كيف ننتصر لنبينا صلى الله عليه و سلم

الامين محمد

:: أمين اللمة الجزائرية ::
طاقم الإدارة
إنضم
7 أفريل 2015
المشاركات
16,807
الحلول
1
نقاط التفاعل
48,959
النقاط
1,886
محل الإقامة
الجزائر الحبيبة
الجنس
ذكر
بسم الله
السلام عليكم رواد و اعضاء اللمة الطيبة

قبل ايام خرج علينا رجل الإليزي الأول ابن الفاسقة ماكرون
بخرجة تعكس مدى تخبط الرجل و مزاجيته و عدم رشده
و تطاوله على اشرف الخلق و سيدهم و افضلهم قاطبة

و اعلن حربا رسمية على الاسلام و المسلمين بقيادة فرنسا الاستعمارية

لتتجلى لنا هته الدويلة بوجهها القبيح و العنصري منذ قيامها
رغم محاولاتها الكاذبة انها دولة متحضرة تحترم كل البشر و دياناتهم

مكرون أبان عن الحقيقة الكاملة لفرنسا أنها دولة وجدت لمحاربة الاسلام
كما كانت و ستبقى الى ان يرث الله الارض من عليها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعد هذا الامر الجلل كان هناك ردود فعل
كرد على هته الهجمة الوقحة
لكن اختلفت هته الردود بين ما هو افتراضي و عملي
فنجد من كان اقصى رده تغيير البروفايل في الفيسبوك
و منه ما وصل حد مقاطعة المنتجات الفرنسية
و منهم من قال ان افضل انتصار للنبي هو العودة الى هديه و سنته

أما
أنتم
فكيف ترون الطريقة الصحيحة للإنتصار للنبي صلى الله عليه و سلم

إليكم الخط

اترككم مع هته الانشودة

 
صلى الله عليه وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
موضوع رائع جدا سلمت يمناك على الطرح لي رجعة إن شاء الله
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وجزاك خيرا اخي الكبير وجعل كل حرف في ميزان اعمالك الصالحة

اولا، اغلب الكفار نظرتهم للمسلمين وفق اؤلئك الذين قابلوهم وناقشوهم، ناقشت الكثير من الملاحدة وفي خضم ذلك
وجدت ان بعض المسلمين هداهم الله بدل ان يبلغوهم رسالته صلى الله عليه وسلم ويصححوا لهم مفاهيمهم المغلوطة يسبونهم ويسبون الهتهم وهذا محرم في الاسلام، وفق الاية الكريمة في سورة البقرة، ان لا نكون اول من يسب الكفار في دينهم والهتهم لهم دينهم ولنا ديننا ان استطعت بلغ وصحح ان لم تستطع لا تبقى في مجلس يذكر فيه الله ورسوله ودينه بكلام سيء..

ثانيا، ان كان ذلك الشيشاني مسلما حقا وليست خدعة وسياسة فقط والله المستعان، فهو مخطيء بقتله ذلك المدرس.. الشرع لا يقول هذا
الكافر الساب لدين الله ورسوله لا يقتل الا ان كان معاهدا او ذميا او .. باختصار ان كان ممن عمل المسلمون معهم معاهدة سلام ثم اخلفوا العهد معهم وحتى حينها ليس المسلم من يقتله، بل يتم التبليغ عنه للحاكم او ولي الامر وهو من يقرر عقابه.. اما ان كان ذلك الكافر محاربا فاحكام الشرع لا تنطبق عليه له دينه ولنا ديننا وكما قلت قبلا اما ان يصحح له المفاهيم المغلوطة وان لم يستطع فليغادر ولا يستمع لمن يسب دين الله ونبيه.


