أسباب إخفاء الخلصة او الشهرية عن الزوجة

اختلف معك في هذا التوجه
الفرق بين بين العاملة والماكثة في البيت
راحة الزوج والابناء تختلف مع العاملة والماكثة في البيت لذالك ومن الناحية الشرعية ان الضرر الخاصل في خروج الزوجة للعمل يستوجب معه الجبر ولايكونجبر الضرر هنا الآّ بلزوم مشاركة الزوجة في مصروف البيب
اتجدين ان بيت العاملة كبيت الماكثة في البيت؟
لذالك من حف بيت الزوجية ان يكون له نصيب من مداخيل الزوجة العاملة
 
انا مانحبش الراجل لي يدخل في شهرية المرأة ....بصح نظن مكاش لي ماتساعدش راجلها حتى ولو بالقليل هذا يرجع للجو العائلي كيفاه داير ...
لبيت الزوجية حق شرعي من مدخول الزوجةالعامل جبرا للضرر
والضرر هنا هو الانقاص من حقوق الزوج والاولاد
 
اختلف معك في هذا التوجه
الفرق بين بين العاملة والماكثة في البيت
راحة الزوج والابناء تختلف مع العاملة والماكثة في البيت لذالك ومن الناحية الشرعية ان الضرر الخاصل في خروج الزوجة للعمل يستوجب معه الجبر ولايكونجبر الضرر هنا الآّ بلزوم مشاركة الزوجة في مصروف البيب
اتجدين ان بيت العاملة كبيت الماكثة في البيت؟
لذالك من حف بيت الزوجية ان يكون له نصيب من مداخيل الزوجة العاملة
هذا ليس رايي الشخصي بل هذا كلام الدين
الزوجة لا يجب عليها ان تصرف على البيت بل هي مسؤولية الرجل وحدها حتى ولو كانت الزوجة ميليارديرة
ولا دخل لحالة المنزل ف الامر
 
