انا ضدك ....فهل انت ضدي .....نقطة تفاهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأكيد أخي البداية هي أساس كل حياة أساس تربية الأولاد أساس المنزل هي زوجة الصالحة والرجل الصالح
نعم وزادت القوانين التعسفية كما تفضلت ربطت الزوج عن التدخل وهاته هي الكارثة لأن الرجل حتى وإن اراد التحكم في أهل بيته القوانين لا تجعله راع مسؤول عن رعيته وهاته القوانين التي نتمنى أن تتغير مستقبلا
لكن دائما نقول قبل ان يردع القانون المرأة والرجل يردعهك الدين والأخلاق لذلك حسن الإختيار من البداية هي اساس تكوين أسرة سليمة
بارك الله فيك الأخ الكريم

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

ممتاز، تعليقك في محلّه وفي عين صواب، نحن لا نظلم الرجل ولا المرأة، المعلوم أنّ المجتمع الجزائري له تاريخ عريق منذ القديم
مرّ بظروف عصيبة منذ الاحتلال الغاشم، ناضل وكافح لتشبّث بدينه وحافظ على مكتسبات تقاليده الحافلة بالأصالة والعصرنة الإيجابية ،
لكن الحياة أرادها الله تعالى أن تكون صراع بين الحقّ والباطل و بين الصبر والملذّات وغرور الدنيّا، عندما نلاحظ ونتأمّل تاريخ الأسرة في الماضي والحاضر نجد اختلاف واضح رغم أنّ جُلّها محافظة على كيانها ومبادئها ، إلّا أنّنا نجد بعضها ضربتها أمواج العصريّة السلبيّة ، ومن زاوية أخرى قبل ظهور القوانين المنحرفة عن مسار الدين الإسلامي لما أعطى وزن كبير ورفعة للوالدين ، كانت هذه التشريعات الوضعيّة تخدم الوالدين وتتضامن معهم في ردع الأولاد بذكورهم وإناثهم بيد من حديد على عدم الخروج من طاعتهم أو الإخلال بالأدب العام أو التعرّي الفاضح، أي أنّ الأسرة تنشئ الأجيال والدّين يُهذّبها ويُوجّهها والقوانين تخدمهم وتسهر على استمرارية بناء مجتمع سليم، عكس ما نراه الآن اختلط الحابل بالنابل، قضايا الطلاق بأعداد مرعبة و دار العجزة امتلأت والعزوبية ضربت أطنابها و فلسفة التحرّر جثمت على عقول بعض الشباب والفتيات وصار الفرد يخشى تكوين عائلة في ظل الفوضى الفكرية والتقاليد الهدّامة المستوردة من أعداء الدين.​
 
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

ممتاز، تعليقك في محلّه وفي عين صواب، نحن لا نظلم الرجل ولا المرأة، المعلوم أنّ المجتمع الجزائري له تاريخ عريق منذ القديم
مرّ بظروف عصيبة منذ الاحتلال الغاشم، ناضل وكافح لتشبّث بدينه وحافظ على مكتسبات تقاليده الحافلة بالأصالة والعصرنة الإيجابية ،
لكن الحياة أرادها الله تعالى أن تكون صراع بين الحقّ والباطل و بين الصبر والملذّات وغرور الدنيّا، عندما نلاحظ ونتأمّل تاريخ الأسرة في الماضي والحاضر نجد اختلاف واضح رغم أنّ جُلّها محافظة على كيانها ومبادئها ، إلّا أنّنا نجد بعضها ضربتها أمواج العصريّة السلبيّة ، ومن زاوية أخرى قبل ظهور القوانين المنحرفة عن مسار الدين الإسلامي لما أعطى وزن كبير ورفعة للوالدين ، كانت هذه التشريعات الوضعيّة تخدم الوالدين وتتضامن معهم في ردع الأولاد بذكورهم وإناثهم بيد من حديد على عدم الخروج من طاعتهم أو الإخلال بالأدب العام أو التعرّي الفاضح، أي أنّ الأسرة تنشئ الأجيال والدّين يُهذّبها ويُوجّهها والقوانين تخدمهم وتسهر على استمرارية بناء مجتمع سليم، عكس ما نراه الآن اختلط الحابل بالنابل، قضايا الطلاق بأعداد مرعبة و دار العجزة امتلأت والعزوبية ضربت أطنابها و فلسفة التحرّر جثمت على عقول بعض الشباب والفتيات وصار الفرد يخشى تكوين عائلة في ظل الفوضى الفكرية والتقاليد الهدّامة المستوردة من أعداء الدين.​
السلام عليكم أخي
شكرا لك حتى ردك في محله
نعم فعلا تغير الزمن وتغيرت معه الناس رغم جهل أهالينا سابقا وأقصد إنعدام التطور الذي لحقنا به نحن ولا أتحدث عن فترة الجدات والأجداد أكتفي بفترة طفولتنا لليوم فرق كبير ومازالت الفوق تتواصل ففي كل أسبوع نرى موضة جديدة وأسلوب تفكير جديد ونمط معين
تغير الزواج ومفهومه ومعناه والرجل والمرأة بحد ذاتهما لما يعودا ذاك الثنائي الذي رأيناه في أهالينا ثنائي اليوم كل منهما يخبئ السكين للآخر العداوة تنفجر في أي لحظة أسرار المنزل تعرفها كل الجارات ...الرجل أيضا لا حياة لمن تنادي وهذا كله إن بحثنا عنالحلقة المفقودةنجد أننا تركنا ديننا وحكمتنا سياسة هدفها كان إيصال المجتمع للحضيض بنص قوانين تحول المجتمع من مجتمع رجالي الرجل في بيته سيد الكلمة ورب الأسرة تحول المجتمع إلى مجتمع أنثوي الحاكمة فيه المرأة بكل قوانينها
ندعو الله ان يردنا إليه ردا جميلا وندعو ان يكون الطيبون للطيبات لينجبو جيل إسلامي يتربى على الأسس الصحبحة

