شعور بالتعب

سعد606

:: عضو فعّال ::
صُنّآع آلمُحْتَوَى
إنضم
3 جانفي 2019
المشاركات
2,293
نقاط التفاعل
4,157
النقاط
111
العمر
62
محل الإقامة
تقرت
الجنس
ذكر
شعور بالتعب:
حين يجتمع لدى الفرد شعور بالتعب، ومرارة الإحساس بالعجز يكون التظاهر بقوة الإيمان مثل محاولة طفل صغير يضع على رأسه قطعة قماش وباقي الجسم "عريان
".
 
الايمان ما وقر في القلب وصدقته الجوارح والتظاهر بالايمان والقلب يبطن
السوء لا ينفع صاحبه ان كان سعيدا
او متعبا.
جيد ما طرحته
 
السلام عليكم ....
كل إنسان وتاتيه فترة يشعر بالتعب والانتهاكات الجسيمة والنفسية متأثره من كل جهة وأفضل سبيل للتخلص من كل ذلك هو تقوية الإيمان وذلك والإكثار من الاستغفار والصلاة
 
شعور بالتعب:
حين يجتمع لدى الفرد شعور بالتعب، ومرارة الإحساس بالعجز يكون التظاهر بقوة الإيمان مثل محاولة طفل صغير يضع على رأسه قطعة قماش وباقي الجسم "عريان
".
يمكن أن نتعب قليلا صحيح ......... ولكــــــــــــن ’’لا يوجد شئ اسمه "العجز" أخي........ يمكن أن نقوووول أنه هنااااااك "استسلام" للبعض فقــط.
أما الإيمان فهو أساس أول للقوة.. وعدم الاستسلام.
 
هذا رايك اخي الكريم Golden Man ولكن عندم تقول لايوجد العبد الضعيف لله ليس معك في راي شكرا على التعليق
 

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
عندما يضع الطفل قماشا على رأسه وباقي جسمه عريان ،يخيل اليه أنه مغطى ويشعر بالراحة وهذه الراحة مطلوبة لتهدأ نفسه وتتوقف نبضات قلبه عن التسارع لأنه في وقت قصير قبل وضعه للغطاء كان محرجا من كونه عريان ،وعندما ينضج قليلا سيكتشف أنه كان مخطئا وسيضحك من نفسه لا محالة أي أن كل شيء يحدث له فترة تساعده على النضج ومن الجيد أنه فهم أن الغطاء يمكنه فعل شيء ....اليس كذلك

إذا هو النضج
فالنسقط المثال على رجل بالغ يشعر بالعجز فهي محاولة جيدة من طرفه أن يتشبث في أي قشة أمامه لينقذ نفسه من الانهيار حتى إشعار آخر ،مثل أن يقوم لصلاة ركعتين وهو في قمة الالم والانكسار ويحس في قرارة نفسه انه لن يغير من الامر شيئا ،لكن الله سيساعده لأنه فكر في الله كحل أولي ولجأ اليه في محنته ولم يفعل شيئا مسيئا ...
أما التعب من الإخفاقات والفشل فهو احساس عادي من غير العادي أن لا نشعر بالتعب بعد كثرة المحاولات بل وكثير منا يصل إلى القنوط
أي حركة صغيرة تساعد على تهدئة الروع والتفكير السليم واعادة الحسابات مطلوبة في هكذا مواقف ...
وعندما تمر العاصفة بخسائر قليلة او كبيرة ستترك ذلك الاثر الذي هو عبارة عن عامل نضج لكل شخص وتجربة تحسب لصالحه إن كانت فاشلة أو نصف ناجحة أو ناجحة
أزاح الله عنك الهم والتعب وأبدلهما سعادة وهناء وراحة بال
وأمدك الله بالقوة لتصمد حتى الوصول بإذن الله
آمين
إحترامي وتقديري
 
هذا رايك اخي الكريم Golden Man ولكن عندم تقول لايوجد العبد الضعيف لله ليس معك في راي شكرا على التعليق
عدرََا الأخ @سعد606 ..ما دكرته أنا "ليس رأي" بل هو "حقيقة معينة".
لم أقل _لا يوجد ضعف عبد أمام الله أخي... يبدو أنّك لم تفهم قصدي جيداااااا........... أنا ّأتحدث عن ارادة الانسان بالقدرات التي اعطاها الله أياه .++++++++++++.ومــــــــــا يمكن أن يصنعه من معجزاااااات..(محاولة تعليق الشماعة وفشلنا على الآخرين ___عندما نستسلم___ لا ينفعناااا في شئ_____

======================== هدااااا قصــــــدي.


