالله تبارك الذي بيده الملك
بارك الله فيك وجزاك كل خير وجعل كل حرف خطته يمناك في ميزان حسناتك ان شاء الله يارب
بارك الله لك في دينك وعرضك ومالك ورزقك بما تحبين فيما يحب ويرضى لك
الحمد لله على نعمة الاسلام
الاسلام كرم المراة لكن للاسف المراة نفسها لم تعد تكرم نفسها الا من رحم ربي
حين تظن ان من حقها ان تتساوى مع الرجل فهذا امر خاطيء فالرجال قوامون على النساء الا اذا تعلق الامر بالتعبد لله عز وجل حينها لا فرق بين عربي وعجمي الا بالتقوى
وحين تظن ان الحجاب هو تقييد لها ولكرامتها، فهو تكريم لها وحفاظ علها ان شاء الله تعالى من كل شيء يضرها ان شاء الله
نسال الله الهداية والثبات لنا ولكل المسلمين والمسلمات ان شاء الله يارب
ارجو تقبل مروري غاليتي
تحياتي القبية
في امان الله وحفظه
 
السلام عليكم ....
الحمد لله على نعمة الاسلام ونعمة العقل التى هى اول واهم تكريم للبشرية فكرمت المرأة بدينها فريم لها خطوط العفة وطهر وين لها ما يجعلها اميرتاا في مجتمعها ودينها ومن تخلفت فليس للاسلام بذنب
بوركتى على الموضوع
تحياتي لك :geek:






رايي خاص بي لا يعنى توافقه معك أو ضرورة اعجابك به
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top