أوراق الخريف ,,'

أهلا بك ،،
وبطيب كلامك عزيزتي الشيماء ..
..
سعيدة حين أجد من يشبهني في ولو في جزئيات بسيطة من جوانب شخصيتي ،،
فما بالك بما خطتته هنا..
..
الله يتولى ترميم ما بدواخلنا بإذنه تعالى ..
تقديري لمرورك
 
اوراق الخريف
نسمات الخريف
وكتابات تهاجر من افق مارب من عبق بلقيس
تتناثر تماما كاخبار الهدهد
للكلمات وقعها
حين تكتب بنسمات الخريف
 
اوراق الخريف
نسمات الخريف
وكتابات تهاجر من افق مارب من عبق بلقيس
تتناثر تماما كاخبار الهدهد
للكلمات وقعها
حين تكتب بنسمات الخريف
أعجز عن التعقيب ،،
أعتد بكلماتك أيها القلم المبدع ،،
كم هو جميل ،، مشاركة الشعور عبر القارات ،
عبر المسافات ..
و جميل أن تلف أنفاسنا ،، نسمات الخريف
 
قالوا ',,, إذا أردتي الفضفضة ،،
ثرثري دون تخطيط ،،
دون انتقاء للجمل والشعور ..
تحدثي فقط ..
تعجبت ،،
هذا الجنون بعينه ،
هل يمكن أن أثرثر !
ثم .. هل يليق بي ،، الهذيان ..
ذات يوم ،، حدث استدعاء لا إرادي ..
لم أنتبه ،،
ثرثرت ،، وثرثرت ..
وتعرى قلبي من ذلك الشعور الذي تقمصته لسنوات ..
وذاك الشعور الذي خفي عن الحس ،
عن مساحة الشعور !
حتى البكاء ،
لم تسعه مساحة الشعور ..
نسيت ، من تكون .. أنا ..
الآن ..
لا شعور يمكنه ترميم ماصنعته بالأمس ،،
لا أستطيع .. منطقيا .. إحتواء ما حدث !
ولكن يبدو أنه ،، كان يجب أن يحدث ..

...
 
قالوا ',,, إذا أردتي الفضفضة ،،
ثرثري دون تخطيط ،،
دون انتقاء للجمل والشعور ..
تحدثي فقط ..
تعجبت ،،
هذا الجنون بعينه ،
هل يمكن أن أثرثر !
ثم .. هل يليق بي ،، الهذيان ..
ذات يوم ،، حدث استدعاء لا إرادي ..
لم أنتبه ،،
ثرثرت ،، وثرثرت ..
وتعرى قلبي من ذلك الشعور الذي تقمصته لسنوات ..
وذاك الشعور الذي خفي عن الحس ،
عن مساحة الشعور !
حتى البكاء ،
لم تسعه مساحة الشعور ..
نسيت ، من تكون .. أنا ..
الآن ..
لا شعور يمكنه ترميم ماصنعته بالأمس ،،
لا أستطيع .. منطقيا .. إحتواء ما حدث !
ولكن يبدو أنه ،، كان يجب أن يحدث ..

...
فقط لأن الفواصل تصنع الامس من الغد
ولأن مسافة الحزن تمتد من الذاكرة من بقايا البقايا من الاّ شيء
عودي كما طكانت ظفائرك الاولى كما احرف الهجاء تنخرج عنوة حين يبللنا المطر........والدموع
مررت من هنا
 
للجنون فنون ،'
ومن الحب مايسلب العقول
كمجنون ليلى , أحوم
أتبع أثر ا، أكتب شعرا ..
محال أن ينصاع قلب لمجنون !
يهذي بعشقه غير المشروع ،
ثم يتوسد قصيدة "
يلتحف الثرى ' حي .. وسط القبور ..
كفنت الروح وبقي الجسد خاويا ،,
ثم .. وماذا بعد ..

لا شيء ،، سأنتظر ..
أو ربما ..
أستل خطاي ،، لدرب مختلف ..

لعلي أنبض يوما ،، بشيء من الحياة !.
 
