الامراض المنقرضة تعود من جديد

sami44

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
10 ديسمبر 2009
المشاركات
13,068
نقاط التفاعل
26,463
النقاط
956
محل الإقامة
فالفيراج
الجنس
ذكر
87 حالة إصابة بالجرب في الوسط المدرسي



2019-03-1819:41:38.012149-jrabbb.gif



المراض المعدية تعود من جديد بعد مرض الكوليرا والبوحمرون جاء الدور على مرض الجرب
لسوء حضنا ان هذه الامراض ناتجة عن نقص النضافة ونحن مجتمع مسلم كل اركانه تستوجب النضافة فاين الخلل
وانا اتابع احد المواقع طالعت هذا النبأ ففزعت من اسم المرض لاننا نسيناه من مدة ولا نتعامل معه كمرض كثير منا يعتبره كناية
لكن الحقيقةالمرة انمرض الجرب يضرب مدارسنا والاصابات في تزايد
المشكل ليس في المرض لان المرض يبقى مرضوكلنا معرض للاصابة به او بغيره لكن لما يكون المرض متعلق بنقص النضافة فالقراءات كثيرة

بلغ عدد الإصابات بمرض الجرب والمعلن عنها في الوسط المدرسي، خلال الثلاثي الأول من سنة 2019، سبعة وثمانين حالة، حسبما أفادت، اليوم الإثنين، وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات.
وتشمل الحالات المعلن عنها أربع ولايات، 68 حالة بالجزائر العاصمة، 14 بباتنة و5 بخنشلة، في حين أنه لم يتم التبليغ عن أي حالة بورقلة، بحسب وزارة الصحة.
فالجرب- تتابع الوزارة- "مرض جلدي يتسبب فيه طفيلي يدعى الجرب (ساركوبت) وينتشر عبر الاحتكاكات المباشرة أو بواسطة الملابس والأفرشة".
ويشير المصدر نفسه إلى أن هذا المرض" جد المعدي، يظهر بحكة و إصابات جلدية جراء الخدش. فمستودع الطفيلي يعد بشري محض و انتقاله يكون بين البشر. فاحتكاك واحد يكفي للإصابة بالمرض، و هو غالبا ما يتواجد لدى أعضاء نفس الأسرة وبالمحيط الجماعي".
وفي هذا الصدد، تدعو وزارة الصحة إلى "احترام قواعد النظافة الجسدية"، كما توصي" بالقيام، في حال وجود حالات بالمحيط، بتطهير ملابس ومفروشات والفوط الصحية لكل الأشخاص الذين يعيشون تحت سقف واحد، سواء بالغسيل في آلة الغسيل بدرجة حرارة تبلغ 60 أو باستخدام مبيد قراد متوفر في الصيدلية".
وهنا نطرح السؤال التالي

ما سبب انتشار هذه الامراض في مجتمع مسلم والمسلم في العادة يلتزم بنضافة بدنه ومحيطه

هل الفقر احد مسببات هذه الامراض ان كان كذالك فصدق من قال اننا شعب فقير في بلد غني
لماذا لا تكون حملات التوعية في بلادنا الا عندما تقع الكارثة ونبدأفي عد الضحايا اوالمصابين
 
موضوع مهم و يجب لتطرق له، فلاحظنا ان مثل هذه الامراض عادت و هذا يشير للمستوى الصحي و التوعوي في بلدنا...

سنعود...
الحاج @الامين محمد ارواح و دير اشارة لخاوتك ^^
 
موضوع مهم و يجب لتطرق له، فلاحظنا ان مثل هذه الامراض عادت و هذا يشير للمستوى الصحي و التوعوي في بلدنا...