الحمد لله
من أعظم حقوق الزوجة على زوجها أن ينفق عليها ، ونفقته عليها من أعظم القرب والطاعات التي يعملها العبد ، والنفقة تشمل : الطعام والشراب والملبس والمسكن ، وسائر ما تحتاج إليه الزوجة لإقامة مهجتها ، وقوام بدنها .
وبالنسبة لما ذكرت من أن زوجتك تشكو من تقصيرك في نفقتها ، فقد أخبر الله عز وجل أن الرجال هم المنفقون على النساء ، ولذلك كانت لهم القوامة والفضل عليهن بسبب الإنفاق عليهن بالمهر والنفقة ، فقال تبارك وتعالى : ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم ) ، وقد دل على وجوب هذه النفقة : الكتاب والسنة الصحيحة وإجماع أهل العلم .
أما أدلة الكتاب : فمنها قوله تعالى : ومنها قوله تعالى : ( وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف لا تكلف نفس إلا وسعها ) ، ومنها قوله تعالى : ( وإن كن أولات حمل فأنفقوا عليهن حتى يضعن حملهن ) .
وأما أدلة السنة ، فقد وردت أحاديث كثيرة تفيد وجوب نفقة الزوج على أهله وعياله ، ومن تحت ولايته ، كما ثبت من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في خطبة حجة الوداع : " اتقوا الله في النساء فإنهن عوان عندكم ، أخذتموهن بأمانة الله ، واستحللتم فروجهن بكلمة الله ، ولهن عليكم رزقهن ، وكسوتهن بالمعروف " رواه مسلم 8/183 .
وعن عمرو بن الأحوص رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في حجة الوداع : " أَلا وَاسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا فَإِنَّمَا هُنَّ عَوَانٌ عِنْدَكُمْ لَيْسَ تَمْلِكُونَ مِنْهُنَّ شَيْئًا غَيْرَ ذَلِكَ إِلاّ أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ فَإِنْ فَعَلْنَ فَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً أَلا إِنَّ لَكُمْ عَلَى نِسَائِكُمْ حَقًّا وَلِنِسَائِكُمْ عَلَيْكُمْ حَقًّا فَأَمَّا حَقُّكُمْ عَلَى نِسَائِكُمْ فَلا يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ مَنْ تَكْرَهُونَ وَلا يَأْذَنَّ فِي بُيُوتِكُمْ لِمَنْ تَكْرَهُونَ أَلا وَحَقُّهُنَّ عَلَيْكُمْ أَنْ تُحْسِنُوا إِلَيْهِنَّ فِي كِسْوَتِهِنَّ وَطَعَامِهِنَّ . " وَمَعْنَى قَوْلِهِ عَوَانٌ عِنْدَكُمْ يَعْنِي أَسْرَى فِي أَيْدِيكُمْ . رواه الترمذي 1163 وابن ماجة 1851 وقال الترمذي هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ
وفي حديث معاوية بن حيدة رضي الله عنه قال : قلت : يا رسول الله ، ما حق زوجة أحدنا علينا ؟ قال : أن تطعمها إذا طعمت ، وتكسوها إذا اكتسيت ، ولا تقبح الوجه ، ولا تضرب " رواه أبو داود 2/244 وابن ماجه 1850 وأحمد 4/446 .
قال الإمام البغوي : قال الخطابي : في هذا إيجاب النفقة والكسوة لها ، وهو على قدر وسع الزوج ، وإذا جعله النبي صلى الله عليه وسلم حقاً لها فهو لازم حضر أو غاب ، فإن لم يجد في وقته كان دينا عليه كسائر الحقوق الواجبة ، سواء فرض لها القاضي عليه أيام غيبته ، أو لم يفرض . أ.هـ
وعن وهب قال : إن مولى لعبد الله بن عمرو قال له : إني أريد أن أقيم هذا الشهر هاهنا ببيت المقدس ، فقال له : تركت لأهلك ما يقوتهم هذا الشهر ؟ قال : لا ، قال : فارجع إلى أهلك فاترك لهم ما يقوتهم ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " كفى بالمرء إثماً أن يضيع من يقوت " رواه أحمد 2/160 وأبو داود 1692 .
وأصله في مسلم 245 بلفظ : " كفى بالمرء إثماً أن يحبس عمن يملك قوته " .
وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله سائل كل راع عما استرعاه ، أحفظ ذلك أم ضيّع ، حتى يسأل الرجل عن أهل بيته " رواه ابن حبان وحسنه في صحيح الجامع 1774 .
وجاء من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " والله لأن يغدو أحدكم فيحتطب على ظهره ، فيبيعه ويستغني به ، ويتصدق منه خير له من أن يأتي رجلاً فيسأله ، يؤتيه أو يمنعه ، وذلك أن اليد العليا خير من اليد السفلى ، وابدأ بمن تعول " رواه مسلم 3/96 . وفي رواية عند أحمد 2/524 : فقيل : من أعول يا رسول الله ؟ قال : امرأتك ممن تعول " .
وأما إجماع أهل العلم :
فقال الإمام الموفق ابن قدامة رحمه الله في المغني 7/564 : اتفق أهل العلم على وجوب نفقات الزوجات على أزواجهن إذا كانوا بالغين إلا الناشز منهن ذكره ابن المنذر وغيره .
وما سبق من النصوص الشرعية يدل على وجوب نفقة الرجل على أهل بيته والقيام بمصالحهم ورعايتهم ، وقد ثبتت أحاديث متكاثرة عن النبي صلى الله عليه وسلم تفيد فضل هذا وأنه من الأعمال الصالحة عند الله تعالى ، كما جاء في حديث أبي مسعود الأنصاري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا أنفق المسلم نفقة على أهله ، وهو يحتسبها ، كانت صدقة له " رواه البخاري 1/136 ،
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في الفتح 9/498 : النفقة على الأهل واجبة بالإجماع ، وإنما سماها الشارع صدقة خشية أن يظنوا أن قيامهم بالواجب لا أجر لهم فيه ، وقد عرفوا ما في الصدقة من الأجر ، فعرفهم أنها لهم صدقة حتى لا يخرجوها إلى غير الأهل إلا بعد أن يكفوهم ، ترغيباً لهم في تقديم الصدقة الواجبة قبل صدقة التطوع أ.هـ
وفي حديث سعد بن مالك رضي الله عن أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له : " إنك مهما أنفقت على أهلك من نفقة فإنك تؤجر ، حتى اللقمة تضعها ترفعها إلى في امرأتك " رواه البخاري 3/164 ومسلم 1628 .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " دينار تنفقه في سبيل الله ، ودينار أنفقته في رقبة ـ أي في عتقها ـ ودينار تصدقت به على مسكين ، ودينار أنفقته على أهلك ، أعظمها أجراً الذي أنفقته على أهلك " رواه مسلم 2/692 .
وجاء في حديث كعب بن عجرة رضي الله عنه قال : مر على النبي صلى الله عليه وسلم رجل ، فرأى أصحابه من جلده ونشاطه ما أعجبهم ، فقالوا : يا رسول الله ، لو كان هذا في سبيل الله ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن كان خرج يسعى على أولاده صغاراً فهو في سبيل الله ، وإن كان خرج يسعى على أبوين شيخين كبيرين فهو في سبيل الله ، وإن كان خرج يسعى على نفسه يعفها فهو في سبيل الله ، وإن كان خرج يسعى رياءً ومفاخرة فهو في سبيل الشيطان " رواه الطبراني ، صحيح الجامع 2/8 .
وقد فقه السلف رحمه الله تعالى هذا الواجب حق الفهم ، وظهر في عباراتهم ، وما أعظم ما قال الإمام الرباني عبد الله بن المبارك رحمه الله حيث قال : لا يقع موقع الكسب على شيء ، ولا الجهاد في سبيل الله . السير : 8/399 .
ومن جهة أخرى فعلى زوجتك أن تعلم أن إنفاق الزوج إنما هو بحسب إمكانياته ووضعه المادي ، كما قال تعالى : ( لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله لا يكلف الله نفساً إلا ما آتاها سيجعل الله بعد عسر يسراً ) فلا يحق لها أن تتعنت في معاملة زوجها بكثرة طلباتها وإرهاقه في النفقة عليها ، فإن ذلك من سوء العشرة . ولعلك إذا استجبت لها في طلباتها المعقولة وذكّرتها دون منّة ولا إيذاء بما وفّيت لها من الطلبات تتمكّن من امتصاص بعض فورتها وإقناعها بالكفّ عن المزيد من المطالبات ، وكذلك المناقشة الهادئة - دون مراء - في درجة أهمية بعض ما تطلبه وأن توفير هذا المبلغ لأمر أهم كدفع إيجار البيت ونحو ذلك يُمكن أن يُؤدي إلى اقتناعها بالتنازل عن طلبها .
واعلم بأن كثيرا من النّقص المادي يُعوّض بالكلام الطيّب والوعد الحسنُ ولمّا ذكر الله تعالى في كتابه إيتاء ذوي القربى وصلتهم بالمال ذكر عزّ وجلّ تصرّف الإنسان الذي لا يجد ما يصل به أقاربه فقال سبحانه : (وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ تَرْجُوهَا فَقُلْ لَهُمْ قَوْلاً مَيْسُورًا (28) الإسراء ، قال ابن كثير رحمه الله في تفسير الآية : وقوله: "وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك" الآية : " أي إذا سألك أقاربك ومن أمرناك بإعطائهم وليس عندك شيء وأعرضت عنهم لفقد النفقة "فقل لهم قولا ميسورا" أي عدهم وعدا بسهولة ولين إذا جاء رزق الله فسنصلكم إن شاء الله ." واعلم بأن حسن الخُلق يُنسيها ما أنت فيه من الضائقة فعليك بالصبر والمعاملة الحسنة مع تكرار نصحها ودعوتها ، فإن عسرت المعيشة وازداد الوضع سوءاً بينكما حتى وصل إلى طريق مسدود ولم تُفلح جهودك في درء الشرّ وصارت الحياة لا تُطاق فإن الله تعالى قد شرع الطلاق في مثل هذه الحال وقد يكون فيه خير للطرفين كما قال تعالى : ( وإن يتفرقا يغن الله كلاً من سعته ، وكان الله واسعاً عليماً ).

