ماذا يحدث؟؟

لاريمان

:: عضو فعّال ::
أوفياء اللمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصراحة الموضوع ارتجالي دون تزيين ولا فواصل
لكن سأهتم بهذا الجانب بعد ان استقر معكم هنا

عودة الى الموضوع...........
ماذايحدث لهذا المجتمع
فالمتأمل لواقع حالناا
يجد ان كل القيم الاخلاقية قد ضرب بها عرض الحائط
فلم يعد للزواج مثلا قدسيته فهوالرباط الذي يحميه ويقويه

ففي السابق ان تعرضت العلاقة لأي هزة مرتدة يحاول
كل منهما التنازل ولوعلى حساب أمور عديدة للحفاظ عليه
لكن الان لاول مشكلة تواجه الزوجان طلقني او انت طالق...
وان لم تصل الى هذا الحد فتجد الخيانة
وما ادراك ما الخيانة فهي لم تعد من اختصاص او مقتصرة على الزوج
فالكثير من الزيجات حدثي العهد قد نسفتها خيانة الزوجة
وتعدتها الى اللجوء الى الخلع الذي اصبح سلاح بيد الزوجة
ولكي لانظلم فهناك بعض الحالات من وجدنا في الخلع الخلاص

لكن دعوني اتساءل
هل هو العيب فينا ام في زماننا؟
ما الذي تغير بين البارح واليوم ؟
هل للاسرة دور في الحد من الطلاق من خلال تربية الاولاد؟
هل تغير مفهوم الزواج في وقتنا الحالي وضاع بين رومنسية المسلسلات
التي فرضت مفهوم افتراضي للحياة الزوجية
ام هو ضريبة زواج المواقع البعيد عن حقيقة الواقع؟
بانتظار ردكم اشكر مروركم سواء مشاركين او مشاهدين
سلام

 
توقيع لاريمان
السبب الرئسي أن تكاليف الزواج أصبحت باهظة جداً فأصبح الشباب لا يولي أهمية للزواج.
إذا الشخص الأجير الأجرة يضع منها سعر الكراء ونفقات الأكل والشرب والقهوة الصباحية أضف لذلك شراء الملابس في المناسبات كالأعياد وهو شاب أعزب يكري مع 4 أولاد ويعمل بعد تخرجه من الدراسة في مجال من المجلات كيف لهؤلاء أن يفكروا في الزواج أضف لمغالاة المهور كأن الزواج أصبح تجارة وليس إتمام لنصف الدين.
فالنظري شيء والواقع أن الزواج في سن مبكر أصبح حكراً على ميسوري الحال والتطبيق مختلف تماماً وهذا ما يجعل الشاب بعد الزواج لا يحس بأهميته.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ليس العيب في الزمان بل العيب فينا
فنحن من تغيرت طباعنا ونحن من تشبثنا
بما هو سراب وتركنا سبل البناء ورحنا
نتبع كل زائل مع ظهور شمس الحقائق.

.

تغيرت طريقة التفكير فأصبح الاختيار مرهون بما يشاع ويذاع اي هو تقليد
فلم تعد جملة اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ان لم تفعلوا تكون فتنة وفساد كبير انظروا لكلمة فتنة وفساد عريض او كبير كما في حديث اخر ونحن حول هذا ندندن.

واظفر بذات الدين تربت يداك كذلك
لم تعد هذه الجملة هي من تجعل الشباب يتسابقون حول صاحبة الدين
بل صاحبة اشياء اخرى اترفع وانزهكم عن ذكرها
فأنى لبيوتنا ان يسكنها الهدوء وانا لها ان تكون ارض خصبة لتربية الابناء.


زد الالتفات للحقوق وعدم تتبع الواجبات
هذا يجعل من طرفي البناء على طرفي نقيض فيكون التشتت لا الانس بالرفيق.


والعادات التي زرعت وتزرع فينا من حين الى حين

افكار تجعل من الرجل يرى انه يجب عليه ان يكون هو الرابح في معركة اثبات الذات والمراة ترى انه يجب عليها ان لا تكون تابعة لزوجها بل هي كيان مستقل.