سنعود...
الحاج @الامين محمد ارواح و دير اشارة لخاوتك ^^
كل الشكر اخي على الاعتماد
بالفعل هو موضوع حساس ويستحق المناقشة والمتابعة
المرض مهما كان نوعه يبقى مرض المشكل لما يكون المرض متعلق بالنضافة. فالامر يستدعي التدخل
دولة كدولتنا مقدرات هاىلة وشعب متحضر ومسلم لا يحتاج الى توعية وان كان كذالك فعلينا مراجعة الكثير من الحسابات
لي عودة
 
السلام عليكم أخي
مشكور على الموضوع ان شاء الله ينفع ربي بيه ناس و يساعد ناس على الشفاء
بادئا ذي بدء الجرب ظهر في العصور القديمة و هو نتيجة لدويبة صغيرة لا ترى بالعين المجردة تعيش في الطبيعة و تتكاثر داخل جسم الانسان و جرب الانسان لا يعدي الحيوانات الاصابة بها لا تعتي أن الشخص الذي أصيب بها غير نظيف أو أنه مفرط في نظافته الشخصية فممكن تصيب أي شخص لمس مكان تواجدها والذي لا يشترط أن يكون مكان متسخ لكن انتقالها من شخص إلى آخر يسهل و يصبح الانتقال سريع لعدة عوامل اهمها :
صعوبة تشخيص المرض فالجرب من أعراضه الحكة الليلية و ذلك نتيجة الحفر تحت الجلد التي تسببها هذه الدويبة و افرازاتها و بالتالي يسهل الخلط بينها و بين الايكزيما و الحساسية المفرطة خصوصا لدى الرضع و في ذلك الحين يبدأ المرض مرحلة العدوى حتى قبل أن نكتشفه خصوصا و أن المرض لا يصيب أبدا الوجه
تتم العدوى عن طريق اللمس او عن طريق وسيط كالثياب و الأفرشة و الأغطية و المرض يصيب بشكل خاص الأيدي يعني بمجرد المصافحة ينتقل المرض ولذلك سبب مشاكل في العصور الوسطى نظرا لكون الناس تعيش في مجمعات متقاربة و كثرة أفراد الأسرة تحت سقف واحد
كما يمكن للشخص أن يصاب بالمرض و يكون معديا و هو لا يظهر لا حكة و لا طفح جلدي
كذلك لم تكن العلاجات متوفرة أما الآن فالعلاج متوفر و المرض ليس خطير وفي غضون الثلاث أيام بعد البدء بالعلاج يصبح الشخص غير معدي لكن يجب علاج كل شخص يمكن أن يكون احتك به في الآونة الأخيرة حتى و لو لم يبدي أعراض المرض
كذلك أخي يتم القضاء على هذه الدويبات باستعمال المبيدات الحشرية و اللتي تم حضرها في الآونة الأخيرة و لعل الكثير منكم لاحظ عدم جدوى المبيدات الحشرية الموجودة الآن في الأسواق مقارنة مع القديمة و ذلك بسبب حذف بعض المركبات لكونها مسرطنة ربي يعافينا حتى رجع القمل و العث و القراد و كذلك الجرب
و بذلك ليومنا هذا لازالت هذه الأمراض تعود و تختفي حتى في المجتمعات المتحضرة تقدر تقول جزء من دورة حياتها المهم أن تلقى العلاج المناسب و التوعية في الأماكن التي تنتشر فيها لتختفي منها لفترة ما
و كما أشرت أخي فإن اغتسال الشخص و الوضوء كلها عوامل تساهم في التقليل من انتشار المرض ما دامت الدويبات لم تحفر بعد تحت الجلد
الحمد لله أن العطلة الشتوية قد جاءت على الأقل نتجنب اصابة أكبر عدد من الأولاد
مشكور على الموضوع أخي
سلام
 
السلام عليكم ....
منور اخى ....موضوعك شيق وبحاجة للنقاش وخاصة وانه موضوع يمس المجتمع بشكل عام اذا لم تتخذ الاجراءات




ما سبب انتشار هذه الامراض في مجتمع مسلم والمسلم في العادة يلتزم بنضافة بدنه ومحيطه من الواضح ان النضافة ليس اهم عوامل الوقاية منه ففي احد المصادر عندها مدة قرات بان الأشخاص الذين يحافظون على نظافتهم الشخصية معرضون، هم أيضا، للإصابة بهذا المرض للاسف فبحكم اننا مسلمون ودائموو النظافة من المفروض انه لايصيبنا

