أنا ويمى دخلنا نقراو .......ارواحو انا فلاكريش ويمى سنة اولى

ليليا مرام

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
16 جوان 2009
المشاركات
9,759
نقاط التفاعل
29,218
النقاط
1,656
محل الإقامة
اللمة
الجنس
أنثى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتو
اليوم.حكني ظهري مي ما هدروش فيا انا اللي لازم.نهدر وعندي مدة ما حشيت فحتى واحد الموهيم يا جماعة الخير البارح أنا ويمى ما لقينا ما نديرو قتلها نروحو نقراو ايييه دخلنا ليكول
ما تستغربوش كي شاب علقولو حجاب ....ومازالني على ديداني مازال 😌😌😌😌
نيت راني نغني العوده للسوجي
وانا معدية يعني فايتة على ليكول نلقى الأمهات واقفين والآباء عند ليكول. كومبرومو.كحلة وغاشي معليناش نقولو يجو مع ولادهم اللي يدخلو أول مرة مي مشكلة كل يوم ذاك.منظر بمعنى علاش لامان وكونفيونص راحو 😥😥
احنا كنا نقراو نخرجو جري للدار نتوحشو الام نشفى كان والدي ربي يرحمو اللهم لو درت.كاش ديGا يعيطولو والا جبت.معدل عالي جامي استناني عند ليكول والا يمى تنوض تديني تستنانا فالدار
امهات ليوم يخمو الف تخمام تنوض بكري تدي الاولاد وتروح وقت خروج ترجعهم يفطرو. يرجعو او تتقاسم الادوار مع الاب يعني نظام.جديد دخل للاسرة ماكانش كاين على ايامنا ...وهنا نقولكم فيف الهند القديم ويحياو سنوات الثمانينات ولا سنوات الضياع اللي راكم فيهم ....يحي ولميس ياه
الحاصول والموهيم لامان راح والوقت تبدل كلام.ناس مي نتوما.تشوفو ظاهرة هذي احنا صنعناها واذا خروج امهات اضطراري ووعلاش ما تقعدش الام فالدار وتستنى ولادها والاب وعلاش الاب يجي يجري من.خدمتو ما يقدرش يقعد وعقلو عند وليدو خارج.من ليكول
ناقشوني يا اكارم
شكرا لكم
 