ثالثا، مادامت امة محمد لا تتبع هديه وسنته صلى الله عليه وسلم وهم المسلمين ومن يفترض بهم فعل ذلك ماذا يتوقعون من الكفار؟ بل ان هناك من يسمي نفسه مسلما ويسب الله احيانا واحيانا يسب رسول الله صلى الله عليه وسلم والله المستعان..
وبالطبع الانتصار للرسول صلى الله عليه وسلم يكون باتباع سنته، الان مايسمى المولد على الابواب بينما هو ليس ذكرى مولده بل ذكرى وفاته صلى الله عليه وسلم، اما ذكرى مولده مختلف فيها معروف اليوم وهو يوم الاثنين والعام وهو عام الفيل، والسنة الهجرية.. اما التاريخ بالضبط مختلف فيه والراي الغالب ليس في 12 من ربيع الاول.. والله المستعان هذا مثال ليس حصرا فقط

تقول له الرسول صلى الله عليه وسلم قال اللحية يبدا يسخر منها ومن الملتحين الا من رحم ربي

تقول له ان الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن القزع تعرف الرد ايضا يا اخي الكبير والله المستعان، الا من رحم ربي
وتظنونه هين وهو عند الله عظيم، الدين ورسوله الكريم لهما الله عز وجل سينصرهما الرحمن من فوق عرشه نحتاج ان نصلح انفسنا اولا وفق اوامر ونواهي الله عز وجل والرسول صلى الله عليه وسلم والله المستعان

القلب معمر والله اخي الكريم، لا اقول لا نغضب بالطبع يجب ان تغضب كمسلم والا لن تكون مسلما لكن نصرة الرسول تكون وفق تعاليم الشرع وليس وفق اهواء النفس

ارجو تقبل مروري
تحياتي
 
الحمد لله.

سبّ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نوع من أنواع الكفر ، فإن صدر من مسلم كان ذلك ردّة منه ، ووجب على وليّ الأمر الانتصار لله ولرسوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بقتل السابّ فإن أظهر الساب التوبة وكان صادقاً نفعه ذلك عند الله ولم تُسْقط توبتُه عقوبةَ السب . وعقوبةُ الساب هي القتل .

وإن كان السابّ معاهداً كالنصراني كان ذلك نقضاً لعهده ووجب قتله ، ولكن إنما يتولى ذلك ولي الأمر ، فإذا سمع المسلم النصراني أو غيره يسبّ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وجب عليه الإنكار والإغلاظ ، ويجوز سبّه لأنه هو البادئ فكيف لا يُنتصر للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟! كما يجب الرفع عنه إلى وليّ الأمر الذي يقيم عليه عقوبة الساب ، وإذا لم يكن هناك من يقيم حد الله وينتصر لرسوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فعلى المسلم أن يفعل ما يقدر عليه من ذلك مما لا يؤدي إلى فساد وضرر متعد إلى غيره من الناس ، أما أن يسمع المسلم الكافر يسبّ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثم يسكت ، فلا يرد عليه حذراً من أن يتمادى في ذلك السب فهذا رأي خاطئ ، وأما قوله تعالى : ( وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ ) الأنعام/108 ، فليست في شأن ابتدأ سب الله ورسوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وإنما المقصود منها النهي عن سب آلهة المشركين ابتداءً ؛ لئلا يسبوا الله جهلاً منهم وعدواناً ، أما من ابتدأ سب الله وسب رسوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فإنه يجب الرد عليه وعقوبته بما يردعه عن كفره وعدوانه ، ولو ترك للكفرة والملحدين أن يقولوا ما شاءوا دون إنكار ولا عقاب لعظم الفساد ، وكان ذلك مما يحبه هؤلاء الكفار ويرضون عنه ، فلا يلتفت لهذا القائل إن السب أو الرد على هذا الساب يجعله يتمادى في السب ، فالمسلم لا بد أن يغار ويغضب لله ورسوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ومن يسمع النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسَبّ ولا يغار ولا يغضب فليس بمؤمن نعوذ بالله من الخذلان والكفران وطاعة الشيطان .


والله أعلم .

المصدر:
 
أولاً :
إذا أسلم الكافر الأصلي , وكان قد سب النبي صلى الله عليه وسلم حال كفره , فإن إسلامه يهدم ما قبله من الذنوب ، ويسقط عنه عقوبة القتل .