 
الحمد لله

أولاً:

قد بينَّا في جواب السؤال رقم ( 3054 ) بما يكفي من الأدلة من الكتاب والسنَّة وإجماع العلماء على وجوب نفقة الزوج على زوجته ، وذلك بحسب وُسْعِه ومقدرته ، وأنه ليس له أن يحملها نفقة نفسها ، ولو كانت غنية ، إلا برضاها .

وهذه النفقة على الزوجة منها ما يتعلق بكسوتها ، صيفاً وشتاءً ، وليس الأمر أن يفعل ذلك كل عام ، وكل موسم ، حتى مع وجود ملابس عندها ، قد لا تكون لبست بعضها ، وليس الأمر أنه لا يفعل إلا أن تتمزق ملابسها ، بل الكسوة تكون بحسب حاجة زوجته لها ، وبحسب قدرته على كسوتها ، دون أن يؤثر على التزاماته الأخرى ، وبعتبير القرآن : أن ذلك بالمعروف : ( وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلَّا وُسْعَهَا ) البقرة/233 .

قال ابن كثير رحمه الله :

" أي : بما جرت به عادة أمثالهن في بلدهنّ ، من غير إسراف ولا إقتار ، بحسب قدرته في يساره ، وتوسطه وإقتاره " انتهـى .
"تفسير ابن كثير" (1/634) .

وننبه هنا إلى أن المرأة العاملة قد تحتاج من الكسوة ما لا تحتاجه غير العاملة ؛ لأنها تريد أن تلبس جديداً أمام زميلاتها في العمل ، وهذا ليس من حقها على زوجها ، بل حقها عليه كسوتها بما تلبسه في بيتها ، وبما تخرج به من مناسبات شرعية ، أو مباحة ، بإذنه ، وهو أمر لا يقدَّر بقدرٍ معين ، بل يختلف باختلاف طبيعة الزوجة ، وبيئتها .