السلام عليكم
ميرسي ليلوش على موضوع دايما مميزة بمواضعيك يعطيك الصحة
نرجعو لموضوعنا انا من راايي ولله خطأ هاذ شي لواحد صح يخاف على ولادو بصح ماشي لهاذيك الدرجة حتى رجعو ولادهم يخافو من ظلهم وليحبسلي راسي كاين ذراري رجال ونسا كثرمني في طول وتلاقى والديهم يدوهم ويجيبوهم ههههههكااارثة ولله😂😂😂😂
ولله كاين بعض الامهات لقاوها فرصة باش تروح تقصر وكاين حتى لي يبيعو حوايج ويعرضو سلعهم 😲😲😲 يعني قلبوها مارشي هههههه
عيش تشوف ولله😂😂😂😂😂
كاين لي من مدرسة للبيت خطوة وتلقى الام في نهار تخرج شحال من مرة غير باش تروح وترجع مع وليدها ولا بنتها
انا نحسها تكسار راس ولله ياااحصرا على ايامنا الحلوى 😍😍نهار نرحو نقراو واحد مايسقسي علينا العكس يتهناو منا😂😂😂😂
كي نرجعو لدار نخلعوهم 😨😨😨هههه
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتو
اليوم.حكني ظهري مي ما هدروش فيا انا اللي لازم.نهدر وعندي مدة ما حشيت فحتى واحد الموهيم يا جماعة الخير البارح أنا ويمى ما لقينا ما نديرو قتلها نروحو نقراو ايييه دخلنا ليكول
ما تستغربوش كي شاب علقولو حجاب ....ومازالني على ديداني مازال 😌😌😌😌
نيت راني نغني العوده للسوجي
وانا معدية يعني فايتة على ليكول نلقى الأمهات واقفين والآباء عند ليكول. كومبرومو.كحلة وغاشي معليناش نقولو يجو مع ولادهم اللي يدخلو أول مرة مي مشكلة كل يوم ذاك.منظر بمعنى علاش لامان وكونفيونص راحو 😥😥
احنا كنا نقراو نخرجو جري للدار نتوحشو الام نشفى كان والدي ربي يرحمو اللهم لو درت.كاش ديGا يعيطولو والا جبت.معدل عالي جامي استناني عند ليكول والا يمى تنوض تديني تستنانا فالدار
امهات ليوم يخمو الف تخمام تنوض بكري تدي الاولاد وتروح وقت خروج ترجعهم يفطرو. يرجعو او تتقاسم الادوار مع الاب يعني نظام.جديد دخل للاسرة ماكانش كاين على ايامنا ...وهنا نقولكم فيف الهند القديم ويحياو سنوات الثمانينات ولا سنوات الضياع اللي راكم فيهم ....يحي ولميس ياه
الحاصول والموهيم لامان راح والوقت تبدل كلام.ناس مي نتوما.تشوفو ظاهرة هذي احنا صنعناها واذا خروج امهات اضطراري ووعلاش ما تقعدش الام فالدار وتستنى ولادها والاب وعلاش الاب يجي يجري من.خدمتو ما يقدرش يقعد وعقلو عند وليدو خارج.من ليكول
ناقشوني يا اكارم
شكرا لكم
موضوع جد حساس وظاهرة لصقت بالمجتمع
طبعا في كل مدرسة وعلى مستوى الجزائر ظاهرة تجمع اولياء التلاميذ خاصة النساء امام الباب وفي مواعيد الدخول او الخروج
هته الظاهرة يا مرام بدأت من قصة جريمة الطفلين بقسنطينة من ساعتها ةالحال كما هي عليه
عدم الاحساس بالامن او تقدري تقولي المجتمع الجزائري سكنته فوبيا اللا أمن
اذكر جيدا حيثيات القصة وماتلته من التغطية الاعلامية والتي ساهمت كثيرا في استتباب هته الفوبيا وانتشارها في المجتمع
من المسؤول عن هته الظاهرة التي طغت على مدارسنا
هل هي الجريمة المرتكبة وخوف الاولياء على ابنائهم
ام التناول الاعلامي للجريمة
على كل حال تغيرت سلوكيات المجتمع تغيرا كليا ابتداءا من العشرية السوداء مرورا بحكم العصابة وعلى امتداد هته الفترة تغير جدريا سلوك المجتمع
الله يعافينا
 
على فكرة الصحافة عندنا او الاعلام حين يتناول ظاهرة معينة يكون الهدف من ورائها هو جلب عدد المشاهدات وبالتالي الفوز باموال الاشهار ولايؤخذ الاعتبار بعد ذالك بما ستؤثر عليه الصحافة او تناقل الاخبار
 
تطور هذا العبء الجديد اللي هو حماية الاطفال الى التدخل في شؤون القسم والتعليم يبحث الاولياء على مكان الجلوس وعلى القسم الجيد وعلى المعلم المثالي يعني تحول هذا الهاجس الخوف من خارج محيط المدرسة الى الخوف داخل المدرسة فتحول الامر الى منافسة والى سباق لتوفير الافضل ولو استطاعو تغيير نتائج الامتحانات لفعلوا.
لاثقة لا طمئنينة لا اقتناع لا أمن....
ومثلما قال اخي rafid2 حتى وسائل الاعلام تلعب دور سلبي في اختيار المواضيع الاستفزازية للمواطنين لتلقي ظلالها على شعبية القناة واحيانا يبتكرون حالات المهم لا تهدء نفس المواطن من هاجس لآخر حتى يختنق او ينتحر.
يعطيك الصحة موضوع واقعي من عمق المجتمع يستاهل النقاش.
 