لكن إذا كان هذا الساب مسلما وارتد بهذا السب ، ثم تاب ورجع إلى الإسلام ، فقد اختلف العلماء في سقوط القتل عنه ، والذي اختاره جماعة من العلماء المحققين كشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أنه لا يسقط القتل عنه ، كما سبق بيانه في الفتوى رقم : (150989) .

وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" إذا سب الرسول فإنه يكفر، سواء كان جاداً أو مازحاً أو مستهزئاً، فإنه يكفر لقول الله تعالى: ( قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ) [التوبة:65-66] ولكن إذا تاب تقبل توبته؛ لقوله تبارك وتعالى: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) [الزمر:53]. ولكن هل يسقط عنه القتل؟

الجواب على هذا: فيه تفصيل: إن كان الذي سب الرسول صلى الله عليه وسلم سبه وهو كافر لم يسلم بعد فإنه لا يقتل؛ لعموم قوله تعالى: (قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ) . [الأنفال:38].

أما إذا كان الذي سب الرسول مسلماً وارتد بسبب سبه الرسول صلى الله عليه وسلم فإن القول الراجح الذي اختاره شيخ الإسلام ابن تيمية أنه يقتل مع قبول توبته ؛ أخذاً بالثأر للرسول صلى الله عليه وسلم.
فإن قال قائل: إنه قد وجد أناس سبوا الرسول صلى الله عليه وسلم وقبل توبتهم ولم يقتلهم.
قلنا: نعم. هذا صحيح، لكن الحق في القتل لمن ؟ للرسول صلى الله عليه وسلم ،
وإذا عفا عنهم في حياته فالحق له ، إن شاء قتلهم وإن شاء لم يقتلهم ، لكن بعد موته لا نستطيع معرفة إن كان الرسول سيعفو عنهم أم لا، فإذا كانوا مستحقين للقتل بسبهم الرسول صلى الله عليه وسلم وهو حق آدمي ، ولم نعلم أنه عفا عنهم ، فإن الواجب قتلهم .
ثم إن في قتلهم مصلحة وهو كف ألسنة غيرهم عن سب الرسول صلى الله عليه وسلم ، أما هم فقد قبل الله توبتهم إذا كانت توبتهم نصوحاً، وأمرهم إلى الله ، وإذا لم يقتلوا اليوم ماتوا غداً، وهذا هو القول الراجح في هذه المسألة .

ويرى بعض العلماء أنه إذا تاب فلا تقبل توبته ويقتل كافراً، وهو المشهور في مذهب الإمام أحمد ، قال في زاد المستقنع : "ولا تقبل توبة من سب الله أو رسوله" ،
ولكن هذا القول ضعيف؛ لأن الصواب: أن التوبة مقبولة متى صدرت على الوجه الصحيح ، لكن إن كان سب الله فإنه لا يقتل ، وإن كان قد سب الرسول فإنه يقتل، ولعلكم تتعجبون فتقولون: أيهما أعظم: سب الله ، أم سب الرسول صلى الله عليه وسلم؟!
الجواب: سب الله أعظم بلا إشكال ، إذاً.. فلماذا إذا تاب من سب الله قبلنا توبته ولم نقتله ، وإذا تاب من سب الرسول قبلنا توبته وقتلناه ؟
لأن من سب الله وتاب تاب الله عليه، وقد أخبر الله تعالى عن نفسه أنه يسقط حقه فقال:
(قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) [الزمر:53]
فنحن نعلم أن الله تعالى قد عفا عنه بتوبته من سب الله ، أما من سب الرسول فلا نعلم أن الرسول عفا عنه ، وحينئذٍ يتعين قتله .
هذا وجه الفرق بينهما.
وذهب بعض العلماء: إلى أن من سب الله أو رسوله ثم تاب قبلت توبته ولم يقتل، فصارت الأقوال في المسألة ثلاثة، أرجحها أن توبته تقبل ويقتل" انتهى
من " لقاءات الباب المفتوح " (53/6) .

