أهوال طلوع الشمس من المغرب

بسم الله الرحمن الرحيم


صراحة ترددت كثيرا وأنا أترجم شريط علمي في وضعه في هذا القسم
ولكني قلت من باب الحمد والشكر على النعم التي نعيشها يوميا بل وفي كل لحظة
ونحن لا نعرف قيمة النعم ولا نعرف حتى حصرها


هل تأملت أو تعمقت في اليوم الذي تطلع فيه الشمس من الغرب ؟
بل وحتى في السنين التي قبلها؟

إذا أردت أن تعرف وتحس وتعيش تلك الأهوال
فتابع معي لحظة بلحظة
هذا المقال العلمي

وهو ناتج من أبحاث علمية من طرف خبراء متخصصين
في شتى التخصصات العلمية من علماء بيئة و أحوال جوية و جيولوجيا وفيزياء

فسوف تقرأون معلومات ربما ستسمعون بها لأول مرة
وهو أول تقرير علمي شامل حاولت بقدر الإمكان ترجمته

طبعا كوني فيزيائي ودارس مختلف العلوم فهذا سهل لي كتابته
فأرجوا أن أكون قد وفقت فيه وقد إستعملت أسلوب سهل مبسط
يفهمه الجميع

فعلى بركة الله أبدأ​
 
طلوع الشمس من الغرب

إنها ظاهرة فلكية تعتبر إحدى العلامات الكبرى


فماذا يقول العلم والعلماء حول هذه الظاهرة ؟


لو نسأل أي طالب فيزيائي ، أي فلكي ، أي باحث ، أي عالم
فالكل وبالإجماع سيقول أن الأرض تدور حول نفسها بحوالي 1700 كلم في الساعة
مما ينتج عنه تعاقب الليل والنهار في يوم مقداره حوالي 24 ساعة
وفي نفس الوقت تدور حول الشمس بدورة تقدر بحوالي 365 سنة


كل هذه المعلومات يعرفها الصغير والكبير



لكن لو ندقق ونبحث في الأمر
سنكتشف أن سرعة الأرض في تناقص مستمر


فكم يا ترى هذا التناقص
وما هو تأثيره على البيئة وعلى الإنسان؟



إنه موضوع بحثنا العلمي والذي سوف تكتشفون فيه أمور جد رهيبة ومخيفة



السؤال الأول هو : ما دامت الأرض تدور بهذه السرعة


فلماذا لا نحس أو نشعر بهذه السرعة ؟
والجواب إنه التسارع ، فإذا كان التسارع ثابت فلن نشعر بالسرعة
فأكبر دليل هو ركوبنا في سيارة أو طائرة
فأثناء القلوع نحس بالسرعة لأن التسارع في إزدياد
وكذى أثناء الهبوط لأن التسارع في تناقص
ولكن طيلة الرحلة فإن السرعة ثابتة ولهذا لا نشعر بها
بالرغم من أن سرعتها تقارب 1000 كلم في الساعة


فنفس الشيء بالنسبة للأرض
فهي تدور بسرعة ثابتة ولهذا لا نشعر بها



ولكن لو ندقق كثيرا نجد أن الأرض دورانها ينقص بشكل طفيف جدا
لا يكاد يحسب وهو 2 ملي ثانية في كل قرن




يعني ثانيتين كل 100000 سنة
يعني دقيقة كل 30 مليون سنة
أي ساعة كل 180 مليون سنة
يعني حسب هذه الحسابات سننتظر أكثر من مليار سنة لكي تتوقف




لكن هناك أمور ستجعل حدوث ذلك في زمن أقصر مما ذكرناه


فمثلا الزلازل لها تأثير مباشر و سريع خصوصا لو كانت قوية
كذلك سقوط النيازك و الكويكبات على الأرض
وكذى تغير إتجاه المغناطيس
كل هذه الأمور لها تأثير مباشر على إنخفاض سرعة الكرة الأرضية