فقط لأن الفواصل تصنع الامس من الغد
ولأن مسافة الحزن تمتد من الذاكرة من بقايا البقايا من الاّ شيء
عودي كما طكانت ظفائرك الاولى كما احرف الهجاء تنخرج عنوة حين يبللنا المطر........والدموع
مررت من هنا
جميل أن كنت هنا ..
سررت بذلك
 
للجنون فنون ،'
ومن الحب مايسلب العقول
كمجنون ليلى , أحوم
أتبع أثر ا، أكتب شعرا ..
محال أن ينصاع قلب لمجنون !
يهذي بعشقه غير المشروع ،
ثم يتوسد قصيدة "
يلتحف الثرى ' حي .. وسط القبور ..
كفنت الروح وبقي الجسد خاويا ،,
ثم .. وماذا بعد ..

لا شيء ،، سأنتظر ..
أو ربما ..
أستل خطاي ،، لدرب مختلف ..

لعلي أنبض يوما ،، بشيء من الحياة !.
يتوسد القصيدة ويعض اشلائه
دثريه فيما تبقى من حطلم الروح وطعم الخبز
لاشيئ يستحق الرثاء
سوى شهقة الروح
 
وما زالت جوانحي قاحلة ,
تسكنها وحشة قاتلة ..
فشعوري بالحياة , مغيبا !
و قلبي للحنين مرتعا ..
ابتسامة , مبتورة ،،
وعين زجاجية ..
وفي راحة كفي ،"
بصمة للميتين !
... ... ... ... ...
 
وما زالت جوانحي قاحلة ,
تسكنها وحشة قاتلة ..
فشعوري بالحياة , مغيبا !
و قلبي للحنين مرتعا ..
ابتسامة , مبتورة ،،
وعين زجاجية ..
وفي راحة كفي ،"
بصمة للميتين !
... ... ... ... ...
ويكفي ان تنبت من يديك بصمة للميتين
 
كم أتوق لرؤيتك ،
لعناقك ,
عندما تحاصرني , رتابة الأعمال !
وتزاحم المخططات " الروتينية ",،،
أشتاقك ..
أحب فيك تشبثك بي ،
استنادي على كتفيك ،
جميل أنك تجاهلتي ,, طلبي ،،
حين قلت ،، غادريني !

ياطفلة مازالت تختفي خلف ملامحي ،' الشابة" ..
 
لحسن حضك انها لم تغادرك وبقيت سندا لك
هذا حالنا نتوق للطفوله
اما بالعودة اليها او انتبقى معنا مهما كبرنا
بورك فيك وفي ما تخط يمناك
لا تحرمينا من نزف قلمك
انا متابع
 
.......
أحيانا عندما أشعر برغبة جامحة في البوح ، والتعبير عن مكنونات شعوري .. المخفي ،،
لشخص ما ، أشعر بأنه مختلف بالنسبة لي .
شخص يعني لي الكثير ،،
المشكلة ليست هنا المشكلة في ردة الفعل التي اتبناها ، غالبا،، .. الهروب ..
عند الشعور بالرغبة في البوح ، قبل ثوان بسيطة أغادر المشهد ،، أغادر المكان ..
ثم أتعايش مع هذا الشعور وأتوحد مع حالة عدم إشباع هذه الحاجة ،
وتصبح أمرا إعتياديا .. في نهاية المطاف ..
أعتقد أن الوقت المناسب لفعل الشيء ، هو الوقت الذي تشعر فيه أنك بحاجة فعلا لفعله ..
افعله الآن ..
.......
 
كتبت ذات يوم في مذكرتي...
مابال شجرة الذاكرة قد أصابها الخريف ومابال أوراق الذين رحلوا عنا صفراء يابسة لم تسقط منها بعد..
#حكيم
#متابع_جديد
 
كتبت ذات يوم في مذكرتي...
مابال شجرة الذاكرة قد أصابها الخريف ومابال أوراق الذين رحلوا عنا صفراء يابسة لم تسقط منها بعد..
#حكيم
#متابع_جديد

لم تسقط ،، رغم فقدانها للحياة ..
وإن سقطت يبقى مكانها الخالي ،
ولا شيء يمكن أن يسد الفراغ !
ربما نكون أوراق صفراء بالنسبة لأحدهم ..
وفي كلا الحالتين نصبح مرفأ للحنين ،،
و كتلة من ألم!