لكن ينبغي أن يُعلم أن هذا القتل - عند من قال به - هو من باب الحد ، والحد مسئولية الإمام ، أي يجب على الإمام المسلم أن يقيم الحد على الساب ، إذا رُفع أمره إليه .

وأما الساب :
فإذا ستره الله تعالى ، ولم يُرفع أمره للقضاء ، فالمشروع له أن يستر نفسه ، ويجتهد في التوبة والاستغفار والإكثار من الأعمال الصالحة ، والثناء والتعظيم والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، رجاء أن يعفو الله عنه ، ويُرضي عنه نبيه يوم القيامة .
قال الله تعالى : ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى )
طه/ 82 .
وقال تعالى : ( ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ )
النحل/119 .
وقد روى مسلم (2590) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( لَا يَسْتُرُ اللَّهُ عَلَى عَبْدٍ فِي الدُّنْيَا إِلَّا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ).
ينظر جواب السؤال رقم : (180128) .
والله أعلم .

المصدر:
 
ماااشاااء الله تبارك الله اختي @ماغيكاي تشان
صراحة احطتي بجوانب الموضوع احاطة كاملة
ليت الشباب يفهم ان التفريط الاول هو من عندنا
بعدم فهمنا للنصوص و احيانا فهمها سطحيا كما يفعل الخوارج
دون الرجوع الى العلماء الربانيين اهل الاستنباط
افضل رد هو اتباع السنة و التمسك بها و ان نجرم سب ذات الله المنتشرة في
مجتماعتنا العربية
و بعده المقاطعة المادية للسلع الغربية و اقامة اقتصادات قوية

اما العنف فلا يجلب الا مزيدا من الحجج علينا و هو عمل منهي عنه في اسلامنا
بل هي ذنوب و اوزار على من قام به فالانتصار للنبي ليس بالقتل او العنف
بل بالحجج العقلية و النقلية و الصبر و الترزن
 
بسم الله
السلام عليكم رواد و اعضاء اللمة الطيبة

قبل ايام خرج علينا رجل الإليزي الأول ابن الفاسقة ماكرون
بخرجة تعكس مدى تخبط الرجل و مزاجيته و عدم رشده
و تطاوله على اشرف الخلق و سيدهم و افضلهم قاطبة

و اعلن حربا رسمية على الاسلام و المسلمين بقيادة فرنسا الاستعمارية

لتتجلى لنا هته الدويلة بوجهها القبيح و العنصري منذ قيامها
رغم محاولاتها الكاذبة انها دولة متحضرة تحترم كل البشر و دياناتهم

مكرون أبان عن الحقيقة الكاملة لفرنسا أنها دولة وجدت لمحاربة الاسلام
كما كانت و ستبقى الى ان يرث الله الارض من عليها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعد هذا الامر الجلل كان هناك ردود فعل
كرد على هته الهجمة الوقحة
لكن اختلفت هته الردود بين ما هو افتراضي و عملي
فنجد من كان اقصى رده تغيير البروفايل في الفيسبوك
و منه ما وصل حد مقاطعة المنتجات الفرنسية
و منهم من قال ان افضل انتصار للنبي هو العودة الى هديه و سنته