تطور هذا العبء الجديد اللي هو حماية الاطفال الى التدخل في شؤون القسم والتعليم يبحث الاولياء على مكان الجلوس وعلى القسم الجيد وعلى المعلم المثالي يعني تحول هذا الهاجس الخوف من خارج محيط المدرسة الى الخوف داخل المدرسة فتحول الامر الى منافسة والى سباق لتوفير الافضل ولو استطاعو تغيير نتائج الامتحانات لفعلوا.
لاثقة لا طمئنينة لا اقتناع لا أمن....
ومثلما قال اخي rafid2 حتى وسائل الاعلام تلعب دور سلبي في اختيار المواضيع الاستفزازية للمواطنين لتلقي ظلالها على شعبية القناة واحيانا يبتكرون حالات المهم لا تهدء نفس المواطن من هاجس لآخر حتى يختنق او ينتحر.
يعطيك الصحة موضوع واقعي من عمق المجتمع يستاهل النقاش.
كلام منطقي بالاظافة لمصطلحك -العبء الجديد- الذي يضاف لالف عبء اخر للمواطن
ترى هل تتدارك سياستنا الجديد ماتم هدمه من الدولة القديمة
شخصيا ارى ان ذالك ممكن وممكن جدا بل ووارد 100/100
كما تعلم اخي فريد ودون الخوض في المجال السياسي فأن الدولة قبل اليوم ركزت كل مجهوداتها على تحطيم البنى التحتية للمجتمع
من الاسرة والتعليم والاقتصاد وكل ركائز بناء الدولة القديمة
اليوم وأن شاء الله ستبنى الجزائر الجديدة بكل مقومات الدولة الحضارية التي تنبع من ماضيها الحقيقي دون اي تزييف وتتطلع لمستقبلها الذي سيجعلها في مصاف الدول التي يجب على جزائرنا ان تكون عليه بل ومن حقها نظرا لأمكانياتها العظية أن تكون عليه
 
السلام عليكم
ميرسي ليلوش على موضوع دايما مميزة بمواضعيك يعطيك الصحة
نرجعو لموضوعنا انا من راايي ولله خطأ هاذ شي لواحد صح يخاف على ولادو بصح ماشي لهاذيك الدرجة حتى رجعو ولادهم يخافو من ظلهم وليحبسلي راسي كاين ذراري رجال ونسا كثرمني في طول وتلاقى والديهم يدوهم ويجيبوهم ههههههكااارثة ولله😂😂😂😂
ولله كاين بعض الامهات لقاوها فرصة باش تروح تقصر وكاين حتى لي يبيعو حوايج ويعرضو سلعهم 😲😲😲 يعني قلبوها مارشي هههههه
عيش تشوف ولله😂😂😂😂😂
كاين لي من مدرسة للبيت خطوة وتلقى الام في نهار تخرج شحال من مرة غير باش تروح وترجع مع وليدها ولا بنتها
انا نحسها تكسار راس ولله ياااحصرا على ايامنا الحلوى 😍😍نهار نرحو نقراو واحد مايسقسي علينا العكس يتهناو منا😂😂😂😂
كي نرجعو لدار نخلعوهم 😨😨😨هههه
السلام عليكم اختي صمت مشاعر بصح بزاف مشاعرك قعدت صامتة علبالك لوكان انا يلقاوني منفخة كي لابويي انا قظ يفوت عليا نعبرلو 😁😁😁 كوراج يا اختي هاتي فتاتة من قلبك
انت قلت حاجة مهمة تجمع الامهات رجع عادة واحد بوليتيك ما نحكيلكش ويتلمو ساعه قبل خروج والعشية مع 2 ونص يا حسراه ويحكو قاع سوجيات وكيما انت قلتيها دارو مارشي ياو مرة دبزة وفيكساو رونديفو. صار بولتيك هههههه ياخا احنا نسا نبهدلو
هذوك كبار اللي يماه متعطلة فيه كالجعلولة ذاك اللي يسموه كبير وجايح قالك يخطفوك داير كالجمل تخمي تخطفيه تعياي😌😌😒😒😒
لو صغار ممكن نقولو ما بقاش أمان بصح فالمعقول انا نشوفها ظاهرة جديدة كرهت للاولاد حياتهم وحتى والدين رجع جدول توقيت مع ولادهم يدو فاكونس ويقراو معاهم هههه
ميرسي رعدة المشاعر😁😁
 