لكن سندع هذا ونذهب مباشرة و
سنشرح وبالتفاصيل ماذا سيحدث تدريجيا
في الخمس سنوات الأخيرة قبل أن تتوقف الأرض عن الحركة



ماذا سيحدث للهواء الذي نتنفسه ؟
للمحيطات ؟
للأرض ؟
وبالأخص للإنسان و الحيوانات والنباتات؟​
 
ولكن قبل كل هذا
هل للقمر تأثير ؟ هل فعلا له دور في فرملة دوران الأرض؟
الجواب نعم
فجاذبية القمر هي من جعلت الأرض تميل حول محورها
وبالتالي ظهور الفصول الأربعة وكذى ظهور حركتي
المد والجزر
وللعلم الأرض حين نشأت كانت تدور بسرعة كبيرة
فكان اليوم قصير جدا فقط 6 ساعات
تخيل ذلك 3 ساعات نهار و 3 ساعات ليل
لكن مع وجود القمر جعل من الأرض تخفض من سرعتها
والتي هي الآن تصل إلى مقدار 24 ساعة
ولكن ما زال القمر يؤدي في دوره ويخفض من سرعتها

وطبعا بشكل بطيئ جدا وهذا ما ذكرناه
ومع إكتساب الإنسان للعلم والتكنولوجيا
أصبح من السهل حساب المسافة الفاصلة بين الأرض والقمر
فبواسطة إرسال شعاع ليزري يمكن تحديد هذه المسافة وبدقة

فماذا يا ترى إستنتج العلماء على مر السنين الأخيرة ؟



إستنتجوا أن القمر يبتعد عن الأرض بحوالي 4 سم كل سنة
وهذا ما يجعل سرعة الأرض في إنخفاض مستمر

طبعا هناك موضوع آخر لا أريد الخوض فيه الآن
وهو أن الشمس حينما ينفذ وقودها النووي سيكبر حجمها
بشكل كبير مما يجعلها تبتلع بعض الكواكب كالزهرة وعطارد


وما دام القمر يبتعد عنا فأكيد هو أيضا ستبتلعه الشمس
وهنا نتأمل الآية :

وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ



لاحظ كيف العلم يتوافق مع القرآن

وللعلم أيضا أن الشمس مع بداية نهايتها كما ذكرنا
تزداد حجما وكلما تزداد حجما تنخفض درجة حرارتها
وكذى يتغير لونها لتصبح حمراء

ومع مرور الوقت ستكبر وتكبر لغاية ما تقترب من الأرض
وهنا نقف ونتدبر
هذا تفسير الفلكيين
لكننا نحن كمسلمين ألا يذكرنا هذا بمشهد يوم البعث؟
فالشمس حينها تكون قدر ذراع
وهذا التفسير الفلكي يتناسب تماما مع هذا الموقف والله أعلم

نغلق القوس ونرجع لموضوعنا
 


في اليوم الأول ستنقص سرعة الأرض بمقدار 1 كلم في الساعة فقط
وللعلم سرعتها أكثر من 1600 كلم في الساعة
أي أن هذا الإنخفاض طفيف جدا لكن ما هي تبعاته




تعالوا لندقق


ركز معي جيدا في المعلومات
أول من سيحسون بهذا النقص أو أن نقول أول المتضررين هو
GPS


طبعا الكل يعرف ولا داعي لشرحه
فهو من يحدد لنا موقعنا وموقع أي شيء يتحرك
وهو موجود في داخل الأقمار الصناعية

فعندما تنقص سرعة الأرض
هذا سؤدي لخلل كبير في تحديد المسافات
فهو لم يكن مبرمج لهذا الأمر
وحتى وإن كانت سرعة الأرض قد تناقصت بشيء طفيف لكن حسابات
GPS
تجعلها تخطأ بمئات الأمتار




فمن هو المتظرر الرئيسي ؟
طبعا هي الطائرات وبالخصوص أثناء الهبوط
فهي تعتمد بشكل كلي على
GPS




