رسائل لماوية لن تصل أبدا-مساحة للفضفة الأدبية

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
كُلما داهمني الشوقُ : أكتُب .
لكنهُ رمضان ..
لن أقع في الفخِ
وهَذا حسنتِ الوحِيدة !!
يا من في داخِلي
صمتكَ غبي ..
ضَرني أكثرُ
مِمّا ،،
{ نفعني !
 
(ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرني أنظر إليك)..

عندما ترفع يديك بالدعاء
لا تجعل له سقفا أو تحده بسماء...
 
إنا كل شيء خلقناه بقدر...
‏مخاوفك ، أحزانك ، همومك ، و كل متاعبك هي بقدر،
لذا لن تطول ،
املأ قلبك يقين، وإمضِ مطمئن،
فكل أقدار الله خير...

يسعد مساكم
 
" يَا اللهُ؛
مِثلَما عَانقتَ حُزنهَا بِـ " ألاَّ تَحزنِي "
ضُم قلوبنا
وَمِثلمَا أزلتَهُ بِـ " كُلِي واشْربِي وقُرِّي عَيْناً "
امسَحْ عَلى قَلوبنا
يَا اللهُ،
لسنا خيطاً فِي ثَوبِ مَرْيَمْ،
لكنَّنا مُتعلِّقين بخيطٍ مِن ثَوبِ عَطفِك؛
وأنتَ حنونٌ !
لاَ تقطَعهُ. " 💙
 
‏يا نفسُ إن لم تصبِري فتصبّري
‏وتذكّري أنّا خُلقنا في كبَد

‏والخلْد في الفِردوس لا أمدٌ لهُ
‏والكربُ في دارِ الفناءِ إلىٰ أمد

‏فدعِي التشكّي للعِبادِ وردّدي
‏تحت المواجِع كلّها : أحدٌ أحد.
 
‏علَى سبيل الذِّكرى :
" فَسَقَىٰ لَهُمَا " !
خدمةٌ عابرَةٌ فِي لحظةٍ عفويَّة .. يُخلِّدُها القُرآن.
المعروف - لا يحتاجُ إلى خطَّةٍ خمسِيَّة
 
‏عندمٌآ لّآ تعرفُ ظَروفُ آلّنآس ،، فُقط آصِمٌتٍ ولّآ تٍتٍفُلّسفُ ..
 
‏على سبيل الإشتياق والحنين...

لازال قلبي بانتظارك.... ولازلت أواسيه بطيفك !!!
 
‏عــنــدمــا تـحــضــر
يـــغـــادر ألـــمــي.

مــســٓاء الـلـــحـظــات الـــرائــعــة!!!
 
‏ولعل ما يُنجيك، هي تلك الخواطر التي جبرتها يوماً ما .....
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top