ثانياً:

إذا كانت الزوجة قد اشترطت على زوجها ، عند الزواج ، أنها ستعمل : فيجب عليه السماح لها بالاستمرار في عملها ، إلا أن تتغير طبيعة عملها ، فتصير محرمة ، كأن تعمل مع رجال أجانب ، أو تكون طبيعة العمل محرَّمة ، كالعمل في البنوك الربوية ، أو مجالات التأمين ، أو ما يشبه ذلك ، وكذا لو أن عملها صار محتاجاً منها لأن تسافر، وليس معها محرم ، فمثل هذه الأشياء لو حصلت : فإنها توجب على الزوج التدخل لمنعها من متابعة عملها ، وهو لا يخالف الشرط هنا ، بل يعمل بمقتضى الشرع الذي جعله مسئولاً عن زوجته : ( مَنْ اشْتَرَطَ شَرْطًا لَيْسَ فِي كِتَابِ اللَّهِ : فَلَيْسَ لَهُ ، وَإِنْ اشْتَرَطَ مِائَةَ شَرْطٍ ) متفق عليه .

وأما إن لم يكن شيء من ذلك موجوداً في عملها : فليس له منعها منه ، بل عليه الوفاء بالشرط الذي وافق عليه عند زواجه ، قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ ) المائدة/ من الآية 1 .

عَنْ عُقْبَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( أَحَقُّ مَا أَوْفَيْتُمْ مِنْ الشُّرُوطِ أَنْ تُوفُوا بِهِ مَا اسْتَحْلَلْتُمْ بِهِ الْفُرُوجَ ) .

رواه البخاري ( 2572 ) ومسلم ( 1418 ) .

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المُسْلِمُونَ عَلَى شُرُوطِهِم ) رواه أبو داود ( 3594 ) وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " .

وأما بخصوص راتب الزوجة العاملة : فإنه من حقها ، وليس للزوج أن يأخذ منه شيئاً إلا بطِيب نفسٍ منها ، وهذا كله : في حال أن يكون العمل مشترَطاً عليه عند عقد الزواج ، كما سبق أن نبهنا .

ثالثا :

إن لم يكن عمل الزوجة مشترطاً عليه عند الزواج : فله أن يسمح لها بالعمل ، مقابل أن تساهم معه في النفقات ، بما يتفقان عليه ؛ لأن الوقت الذي تبذله في عملها هو من حقه ، فله أن يستوفي مقابله بالمعروف .

قال البهوتي رحمه الله :

" ولا تؤجر المرأة نفسها ، بعد عقد النكاح عليها ، بغير إذن زوجها ، لتفويت حق الزوج "

انتهى . " الروض المربع " (271) .

وقال الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - :

" يجب على الإنسان أن ينفق على أهله ، على زوجته وولده بالمعروف ، حتى لو كانت الزوجة غنية ، فإنه يجب على الزوج أن ينفق ، ومن ذلك ما إذا كانت الزوجة تدرِّس ، وقد شُرط على الزوج تمكينُها من تدريسها ، فإنه لا حقَّ له فيما تأخذه من راتب ، لا نصف ، ولا أكثر ، ولا أقل ، الراتب لها ، مادام قد شُرط عليه عند العقد أنه لا يمنعها من التدريس فرضي بذلك ، فليس له الحق أن يمنعها من التدريس ، وليس له الحق أن يأخذ من مكافأتها ، أي : من راتبها شيئاً ، هو لها .

أما إذا لم يُشترط عليه أن يمكِّنها من التدريس ، ثم لما تزوج قال : لا تدرِّسي : فهنا لهما أن يصطلحا على ما يشاءان ، يعني : مثلاً له أن يقول : أمكِّنك من التدريس بشرط أن يكون لي نصف الراتب أو ثلثاه ، أو ثلاثة أرباعه ، أو ربعه ، وما أشبه ذلك ، على ما يتفقان عليه ، وأما إذا شُرط عليه أن تدرِّس ، وقبِلَ : فليس له الحق أن يمنعها ، وليس له الحق أن يأخذ من راتبها شيئاً " انتهى .

" شرح رياض الصالحين " ( 6 / 143 ، 144 ) .

رابعاً:

ونوصي الزوجين ألا يكدرا بمثل تلك المحاسبات التي من شأنها أن تجعل منهما شريكين في تجارة ! وإنما هما شريكان في تأسيس أسرة ، وبناء بيت ، ولا يصلح مثل هذه الخلافات أن تكون بين زوجين ، فلتبذل المرأة من طيب نفسها ما تعين به زوجها على مصاعب الحياة ، وليتعفف الزوج قدر استطاعته عن أخذه المال منها ؛ لأن هذا مؤثِّرٌ سلباً في قوامته ، والتي جعل الله تعالى من مقوماتها إنفاقه عليها ، كما قال تعالى : ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ) النساء/ من الآية 34 .

ويجب أن يفرِّق الزوج بين ما تبذله الزوجة مساهمة في نفقات الأسرة والبيت ، وبين ما تعطيه إياه ديْناً ، فالأول : لا يجوز للزوجة المطالبة به ؛ لأنه مبذول بطيب نفس ، ولا يحل لها الرجوع فيه ، بخلاف الثاني فهو من حقها .