أما
أنتم
فكيف ترون الطريقة الصحيحة للإنتصار للنبي صلى الله عليه و سلم

إليكم الخط

اترككم مع هته الانشودة

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
والصلاة والسلام على رسولنا الكريم
ربما ردي متأخر للأسف 😊لكن للموضوع ابعاد كبيرة فسياسية منها واجتماعية وخبيثة بطبيعة الحال. فمن سمح لهم بقول ما قالوه ماهو سوى افعال المسلمين .هم في الاصل تاركين لدينهم الصحيح وحتى اذا سألتهم أبسط الأسئلة عن دينهم لن يستطيعوا الاجابة أما أفعالهم فحدث لا حرج .ان وقف مع نصراني لن تفرق بينهم لا شكلا ولا مضمونا ولربما قد تفوق النصراني عنا في القضايا الإنسانية وطبعا كلامي ليس تعميم. أما قول السخيف ماكرون فهو من أكثر المواقف الاستفزازية رأيتها يقول لن نقمع حرية التعبير اوكي لا اعتراض لكن أن تقمع الآلاف عن ممارسة شرائعهم الدينية واعطاءهم أبسط حقوقهم كإحترام عقيدتهم فهذا موضوع آخر يسقط عنده التحضّر والتطور والعلمانية التي يدعون بها وهذا ما يسمى بإزدواجية المعايير مايريدونه حق فهو حق ومايريدونه باطل فهو باطل والأسوء هي المواقف التي ترد على هذه الاساءة كوصف اردوغان له بالمجنون فهذا لا يحل القضية بل يعقدها الرد يكون بكلام مقنع لا يجد له رد ليس بالسب. اما رد فعل ذلك الشيشاني فهو الأسوء والاعتداء على الكنيسة ايضا غير مقبول لأن في هذا اثبات لوجهة نظرهم واعطاء حجج أكبر لموقفهم وان كنت أظن والله اعلم أنها ماهي سوى العاب خبيثة من الحكومة الفرنسية
المهم الله يهدي خلقو ويصلح الاحوال لأنها متعجبش صح وربي يستر 😔😔😔
 
اخى الامين
إن كنا نحب الرسول حقاً فعلينا الاقتداء بسنته وسيرته وهديه ومسيرته، فنحن فى واد ورسول الله فى واد، أمة فيها أعلى نسب الأمية والاستبداد والصراعات والطلاق واللاجئين فكيف تنتسب للرسول، وتدعى محبته، ونصرته
لن ننصر الرسول حقاً إلا إذا أعدنا الحق والعدل والعفو والرحمة والرفق والأمانة والحياء والدقة وتقديم الأكثر كفاءة وأمانة، وحاربنا الرشوة والفساد.
لن ننصر الرسول بالشعارات المجردة أو تدشين الصفحات التى تنصره على مواقع التواصل فحسب.
لن ننصره إلا إذا قدمنا للعالم هديه وسيرته تمشى على الأرض وتتمثل فى المسلمين، إلا إذا عشنا الدين واقعاً عملياً.
لو جاء أحد إلى بلاد المسلمين فرأى الظلم والبغى والفجور والزنى والتحرش والفوضى وسب الدين فى الطرقات سيقول لنفسه: أى رسالة جاءت إلى هؤلاء، إنهم فوضيون، لا أخلاق عندهم، أين هم من رسولهم، ومن كتابهم
من يحب الرسول عليه أن يرفع شعاره الرائع «خيرُ الناسِ أنفعُهم للناسِ»، ويطبق نداءه الجميل «الرَّاحمونَ يرحمُهُمُ الرَّحمنُ» وأن يحيا مع نداءات القرآن له ولأتباعه «فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ»، «فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا».
من يحبه يترك ظلم الناس جميعا مسلمين وغير مسلمين وأن يقشعر بدنه مع هتاف النبى «الظُّلم ظلمات يَوْم الْقِيَامَة».
سيدى الرسول الكريم، بلغت الرسالة وأهملناها، نشرت النور وأظلمنا الدنيا، دعوت للحق والعدل فغلبتنا أهواؤنا، دعوت للإخلاص فغمرنا النفاق، فسامحنا يا سيدى فلسنا أهلاً لحمل رسالتك، ولكنا نحبك ونحب رسالتك رغم ذلك.
 