موضوع جد حساس وظاهرة لصقت بالمجتمع
طبعا في كل مدرسة وعلى مستوى الجزائر ظاهرة تجمع اولياء التلاميذ خاصة النساء امام الباب وفي مواعيد الدخول او الخروج
هته الظاهرة يا مرام بدأت من قصة جريمة الطفلين بقسنطينة من ساعتها ةالحال كما هي عليه
عدم الاحساس بالامن او تقدري تقولي المجتمع الجزائري سكنته فوبيا اللا أمن
اذكر جيدا حيثيات القصة وماتلته من التغطية الاعلامية والتي ساهمت كثيرا في استتباب هته الفوبيا وانتشارها في المجتمع
من المسؤول عن هته الظاهرة التي طغت على مدارسنا
هل هي الجريمة المرتكبة وخوف الاولياء على ابنائهم
ام التناول الاعلامي للجريمة
على كل حال تغيرت سلوكيات المجتمع تغيرا كليا ابتداءا من العشرية السوداء مرورا بحكم العصابة وعلى امتداد هته الفترة تغير جدريا سلوك المجتمع
الله يعافينا
السلام عليكم اخي الكريم
نعم للأسف كان للإعلام الدور الأكبر في نشر الخوف وعدم الأمن وسط الأطفال وأوليائهم طفولة أولادنا اليوم سلبت يعني طفل ما رجعش يلعب كيما كنا احنا زمان والأمان داخل دار ما تخليش وليدك مع عمو او خالو او مرت عمو من كثرت ما شوهونا الصورة ومن جهة قصة الطفلين هارون وابراهيم رحمهما الله كانت قصة مروعة ولا ينساها أي جزائري اوصل الإعلام حقيقة ما حدث طبعا مع بعض تضخيم لنيل السبق والهدف تجاري نعود الآن للأولياء من جهة لا نلوم أم تخاف على اولادها لان الزمن تغير فالماضي كنا نركض من مدرسة لعناق الأم في البيت بعد الخروج لكن اليوم الامهات امام ابواب المدارس فقدنا الامان في بيوتنا وفي شوارعنا للاسف
سرني ردك كثيرا
 
على فكرة الصحافة عندنا او الاعلام حين يتناول ظاهرة معينة يكون الهدف من ورائها هو جلب عدد المشاهدات وبالتالي الفوز باموال الاشهار ولايؤخذ الاعتبار بعد ذالك بما ستؤثر عليه الصحافة او تناقل الاخبار
صحافتنا اليوم تجارية بحتة ما يهمها لا من مات ولا من عاش ولا شكون قتل شكون مهم دراهم وبرك للاسف هذا حال القنوات بعدما تمت خوصصتها ومازلنا ماشيين فطريق الضياع في كل القطاعات
شكرا على تواجدك الدائم
 