والجزء الذي افاض الكاس هو تلك الافهام السقيمة التي تزرعها الدراما
في انفسنا فرحنا نتخيل ان الحياة الزوجية هي حياة رومنسية هزلية لا جدية ولا تحمل فيها وعندما تذوب هذه الغيمة وينقشع ذلك السراب
نجد انفسنا لا نمتلك زادا يعيننا على
الصبر والتغافر فنروح الى افسد حل كهروب من المسؤولية الا وهو الطلاق

كان الطلاق سابقا هو اخر الحلول
والان هو اقربها وهذا يدل على الافتقاد للصبر الذي يبني البيوت.
والله المستعان.
 
بورك فيك
موضوعك طيب ويستحق المتابعة
يعالج ضاهرة تفشت للاسف
لي عودة للرد
 
توقيع sami44
السبب الرئسي أن تكاليف الزواج أصبحت باهظة جداً فأصبح الشباب لا يولي أهمية للزواج.
إذا الشخص الأجير الأجرة يضع منها سعر الكراء ونفقات الأكل والشرب والقهوة الصباحية أضف لذلك شراء الملابس في المناسبات كالأعياد وهو شاب أعزب يكري مع 4 أولاد ويعمل بعد تخرجه من الدراسة في مجال من المجلات كيف لهؤلاء أن يفكروا في الزواج أضف لمغالاة المهور كأن الزواج أصبح تجارة وليس إتمام لنصف الدين.
فالنظري شيء والواقع أن الزواج في سن مبكر أصبح حكراً على ميسوري الحال والتطبيق مختلف تماماً وهذا ما يجعل الشاب بعد الزواج لا يحس بأهميته.
بارك الله فيك
هناك عوامل كثيرة تؤثر في استقرار واستمرار الزواج وتختلف الظروف باختلاف شخصية الزوجين
شكرا اختي سلوى على المرور الجميل
 
توقيع لاريمان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ليس العيب في الزمان بل العيب فينا
فنحن من تغيرت طباعنا ونحن من تشبثنا
بما هو سراب وتركنا سبل البناء ورحنا
نتبع كل زائل مع ظهور شمس الحقائق.

.

تغيرت طريقة التفكير فأصبح الاختيار مرهون بما يشاع ويذاع اي هو تقليد
فلم تعد جملة اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ان لم تفعلوا تكون فتنة وفساد كبير انظروا لكلمة فتنة وفساد عريض او كبير كما في حديث اخر ونحن حول هذا ندندن.

واظفر بذات الدين تربت يداك كذلك
لم تعد هذه الجملة هي من تجعل الشباب يتسابقون حول صاحبة الدين
بل صاحبة اشياء اخرى اترفع وانزهكم عن ذكرها
فأنى لبيوتنا ان يسكنها الهدوء وانا لها ان تكون ارض خصبة لتربية الابناء.


زد الالتفات للحقوق وعدم تتبع الواجبات
هذا يجعل من طرفي البناء على طرفي نقيض فيكون التشتت لا الانس بالرفيق.


والعادات التي زرعت وتزرع فينا من حين الى حين

افكار تجعل من الرجل يرى انه يجب عليه ان يكون هو الرابح في معركة اثبات الذات والمراة ترى انه يجب عليها ان لا تكون تابعة لزوجها بل هي كيان مستقل.


والجزء الذي افاض الكاس هو تلك الافهام السقيمة التي تزرعها الدراما
في انفسنا فرحنا نتخيل ان الحياة الزوجية هي حياة رومنسية هزلية لا جدية ولا تحمل فيها وعندما تذوب هذه الغيمة وينقشع ذلك السراب
نجد انفسنا لا نمتلك زادا يعيننا على
الصبر والتغافر فنروح الى افسد حل كهروب من المسؤولية الا وهو الطلاق

كان الطلاق سابقا هو اخر الحلول
والان هو اقربها وهذا يدل على الافتقاد للصبر الذي يبني البيوت.
والله المستعان.
جميل جدا تحليلك اخي
كان الطلاق سابقا هو اخر الحلول
والان هو اقربها وهذا يدل على الافتقاد للصبر الذي يبني البيوت.
ربما هي ظروف الحياة ربي يجيب الخير
الف شكر على الرد القيم
اعتذر راني بالهاتف
 
توقيع لاريمان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ليس العيب في الزمان بل العيب فينا
فنحن من تغيرت طباعنا ونحن من تشبثنا
بما هو سراب وتركنا سبل البناء ورحنا
نتبع كل زائل مع ظهور شمس الحقائق.

