1
- الأوسمة
- 52
ليسَ لابن آدمَ قدرٌ بمشيئتهْ .. فكلُ شيئٍ بقدرِ الرحمنِ وإنْ أَبَيْتَ ..
فكلُ الورى مَسَاعِيهِ مُدبّرةٌ .. والموتُ مَقْدورٌ وإنْ حَسِرْتَ ..
فلاَ شيئٌ ينفعُ المرءُ وإنْ سَعى .. فليسَ مِنْ سَعيهِ نفعٌ إلاّ ما حَصَدْتَ ..
فبادرْ بالأعمالِ والتكنْ خالصةً .. فلا يَنفعُ منَ الأعمالِ إلاّ ما جَنَيْتَ ..
الموتُ يطْلُبُنَا ؛ والدَهْرُ قاصرةٌ .. فليسَ في الوُجُودِ مَنْ يبقى وإنْ سَعْيْتَ ..
ماتَ أبي وكلناَ مَيّتٌ .. فاعملْ بالصالحاتِ فَلهَا بَقَيْتَ ..
وجاهدِ النفسَ وكنْ لهاَ عاصيةً .. وخالفِ الشيطانَ فلاَ نَدِمْتَ ..
ونرجوهُ العظيمَ نَسماتُ رحْمتِهْ .. نسْعَدْ بهَا في دارِ خُلْدٍ وما نَعِمْتَ ..
ونسألهُ ثباتَ عَزْمٍ خالدٌ .. وذاكِروهُ بلا مَللٍ وما مَلِلْتَ ..
ونصلي صلاةً دائمةً على نبيّناَ .. ونرجوا بهاَ شفاعةً في الدارينِ فلا نَكِبْتَ ..
فكلُ الورى مَسَاعِيهِ مُدبّرةٌ .. والموتُ مَقْدورٌ وإنْ حَسِرْتَ ..
فلاَ شيئٌ ينفعُ المرءُ وإنْ سَعى .. فليسَ مِنْ سَعيهِ نفعٌ إلاّ ما حَصَدْتَ ..
فبادرْ بالأعمالِ والتكنْ خالصةً .. فلا يَنفعُ منَ الأعمالِ إلاّ ما جَنَيْتَ ..
الموتُ يطْلُبُنَا ؛ والدَهْرُ قاصرةٌ .. فليسَ في الوُجُودِ مَنْ يبقى وإنْ سَعْيْتَ ..
ماتَ أبي وكلناَ مَيّتٌ .. فاعملْ بالصالحاتِ فَلهَا بَقَيْتَ ..
وجاهدِ النفسَ وكنْ لهاَ عاصيةً .. وخالفِ الشيطانَ فلاَ نَدِمْتَ ..
ونرجوهُ العظيمَ نَسماتُ رحْمتِهْ .. نسْعَدْ بهَا في دارِ خُلْدٍ وما نَعِمْتَ ..
ونسألهُ ثباتَ عَزْمٍ خالدٌ .. وذاكِروهُ بلا مَللٍ وما مَلِلْتَ ..
ونصلي صلاةً دائمةً على نبيّناَ .. ونرجوا بهاَ شفاعةً في الدارينِ فلا نَكِبْتَ ..