هناك وسائل عامة ينبغي استغلالها لمواجهة هذا التيار الخطير الخبيث الذي تسلط على شخصية النبي صلى الله عليه وسلم ، وهناك وسائل فردية يستطيع الفرد القيام بتحقيقها في حياته العلمية والعملية ، ومن أهم تلك الوسائل العامة التي نبين فيها بجلاء نصرة النبي صلى الله عليه وسلم ما يلي :
1) إعداد برامج للتعريف بالنبي صلى الله عليه وسلم ، بحيث تتبنى كل مؤسسة أو جهة دينية مثلا برنامجا ويتم نشره في المجتمعات وخاصة الغربية التي تسممت أفكارهم بهذا الغزو الخبيث ضد النبي صلى الله عليه وسلم ، سواء كان ذلك عبر المجلات الإسلامية الهادفة والجرائد اليومية أو عبر القنوات الفضائية ، أو حتى إيجاد برنامج متكاملة يتم إعدادها في أقراص كمبيوترية تبين شخصية النبي صلى الله عليه وسلم وشمائله حتى يتم استعمالها بسهولة .
2) لو تم إصدار مجلة شهرية خاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم تبرز مواقف النبي صلى الله عليه وسلم من أعدائه وكيف تعامل معهم على حسب فئاتهم لكان أجمل وأشمل وأفود خاصة ونحن نرى العالم الإسلامي يعج بكثير من المجلات الإسلامية فلو خُصص للنبي صلى الله عليه وسلم والدفاع عنه شيئا لكان واجبا علينا فعل ذلك .
3) إنشاء قاعدة بيانات على الشبكة العالمية الانترنت عن السيرة النبوية ، بجميع اللغات وقد تم إيجاد مثل هذه البرامج عبر الانترنت من قبل الجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء صلى الله عليه وسلم ولجنة مناصرة النبي صلى الله عليه وسلم ، لكن برنامج أو برنامجين لا يكفي ، بل لا بد من تكاتف الأمور حتى يسير هذا العمل أقوى بكثير .
4) إنشاء مؤتمرات عالمية إسلامية توضح فيه سماحة الإسلام ويسر دين النبي صلى الله عليه وسلم وأن ما يوجه ضد النبي صلى الله عليه وسلم إنما هو من قبيل الكذب والافتراء ، ولو أعلنت كل دولة إسلامية إيجاد مؤتمر إسلامي يعارض فيه ما وجه لنبيهم صلى الله عليه وسلم فإن هذا بحد ذاته رسالة للعالم مفادها أن شخصية النبي صلى الله عليه وسلم شخصية فاصلة لا يمكن تجاوزها والعبث بها.
5) إيجاد رد صريح من قبل العلماء الربانيين والتعليق عليه وتبيين الموقف الشرعي في قضية التعدي على الرسل والأنبياء والنبي صلى الله عليه وسلم ، مع إقامة مجموعة تنفيذية من العلماء المتخصصين وطلبة العلم للإجابة عن هذه الافتراءات خلال مواقع الانترنت وغيرها ، ووالله لو قام العلماء في كل مكان في السعودية وفي مصر وفي الجزائر وفي المغرب العربي والعالم الإسلامي جميعا ، ووجهوا لعامة الناس وخاصة في الغرب خطر هذه القضية وأن هذه الشائعات لا يرضاه أصلا أنبياؤهم كعيسى وموسى فضلا أن تكون في محمد صلى الله عليه وسلم .
6) إقامة معارض دولية متنقلة ودائمة في المطارات وفي الأسواق وفي الأماكن العامة بالتنسيق مع الجهات المسئولة حتى نبرز شيئا من شخصية النبي صلى الله عليه وسلم في حياته وأخلاقه وشمائله ، وأيضا نبرء ذممنا أمام الله جل وعلا وأمام رسوله صلى الله عليه وسلم .
7) إيجاد مؤلفات تحمل بين جنباتها حياة النبي صلى الله عليه وسلم وسهولته وسماحته في الحياة بجميع اللغات ، حتى يوضح للعالم حياة النبي صلى الله عليه وسلم من جهة ، ومن جهة يرد على أولئك الذين تسلطوا على شخصيته وشرفه صلى الله عليه وسلم .
 
باختصــــــــــار...