سررت بتواجدك
 
وعود كثيرة ، وآمال كبيرة ،
سبقت ما وصل إليه حالي،
خيبات كللت طريقي الوعر ،
حب أحتضنته ' أحشاء قلبي ،، لسنوات
وما حدث كان إجهاض ' قسري !
وأي شعور يشبه ' فقدان البكر من الأبناء ;
قبل أن يرى النور ،
ترك خلفه مكانه الخالي !
ثم حدث وأن أقفر ذاك الرحم ،
لم يعد هناك أمل لانغراس بذرة جديدة
في أعماق أحشاء ، بور ،،
لم تعد تعرف المطر ،
وإن مر فوقها مزنه '
وإن عبثت بأنفاسها رائحته ،،
تظل بورا ،
لن تخصب وإن هطل المطر!
، ،،،،
و أصبح العذل فرضا سادسا
طقس لا يستقيم يومي ، بدونه !
ومطالب ' غير مشروعة
لإعادة الخصوبة ،
لإعادتي للحياة !
ولكن ،
مازلت أقف حيث كنت قبل سنوات ,
و مازال الزمن ، متوقفا , ، حدادا ,
ومازلت استقبل عزاء الأيام لقلبي الخاوي !
لنفسي المنكسرة !
..
جميل هو الوفاء لكن
من رحل برغبته او قسراً لم يكن يوماً لنا
القلب يهوى و يكسر ليدرك العقل هفواته
و يبعد القلب عن كل ما يؤذيه
جميلةٌ هي الصدمات لننهل من بحر تجاربنا
الحكمة و الحذر والتأني في تحديد اختياراتنا
تحياتي
 
لم تسقط ،، رغم فقدانها للحياة ..
وإن سقطت يبقى مكانها الخالي ،
ولا شيء يمكن أن يسد الفراغ !
ربما نكون أوراق صفراء بالنسبة لأحدهم ..
وفي كلا الحالتين نصبح مرفأ للحنين ،،
و كتلة من ألم!

سررت بتواجدك
لن يبقى مكانها خالياً سياتيها الربيع لا محالة
لكن عندما تشعر بان الأغصان جفت
فتلك أقدار لا سلطة للنفس و القلب عليها
هي من عند اللطيف الخبير
لو كانت خيراً لاصبحت من دائمات الخضرة
 
جميل هو الوفاء لكن
من رحل برغبته او قسراً لم يكن يوماً لنا
القلب يهوى و يكسر ليدرك العقل هفواته
و يبعد القلب عن كل ما يؤذيه
جميلةٌ هي الصدمات لننهل من بحر تجاربنا
الحكمة و الحذر والتأني في تحديد اختياراتنا
تحياتي
ربما ،،
أحيانا لا يكون الرحيل اختيار ،

وإن كان العقل يدرك ذلك ..
يبقى الصوت العالي .. للذكريات ..
 
الإرتفاع والعلو مخيفان ,,
حين نتجاوز حدنا في ذلك ..
هناك نشعر بالاختناق ,
فكيف كنت يوما ، أتنفس ،
وأنا للقمر جارة !
حالة من الغرابة تنتابني حين أفكر في قلبي الحالم !
كم كنت ساذجة ، حقا ..
حين أعتقدت أن ,, الأفق وردي !
وأن الطريق يؤنسه رفيق ,,
ويذلل صعابه حبيب ..
حين أعتقدت أن ثغر الحياة كان باسما !
ثم ،،
و من هناك ،، من حيث كنت ،،
هويت في خط مستقيم ،،
نحو الأرض ..
كسرت ،، تحطمت ..
هل تراني أجرؤ يوما
،، على التحليق ببصري نحو القمر,, مجددا ..
 
في كل محطة من محطات حياتي ،
أقابل رائعين ,,
يشدون على يدي ..
يشعرونني أنني ضمن كيانهم ,,
جزء من مشاعرهم واهتماماتهم ،
أتوحد مع كل ذلك ..
أحبه ،، أعتاده ..
ولكن الغريب أنهم جميعا ,,
يرحلون دونما وداع ،
يموتون أجسادا ،
ويدفنون في قلبي .. أرواحا تنبض..
ربما يجدر بي عدم التوقف عند أي محطة ،،
وعدم النظر في وجوه المسافرين ..
سأبقى أسير والقطار ، وحدي !
فقد قيل أن الحياة ،
قطار سريع لا يتوقف !
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top