بارك الله فيك
 
وعليك السلام ورحمة الله
التعدد موضوع حساس جدا حتى ان الاعضاء تركونا نتناقش فيه وحدنا ولكنني أحببت أن أقول رأي بصراحة قبل أن أتزوج
(وهو ليس رأي بل حكم الشرع) لكي لا يقال أو تقول زوجتي أني لا أحبها اذا تزوجت عليها هذا اذا تزوجت الاولى أصلا
واتمنى الا تسمي الزواج المتعدد استغلال ولست اول من اسمع منها هذه العبارة وكأن الرجل هو المستفيد الوحيد من الزواج
فالرجل الذي يتزوج اكثر من واحدة على الاقل هو يبحث عن الحلال ولا يخون زوجته و يستغل الفتيات في الحرام ويتركهن والعياذ بالله
السلام عليكم ورحمة الله
اولا التعدد ليس لمن هب ودب وهو ايضا له اسباب واضحة تدفع المرء للتعدد بعيدا عن الغريزة الزائدة فالف امراة لا تكفيه
ثانيا كره المراة للتعدد ليس كرها لشرع الله انما هي طبيعة في نفس المراة اساسها الغيرة فلو سالت كل بنات الارض هل تقبلين التعدد فكلهن لهن نوع من الرفض الطبيعي
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
السلام عليكم ورحمة الله
اولا التعدد ليس لمن هب ودب وهو ايضا له اسباب واضحة تدفع المرء للتعدد بعيدا عن الغريزة الزائدة فالف امراة لا تكفيه
ثانيا كره المراة للتعدد ليس كرها لشرع الله انما هي طبيعة في نفس المراة اساسها الغيرة فلو سالت كل بنات الارض هل تقبلين التعدد فكلهن لهن نوع من الرفض الطبيعي
لا يوجد (هههه) في الرابط الذي نشرته فكيف ظهرت في الاقتباس اتمنى ان يتدخل الاشراف لاصلاح الوضع وحذف مشاركتي هذه رقم 24 وشكرا لكم
 
آخر تعديل:
السلام عليكم أخي
شكرا لك حتى ردك في محله
نعم فعلا تغير الزمن وتغيرت معه الناس رغم جهل أهالينا سابقا وأقصد إنعدام التطور الذي لحقنا به نحن ولا أتحدث عن فترة الجدات والأجداد أكتفي بفترة طفولتنا لليوم فرق كبير ومازالت الفوق تتواصل ففي كل أسبوع نرى موضة جديدة وأسلوب تفكير جديد ونمط معين
تغير الزواج ومفهومه ومعناه والرجل والمرأة بحد ذاتهما لما يعودا ذاك الثنائي الذي رأيناه في أهالينا ثنائي اليوم كل منهما يخبئ السكين للآخر العداوة تنفجر في أي لحظة أسرار المنزل تعرفها كل الجارات ...الرجل أيضا لا حياة لمن تنادي وهذا كله إن بحثنا عنالحلقة المفقودةنجد أننا تركنا ديننا وحكمتنا سياسة هدفها كان إيصال المجتمع للحضيض بنص قوانين تحول المجتمع من مجتمع رجالي الرجل في بيته سيد الكلمة ورب الأسرة تحول المجتمع إلى مجتمع أنثوي الحاكمة فيه المرأة بكل قوانينها
ندعو الله ان يردنا إليه ردا جميلا وندعو ان يكون الطيبون للطيبات لينجبو جيل إسلامي يتربى على الأسس الصحبحة

بارك الله فيك
جزاك الله خير ومشكورة على الاضافة القيّمة.
نعم العشرة القائمة على المودّة والرحمة تحوّلت إلى صراع دائم وهذا أمر مؤسف جعل مجتمعنا يتخبّط في عدّة مشاكل على كل مستويات ومجالات الحياة، نسأل الله تعالى أن تعود قيمة الأسرة الحقيقية الّتي لها دور فعّال في سلامة الأجيال من خطر السقوط في براثن التشتّت والمنكرات.
 
جزاك الله خير ومشكورة على الاضافة القيّمة.
نعم العشرة القائمة على المودّة والرحمة تحوّلت إلى صراع دائم وهذا أمر مؤسف جعل مجتمعنا يتخبّط في عدّة مشاكل على كل مستويات ومجالات الحياة، نسأل الله تعالى أن تعود قيمة الأسرة الحقيقية الّتي لها دور فعّال في سلامة الأجيال من خطر السقوط في براثن التشتّت والمنكرات.
أهلا أخي البشير
وجزاك كل خير ...هذا ما ندعوه أن يكون الأصل طيب والمنبت طيب لتكون الثمار طيبة فهذا جيل بأكمله فالزواج غير مرتبط برجل وإمرأة فقط بل فيه أطفال أسس يتربون عليها مبادئ وأخلاق اطفال غذا إما يكونون رجالا أم نساء فلهذا هي سلسلة مترابطة
تشتت الاسرة هو تشتت للمجتمع ولو غدنا كلنت لديننا لما وصلت بنا أنفسنا لما نحن عليه فكلنا مذنبون الله يغفرنا ويغفر لكل من هو مسؤول من ربانا ومحيطنا ومجتمعنا وسياستنا وغياب عقولنا للأسف بينما الحل في مصحف ومعرفة الدين جيدا وثقتنا بالله سبحانه وتعالى
بارك الله فيك على النقاش الطيب سرني ذلك
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top