رسائل لماوية لن تصل أبدا-مساحة للفضفة الأدبية

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
سؤال محير ,,,,,,,,,وعلاه قاع لسموهم امين يجوا عاقلين ,؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
ثم تتنفس بعمق قائلة:الحمد لله...
 
قال ثم قالت ليتدخل فضولي بينهما ليقول ,,,,,,,,,,,,,,,,ادام الله عليكم نعمه ورزقكم ماتتمنون
 
سبحان الله
الم تريدي مني ان اصمت نلتي مرادك فلما تريدين الان ان اتكلم وان اتحرك
الاعتدال ....سامحني امي اني لا امتلكه
 
حان الوقت لافكر بنفسي
اخاف ان تحزنو .... فؤضحي بسعادتي من اجلكم
فوجدت نفسي انا االخاسرة الوحيدة
حسنا ساكون انانية بمعنى الكلمة
 
ما اجمل هذا الهدوء
كم اتمنى الان لو انكي بجانبي
اشتقتك صديقتي
 
/

بداية يوم جديد نتمنى من الله أن اللع لن يرزقنا فيه الهدوء وسكينة وراحة البال والاعتدال 💛😊
 
لا اعلم ولانها لن تصل ساتكلم
فلا اعلم لم اكن اكذب ولم تكن حجة احتاج لمدة لا اعلم متى تنتهي
من التفكير
ولاني كرهت شيئا اسمه التفكير فلن افكر لقد تعبت خلايا دماغي
ذلك الكرسي الموجود على الحافة لقد جلست عليه اخذ قسطا من الراحة
فوجدت الطريق التي تنتظرني مليئة بالمنحدرات والطريق التي قطعتها طويلة
فقلت اخذ قسطا من الراحة ومن بعدها اختار هل اعود ام اكمل
لم اكن بكامل اقتناعي في البداية انه المشكل الاساسي
احاول الان ان اختار باقل الاضرار الممكنة لك يا نفسي
وانا بكامل اقتناعي والا لن ااتحرك
 
امي غاليتي اعلم لن تصلك رسالتي
لذلك اعتذر لاني لم اكن البنت التي تريدينها
----
خذلتك في عديد من المرات رايت دمعاتك التي ابت ان تسقط امامي
اعتذر واعدك ساكون من بعد الان البنت التي تريدين
 
لا اقدر ان اغير الماضي لكن اقدر ان اغير المستقبل
 
أحترم قرارك وأتمنى لك التوفيق!
 
/
😁😁

‏" نحن لاندري أيّ أرض وأيً قلب وأيّ قرار هو الخير لنا، لكنّنا نؤمن بأنّ الخير فيما اختاره ⁧‫الله‬⁩ لنا."​
 
لازلت احترمكم رغم سهامكم التي أدمت قلبي...
 
صرت أمقتهم لكلامهم الرمنسي الخادع .كل حديثهم عن العشق و الحب و لا يعرفون منه شيئا .
فقد ذكورهم معنى الرجولة و فقدة ايناثهم معنى العفة .
أنا أكتفي بارتشاف قهوتي و التكبر عندما أقرئ عباراتهم الناشفة.
أمازح أخلاقي الفاسدة و أستمتع بنرجسيتي قبل أن أرفع يدي عن هاتفي لأواجها يوما سيئا آخر .
 
أحيانا نستحق مايحدث لنا...
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top