للانتصار للنبي عليه الصلاة والسلام...

1/ قاطعــــو اللغة المحلية... "المسماة الفرنسية" ..
والتي هي أم الخباااائث........ هاته اللغة التي لا يتحدث بها احدا في العالم إلا المستعمرات الفرنسية السابقة
________________ والتي فرضت عليهم _من قبل

2/ قاطعووووو المنتجات الفرنسية بمختلف انواعها (والتي هي في الاصل عبارة عن سمووووووم )

*************************

هدا الحد الأدنى ... من المقاطعة لنصرة خاتم الانبياء والمرسلين محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم... وهناك ما هو أكبر وأشد ألما ... لمستر الماكارووون _قليل الادب" .

انتهى
 
شكرا لكم احبتي على اثراء الموضوع
احبتي ردودكم كانت متنوعة لكنها تصب في وعاء واااحد و هدف أوحد

صدقوني اهم انتصار للنبي هو بالعودة الى سنته و منهجه
و الاقتداء بهديه
هذا اكبر شيء و اهمه و افضله لإغاضة اعداؤه و الانتصار له
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم @الامين محمد
جزاك الله خيرا على إثارة هذا الموضوع الذي أحزن الناس في كل مكان
ورغم كل ما يحصل فالمبذول من الجهود تبقى في النهاية جهودا فردية
لأن الجهود الجماعية ينبغي أن تكون من مؤسسات الدول الرسمية
لكن لا حياة لمن تُنادي😭
كلنا شديدو التقصير تجاه ديننا ونبينا وقرآننا وسنّة رسولنا
نحن يا أخي نُحارب حتى المنتسبين للإسلام ممن أظهرتهم فتن هذا الزمان
نسأل الله أن يُثبتنا على الحقّ
.....
من نحن وما الذي بيدنا
هذا هو السؤال الذي راود الكثيرين منّا
أعتقد أن السلاح الفعّال الذي نال من فرنسا وغطرسة رئيسها هو مقاطعة البضائع الفرنسية
هذه المقاطعة التي قام بها الأفراد لكنها هزّت عرشهم
وأتمنى أن تستمر إلى الأبد
....
العودة إلى ديننا سيكون أعظم انتصار على أنفسنا المنغمسة في متطلبات الدنيا
وتمسكنا بالإسلام وتعاليمه غاية ما بعدها غاية إلا الجنّة
....
وينبغي ألا ننسى أعظم ما نملك
ألا وهو الدعاء على كل من حارب رسولنا وديننا
.....
كما ينبغي علينا نشر سنّة رسولنا بكل الوسائل المتاحة لنا
والرسول عليه الصلاة والسلام يقول:

(بلّغوا عني ولو آية)
فماذا فعلنا...؟؟؟!!!
😭😭😭😭😭
ليتنا -على الأقل- نهتم بنشر الصحيح من سنّة نبينا
ونُنبّه على كل ما ليس منها
....
الدفاع عن نبينا واجب على الجميع
كل واحد واستطاعته سواء كان ذلك في الحياة الواقعية
أو على صفحات النت
نسأل الله أن يُعيننا على فعل ذلك
وأن يغفر لنا تقصيرنا في ذلك
....
سلمت يمينك
تقديري



 
ليتنا -على الأقل- نهتم بنشر الصحيح من سنّة نبينا
احسنت الوصف اخيتي
و جمعت كل المعاني اللازمة للحالة
اما ما اقتبسته من دررك فهو الوحيد الكفيل بأن يكون منه افضل و اقوى رد
فحينما ننشر السنة الصحيحة سنهدم اركان البدع و الخرافات
و سننشر الضياء لينكسر ظلام الجهالة
و سنبني مجدنا على اركان ثابتة كما فعل اجدادنا
حكموا الدنيا بالعمل الصحيح للآخرة
و جعلوا الروم و كسرى و الهند و السند تعلو و تصدح مآذنها بكلمة الله اكبر
و كلمة التوحيد
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top