مما يجعلها تهبط خارج قواعد المطارات
وبالتالي ستحدث كوارث تعد بمئات الطائرات في يوم واحد
أي أكثر من نصف مليون شخص سيموتون
من جراء سقوط وهبوط الطائرات خارج المطارات




وهنا سينتشر الخبر عالميا
وسينشر نبأ مفاده أن سبب حوادث الطائرات
هو نقص في سرعة دوران الأرض


طبعا العلماء سيحددون حسب تقديراتهم
أن الأرض ستتوقف نهائيا عن الدوران بعد سنوات قليلة


تخيل هول المفاجئة




تخيل هول ما تشاهده عبر القنوات الإخبارية
هول الكوارث الجوية التي حصلت في يوم واحد فقط



ومع كل هذا فإنها فقط البداية
 
في الأسبوع الأول سيكون الناس كلهم في خوف و ترقب
ولا بلد أو مكان سيكون محمي من الكوارث التي ستحدث فيما بعد




كل يوم سيكون أطول من سابقه


طبعا هذا التغير في الوقت سيجعل البورسات العالمية في إنخفاض وسقوط حر
فلا أمان بعد اليوم
وبالتالي الإقتصاد سيتزعزع والمستثمرين في فزع





بعد أسبوعين ستنقص سرعة الأرض مقدار 15 كلم في الساعة




التنقل عبر الطائرات سيصبح مستحيل
وبالتالي سيتعطل كل شيء يعتمد على هذه الوسيلة
ملايين من البشر محتجزين في أماكنهم لا يستطيعون التنقل
تذاكرهم ألغيت، والضمانات كذلك ملغات
فكل وكالات السفر تلغي بل وتغلق أبوابها

 


الكل سيبحث عن وسائل نقل أخرى من بواخر و حافلات و سيارات
وبالتالي ستحدث هناك زحمة رهيبة


وبالتالي سيكون الوقت هو الشغل الشاغل للبشر





لكن ماذا عن البحر و الذي له كلمته كذلك


فنحن نعلم أن 72% من الكرة الأرضية
تغمرها مياه المحيطات و البحار


فالأرض هي ليست كروية بل بيضوية الشكل
وبفضل سرعة الأرض فهي تحافظ على شكلها
وبالتالي المياه الموجودة على الإستواء تبقى محافظة في مكانها




لكن مع إنخفاض سرعة دوران الأرض
هذا سيجعل حتما إنتقال و بشكل كبير المياه الإستوائية إلى القطبين


وبالتالي التيارات المائية سيتحول إتجاهها نحو القطبين
وهذا سينجر عنه إنتقال ملايير من المترات المكعبة للمياه
وسيكون شمال كندا أول المتضررين






وهنا طيلت الثلاث أشهر الموالية
ستشهد الكرة الأرضية فيضانات في كل مكان


وهنا سيتغير مناخ الأرض وبالتالي سيتغير الهواء بدوره




فالهواء سيسير هو أيظا مع تيارات المحيطات وبالتالي سيتجه نحو القطبين




وهنا أول المدن التي ستشعر بذلك هي
ريو ديجانيرو البازيلية و ممباي و سنغفوره


حيث سيصبح التنفس صعب
أما في المناطق الشمالية وبالخصوص
التي تقع في إرتفاعات فوق سطح البحر
هي كذلك سيصبح التنفس فيها صعب


إنه نقص الأوكسيجن


فالتي تقع على إرتفاع 1500 متر
سيصبح التنفس فيها مثل التي تقع على 5000 متر
في الزمن الإعتيادي الحالي


مع العلم أن حاجز العيش هو 5000 متر





والقادم أخطر و أهول


فتابع معي مجريات الأحداث








 
بعد مضي أربع أشهر كل يوم سيصبح حوالي 28 ساعة
أي أن سرعة الأرض تنقص بمقدار 225 كلم في ساعة
مقارنة بسرعتها العادية