هل الفقر احد مسببات هذه الامراض ان كان كذالك فصدق من قال اننا شعب فقير في بلد غني من المعروف ان المتسبب الرئيسي في هذا المورض هو طفيلي يسمى بالعث ووصوله الى الجد من اسباب انشار المرض فيه وينتقل بدره عن طريق الملامسة او تواصل مع الغير بواسطة الجلد مثلا استخدام الأثاث المستعمل والمحتوي على العث، فهذا ينقل الإصابة عند استخدامه ونعلم ان الشعب الجزائري من رواد الاثاث المستعمل والملابس على حد سواء

ماذا لا تكون حملات التوعية في بلادنا الا عندما تقع الكارثة ونبدأفي عد الضحايا اوالمصابين غياب الحملات التوعوية عن هذا المرض في وجهة نظرى سببها الرئيسي هو غياب المرض عن الساحة فمنذ زمن طاف اختفى عن الانظار ان صح القول





الشكر الجزيل على المشاركة
في انتظار الجديد
تحياتى لك
 
السلام عليكم أخي
مشكور على الموضوع ان شاء الله ينفع ربي بيه ناس و يساعد ناس على الشفاء
بادئا ذي بدء الجرب ظهر في العصور القديمة و هو نتيجة لدويبة صغيرة لا ترى بالعين المجردة تعيش في الطبيعة و تتكاثر داخل جسم الانسان و جرب الانسان لا يعدي الحيوانات الاصابة بها لا تعتي أن الشخص الذي أصيب بها غير نظيف أو أنه مفرط في نظافته الشخصية فممكن تصيب أي شخص لمس مكان تواجدها والذي لا يشترط أن يكون مكان متسخ لكن انتقالها من شخص إلى آخر يسهل و يصبح الانتقال سريع لعدة عوامل اهمها :
صعوبة تشخيص المرض فالجرب من أعراضه الحكة الليلية و ذلك نتيجة الحفر تحت الجلد التي تسببها هذه الدويبة و افرازاتها و بالتالي يسهل الخلط بينها و بين الايكزيما و الحساسية المفرطة خصوصا لدى الرضع و في ذلك الحين يبدأ المرض مرحلة العدوى حتى قبل أن نكتشفه خصوصا و أن المرض لا يصيب أبدا الوجه
تتم العدوى عن طريق اللمس او عن طريق وسيط كالثياب و الأفرشة و الأغطية و المرض يصيب بشكل خاص الأيدي يعني بمجرد المصافحة ينتقل المرض ولذلك سبب مشاكل في العصور الوسطى نظرا لكون الناس تعيش في مجمعات متقاربة و كثرة أفراد الأسرة تحت سقف واحد
كما يمكن للشخص أن يصاب بالمرض و يكون معديا و هو لا يظهر لا حكة و لا طفح جلدي
كذلك لم تكن العلاجات متوفرة أما الآن فالعلاج متوفر و المرض ليس خطير وفي غضون الثلاث أيام بعد البدء بالعلاج يصبح الشخص غير معدي لكن يجب علاج كل شخص يمكن أن يكون احتك به في الآونة الأخيرة حتى و لو لم يبدي أعراض المرض
كذلك أخي يتم القضاء على هذه الدويبات باستعمال المبيدات الحشرية و اللتي تم حضرها في الآونة الأخيرة و لعل الكثير منكم لاحظ عدم جدوى المبيدات الحشرية الموجودة الآن في الأسواق مقارنة مع القديمة و ذلك بسبب حذف بعض المركبات لكونها مسرطنة ربي يعافينا حتى رجع القمل و العث و القراد و كذلك الجرب
و بذلك ليومنا هذا لازالت هذه الأمراض تعود و تختفي حتى في المجتمعات المتحضرة تقدر تقول جزء من دورة حياتها المهم أن تلقى العلاج المناسب و التوعية في الأماكن التي تنتشر فيها لتختفي منها لفترة ما
و كما أشرت أخي فإن اغتسال الشخص و الوضوء كلها عوامل تساهم في التقليل من انتشار المرض ما دامت الدويبات لم تحفر بعد تحت الجلد
الحمد لله أن العطلة الشتوية قد جاءت على الأقل نتجنب اصابة أكبر عدد من الأولاد
مشكور على الموضوع أخي
سلام
@خديجة ph
انا لم ابحث كثيرا عن المرض لكن كل حملات التوعية تتحدث عن وجوب تنضيف المكان والملابس و كل ما يحيط بالمريض والاشياء اللتي استعملها
هل القصد من هذا الكلام التنضيف للقضاء على المرض ام التنضيف للوقاية منه
والمشكل داىما في مدارسنا كلما كان مرض معدي كان التخوف كبيرا من انتشاره بين التلاميذ
وزارة الصحة على ما اضن لم تصرح بأي حالة خارج المدارس هذا يعني ان المرض انتشر في المداس فقط و87 حالة خير دليل
الا يمكن التحكم في الداء قبل انتشاره
عافانا الله اياكم
تقديري لك
 