تطور هذا العبء الجديد اللي هو حماية الاطفال الى التدخل في شؤون القسم والتعليم يبحث الاولياء على مكان الجلوس وعلى القسم الجيد وعلى المعلم المثالي يعني تحول هذا الهاجس الخوف من خارج محيط المدرسة الى الخوف داخل المدرسة فتحول الامر الى منافسة والى سباق لتوفير الافضل ولو استطاعو تغيير نتائج الامتحانات لفعلوا.
لاثقة لا طمئنينة لا اقتناع لا أمن....
ومثلما قال اخي rafid2 حتى وسائل الاعلام تلعب دور سلبي في اختيار المواضيع الاستفزازية للمواطنين لتلقي ظلالها على شعبية القناة واحيانا يبتكرون حالات المهم لا تهدء نفس المواطن من هاجس لآخر حتى يختنق او ينتحر.
يعطيك الصحة موضوع واقعي من عمق المجتمع يستاهل النقاش.
السلام عليكم اخانا الفاضل. نورت موضوعي
فعلا انت ذكرت حاجة مهمة جدا. انو رجعو الأولياء يخيرو لاولادهم بلاصة ومعرفة المعلمة حبيبتها والا راجلها يعرف راجل ذيك معلمة المعاملة المميزة يتبادلو مصالح للاسف كما قلت حتى الاختبارات والفروض ومسار اولادهم الدراسي يحبو يدخلو فيه وحتى رجعو امهات يروحو يدابزو المعلمات وشفت بزاف مشاكل هذا بعيد على موضوع الخوف وتضخيم صحافة اللي قلنا هدفها تجاري
موضوع الخوف سيطر على الاهالي ما نظنش ضرك يقدر الامان يرجع والدولة ما طبقتش قانون القصاص قتل ظفل يقتل على الملأ يبقى الامان مفقود ونبقاو نشوف ذاك.منظر امام مدارس للأسف
شكرا لك اخي الكريم نورت موضوعي
 
/

اييه زمان انا حولني شايب من ثلاث مدارس وكنت نروح وحدي ونرجع وحدي هههه ... ليمات تبدلو ... مام لدوك خاوتي صغار لي اقل مني داهم لخطرة لولانية ويرجعو وحدو .. بحكم انو المدرسة الابتدائية مراهيش بعيدو علانا ...
انا نشوف هذا ظاهرة تكثر في المدن الكبيرة بمعنى الولايات او المناطق لي كبار .. وفيهم عدد سكاني كبير ومساحة كبيرة .. هنا يخافو من الولد الا يضيع ولا هاكا سورتها الوقت لولاني ... ولكن بحكم عملي في العاصمة دوك نشوف هذا ظاهرة ولات كاينة هنا حتى في ليسي و سيام ... جاب ربي الاهتمام المبالغ فيه والخوف ونوع من الدلال الزائد .. في نظري اختلاف الزمان والمكان و البنية الاجتماعية خلات واختلال المنظومة التربوية خلات بعض الاولياء يهتمو اهتمام زائد للولاد تاعهم ... بالوقت الدقيقة ... ومن الجانب الثاني مستوى التلميذ وتحصيله الدراسي يخليهم ديما مركزين على جانب الاستاذ والقسم و كذا امور اخرى ... من اجل تركيز الولد او البنت ... عندي مثال شفتو وعشتو انا شخصيا مع زوج طلبة قراو معايا من الابتدائي حتى للباك كان الاول متفوق من الابتدائي معدلو ظيهبطش تحت 9 والثاني مستوله متوسط ميتجاوز 7 بعدها انتقلنا الى المتوسطة بقاو في نفس الرتم الاول بقا يدي17 16 والثاني زاد شوية بحيث انو عاد يدي معدل دياله 14 15... بعد انتقالنا للثانوية وهادي المرحلة لي فصلت فيها بحيث انو الثاني كان الوالد.دياله كهتم بيه اي مركلو على الجانب دراسي بزاف والاول كان باباه مخليه على هواه كيما نقولو لانو ثايق بلي ابنو متفوق ... عاد الاول يدي11 12 والثاني يدي 15 17 وكي لحقنا للباك الثاني جابو بمعدل مليح وداى صيدلية الاول عاود الباك ديالو اربع مرات ... " وجابو بعدها .. هنا يبان اهتمام الوالدان و الفايدة ديالهم وين كانت .. بحيت انو صنعو من الطفل هداك اسد والاخر تحول من القمة ليجد نفسه قريب من الهاوية ... "
 