.

تغيرت طريقة التفكير فأصبح الاختيار مرهون بما يشاع ويذاع اي هو تقليد
فلم تعد جملة اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ان لم تفعلوا تكون فتنة وفساد كبير انظروا لكلمة فتنة وفساد عريض ونحن حول هذا ندندن.

واظفر بذات الدين تربت يداك كذلك
لم تعد هذه الجملة هي من تجعل الشباب يتسابقون حول صاحبة الدين
بل صاحبة اشياء اخرى اترفع وانزهكم عن رؤيتها
فأنى لبيوتنا ان يسكنها الهدوء وانا لها ان تكون ارض خصبة لتربية الابناء.


زد الالتفات للحقوق وعدم تتبع الواجبات
هذا يجعل من طرفي البناء على طرفي نقيض فيكون التشتت لا الانس بالرفيق.


والعادات التي زرعت وتزرع فينا من حين الى حين

افكار تجعل من الرجل يرى انه يجب عليه ان يكون هو الرابح في معركة اثبات الذات والمراة ترى انه يجب عليها ان لا تكون تابعة لزوجها بل هي كيان مستقل.


والجزء الذي افاض الكاس هو تلك الافهام السقيمة التي تزرعها الدراما
في انفسنا فرحنا نتخيل ان الحياة الزوجية هي حياة رومنسية هزلية لا جدية ولا تحمل فيها وعندما تذوب هذه الغيمة وينقشع ذلك السراب
نجد انفسنا لا نمتلك زادا يعيننا على
الصبر والتغافر فنروح الى افسد حل كهروب من المسؤولية الا وهو الطلاق

كان الطلاق سابقا هو اخر الحلول
والان هو اقربها وهذا يدل على الافتقاد للصبر الذي يبني البيوت.
جميل جدا تحليلك اخي
كان الطلاق سابقا هو اخر الحلول
والان هو اقربها وهذا يدل على الافتقاد للصبر الذي يبني البيوت.
ربما هي ظروف الحياة ربي يجيب الخير
الف شكر على الرد القيم
اعتذر راني بالهاتف

ظروف الحياة منها ما هو اساسي كتدين الشريك وحسن خلقه وقوامته
وما لف لف ذلك.
وظروف يصبر عليها علها تنقشع
وظروف جعلت اساسية وهي والله
لا تتعدى انها جزئيات.


نحن من نرتب ظروفنا بمستوى تفكيرنا.
 
بورك فيك
موضوعك طيب ويستحق المتابعة
يعالج ضاهرة تفشت للاسف
لي عودة للرد
وفيك بارك الرحمن أخي
اعتذر لعدم الرد لصعوبة التواصل
بانتظار مروك
شكرا
 
توقيع لاريمان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ليس العيب في الزمان بل العيب فينا
فنحن من تغيرت طباعنا ونحن من تشبثنا
بما هو سراب وتركنا سبل البناء ورحنا
نتبع كل زائل مع ظهور شمس الحقائق.

.

تغيرت طريقة التفكير فأصبح الاختيار مرهون بما يشاع ويذاع اي هو تقليد
فلم تعد جملة اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ان لم تفعلوا تكون فتنة وفساد كبير انظروا لكلمة فتنة وفساد عريض ونحن حول هذا ندندن.

واظفر بذات الدين تربت يداك كذلك
لم تعد هذه الجملة هي من تجعل الشباب يتسابقون حول صاحبة الدين
بل صاحبة اشياء اخرى اترفع وانزهكم عن رؤيتها
فأنى لبيوتنا ان يسكنها الهدوء وانا لها ان تكون ارض خصبة لتربية الابناء.


زد الالتفات للحقوق وعدم تتبع الواجبات
هذا يجعل من طرفي البناء على طرفي نقيض فيكون التشتت لا الانس بالرفيق.