السلام عليكم ....
منور اخى ....موضوعك شيق وبحاجة للنقاش وخاصة وانه موضوع يمس المجتمع بشكل عام اذا لم تتخذ الاجراءات




ما سبب انتشار هذه الامراض في مجتمع مسلم والمسلم في العادة يلتزم بنضافة بدنه ومحيطه من الواضح ان النضافة ليس اهم عوامل الوقاية منه ففي احد المصادر عندها مدة قرات بان الأشخاص الذين يحافظون على نظافتهم الشخصية معرضون، هم أيضا، للإصابة بهذا المرض للاسف فبحكم اننا مسلمون ودائموو النظافة من المفروض انه لايصيبنا

هل الفقر احد مسببات هذه الامراض ان كان كذالك فصدق من قال اننا شعب فقير في بلد غني من المعروف ان المتسبب الرئيسي في هذا المورض هو طفيلي يسمى بالعث ووصوله الى الجد من اسباب انشار المرض فيه وينتقل بدره عن طريق الملامسة او تواصل مع الغير بواسطة الجلد مثلا استخدام الأثاث المستعمل والمحتوي على العث، فهذا ينقل الإصابة عند استخدامه ونعلم ان الشعب الجزائري من رواد الاثاث المستعمل والملابس على حد سواء

ماذا لا تكون حملات التوعية في بلادنا الا عندما تقع الكارثة ونبدأفي عد الضحايا اوالمصابين غياب الحملات التوعوية عن هذا المرض في وجهة نظرى سببها الرئيسي هو غياب المرض عن الساحة فمنذ زمن طاف اختفى عن الانظار ان صح القول





الشكر الجزيل على المشاركة
في انتظار الجديد
تحياتى لك
@quěěŋ ŏŏŏŏf gříěf
بالفعل نحن شعب يستهلك اذا ما وصلش يشري. قش جديد يشري القديم والشيفون اصبح ملاذ الفقراء
بالنسبة لحملات التوعية حتى والمرض يواصل الانتشار لم اشاهد ولا قناة تلفزيه عامة او خاصة قامت بهذه الحملات رغم ان 87 حالة رقم رهيب مادام المر شديد العدوى اذالم تتم المحاصرة سيكبر الرقم لا قدر الله
عافانا الله واياكم
تقديري لك
 