أي أن اليوم يزيد بساعتين نهارا و ساعتين ليلا

لحد الساعة فيه مناطق ستتأقلم مع هذه الوضعية
ولكن في مناطق أخرى ستشهد فيضانات و نقص في الأكسيجين
ولكن ستحدث زلازل في مناطق ليست معهودة بالزلازل

فمع تباطئ سرعة الأرض فإن الطبقات الأرضية سيختل سرعتها ومركزها
مما يحدث إحتكاكات ضخمة في أعماق الطبقات الأرضية





ونتيجة كل هذا ستكثر الزلازل تقريبا في كل مكان
مع براكين مهولة نشطة
علماء الجيولوجيا سيكونون في حيرة
فالأحداث تتوالى وتكثر في كل مكان


مركز الأرض في تغير


الأسماك ستحاول الهجرة من دون فائدة فتموت معظمها




وسيزداد عمق المحيطات حيث ستصبح مسافاتها أعمق و بالكيلومترات

ومع تحول المياه من الإستواء للقطبين هذا سيجعل بعض المناطق جافة
و سنشهد إتصال مباشر أرضي بين بريطانيا وفرنسا حيث سيصبح النقل فيها بري

وكذى إرلندا كلها ستجتمع في يابسة واحدة

وطبعا ليست أوروبا لوحدها بل كذلك كل القارات

كوبا ستلتحق بفلوريدا على اليابسة فلا وجود لبحر



وهنا ستنحشر اليابسة وتصبح وكأنها قارة واحدة بين قطبين محيطين
محيط في الشمال و محيط في الجنوب

وطبعا المناطق الإستوائية ستشهد فقر في الأوكسيجين

ناس ستظطر للهجرة ، كل المناطق المرتفعة سينعدم فيها الأوكسجين




ولكن مع كثرة الزلازل والبراكين ستتهدم كل البني التحتية من طرق
وبالتالي المهاجرين الباحثين عن مناطق فيها أوكسيجين سيجدون أنفسهم
محاصرين عبر طرق مقطوعة و جسور مهدمة وطرق سريعة محطمة


فأين المفر

وبالتالي كل شخص وحظه

معظم وسائل الإتصال ستنعدم

وما يزيد عن هذا توقف الصيد البحري

إلا في المناطق على حافة المحيطين



وهنا يدخل عامل بيئي آخر وهي أشعة الشمس
فهناك شعاع يسمى مانيتوسفير
هو من يحمي الأرض


هذا الشعاع مستقر مع حركة دوران الأرض





وبالتالي هذا الشعاع أو بالأحرى هذه الطبقة هي من تحمي الأرض من الأشعة الشمسية
ومع إنخفاض من سرعة دوران الأرض ستفقد الأرض من يحميها من هذه الأشعة



وهنا المناطق المحمية و التي يتوفر فيها الأكسوجين
ستجد نفسها معرضة لخطر الأشعة الشمسية

وبالتالي يصبح الخروج للشارع محدود فقط لبضعت دقائق
أو فقط الخروج ليلا أو أن تلبس لباس خاص واقي للجسم كله

بعد مضي عام سيصبح طول النهار يقدر بي 30 ساعة


يتبع





 
الأرض الآن تباطئة بمقدار 340 كلم في الساعة مقارنة بسرعتها الإعتيادية


شكل الأرض يتغير بإستمرار
وهكذا سنشهد غرق عدة مدن كلندن و برلين وموسكو وكل المدن الشمالية

والهجرة ستستمر و المدن المحمية في تقلص


وبعد مضي عام ونصف كل يوم يصبح مقداره 124 ساعة

وهنا جسم الإنسان وساعته الجينية ستتأثر من جراء تغير الوقت

فالنهار زمنه حوالي ثلاث أيام وكذى الليل
فيصاب الإنسان بالأرق وقلت النوم
وضعف النظر
وحتى الجنون