والعادات التي زرعت وتزرع فينا من حين الى حين

افكار تجعل من الرجل يرى انه يجب عليه ان يكون هو الرابح في معركة اثبات الذات والمراة ترى انه يجب عليها ان لا تكون تابعة لزوجها بل هي كيان مستقل.


والجزء الذي افاض الكاس هو تلك الافهام السقيمة التي تزرعها الدراما
في انفسنا فرحنا نتخيل ان الحياة الزوجية هي حياة رومنسية هزلية لا جدية ولا تحمل فيها وعندما تذوب هذه الغيمة وينقشع ذلك السراب
نجد انفسنا لا نمتلك زادا يعيننا على
الصبر والتغافر فنروح الى افسد حل كهروب من المسؤولية الا وهو الطلاق

كان الطلاق سابقا هو اخر الحلول
والان هو اقربها وهذا يدل على الافتقاد للصبر الذي يبني البيوت.


ظروف الحياة منها ما هو اساسي كتدين الشريك وحسن خلقه وقوامته
وما لف لف ذلك.
وظروف يصبر عليها علها تنقشع
وظروف جعلت اساسية وهي والله
لا تتعدى انها جزئيات.


نحن من نرتب ظروفنا بمستوى تفكيرنا.
صحيح نحن من يرتب أولوياتنا
فهناك من يبحث عن أمور تافهة للخلاص
ويجعل منها قضية والقصد واضح من وراءها
صراحة عندما اسمع أسباب الطلاق استغرب
من الأساس ولوج الزواج كان قراره خاطيء من البداية ....
بوركت أخي
 
توقيع لاريمان
السلام عليكم
الزواج كتاب مقدس فهناك من نجح فيه وهناك من فشل
الطلاق كذلك اذا استحالت العلاقة الزوجية وكترت المشاكل فهو الحل الوحيد ولا ننسي أن الله جعله حلا بين الزوجين ،صحيح أبغض الحلال هو الطلاق ولكن يبقي الحل الفاصل للمشاكل
بوركتي علي الموضوع
تحياتي
 
توقيع Malika Tlm
لا تنسي اننا في عصر السرعة زواج سريع فطلاق سريع لان الغضب سريع والشيطان يحب الغضب السريع اللذي لا يترك للانسان وقت ليفكر في الامر من كل النواحي
ومع التعديلات الكثيره على قانون الاسره الحقوق المعلنه وغير المعلنه النوايا المبطنه والمبيتة الموجوده فيه واللتي اكد عليها اعداء الامه والدين
اصبح التسرع هو السمه الغالبه سواء بالنسبه للرجل او المرأة
اكثر من ثلاث كلمات في الجدال بين الزوجين يهدد احدهما الاخر اما الزوجة بالخلع او الزوج بالطلاق
كان غي السابق امر الطلاق من الامور التي تعيب الرجل ويعاير بالمطلق وقليل من يزوجه ابنته خوفا من ان يكون هو المخطأ مع من طلقها
حتى اصبحنا الان نتباهى ونقول فلان رجل لانه طلق زوجته وسوف يعيد الزواج
وكانت المطلقه يعاير يقال لها ( هجاله) اسف ان كانت الكلمه غير مناسبه اما الان اصبحت المطلقه تتباهى وتحسب نفسها فازت في معركة لانها قامت بخلع زوجها
كان في السابق في حال اختلف الزوجين يحضر اهل الخير والبر والاحسان للاصلاح بينهم واعادة المياه الى مجاريها اما الان فحتى اهل الاصلاح استقالو من مهامهم واصبحو يتحاشو الدخول في معارك للاصلاح خوفا من خساره ما بقي من ماء وجههم
والله المستعان
تقديري لك ومشكورة على الموضوع الطيب
 