/

اييه زمان انا حولني شايب من ثلاث مدارس وكنت نروح وحدي ونرجع وحدي هههه ... ليمات تبدلو ... مام لدوك خاوتي صغار لي اقل مني داهم لخطرة لولانية ويرجعو وحدو .. بحكم انو المدرسة الابتدائية مراهيش بعيدو علانا ...
انا نشوف هذا ظاهرة تكثر في المدن الكبيرة بمعنى الولايات او المناطق لي كبار .. وفيهم عدد سكاني كبير ومساحة كبيرة .. هنا يخافو من الولد الا يضيع ولا هاكا سورتها الوقت لولاني ... ولكن بحكم عملي في العاصمة دوك نشوف هذا ظاهرة ولات كاينة هنا حتى في ليسي و سيام ... جاب ربي الاهتمام المبالغ فيه والخوف ونوع من الدلال الزائد .. في نظري اختلاف الزمان والمكان و البنية الاجتماعية خلات واختلال المنظومة التربوية خلات بعض الاولياء يهتمو اهتمام زائد للولاد تاعهم ... بالوقت الدقيقة ... ومن الجانب الثاني مستوى التلميذ وتحصيله الدراسي يخليهم ديما مركزين على جانب الاستاذ والقسم و كذا امور اخرى ... من اجل تركيز الولد او البنت ... عندي مثال شفتو وعشتو انا شخصيا مع زوج طلبة قراو معايا من الابتدائي حتى للباك كان الاول متفوق من الابتدائي معدلو ظيهبطش تحت 9 والثاني مستوله متوسط ميتجاوز 7 بعدها انتقلنا الى المتوسطة بقاو في نفس الرتم الاول بقا يدي17 16 والثاني زاد شوية بحيث انو عاد يدي معدل دياله 14 15... بعد انتقالنا للثانوية وهادي المرحلة لي فصلت فيها بحيث انو الثاني كان الوالد.دياله كهتم بيه اي مركلو على الجانب دراسي بزاف والاول كان باباه مخليه على هواه كيما نقولو لانو ثايق بلي ابنو متفوق ... عاد الاول يدي11 12 والثاني يدي 15 17 وكي لحقنا للباك الثاني جابو بمعدل مليح وداى صيدلية الاول عاود الباك ديالو اربع مرات ... " وجابو بعدها .. هنا يبان اهتمام الوالدان و الفايدة ديالهم وين كانت .. بحيت انو صنعو من الطفل هداك اسد والاخر تحول من القمة ليجد نفسه قريب من الهاوية ... "
السلام عليكم اخي
نعم فعلا الاهتمام المبالغ هو من اهم اسباب انتشار ظاهرة مرافقة الاولياء للأولاد. وكما تفضلت تنتشر بكثرة هاته الظاهرة في الولايات الكبرى لان القرى واماكن الريفية. اماكن صغيرة. ولكن الولايات الكبرى بها عدد كبير من السكان وتكثر الآفات هذا من جهة ومن جهة اخرى نقطة الدلال المفرط او الاهتمام يجعل الطفل يدرس من باب انه تحت رقابة كالمثال الذي ضربته لنا
في كل الاحوال نقول ان طاهرة المرافقه هي وليدة الزمن الذي تغير
شكرا لك نورني وجودك
 