بما في ذلك الحيوانات حيث تفقد معالمها فلا تستطيع الهجرة ومعظمها مصيرها الموت


وطبعا كلما يزداد النهار كلما تزداد الحرارة
والعكس كذلك كلما يزداد الليل كلما تنخفض درجة الحرارة

وبعد مرور أربع سنوات سيصبح طول النهار 624 ساعة

وبالتالي ستصبح سرعة دوران الأرض فقط 60 كلم في الساعة
أي سيكون طول النهار 13 يوم وطول الليل كذلك

الفصول الأربعة ستختفي

وبالتالي الجو سيصبح منحصر على أمرين فقط إما حرارة شديدة نهارا أو ظلام و برد ليلا

فتنخفض درجة الحرارة بما يقارب 60 تحت الصفر ليلا و 60 فوق الصفر نهارا وهذا على مدى 13 يوم
والفيضانات تستمر وتغزو عدة مدن
نيورك ستغرق وسيظهر فقط نصف ناطحات سحابها
والباقي يغمرها الماء




شيكاغو تغرق تماما


وجميع الدول الإستوائية يصبح التنفس فيها وكأنك تتنفس فوق أكبر جبل الإفرست وبكثير

وهكذا يستمر الحال من سوء لأسوأ



وبعد 4 سنين و نصف يصبح طول النهار 768 ساعة

الأرض تكاد تتوقف

النهار يسطع 16 يوم وكذى الليل

معظم مناطق اليابسة تصبح غير صالحة للعيش
فلا ماء ولا نباتات ولا حيوانات ولا حتى أوكسيجين
وزد عليها فيضانات وزلازل و براكين
فأين المفر


الماء الصالح للشرب سيصبح نادر

والأماكن الأكثر حظا للعيش فيها هي التي سوف توجد
على حواف المحيطين الجديدين
حيث سيكثر فيها تواجد الأسماك





لكن سيقل تنوعها حيث ستبقى فقط من تتحمل البرودة مثل التونة
والآن سيصبح الجميع متجه نحو صيد السمك فالأرض حينها لا تنبت
وهنا ستكون الأحوال الجوية مستقرة
لأن الأرض تكاد تتوقف وهذا ما سينجر عنه
قلة سقوط الأمطار نظرا لعدم وجود رياح
تحملها إلا في مناطق محدودة جدا

وهكذا بعد مضي 5 سنوات من بدأ بطأ حركة الدوران
ستتوقف الأرض نهائيا ويصبح طول النهار يقدر بسنة كاملة

ستة شهور نهار وستة شهور ليل
وربما هنا سينحصر العيش فقط في المناطق التي هي بين شروق الشمس و غروبها
حيث ستتساقط الأمطار بغزارة وعلى مدى شهور متتالية
و البقية تعيش في أعاصير و برودة أو العكس تحت أشعة تحرق كل شيء كل هذا على مدى 6 أشهر


معظم سكان الأرض يلاقوا حذفهم و المحظوظين هم قلة معتمدين على صيد السمك وربما على بعض من الطاقة الهوائية
وبعد مرور السنة الخامسة ستبدأ الأرض بالدوران شيء فشيء ولكن في الإتجاه المعاكس أي أن الشمس ستطلع من الغرب
وتبدأ مرحلة جديدة مع بيئة جديدة و مناخ جديد قد يكون بالمنظور العكسي
أي أوتوريفرس يعني تعاد الكرة بصورة عكسية

كان هذا تقرير علمي مترجم
وطبعا الله أعلم

فهذه معلومات ناتجة من تفسيرات وتحاليل علمية من طرف علماء
في شتى التخصصات من علماء مناجم وأحوال جوية وفيزيائيين وعلماء طبيعة وغيرهم
ولكن تبقى مجرد تحاليل
هل سيحدث هذا ؟ الله أعلم ولا أحد يستطيع جزم ذلك
المهم أرجوا أن يكون هذا المقال للعبرة فباب التوبة ما زال مفتوح
فأحمدوا الله وأشكروه على نعمه
فتخيل نفسك وأنت تعيش الأحداث التي ذكرناها
ألست الآن في نعمة ؟