توقيع sami44
لا تنسي اننا في عصر السرعة زواج سريع فطلاق سريع لان الغضب سريع والشيطان يحب الغضب السريع اللذي لا يترك للانسان وقت ليفكر في الامر من كل النواحي
ومع التعديلات الكثيره على قانون الاسره الحقوق المعلنه وغير المعلنه النوايا المبطنه والمبيتة الموجوده فيه واللتي اكد عليها اعداء الامه والدين
اصبح التسرع هو السمه الغالبه سواء بالنسبه للرجل او المرأة
اكثر من ثلاث كلمات في الجدال بين الزوجين يهدد احدهما الاخر اما الزوجة بالخلع او الزوج بالطلاق
كان غي السابق امر الطلاق من الامور التي تعيب الرجل ويعاير بالمطلق وقليل من يزوجه ابنته خوفا من ان يكون هو المخطأ مع من طلقها
حتى اصبحنا الان نتباهى ونقول فلان رجل لانه طلق زوجته وسوف يعيد الزواج
وكانت المطلقه يعاير يقال لها ( هجاله) اسف ان كانت الكلمه غير مناسبه اما الان اصبحت المطلقه تتباهى وتحسب نفسها فازت في معركة لانها قامت بخلع زوجها
كان في السابق في حال اختلف الزوجين يحضر اهل الخير والبر والاحسان للاصلاح بينهم واعادة المياه الى مجاريها اما الان فحتى اهل الاصلاح استقالو من مهامهم واصبحو يتحاشو الدخول في معارك للاصلاح خوفا من خساره ما بقي من ماء وجههم
والله المستعان
تقديري لك ومشكورة على الموضوع الطيب
أخي ناصر صح شفت المجتمع اامتخلف الجاهل كلمة هجالة وكم هي صعبة😔😔😔😔
ولا تزال متداوله عند بعض الناس الله يهديهم
للأسف
 
توقيع Malika Tlm
تغير الانسان

لاننكر ان معطيات الحياة اثرت في كل شيء لكن الاساس الول الذي ضرب في العمق هي تكوينة الانسان
المنشات القاعدية في الانسان الجزائري محطمة كليا بفعل فاعل وبفعل قابليتنا لان نحطم تحت اي ظرف
نعود لتفاصيل الواقع
اكتشفنا انه على امتداد العشرين سنة الماضية وقبلها العشرية السوداء كيف خطط لان تكون الجزائر ارضا محروقة كلية وتوالى الزمن ليعيش الفرد تحت عامل الرعب ثم عامل الفقر وتلتها تخطيطات جهنمية لاغتيال جيل باكمله تحت تاثير المخدرات والانحطاط التعليم والاجرم من ذالك الانهيار الخلقي
لاحظي اختي ناريمان معدل الجريمة ومعدل حالات الطلاق ومعدل المدمنين
ماهو السبب واين كمن ويكمن الخلل
ساجيب عن حالات الطلاق
ارتفعت حالات الطلاق بشكل رهيب جدا في المجتمع الجزائري في السنوات الاخير والسبب راجع لالف سبب وراءه
اولا اساس الارتباط لايراعى فيه مفهوم الزواج من ناحية الاهداف الشرعية له واصارك ان مقاس الزواج صار يؤخذ على اغتبارات بعيدة كل البعد عن المبتغى الشرعي وهو الاعمار في الارض لذالك حين يبنى المشروع على غير الهدف المسطر له سرعان ماينهار ودون اي سبب احيانا
الاب يقول ولدي فالس مايخدمش نزوجوا بالاك يتربى ويوقف على روحه
الاب يقول بنتي كبرت نسترها في حياتي
وكلا الابوين وبهذه الرغبة لايبحثون عن ما بعد ذالك
الابن وبما انه لايعمل وفالس باباه يصرف على زواجه
البنت لما باباها يحب يسترها مايبحثش ومايهموش بان الي راح يتزوجها مايخدمش
الابن يجد نفسه في معمعة لم يكن مشاركا فيها والبنت كذالك
وينهار البيت امام اول مشكلة
 
توقيع rafid2
هذا من ضعف الوازع الديني

واعتقد اذا سدت جميع المنافذ لصلح فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان
وجزاك الله الف خير
 
أخي ناصر صح شفت المجتمع اامتخلف الجاهل كلمة هجالة وكم هي صعبة😔😔😔😔
ولا تزال متداوله عند بعض الناس الله يهديهم
للأسف
للاسف مازالت متداوله وهي من الكلام الجارح
المتداول في مجتمعنا وهناك الكثير
صدقتي القول هذا الوصف لا يليق لكن على من تتلو زابورك يا داوود
اسف ان جرحتك الكلمه انا نقلت ما يقال وليس ما اقول
هدانا الله واياكم
 
توقيع sami44
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom