التفاعل
			89.3K
		
	
		
			الجوائز
			5K
		
	- تاريخ التسجيل
- 19 سبتمبر 2009
- المشاركات
- 51,650
- الحلول المقدمة
- 1
- آخر نشاط
- الجنس
- أنثى
					
						
							
	
		2
	
						
					
				
			
		
		
		
			
		
	
				- الأوسمة
- 49
 
			"بنت القع و البع" 
عبارة شائعة بين نساء العاصمة للتفاخر بالأصل و العز إلى أن أصبحت مثلا متداولا.
تعود قصتها حينما قالت كنة لحماتها: "أنا بنت القع و البع و الخلخال مربع و الخاتم في الصبع كي يطيح فاللأرض يقربع و الهدرة و المشية بالطبع، بنت الحسب و النسب و الشعر في السما مقلب و اليد معمرة بالفضة و الذهب، بنت الشان و المرشان في لباسها يظهر البرهان، في كلامها تسمع الأوزان و زينها لجميع الناس يبان "
ليس تمردا على الأخلاق، و إنما ردا للإعتبار و انتصارا لكرامتها، حيث أن نساء القصبة (بنات الحضر اي المدينة) قديما كن يعاملن الكنة التي تكون بنت الفحص (أي ريف العاصمة) كجارية، إلى أن جاءت إحداهن و هي ابنة أحد أثرياء الريف يقال أنها من "واد الرمان"، فاعترضت على طريقة تعامل حماتها معها قائلة؛ أنا بنت القع (الأرض) و البع (الماشية) في إشارة منها لمكانة أبيها الثري الذي كسب المواشي و الأراضي بفحص العاصمة.
				
			عبارة شائعة بين نساء العاصمة للتفاخر بالأصل و العز إلى أن أصبحت مثلا متداولا.
تعود قصتها حينما قالت كنة لحماتها: "أنا بنت القع و البع و الخلخال مربع و الخاتم في الصبع كي يطيح فاللأرض يقربع و الهدرة و المشية بالطبع، بنت الحسب و النسب و الشعر في السما مقلب و اليد معمرة بالفضة و الذهب، بنت الشان و المرشان في لباسها يظهر البرهان، في كلامها تسمع الأوزان و زينها لجميع الناس يبان "
ليس تمردا على الأخلاق، و إنما ردا للإعتبار و انتصارا لكرامتها، حيث أن نساء القصبة (بنات الحضر اي المدينة) قديما كن يعاملن الكنة التي تكون بنت الفحص (أي ريف العاصمة) كجارية، إلى أن جاءت إحداهن و هي ابنة أحد أثرياء الريف يقال أنها من "واد الرمان"، فاعترضت على طريقة تعامل حماتها معها قائلة؛ أنا بنت القع (الأرض) و البع (الماشية) في إشارة منها لمكانة أبيها الثري الذي كسب المواشي و الأراضي بفحص العاصمة.
 
	 
 
		 
		
			 
		
	
	
			
		 
 
		 
		
			
 
		
	
	
			
		

 
 
		 
 
		 
		
	 
		
	
	
			
		
 
 
		 
		
	
	
			
		
 
 
		 
		
	
	
			
		 
 
		 
		
	
	
			
		 
 
		 
 
		 
 
		 
 
		