 
السلام عليكم
مشكور على الموضوع و على المعلومات التي قدمتها
ننتظر الجديد من مواضيعك
تحياتي​
 
هذا المقال العلمي عليكم قرائته عدة مرات و بتأني ففيه معلومات غزيرة
محتاجة منكم تركيز فأرجوكم لا تردوا علي بردود نسخ ولسق
إسئلوا ؟ إطرحوا أسئلة؟ فأنا لا أحب المدح و الشكر ، أحب من يدخل موضوعي الذي تعبت عليه
ليل نهار أن يناقشني و ينتقدني وإن كنت لا تعرف فأدعوا لي فقط
 
الله يجازيك خير .... و الله يجعل الخاتمة على خير 😞
 
صراحة نحن نعيش في نعم لا حصر لها
تخيل نفسك وأنت في قلب الحدث
تخيل نفسك وأن الأوكسجين يكاد ينعدم
لا تستطيع أو يصعب عليك التنفس
تخيل نفسك لا تستطيع الخروج في الشارع فأشعة الشمس تحترقك وتصيبك بسرطان الجلد لمجرد نصف ساعة
تخيل الزلازل في كل وقت
تخيل أعاصير وفيضانات في كل مكان
تخيل نقص في التغذية
غذائك الوحيد صيد السمك فقط فالأرض لا تنبت
تخيل برودة قاسية ليلا و الليل يطول ليس كليلنا
تخيل حرارة شديدة نهارا و النهار طويل ليس كنهارنا
 
شكرا على التحليل الراءع ااخي نحن في نعمة كبيرة والحمد لله حمدا كثيرا على نعمه علينا
انا نشوف بزاف هاذ الظواهر في اليوتيوب ونحب نشوفهم لانو صح نعيشهم ونشوف فيهم عظمة الخالق سبحانه مع انه مجرد تمثيل والعلم عند الله ولا ندري ماذا سيحدث لنا بالمستقبل ولكن علينا ان نتفكر داءما امور آخرتنا فهما فعلنا فسنجد اننا مقصرين في حق ربنا وآخرتنا فربنا يرغفر لنا ويرحمنا برحمتو اجمعين يارب
 
صراحة نحن نعيش في نعم لا حصر لها
تخيل نفسك وأنت في قلب الحدث
تخيل نفسك وأن الأوكسجين يكاد ينعدم
لا تستطيع أو يصعب عليك التنفس
تخيل نفسك لا تستطيع الخروج في الشارع فأشعة الشمس تحترقك وتصيبك بسرطان الجلد لمجرد نصف ساعة
تخيل الزلازل في كل وقت
تخيل أعاصير وفيضانات في كل مكان
تخيل نقص في التغذية
غذائك الوحيد صيد السمك فقط فالأرض لا تنبت
تخيل برودة قاسية ليلا و الليل يطول ليس كليلنا
تخيل حرارة شديدة نهارا و النهار طويل ليس كنهارنا
انا اخاف كثيرا من هذه الظواهر وكل مانشوفهم نبكي بشدة ونتخيل روحي عايشتهم صح وكيف راح نكونو في هاذاك الوقت والله موقف صعب ولكن تبقى رحمة الله سبحانه واسعة فهو ارحم بنا من امهاتنا فالحمد لله
 
ولكن حذاري من الأشرطة اليوتوبية فليس كل ما تشاهدونه صحيح
عليكم بالفرز وهذا لا يمكن إلا إذا كانت عندك خلفية علمية ودراية
وإلا ستنجر وتغرق وتهيم في داخل الشبكة العنكبوتية
فحصنوا أنفسكم فقهيا وعلميا
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top