(الإيمان بالشئ هو من يصنع المستحيـل) .انتهى ;)(y)
 

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
عندما يضع الطفل قماشا على رأسه وباقي جسمه عريان ،يخيل اليه أنه مغطى ويشعر بالراحة وهذه الراحة مطلوبة لتهدأ نفسه وتتوقف نبضات قلبه عن التسارع لأنه في وقت قصير قبل وضعه للغطاء كان محرجا من كونه عريان ،وعندما ينضج قليلا سيكتشف أنه كان مخطئا وسيضحك من نفسه لا محالة أي أن كل شيء يحدث له فترة تساعده على النضج ومن الجيد أنه فهم أن الغطاء يمكنه فعل شيء ....اليس كذلك

إذا هو النضج
فالنسقط المثال على رجل بالغ يشعر بالعجز فهي محاولة جيدة من طرفه أن يتشبث في أي قشة أمامه لينقذ نفسه من الانهيار حتى إشعار آخر ،مثل أن يقوم لصلاة ركعتين وهو في قمة الالم والانكسار ويحس في قرارة نفسه انه لن يغير من الامر شيئا ،لكن الله سيساعده لأنه فكر في الله كحل أولي ولجأ اليه في محنته ولم يفعل شيئا مسيئا ...
أما التعب من الإخفاقات والفشل فهو احساس عادي من غير العادي أن لا نشعر بالتعب بعد كثرة المحاولات بل وكثير منا يصل إلى القنوط
أي حركة صغيرة تساعد على تهدئة الروع والتفكير السليم واعادة الحسابات مطلوبة في هكذا مواقف ...
وعندما تمر العاصفة بخسائر قليلة او كبيرة ستترك ذلك الاثر الذي هو عبارة عن عامل نضج لكل شخص وتجربة تحسب لصالحه إن كانت فاشلة أو نصف ناجحة أو ناجحة
أزاح الله عنك الهم والتعب وأبدلهما سعادة وهناء وراحة بال
وأمدك الله بالقوة لتصمد حتى الوصول بإذن الله
آمين
إحترامي وتقديري
ماشاء الله
دائمََـــــــــا مميز بردودك المبدعة اخي

بُورِكَ فيك اخي,, ووفقك الرحمان . (y)


 
عدرََا الأخ @سعد606 ..ما دكرته أنا "ليس رأي" بل هو "حقيقة معينة".
لم أقل _لا يوجد ضعف عبد أمام الله أخي... يبدو أنّك لم تفهم قصدي جيداااااا........... أنا ّأتحدث عن ارادة الانسان بالقدرات التي اعطاها الله أياه .++++++++++++.ومــــــــــا يمكن أن يصنعه من معجزاااااات..(محاولة تعليق الشماعة وفشلنا على الآخرين ___عندما نستسلم___ لا ينفعناااا في شئ_____

======================== هدااااا قصــــــدي.


(الإيمان بالشئ هو من يصنع المستحيـل) .انتهى ;)(y)
شكرا اخي(ت) الكريم (ة) على الرد و التوضيح فلقد فهمت المقصود بارك الله فيك عذرا مرة اخرى
 
الايمان ما وقر في القلب وصدقته الجوارح والتظاهر بالايمان والقلب يبطن
السوء لا ينفع صاحبه ان كان سعيدا
او متعبا.
جيد ما طرحته
شكرا اخي الكريم عن التعليق بارك الله فيك
 

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
عندما يضع الطفل قماشا على رأسه وباقي جسمه عريان ،يخيل اليه أنه مغطى ويشعر بالراحة وهذه الراحة مطلوبة لتهدأ نفسه وتتوقف نبضات قلبه عن التسارع لأنه في وقت قصير قبل وضعه للغطاء كان محرجا من كونه عريان ،وعندما ينضج قليلا سيكتشف أنه كان مخطئا وسيضحك من نفسه لا محالة أي أن كل شيء يحدث له فترة تساعده على النضج ومن الجيد أنه فهم أن الغطاء يمكنه فعل شيء ....اليس كذلك

إذا هو النضج
فالنسقط المثال على رجل بالغ يشعر بالعجز فهي محاولة جيدة من طرفه أن يتشبث في أي قشة أمامه لينقذ نفسه من الانهيار حتى إشعار آخر ،مثل أن يقوم لصلاة ركعتين وهو في قمة الالم والانكسار ويحس في قرارة نفسه انه لن يغير من الامر شيئا ،لكن الله سيساعده لأنه فكر في الله كحل أولي ولجأ اليه في محنته ولم يفعل شيئا مسيئا ...
أما التعب من الإخفاقات والفشل فهو احساس عادي من غير العادي أن لا نشعر بالتعب بعد كثرة المحاولات بل وكثير منا يصل إلى القنوط
أي حركة صغيرة تساعد على تهدئة الروع والتفكير السليم واعادة الحسابات مطلوبة في هكذا مواقف ...
وعندما تمر العاصفة بخسائر قليلة او كبيرة ستترك ذلك الاثر الذي هو عبارة عن عامل نضج لكل شخص وتجربة تحسب لصالحه إن كانت فاشلة أو نصف ناجحة أو ناجحة
أزاح الله عنك الهم والتعب وأبدلهما سعادة وهناء وراحة بال
وأمدك الله بالقوة لتصمد حتى الوصول بإذن الله
آمين
إحترامي وتقديري
مشكور اخي الكريم على التعليق
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top