السلام عليكم اخي الكريم
نعم للأسف كان للإعلام الدور الأكبر في نشر الخوف وعدم الأمن وسط الأطفال وأوليائهم طفولة أولادنا اليوم سلبت يعني طفل ما رجعش يلعب كيما كنا احنا زمان والأمان داخل دار ما تخليش وليدك مع عمو او خالو او مرت عمو من كثرت ما شوهونا الصورة ومن جهة قصة الطفلين هارون وابراهيم رحمهما الله كانت قصة مروعة ولا ينساها أي جزائري اوصل الإعلام حقيقة ما حدث طبعا مع بعض تضخيم لنيل السبق والهدف تجاري نعود الآن للأولياء من جهة لا نلوم أم تخاف على اولادها لان الزمن تغير فالماضي كنا نركض من مدرسة لعناق الأم في البيت بعد الخروج لكن اليوم الامهات امام ابواب المدارس فقدنا الامان في بيوتنا وفي شوارعنا للاسف
سرني ردك كثيرا
ودفعنا كلنا الثمن
لكن السؤوال هل حقيقة ان تلك الاحداث كانت حتمية النتيجة التي نحن فيها ام انها استغلت لبث الخوف وقلب الموازين
عندما يساء استغلال الشيء ينتهي بكوارث
اعجبني الموضوع كثيرا اخت مرام لذالم اردت التوسع فيه اكثر
ربما كتابتك هنا ان حيكت بقالب فكاهي فقد تناولت دراما وماساة حقيقة نعيشها
لي عودة لموضوعك
 
صحافتنا اليوم تجارية بحتة ما يهمها لا من مات ولا من عاش ولا شكون قتل شكون مهم دراهم وبرك للاسف هذا حال القنوات بعدما تمت خوصصتها ومازلنا ماشيين فطريق الضياع في كل القطاعات
شكرا على تواجدك الدائم
كل شيء صار تجاريا بحتا وهل اتاكي حديث ماوراء الجدران
حتى اعراض الناس واسرارهم استبيحت وامان اعين رجال الدين والقانون.حاجة تصيب بالغثيان
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
باه ناقشوا هذا الموضوع لازم نرجع للوراء
كفاش كان ناس عايشين في ثمانينات
وإن كنت لم ادرك ذاك الجيل وحتى لبعدو لغاية العشرية سوداء هل كنا نسمع بخطف الأطفال
هل كنا نسمع بغتصاب الأطفال ونتأسف على هذي الكلمة لكن هذا الواقع
وحتى اصبحنا نسمع بقتال التلاميذ وحتى طلبة
الخاطف والمغتصب من أي جيل حطي خط أحمر على هذي الكلمة هل هم من جيل الثمانينات
ام هم ممن انجب جيل الثمانينات
زمان كانت الحشمة ولو تسألي ذاك الجيل على البنات لكانوا يدرسون كانوا قليل وكانو يحشموا بزاف حتى المعلمين الأساتذة كانوا في سن آبائهم وكانو متدينين
لنعد للأسباب لخلات المجتمع لا يأمن على أبنائه
1- المخذرات والمسكرات بكل انواعها
2-التبرج لأصبح في كل مكان
3-الإختلاط
4-المال لأصبح يتنافس عليه المتنافسون بكل الطرق الغير شرعية
5-والأهم الأمن والعدالة تكاد تنعدم
والكثير من الأسباب
ولقول في ثمانينات كان هناك الإختلاط
اقلوا كان هناك رادع ديني وأخلاقي
مع دوام الإختلاط ذهبت الحشمة فذهب الرادع
بلاك خرجت على الموضوع لأن الموضوع بخصوص الأطفال والأكريش لكن الأباء والأمهات معدوش يأمنوا على ولادهم
صح مبالغ في إهتمامهم
لكن الأخبار اليومية رباتلهم الخوف
حتى ان الولد أصبح يتربى تربية البنت
على الخوف الدائم
موضوع رائع وحساس بزاف
لك مني خالص الشكر والتقدير
 
الخوف الزائد سببه التربية القاسية التي عشناه من طفولتنا إلى أن صرنا أباء فتشكل عندنا فوبيا من المعلم ومن الشارع ومن المقربين وحتى من شريك حياتنا فنحن نسعى لحماية أبنائنا من كل شيء حتى من الريح وهذا ما أنتج جيل لايعتمد على نفسه بل صار الأباء هم من يطيعون ويسعون في إرضائهم أولادهم حتى في أخر أعمارهم
الحل بسيط أن نربي أولادنا على الاعتماد على النفس وتحمل الشدائد ونراقبهم من بعي
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
باه ناقشوا هذا الموضوع لازم نرجع للوراء
كفاش كان ناس عايشين في ثمانينات
وإن كنت لم ادرك ذاك الجيل وحتى لبعدو لغاية العشرية سوداء هل كنا نسمع بخطف الأطفال
هل كنا نسمع بغتصاب الأطفال ونتأسف على هذي الكلمة لكن هذا الواقع
وحتى اصبحنا نسمع بقتال التلاميذ وحتى طلبة
الخاطف والمغتصب من أي جيل حطي خط أحمر على هذي الكلمة هل هم من جيل الثمانينات
ام هم ممن انجب جيل الثمانينات

