#بْرُولِتَآريَا..!!

[الرومنسي الجاد]

س يغفر الله ل الجميع.. الا.. أنا..!!
كم كنت أبدو سخيفا وانا مصمم ع مواصلة الحياة.. حياة تشبه الحياة لا تتسع الا ل عذاباتي التي ترفض أن تنتهي..
لا مزيد من الكلام..
لا مزيد من الشعور..
لا مزيد من الاشخاص..
لا مزيد من الحياة..
سئمت.. ثم احترقت.. ثم صرت وحيدا.. ثم منبوذا.. ثم ضلاميا.. ثم تباااا.. تباااااا....

 

[الرومنسي الجاد]

حسن.. انتهيت من اعادة المبادئ الاربع الشهيرة ل سبينوزا.. كذلك أنهيت المبادئ الهرمسية السبعة.. اضافة ل أشهر مرثيات ليتسوي..و كذلك فسكي..
لذا يبدو هذياني من العالم الآخر.. وهذا مطمئن جدا..
الآن.. أنا في حاجة ل اعادة أكثر منطقة ل الماركسية.. دون أن أحيد عن الماركيز دو ساد الأب الروحي ل السادية...
ألا تبدو خطة جيدة ل اعادة تشغيل جديد..!!

 

[الرومنسي الجاد]

تبا لك.. هكذا.. و ب دون أدنى سبب..!!
لو أتيحت لي نصف الفرصة.. ل قبلت جبينك.. ثم أفيض من لغة البذاءة وعدم الاحترام..
ل الحقيقة.. خبأت لك كونا ب أكمله من الشتائم.. كونا يسع كلّ غبائي وحماقاتي.. و سفالتك..!!

 

[الرومنسي الجاد]

حسن.. س أغادر.. اللعنة.....

 

[الرومنسي الجاد]

يكفي عبثا.. وهدرا..!
أشتاق خُرطيا.. يشبه هرائي..
يا لييييييت..

 

[الرومنسي الجاد]

لقد وُجِدَ الحبّ لنتحدّى به العالم لا لنتحدّى به من نحبّ ، ووُجِدَ ليبني ويجمّل ويسند ، لا ليهدّ ويبشّع ويدمّر . في الواقع كانت كلمة واحدة تكفي . كانت تكفي رنّة هاتف وصوت يباغتك يقول « اشتقتُك » ، « ما نسيتك » ، « أحتاجك » . لكن لا هاتف يدقّ . والحبّ الذي وُلد وسط شلّالات الكلمات الجميلة... يموت لأنّ كلمة واحدة تنقصه !
كلمة ، بل دقّة ، مجرّد دقّة هاتفيّة ، بخل بها كلّ عاشق على الآخر ، عن تحدٍّ ، متناسيًا تلك الدقّة التي قد تأتي في أيّة لحظة لتفرّقهما إلى الأبد.. دقّة الموت .
" نسيان كم "
احلام مستغانمي

صباح آخر.... يوقد أشياءا... من هالم آخر...
تبااا...تبااا.. تبااا لك..!!

 

[الرومنسي الجاد]

اشتقتها ! هذه المرأة التي لم أعد أعرف قرابتي بها، فأصبحت أنتسب إلى قدميها.
هي ذي. وأنا خائف، إن أطلت النظر إلى العرق اللامع على عري ظهرها، أن يصعقني تيّار الأنوثة.
هي أشهى، هكذا. كإمرأة تمضي مُولِيةً ظهرها، تمنحك فرصة تصوّرها، تتركك مشتعلًا بمسافة مستحيلها.
( عابر سرير )

____________<<<<

ناقم ب شدة.. ساخط أنا ع كل شيئ..
حاقد ع كل هذا الجحيم الذي بلفني..!@
أقف ع حافة الجنون..!!
لِما تذكرت فجأة رسائل غادة السمان ل غساان..؟!
لِما.. كل هذا الألم ل كلمات الوغدة أحلام..!!
أ لا نهاية ل كل هذا..؟؟؟؟
تباااااا ب حجم زيف المشاعر.. و الجنون والبلاهة والعته و كل سودويتك..تبااااا....

 

[الرومنسي الجاد]

ثم لِما أنا هنا..!! لست أدري..!!
تباااااا..

 

[الرومنسي الجاد]

نزحلق وصايي راها 13%

 

[الرومنسي الجاد]

تؤرقني فكرة.. انتحار..!!

تعلّقت.. ف أنهيتُ فرصتي قي الموت..!!
أما الآن.. لا أجرأ حتى ع النظر الى وجهي في المرآة......
فعلا.. الحياة والموت.. لا يأتيان إلا مرّة واحدة..!!
أُكابد ل أغفو.. دون جدوى..
تسرقني الظلمة ل لحظة..
ثم أصحو من آلام أسناني المخرومة هه
أحادث حماقاتي القديمة..
ف ترفضني همسات أطياف تأبى أن تغادر شُرفتي..
ف تباااا..... ل كل الاوغاد النِّيام..!!
والمجد ل المجانين.. ل الاوغاد.. ل المصابين ب الفُصام.. والأرق.. و لكل من نالت منهم الكآبة....

 

[الرومنسي الجاد]

ب رغم استهلاكي اعمالا ظلامية كثيرة جدا آخر الشهر سواءا كانت فنا من العصر الفكتوري او سينما او كل ما له علاقة ب الخوف والظلام والاشباح والارواح الشريرة واللعنات والشياطين والفيزياء والفلك والسحر.....
لا تزال مآذن الصباح تصيبني بالرعب.. أسمع صدى همس يخفق في معابدي.....
لَكم يبدو الموت.. مزحةً..!! تبا...