السلام عليكم أخي
مشكور على الموضوع ان شاء الله ينفع ربي بيه ناس و يساعد ناس على الشفاء
بادئا ذي بدء الجرب ظهر في العصور القديمة و هو نتيجة لدويبة صغيرة لا ترى بالعين المجردة تعيش في الطبيعة و تتكاثر داخل جسم الانسان و جرب الانسان لا يعدي الحيوانات الاصابة بها لا تعتي أن الشخص الذي أصيب بها غير نظيف أو أنه مفرط في نظافته الشخصية فممكن تصيب أي شخص لمس مكان تواجدها والذي لا يشترط أن يكون مكان متسخ لكن انتقالها من شخص إلى آخر يسهل و يصبح الانتقال سريع لعدة عوامل اهمها :
صعوبة تشخيص المرض فالجرب من أعراضه الحكة الليلية و ذلك نتيجة الحفر تحت الجلد التي تسببها هذه الدويبة و افرازاتها و بالتالي يسهل الخلط بينها و بين الايكزيما و الحساسية المفرطة خصوصا لدى الرضع و في ذلك الحين يبدأ المرض مرحلة العدوى حتى قبل أن نكتشفه خصوصا و أن المرض لا يصيب أبدا الوجه
تتم العدوى عن طريق اللمس او عن طريق وسيط كالثياب و الأفرشة و الأغطية و المرض يصيب بشكل خاص الأيدي يعني بمجرد المصافحة ينتقل المرض ولذلك سبب مشاكل في العصور الوسطى نظرا لكون الناس تعيش في مجمعات متقاربة و كثرة أفراد الأسرة تحت سقف واحد
كما يمكن للشخص أن يصاب بالمرض و يكون معديا و هو لا يظهر لا حكة و لا طفح جلدي
كذلك لم تكن العلاجات متوفرة أما الآن فالعلاج متوفر و المرض ليس خطير وفي غضون الثلاث أيام بعد البدء بالعلاج يصبح الشخص غير معدي لكن يجب علاج كل شخص يمكن أن يكون احتك به في الآونة الأخيرة حتى و لو لم يبدي أعراض المرض
كذلك أخي يتم القضاء على هذه الدويبات باستعمال المبيدات الحشرية و اللتي تم حضرها في الآونة الأخيرة و لعل الكثير منكم لاحظ عدم جدوى المبيدات الحشرية الموجودة الآن في الأسواق مقارنة مع القديمة و ذلك بسبب حذف بعض المركبات لكونها مسرطنة ربي يعافينا حتى رجع القمل و العث و القراد و كذلك الجرب
و بذلك ليومنا هذا لازالت هذه الأمراض تعود و تختفي حتى في المجتمعات المتحضرة تقدر تقول جزء من دورة حياتها المهم أن تلقى العلاج المناسب و التوعية في الأماكن التي تنتشر فيها لتختفي منها لفترة ما
و كما أشرت أخي فإن اغتسال الشخص و الوضوء كلها عوامل تساهم في التقليل من انتشار المرض ما دامت الدويبات لم تحفر بعد تحت الجلد
الحمد لله أن العطلة الشتوية قد جاءت على الأقل نتجنب اصابة أكبر عدد من الأولاد
مشكور على الموضوع أخي
سلام
أحسنت أحسنت بارك الله فيك أختي
بمعنى أن نعزل المصاب عن الأصحاء خصوصا في المدارس
 
@خديجة ph
انا لم ابحث كثيرا عن المرض لكن كل حملات التوعية تتحدث عن وجوب تنضيف المكان والملابس و كل ما يحيط بالمريض والاشياء اللتي استعملها
هل القصد من هذا الكلام التنضيف للقضاء على المرض ام التنضيف للوقاية منه
والمشكل داىما في مدارسنا كلما كان مرض معدي كان التخوف كبيرا من انتشاره بين التلاميذ
وزارة الصحة على ما اضن لم تصرح بأي حالة خارج المدارس هذا يعني ان المرض انتشر في المداس فقط و87 حالة خير دليل
الا يمكن التحكم في الداء قبل انتشاره
عافانا الله اياكم
تقديري لك
نعم أخي الحملات نوعين حملة وقائية و حملة علاجية
الحملة الوقائية تكون بزيادة تدابير النظافة عن المعتاد لما تضطر للذهاب لمناطق انتشر فيها هذا المرض حاول أن لا تحتك بالناس و إذا صار احتكاك يجب غسل الأيدي أو المناطق المشكوك فيها من الجسم بالماء و الصابون قبل مرور 24 ساعة من آخر احتكاك.
الحملة العلاجية تكون في حالة اصابة أحد من أفراد العائلة أو معارفك المقربين لا سمح الله و ذلك لأن نسبة الاصابة تكون كبيرة نظرا لكون المرض جد جد معدي رغم كونه مرض غير خطير بتاتا و علاجه متوفر ولا يترك أعراض و في هذه الحالة يتم عزل المصاب و عدم الاحتكاك معه تفريق ملابسه و غطاء فراشه عن الآخرين لمدة ثلاث أيام من بدء العلاج في حين يعالج كل أفراد العائلة و المقربون و يتم غسل الملابس و أغطية الاسرة كلها بالماء الساخن 60 درجة كما هناك بودرة توضع على المفروشات الجلدية و القماشية ليتم شفطها بعدها بمكنسة كهربائية كل هذا لعزل المرض و التخفيف من حدة انتشاره
أما عن المرض فقد قل بشكل كبير جدا مقارنة مع العصور الماضية و ذلك بعدم السماح له بالتكاثر في جسم الانسان حتى ينقرض لانه لا يتكاثر الا في جلد الانسان أين يلتقي الذكر بالأنثى لكن هل تظمن عدم تواجده أو انقراضه في الطبيعة أعتقد أن هذا صعب فانتقاله سهل جدا
كما لا يمكنك اجبار الناس في العالم كله و في نفس الوقت أن يطهرو انفسهم بيوتهم أفرشتهم يعني رح يبقى ينتشر مثل أفلام الزومبي ههههه لما تقول خلاص قضاو على الشرير و ما بقاش زومبي يخلصولك الفيلم لما الزومبي يفتح عينيه و يخليوهالك في قلبك هههههه
 
