- الأوسمة
- 16
- قلي يا فلان لقد رايت حلما كذا وكذا
- انك داخل للنار لا محالة
- هل انت متاكد
- نعم
- كيف عرفت؟
- ونقولك كلش انا ضرك؟
----------------------------------
نعم هذه هي الحقيقة المرة . اصبحنا في عصر التكنلوجيا عصر العلم . عصر مهد للشباب طريق امامهم . منهم من اختار الطب واخرون اختاروا الهندسة والاخر اختار الفتوى دون علم
وهو موضوعنا اليوم
اصعب ان اقول لك انت في النار وانت نعم انت في الجنة
ااااااااه لو كان مقدارها عند الله كمقدارها في الفم ان الله قد اعد رحلة قرووون في النار لمن يقول كلاما دون ان يفكر في نتائجه ما بالك الذي يدعي العلم من غير حق و يخرج الف كلمة وسبب بل احيانا احاديث والعياذ بالله
اتذكر قصتي في احد المساجد ولو انني سانحرف قليلا بالموضوع
جاء رجلان بعد صلاة الجمعة بدآ وتحدثا لامام عن ما فعلا وما حلما
فبدا المصلون يقولون كذا وكذا وكذا وكذا
اما الامام فبقي ساكتا ثم قال { وَلاَ تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلاَلٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُوا عَلَى اللهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ * مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } لا اتذكر احدا من المصلين في ذلك المجلس الا وتذكرته بدموعه الخزيرة
واعود الان لخطر هذه الافة المهلكة الشرسة والضالة فمهما وصفتها لن اؤتيها حقها !
تعود مخاطر هذه الظاهرة على الفرد نفسه بالسيئات ( حسب قول الله تعالى )
كما تؤثر نفسيا في المفتى اليه وتفتك بالمجتمع
اسف لانني غير قادر على تكملة الموضوع
افتح باب النقاش
ان اصبت فمن الله وان اخطات فمن نفسي ومن الشيطان
- انك داخل للنار لا محالة
- هل انت متاكد
- نعم
- كيف عرفت؟
- ونقولك كلش انا ضرك؟
----------------------------------
نعم هذه هي الحقيقة المرة . اصبحنا في عصر التكنلوجيا عصر العلم . عصر مهد للشباب طريق امامهم . منهم من اختار الطب واخرون اختاروا الهندسة والاخر اختار الفتوى دون علم
وهو موضوعنا اليوم
اصعب ان اقول لك انت في النار وانت نعم انت في الجنة
ااااااااه لو كان مقدارها عند الله كمقدارها في الفم ان الله قد اعد رحلة قرووون في النار لمن يقول كلاما دون ان يفكر في نتائجه ما بالك الذي يدعي العلم من غير حق و يخرج الف كلمة وسبب بل احيانا احاديث والعياذ بالله
اتذكر قصتي في احد المساجد ولو انني سانحرف قليلا بالموضوع
جاء رجلان بعد صلاة الجمعة بدآ وتحدثا لامام عن ما فعلا وما حلما
فبدا المصلون يقولون كذا وكذا وكذا وكذا
اما الامام فبقي ساكتا ثم قال { وَلاَ تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلاَلٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُوا عَلَى اللهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ * مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } لا اتذكر احدا من المصلين في ذلك المجلس الا وتذكرته بدموعه الخزيرة
واعود الان لخطر هذه الافة المهلكة الشرسة والضالة فمهما وصفتها لن اؤتيها حقها !
تعود مخاطر هذه الظاهرة على الفرد نفسه بالسيئات ( حسب قول الله تعالى )
كما تؤثر نفسيا في المفتى اليه وتفتك بالمجتمع
اسف لانني غير قادر على تكملة الموضوع
افتح باب النقاش
ان اصبت فمن الله وان اخطات فمن نفسي ومن الشيطان
..