قال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله - :

" لا حرج عليك في أخذ راتب زوجتك برضاها ، إذا كانت رشيدة ، وهكذا كل شيء تدفعه إليك من باب المساعدة ، لا حرج عليك في قبضه ، إذا طابت نفسها بذلك ، وكانت رشيدة ؛ لقول الله عز وجل في أول سورة النساء : ( فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا ) ، ولو كان ذلك بدون سند ، لكن إذا أعطتك سنداً بذلك : فهو أحوط ، إذا كنت تخشى شيئاً من أهلها ، وقراباتها ، أو تخشى رجوعها " انتهى .

" فتاوى الشيخ ابن باز " ( 20 / 44 ) .

وقال الشيخ محمد بن محمد المختار الشنقيطي ، حفظه الله :

" لا تؤجر نفسها لخدمة أو عمل أو نحو ذلك إلا بإذن زوجها ، قال تعالى : ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ ) النساء /34 ، فمما جعله الله عز وجل على الرجل أنه يقوم على أمر امرأته .

فعلى الزوج أن ينتبه ؛ لأن الزوج راع ومسئول عن رعيته ، والمرأة من رعيته ، فإذا نظر أن المصلحة في خروجها للعمل أذن لها وأعانها ، وخاصة في هذا الزمان ، فكم من صالحة ينفع الله بخروجها للتعليم أو التوجيه أو نحو ذلك مما فيه خير لها وللأمة ! ولا ينبغي للرجال أن يجحفوا بحقوق النساء أو يظلموهن أو يضيقوا عليهن .

وإذا رأى أن الخير لها أن تمتنع فأوصي المرأة أن تحمد الله عز وجل ، وأن تطيع زوجها ، فوالله الذي لا إله إلا هو ، ما من امرأة تؤمن بالله واليوم الآخر ، تسمع وتطيع لبعلها ، إيماناً بالله ، وخاصة إذا وجدت منه غيرة وحب الخير لها ، واحتساباً للثواب عند الله عز وجل : إلا أقر الله عينها في الدنيا والآخرة ، وعليها أن تسلم وترضى ، وألا تتعالى على حكم الله عز وجل ، بل ترضى بذلك وتقنع به ، بنفس مطمئنة ، فمن رضي فله الرضا ، والله عز وجل قد وعد من سمع وأطاع بالفلاح والفوز، وهذا شامل لفلاح الدين والدنيا والآخرة ، وفوز الدين والدنيا والآخرة .

وعلى المرأة أن تنظر في حالها ، فإنه ما من ساعة وما من يوم يمر عليها وهي تسمع لزوجها وتطيع بالمعروف ، إلا وجدت في سمعها وطاعتها له من الخير ما الله به عليم !

وكم من الحوادث والقصص رأيناها في النساء الصالحات اللاتي أمرهن أزواجهن فأتمرن ، ونهاهن أزواجهن فانتهين ؛ فجعل الله لهن في ذلك الأمر والنهي من الخير ما الله به عليم! وكم من فتنة تنتظر المرأة في خروجها ، فيسلط الله زوجها فيمنعها من الخروج ، فإذا اتقت حبسها الله عن فتنة ، ربما لو أنها خرجت لضلت وأضلت ، ولكن الله لطف بها بالسمع والطاعة ، وهذا مجرب .. " انتهى . "شرح زاد المستقنع للشيخ الشنقيطي" .

والله أعلم

 
انا مانحبش الراجل لي يدخل في شهرية المرأة ....بصح نظن مكاش لي ماتساعدش راجلها حتى ولو بالقليل هذا يرجع للجو العائلي كيفاه داير ...
لبيت الزوجية حق شرعي من مدخول الزوجةالعامل جبرا للضرر
والضرر هنا هو الانقاص من حقوق الزوج والاولاد
هذا ليس رايي الشخصي بل هذا كلام الدين
الزوجة لا يجب عليها ان تصرف على البيت بل هي مسؤولية الرجل وحدها حتى ولو كانت الزوجة ميليارديرة
ولا دخل لحالة المنزل ف الامر
لنفرق بين ذكة الزوجة المالية المستقلة -حتى لوو كانت ملياديرة-
الفرق في المناقشة هو خروج المرأة للعمل ولادخل لذمتها المالية هنا
في الاسلام ذمة المراة المالية مستقلة عن ذمى الزوج تماما ولايحق له الاخذ منها سوى برضاها
اما خروج المرأة للعمل فيه ضرر لبيت الزوجية هنا يستوجب جبر الضرر
خروج المرأة للعمل فيه اخلال بواجباتها كزوحة وأم لذالك وجب عليها شرعا جبر هذا الضرر
 
لبيت الزوجية حق شرعي من مدخول الزوجةالعامل جبرا للضرر
والضرر هنا هو الانقاص من حقوق الزوج والاولاد

لنفرق بين ذكة الزوجة المالية المستقلة -حتى لوو كانت ملياديرة-
الفرق في المناقشة هو خروج المرأة للعمل ولادخل لذمتها المالية هنا
في الاسلام ذمة المراة المالية مستقلة عن ذمى الزوج تماما ولايحق له الاخذ منها سوى برضاها
اما خروج المرأة للعمل فيه ضرر لبيت الزوجية هنا يستوجب جبر الضرر
خروج المرأة للعمل فيه اخلال بواجباتها كزوحة وأم لذالك وجب عليها شرعا جبر هذا الضرر
حسنا، ان كان عملها شرطا في عقد الزواج فلا يجوز له ان يقوم بجعلها تترك العمل الا ان كان حراما، وماهدا ذلك هو من قبل الزواج بامراة عاملة وهو من اختار فليتحمل مسؤولية خياره هكذا الامر ببساطة
وليست كل النساء كذلك، امي كانت عاملة ولم تتركنا نحتاج لاي شيء سواء مشاعر او اي شيء اخر والحمد لله
 
حسنا، ان كان عملها شرطا في عقد الزواج فلا يجوز له ان يقوم بجعلها تترك العمل الا ان كان حراما، وماهدا ذلك هو من قبل الزواج بامراة عاملة وهو من اختار فليتحمل مسؤولية خياره هكذا الامر ببساطة
وليست كل النساء كذلك، امي كانت عاملة ولم تتركنا نحتاج لاي شيء سواء مشاعر او اي شيء اخر والحمد لله
أذا كان شرطا فيؤخذ بالشرط والمسلمون عند شروطهم
أذن الشرط هو الاستثناء على العام والاستثناء يؤكد القاعدة
لكن مسألة الشرط هنا تتقيد بكلا الطرفين
فهل يمتد تنفيذ هذا الشرط ليلتزم به الابناء ؟
بالنسبة لوالدتك
ياماعي هل هذا الامر ايضا انطبق على والدك اقصد أن المتضررين هم اطراف بيت الزوجية واولهم الزوج
 
أذا كان شرطا فيؤخذ بالشرط والمسلمون عند شروطهم
أذن الشرط هو الاستثناء على العام والاستثناء يؤكد القاعدة
لكن مسألة الشرط هنا تتقيد بكلا الطرفين
فهل يمتد تنفيذ هذا الشرط ليلتزم به الابناء ؟
بالنسبة لوالدتك
ياماعي هل هذا الامر ايضا انطبق على والدك اقصد أن المتضررين هم اطراف بيت الزوجية واولهم الزوج
قلت لك ليس كل النساء كما تقول يتضرر زوجها من عملها او ابناؤوها
ابي او نحن لم نتضرر لذلك تكلمت عن والدتي
لم افهم السؤال الذي سالته
 
أية نور اليقين عجزت عن الرد
أذن انتي تتكفلين باهلك اليس كذالك؟
لا عندي زوج ماشاء الله قايم بدور وزيادة بصح من قلت تقصير زوجة فالبيت وتربية وضحت لك نخدم برا وفالبيت وحمدلله مكان حتى مشكل قايمة بدور قد لي نقدر ...ولعلمك ندي حقي من راتب الزوج وما يديش من عندي إلا اذا كانت سلف مني له هههههه وهذا من حقي ومن بغي نساعده نعرف وينتا نساعد والسلام عليكم
 
لا عندي زوج ماشاء الله قايم بدور وزيادة بصح من قلت تقصير زوجة فالبيت وتربية وضحت لك نخدم برا وفالبيت وحمدلله مكان حتى مشكل قايمة بدور قد لي نقدر ...ولعلمك ندي حقي من راتب الزوج وما يديش من عندي إلا اذا كانت سلف مني له هههههه وهذا من حقي ومن بغي نساعده نعرف وينتا نساعد والسلام عليكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله اتدرين ان التفاهم هو اساس قيام كل شي
حين يكون التفاهم بين الزوجين لامشكلة وحين يكون واجب القيام والحلول محل الاخر بين الزوجين فلامشكلة ايضا
صدقيني اخت نور اليقين نسبة لابأس بها من النساء العاملات يجلبن ضررا بالغا لبيت الزوجية وهذا من واقعنا والمشكلة بسيطة جدا والحل كامن وموجود لكن التعنت وركبان الراس هو المشكلة
اتدرين ان هناك من يتعمد الاستيلاء على رابت زوجته كاملا والمصيبة أنه لايعمل راقدة وتمونجي بل والمصيبة الكبرى وجود بعض اشباه الرجال من يتعمدون الارتباط بعاملة حتى يضمن الشهرية
لي عودة لهذاالموضوع ان شاء الله
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله اتدرين ان التفاهم هو اساس قيام كل شي
حين يكون التفاهم بين الزوجين لامشكلة وحين يكون واجب القيام والحلول محل الاخر بين الزوجين فلامشكلة ايضا
صدقيني اخت نور اليقين نسبة لابأس بها من النساء العاملات يجلبن ضررا بالغا لبيت الزوجية وهذا من واقعنا والمشكلة بسيطة جدا والحل كامن وموجود لكن التعنت وركبان الراس هو المشكلة
اتدرين ان هناك من يتعمد الاستيلاء على رابت زوجته كاملا والمصيبة أنه لايعمل راقدة وتمونجي بل والمصيبة الكبرى وجود بعض اشباه الرجال من يتعمدون الارتباط بعاملة حتى يضمن الشهرية
لي عودة لهذاالموضوع ان شاء الله

تفاهم هو أساس العش الزوجية والثقة ركيزة الأسرة
راكم الكل تكتبو باللغه العربية غي أنا والله مانقدر يهربوا لي الأفكار على هذا نكتب وخلاص
 
قلت لك ليس كل النساء كما تقول يتضرر زوجها من عملها او ابناؤوها
ابي او نحن لم نتضرر لذلك تكلمت عن والدتي
لم افهم السؤال الذي سالته
بسيطة
ابسط مثال
المرأة العاملة حين تحرج للعمل تترك اولادها سواء عند اهلها او في لاكريش
هل ترك الابن دون امه في منغعة ام ضرر له الضرر هنا ليس بالمفهوم المعتاد للضرر
الابناء حين يلجون الى الدنيا وامه عاملة يلجونها باعتياد تام بعدم تواجدها معهم في اوقات معينة وبالتالي الفة على هذا الامر رسوخ في وعيهم بالتصرف ومن خلال تنعدم اوجه المقارنة بين وجود الام في البيت
اعطيك مثالا
لنفترض ان والدتك العاملة ايام عطلتها ذهبت صباحا الى بيت جدتك
ستحسسن بغيابها عكس الايام التي تعمل فيها
هنا يتبين الفرق بين غياب الام كاعتياد رسخ في شعور الابن ونمى عليه وبين غيابها يوم عطلتها والفيصل في هذا الشعور هو امر نفسي الاول جبل عليه ونمة عليه وبالتالي دخل في عقله الباطن دون مفدرته على التمييز والثاني احتكم الى غريزته كأبن لاحظ عياب والدته
بالنسة للأب او الزوج الامر والشعور يختلف بينه وبين الابناء
لاحظي ان الحياة ارتسمت على ان السعي للرجل والبيت للمرأة والدك اعتاد كما اعتاد كل الناس على ان ترعاه والده في البيت الى حين استفلاله بالزواج لترعاه زوجته تماما بنفس طريقة الوالدة لكن المسألة تحتلف بأختلاف الادوار
والدك كغيره من الرجال سيجد الفرق حقيقة بين تواجد زوجته في البيت وبين غيابها عنه ربما الحاجيات تختلف والاحساس يختلف بين الاب والابن لكن القاسم المشترك بينهم هو الفراغ المادي وبالتبعية المعنوي في ذالك
 
تفاهم هو أساس العش الزوجية والثقة ركيزة الأسرة
راكم الكل تكتبو باللغه العربية غي أنا والله مانقدر يهربوا لي الأفكار على هذا نكتب وخلاص
لا بأس اكتبي بالفرنسية لكني ساجيبك بالعربية
 
بسيطة
ابسط مثال
المرأة العاملة حين تحرج للعمل تترك اولادها سواء عند اهلها او في لاكريش
هل ترك الابن دون امه في منغعة ام ضرر له الضرر هنا ليس بالمفهوم المعتاد للضرر
الابناء حين يلجون الى الدنيا وامه عاملة يلجونها باعتياد تام بعدم تواجدها معهم في اوقات معينة وبالتالي الفة على هذا الامر رسوخ في وعيهم بالتصرف ومن خلال تنعدم اوجه المقارنة بين وجود الام في البيت
اعطيك مثالا
لنفترض ان والدتك العاملة ايام عطلتها ذهبت صباحا الى بيت جدتك
ستحسسن بغيابها عكس الايام التي تعمل فيها
هنا يتبين الفرق بين غياب الام كاعتياد رسخ في شعور الابن ونمى عليه وبين غيابها يوم عطلتها والفيصل في هذا الشعور هو امر نفسي الاول جبل عليه ونمة عليه وبالتالي دخل في عقله الباطن دون مفدرته على التمييز والثاني احتكم الى غريزته كأبن لاحظ عياب والدته
بالنسة للأب او الزوج الامر والشعور يختلف بينه وبين الابناء
لاحظي ان الحياة ارتسمت على ان السعي للرجل والبيت للمرأة والدك اعتاد كما اعتاد كل الناس على ان ترعاه والده في البيت الى حين استفلاله بالزواج لترعاه زوجته تماما بنفس طريقة الوالدة لكن المسألة تحتلف بأختلاف الادوار
والدك كغيره من الرجال سيجد الفرق حقيقة بين تواجد زوجته في البيت وبين غيابها عنه ربما الحاجيات تختلف والاحساس يختلف بين الاب والابن لكن القاسم المشترك بينهم هو الفراغ المادي وبالتبعية المعنوي في ذالك
امي لم تفعل هذا
كانت تاخدنا معها وحين تكون في المنزل تضعنا فوق ظهرها وتقوم بعملها المنزلي
اجل انا اوافقك تماما، من تلك الجهة وهي مخطئة تماما في عملها وترك ابنها دون رعاية وتربية صحيحة
امي لم تكن غائبة ابدا عنا بل العكس تماما، رغم انها ام عاملة كنا نخرج من المنزل احسن من اناس كثيرون امهاتهم في المنزل والحمد للهحين نذهب للدراسة على 8 صباحا يكون الغذاء قد تم طهوه يبقى التسخين فقط ونخرج مهندمات ممشطات نظيفات ومنزلنا نظيف جدا وامي لم تكن تذهب لاي مكان دون ان تاخدنا معها الا حين كبرنا الان الامر منوط بنا
لم تغب امي لا عنا ولا على والدي، عملها لم يكن سببا في جعلنا لنحتاج اي شيء مهما كان وكلما احتاجها ابي وجدها
وفرق كبير بين عمل المراة مكان الرجل وعمل المراة مايحل لها، امي كانت معلمة ابتدائي ولو كانت تعمل عملا يتطلب منها الاسترجال وترك واجباتها الزوجية لما قبل عليها ابي ذلك كما لا يقبلها علينا الان ويمنعنا عنه ومنه
لا تستطيع ان تتكلم على عائلة او اناس لا تعرفهم اخي الفاضل
من ناحية المراة التي تعمل عملا لا يجوز ويجعلها هي رجل المنزل ودائما غائبة وقت حاجة اهلها لها فهذا لا يجوز امر مفروغ منه والله يهديها وواجبنا نصحها وايضا انظر للزوج الذي تخلا عن رجولته وتركها تعمل هكذا عمل فهو راع ومسؤول عن رعيته وقبلها والدها
 
En toute franchise et expérience, frère n'a pas de mère qui le permet, son mari et ses enfants, mais sa santé est fatiguée et fatiguée, nous souhaitons que toute unité de travail entre et participe à ce sujet ou mette un sujet sur la femme entre le travail et la maison
 
من ناحية المراة التي تعمل عملا لا يجوز ويجعلها هي رجل المنزل ودائما غائبة وقت حاجة اهلها لها فهذا لا يجوز امر مفروغ منه والله يهديها وواجبنا نصحها وايضا انظر للزوج الذي تخلا عن رجولته وتركها تعمل هكذا عمل فهو راع ومسؤول عن رعيته وقبلها والدها
هنا الامر لكن اتحفظ عن التعليف عن العمل الذي لايجوز
 
En toute franchise et expérience, frère n'a pas de mère qui le permet, son mari et ses enfants, mais sa santé est fatiguée et fatiguée, nous souhaitons que toute unité de travail entre et participe à ce sujet ou mette un sujet sur la femme entre le travail et la maison
وبكل موضوعية كلامك يثير نقطة مهملة لابد من مناقشتها
التكافل الاسري في حدود التكامل في ماينتجه الفراغ من حيث التواجد او اقتسام المهام
لاحرج ولاضرر في أن يتناوب الجميع على اقتسام المهام حين خروج المرأة للعمل
لاحرج في أن يتناول الزوج مااتسخ من اللباس ويرميه في الغسالة ويتابعه ولاحرج في ان يساعد زوجته في غسل الصحون تحت مسؤولية تقاسم الاعباء لاسيما وكما فهمت من كلامك أن العمل ارتد سلبا على صحة الزوجة
أول النقاط المهمة هو التفاهم بين الاسرة اذا كان عمل المرأة شاقا-هناك نساء عاملات في الحمامات وهناك من يعملن داخل بيوت بعض الاسر بدافع الحاجة وهناك وهناك لأانالضروف قد تقود احيانا الى الشقاء المطلق
هنا الواجب ينقلب من مسؤوليتها كربة بيت الى الزوج دون مراعاة لأاي شيء العمل الشاق الذي يؤثر في صحة المرأة وامام انعدام سبل الكسب للرجل يحول المسؤوليات الاجتماعية بينهما فيصير لزاما عليه ان يتولى شؤون البيت تحت اي مسمى كان هذا من جهة ومن جهة اخرى واستثناءا على ماقلت وعند ما يكون التفاهم هو الفيصل والمبدا فلا مجال لمناقشة هذا لان الزوج سيتولى كل شيء يراه ومن منطلف تفكيره يراه مناسبا لراحة زوجته ايتداءا من غسل الملابس للصحون وغير ذالك
خروج المراة للعمل تحكمه ضوابط ومن كل النواحي كما ان مساهمة الابناء والزوج في شؤون البيت تمليه وتوجبه ضوابط
اخت اية نور اليقين
ضروريات الحياة التي نعيشها اليوم امام مداخيل البيت تجعل من الاسر مجبرة عن البحث عن مداخيل اضافية لسد الاحتياجيات لذالك لزم القول بان لكل دراسة لابد من تحليل مسبق للوضع والوقائع
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top