انا من جيل الثمانينات أحنا كنا نقعدو عند جارة تربينا كيمانا ناكلو ونرقدو عندها ففراش واحد مع ولادها ذكور وماكانش هذا خدع اصلا ما يهدروش قدانا صوالح كبار ما دخلوش فريسانا الحيلة الان الام بنتها مولات عامين تقسر معاها كي شغل صحبتها وتعلمها تقول صديقي ونتزوج وكذا المسؤولية غدوة لو هذي طفلة كبرت قبل وقتها يرجع للام نفس شي على لامان تبدل زمان الان الطفل يغتصب من اقارب داخل دار وليدك تخاف عليه
زمان كانت الحشمة ولو تسألي ذاك الجيل على البنات لكانوا يدرسون كانوا قليل وكانو يحشموا بزاف حتى المعلمين الأساتذة كانوا في سن آبائهم وكانو متدينين
لنعد للأسباب لخلات المجتمع لا يأمن على أبنائه
1- المخذرات والمسكرات بكل انواعها
2-التبرج لأصبح في كل مكان
3-الإختلاط
4-المال لأصبح يتنافس عليه المتنافسون بكل الطرق الغير شرعية
5-والأهم الأمن والعدالة تكاد تنعدم
والكثير من الأسباب
ولقول في ثمانينات كان هناك الإختلاط
اقلوا كان هناك رادع ديني وأخلاقي
مع دوام الإختلاط ذهبت الحشمة فذهب الرادع
بلاك خرجت على الموضوع لأن الموضوع بخصوص الأطفال والأكريش لكن الأباء والأمهات معدوش يأمنوا على ولادهم
صح مبالغ في إهتمامهم
لكن الأخبار اليومية رباتلهم الخوف
حتى ان الولد أصبح يتربى تربية البنت
على الخوف الدائم
موضوع رائع وحساس بزاف
لك مني خالص الشكر والتقدير
لا اخي لم تخرج على النص على العكس انت في صلب الموضوع فعلا من جيل الثمانينات لليوم كل شي رحل الوازغ الديني الأمان الحياء ... للأسف كل شي حولنا تغير ويتغير ونطمع لغد افضل
جزاك الله كل خير على الردالكريم
 
الخوف الزائد سببه التربية القاسية التي عشناه من طفولتنا إلى أن صرنا أباء فتشكل عندنا فوبيا من المعلم ومن الشارع ومن المقربين وحتى من شريك حياتنا فنحن نسعى لحماية أبنائنا من كل شيء حتى من الريح وهذا ما أنتج جيل لايعتمد على نفسه بل صار الأباء هم من يطيعون ويسعون في إرضائهم أولادهم حتى في أخر أعمارهم
الحل بسيط أن نربي أولادنا على الاعتماد على النفس وتحمل الشدائد ونراقبهم من بعي
السلام عليكم اخي الكريم شكرا لك وعذرا على الرد المتأخر
والله يا اخي على العكس قسوة أهالينا في الماضي علمتنا الإحترام بكل أنواعه القسوة ربت رجال ونساء اي نعم هي ما تمشيش مع اولاد اليوم اللي بكل صراحة يترباو فالريش والنعيم هي اللي خلات الجيل هذا وصل للنقطة هذي راح الامان والخدع كثر وافات بكل انواعها خرجو فالمجتمع للاسف
ان شاء الله يكون الخير برك
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top