 

[الرومنسي الجاد]

I'am alive..!!
مرحبا ب الأرق.. تعال نربك المحظور..
عُدْتَ باكرا من الغياب..
وأنا.. اعيد ترتيب الوقت.. والهراء..!!
ومعا..
ننفخ روحا في ليالينا القبيحة..
تبااا.......

 

[الرومنسي الجاد]

أنهيت فيلم talk to me قبل دقائق..
رافقني صخب الرياح.. و ومضات البرق التي ترسم أشياءا ما ع شرفتي..!!
لم يكن مرعبا.. رغم أنه آخر أعمال ال2023..
هزلي.. ل حد ما..
قصته غريبة.. واحداثه تكاد تكون قليلة..
في ركن ما من ذاكرتي.. لم يغادرني مشهد عبقري كان الاستثناء الواحد..
مخيف.. و واقعي حد الذعر..!!
يصف عالما آخر ل عذابات طِفل بين الأرواح التي ترفض تحريره..
شر.. و دماء.. وصرخات...لكم تشبه كوابيسي..!!
انتهى الفلم سريعا..
بعد أكثر من ساعة ونصف من الملل..
تظهر البطلة "الضحية" وهي تمد يدها ل النفاذ ب شكل عكسي..
ل تكتشف ب شكل تلقائي عودتها الأولى ل الحياة..
حقا.. لكم يبدو الموت مزحة ثقيلة..... تبا......

 

[الرومنسي الجاد]

 

[الرومنسي الجاد]

ثم فقدت الاحساسب الحياة.. والوقت..
وأصبحت الفرصة في غفوة قصيرة حلما قديما..
أما الموت.. لايزال يرفضني.. مجبول ع تمل مزحاته الغبية التي لاتنتهي.. أسبوعين ألم أسنان.. أسبوع حمى شديدة ونزلات برد.. أما الآن يوشك أن يكون أسبوعا آخر من آلام في الأذن..!!
فعلا.. كم هي الحياة وغدة.. تكاد تصنع مني فان كوخ آخر.. بدأت أفكر ب جدية في قطع أذني.. جعلتني كل تجاربي وخيباتي أستوعب ما دفع به ل أمر كذاك.. حتما لم يكن مجنونا..
في الحقيقة.. المرة الاولى التي يُبدي بها ابن الانسان استعداه في قطع أوّل عضو يعيقه في حياته الطبيعية من جسه.. لهو أمر حتمي ل النجاة..!!
ك حالي.. أبقيت ع قلب وغد يرفض ال.....
تبا... تبااا ل كل النيام.. ول كل من ينعمون ب صحة جيدة.. تباااا ل الساسة.. تبا ل الجنيرال توماس هيرلي كبير خبرااء معهد الدراسات الاستراتيجية العسكرية ل حرب العصابات الذي أبيد آخر الساعات في محرقة الدبابات.. تبااا له ب حجم الدماء التي غرق بها ب حرب العراق والافغان.. ثم تبا لي مرة أخرى.. تبااا×1000000

 

[الرومنسي الجاد]

عقلية الناس ملاح متجيب والوو..
حقيقة..
كذلك ذهنية الحشد.. ل أن الأولى ان لم تفترض توحدا تاما.. ف هو هدر ل الوقت.. والعواطف.. هدر يوشك أن يكون قتلا صريحا..
لكن لبأس.. يعتاد المرئ غباءه في الأخيرر..
أليس من الجميل.. أن تبقى كل أفكاري وهواجسي حبيسة جمجمتي العظمية الفارغة.. وتبقى مشاىعري التي غارت اوطاني.. أسيرة 25 عظمة ملتوية أسفل الأولى ب قليل..!!
تبااااااا.....

 

[الرومنسي الجاد]

دافنشي كان صريحا جدا.. اذ لايمكن فعلا.. أن يكون ل المرئ اتقان أصغر أو اكبر.. من اتقان نفسه..!!
تبااا..

 

[الرومنسي الجاد]

ال1:30
ربما يكفي..
نجحت في إنهاء 3أطباق من الحو والمر والحار فعلا..!!
قد تكفي ل اصطناع تهيّج في عضو ما أتمنى أن يكون الكبد هذه المرة.. لم أكن محضوظا من قبل ولم تسمح لي الفرصة ل تجربة هذه الآلام..!!
تبااا....

 

[الرومنسي الجاد]

بدت ك ليلة ملائمة ل نشر بعض أكداس الهراء..
أكداس!! أظنه وصفا هرائيا كذلك..!!
اذ لم توجد فعلا وِحدة صريحة ل قياس حجم الهراء من قبل.. رغم أن الهراء يخضع هو الآخر ل عامل الزمن.. اممممممممم ماذا لو كان عنصرا ذريا.. أوووو أنزيما ما ل أنه يستحيل أن يكون بروتينا... الخرطي وما دااار.......

 

[الرومنسي الجاد]

راك تيماجيني تدخل عند عمي اعمر "ماريو" وتقولو اعطيني زوج هراء وقرطصهم بيااا ف الكاغط الله يحفظك عميمي... وزيد ديرهم في بورسة كحلة خااااااه يخرج السطايفي تع ال72 الذي بداخله ويبدا يعررررش