نعم أخي الحملات نوعين حملة وقائية و حملة علاجية
الحملة الوقائية تكون بزيادة تدابير النظافة عن المعتاد لما تضطر للذهاب لمناطق انتشر فيها هذا المرض حاول أن لا تحتك بالناس و إذا صار احتكاك يجب غسل الأيدي أو المناطق المشكوك فيها من الجسم بالماء و الصابون قبل مرور 24 ساعة من آخر احتكاك.
الحملة العلاجية تكون في حالة اصابة أحد من أفراد العائلة أو معارفك المقربين لا سمح الله و ذلك لأن نسبة الاصابة تكون كبيرة نظرا لكون المرض جد جد معدي رغم كونه مرض غير خطير بتاتا و علاجه متوفر ولا يترك أعراض و في هذه الحالة يتم عزل المصاب و عدم الاحتكاك معه تفريق ملابسه و غطاء فراشه عن الآخرين لمدة ثلاث أيام من بدء العلاج في حين يعالج كل أفراد العائلة و المقربون و يتم غسل الملابس و أغطية الاسرة كلها بالماء الساخن 60 درجة كما هناك بودرة توضع على المفروشات الجلدية و القماشية ليتم شفطها بعدها بمكنسة كهربائية كل هذا لعزل المرض و التخفيف من حدة انتشاره
أما عن المرض فقد قل بشكل كبير جدا مقارنة مع العصور الماضية و ذلك بعدم السماح له بالتكاثر في جسم الانسان حتى ينقرض لانه لا يتكاثر الا في جلد الانسان أين يلتقي الذكر بالأنثى لكن هل تظمن عدم تواجده أو انقراضه في الطبيعة أعتقد أن هذا صعب فانتقاله سهل جدا
كما لا يمكنك اجبار الناس في العالم كله و في نفس الوقت أن يطهرو انفسهم بيوتهم أفرشتهم يعني رح يبقى ينتشر مثل أفلام الزومبي ههههه لما تقول خلاص قضاو على الشرير و ما بقاش زومبي يخلصولك الفيلم لما الزومبي يفتح عينيه و يخليوهالك في قلبك هههههه
معلومات قيمة جدا بارك الله فيك وانار طريقك
وحفض لك أبنائك
اتمنى ان تكون حملات توعوية على القنوات التلفزية والمواقع الإلكترونية
لأن هذا المرض كثير من الناس يعتبرونه انقرض وانا واحد منهم ونحن لا نعلم انه مرض يمكن ان يعود في اي لحضة هاهو قد عاد
كانت عندي شوية شجاعة مخبيها لوقت الشدة اكتسبتها من ردك وكي شبهتي المرض بالزومبي راحت الشجاعة كامل الله يعطيك الربح
عفانا الله واياكم
سررت باثراىك للموضوع
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top