دراما الحب والعلاقات، الكذبة الجميلة

[ذكريات]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
هذه مقالتي الأخيرة أشاركها معكم في المنتدى وأتمنى رأيكم فيها بصراحة وتسليط الضوء عن أشياء غفلت عنها ربما تكون أفكارا لمقالة مكملة للموضوع وإنتقاداتكم من أجل الكتابة أفضل في الأيام المقبلة بإذن الله وشكرا للمارين من هنا

دراما الحب والعلاقات.. الكذبة الجميلة • زد

كثير من الأشياء نجهلها في الواقع ولكننا نعرفها من خلال التلفاز كالصحراء والبراكين، المحيطات وما تحتويه والحيوانات المفترسة

ziid.net

 

[السها]

المقالة لابأس بها و موضوعها مميز ايضا و قد تم التطرق الى اقصى ما يمكن الوصول اليه ...جيد ان يكون لك نفس لكتابة مقالة بهذا الحجم نصيحتي ان تقرئي لكتاب المقالة اكثر و اختلاف طرحها ليس لمذمة و لكن لاكتساب خبرة اكبر فالاضطلاع يقيك العثرات
موفقة حبيبتي

 

[الامين محمد]

لي عودة اخيتي
رجاء ذكريني بارسال اشارة

 

[إلياس]

المقالة ممتازة جدا و كثير و عليك المطالعة للتعلم فن المقالة و اتباع الخطوات المنهجية العلمية لكتابة المقالة
بارك الله فيك اختي على الموضوع الرائع

 

[ذكريات]

المقالة لابأس بها و موضوعها مميز ايضا و قد تم التطرق الى اقصى ما يمكن الوصول اليه ...جيد ان يكون لك نفس لكتابة مقالة بهذا الحجم نصيحتي ان تقرئي لكتاب المقالة اكثر و اختلاف طرحها ليس لمذمة و لكن لاكتساب خبرة اكبر فالاضطلاع يقيك العثرات
موفقة حبيبتي

شكرا حبيبتي على وجودك في صفحتي وقراءة المقال، لم أكتبه دفعة واحدة بل على شكل فقرات وجمعتها وأجريت عليها عدة تعديلات كالعادة فأحيانا أكتب لأيام متعددة في نفس الموضوع ويوم اخصصه لفرز الجمل القوية وربط الأفكار، ساحاول العمل بنصيحتك

 

[ذكريات]

لي عودة اخيتي
رجاء ذكريني بارسال اشارة

انتظر مرورك أخي @الامين محمد وأدعوك لقراءة مقالتي

 

[ذكريات]

المقالة ممتازة جدا و كثير و عليك المطالعة للتعلم فن المقالة و اتباع الخطوات المنهجية العلمية لكتابة المقالة
بارك الله فيك اختي على الموضوع الرائع

شكرا لك أخي الطيب إلياس، وشكرا على النصائح القيمة

 

[Andy_Delort]

/
العنوان جذاب

ربما لي عودة

موفقة اختي

 

[ذكريات]

/
العنوان جذاب

ربما لي عودة

موفقة اختي

شكرا على المرور من هنا، واهلا بك في اي وقت

 

[الامين محمد]

جميل ما خطت أناملك أخيتي
رسالة الاعلام عموما او الهدف تحقق بنسبة عالية
فما نراه من ـاثير المسلسلات التركية و الكورية بائن بينونة كبرى
على تصرفات هذا الجيل
حتى لا ندعي النرجسية حتى جيلنا كان يتأثر لكن ليس ألى هذا الحد
ربما بسبب قلة القنوات و البرامج
الامر اصبح تيار جارف لا يمكن ايقافه لكن يمكن مسايرته و تصحيح او توجيه
تأثيراته بالتربية و التوجيهان الصحيحان للجيل و بناء شخصية قوية للأبناء
حتى لا يتأثروا توجيهات بطرق مباشرة و اخرى غير مباشرة
فمثلا البنت أن وجدت أمها تتأثر و تقلد ما تشاهده فالبنت ستتأثر بدرجة أكبر
و العكس بالعكس هذا مثال واحد فقط
فالامر يستحق نقاشات

أنا لا اتابع المسلسلات لكن تواجدني في البيت في اوقات معينة
يجعل زوجتي تحدثني عن مسلسلها المفضل كمسلسل سليمان القانوني
و باب الحارة و حتى الليل و آخره ليحيى الفخراني و سنوات الضياع و غيرهم
تابعتهم معها من باب تشارك الوقت معها ـ فلم نعد نتأثر بل اصبحنا
نشاهد و في نفس الوقت نفكر فيما يراه شبابنا
و ما يرسل لهم من تأثيرات و رسايل مشفرة
ففي احد المسلسلات هناك لقطة تكررت بشكل كبير و بعدد كبير
و هي دعواتهم ان المسيح منقذهم و كانت كل الدعوات تنتهي بالاستجابة
فيشكرون المسيح على وقفته معاهم
بلغة عربية واضحة و في رسالة واضحة ان النجاة في هذا الدعاء

اذن هناك سم و خبث بين طيات هته الدراما ندعوا الله السلامة لشبابنا

 

[ذكريات]

جميل ما خطت أناملك أخيتي
رسالة الاعلام عموما او الهدف تحقق بنسبة عالية
فما نراه من ـاثير المسلسلات التركية و الكورية بائن بينونة كبرى
على تصرفات هذا الجيل
حتى لا ندعي النرجسية حتى جيلنا كان يتأثر لكن ليس ألى هذا الحد
ربما بسبب قلة القنوات و البرامج
الامر اصبح تيار جارف لا يمكن ايقافه لكن يمكن مسايرته و تصحيح او توجيه
تأثيراته بالتربية و التوجيهان الصحيحان للجيل و بناء شخصية قوية للأبناء
حتى لا يتأثروا توجيهات بطرق مباشرة و اخرى غير مباشرة
فمثلا البنت أن وجدت أمها تتأثر و تقلد ما تشاهده فالبنت ستتأثر بدرجة أكبر
و العكس بالعكس هذا مثال واحد فقط
فالامر يستحق نقاشات

أنا لا اتابع المسلسلات لكن تواجدني في البيت في اوقات معينة
يجعل زوجتي تحدثني عن مسلسلها المفضل كمسلسل سليمان القانوني
و باب الحارة و حتى الليل و آخره ليحيى الفخراني و سنوات الضياع و غيرهم
تابعتهم معها من باب تشارك الوقت معها ـ فلم نعد نتأثر بل اصبحنا
نشاهد و في نفس الوقت نفكر فيما يراه شبابنا
و ما يرسل لهم من تأثيرات و رسايل مشفرة
ففي احد المسلسلات هناك لقطة تكررت بشكل كبير و بعدد كبير
و هي دعواتهم ان المسيح منقذهم و كانت كل الدعوات تنتهي بالاستجابة
فيشكرون المسيح على وقفته معاهم
بلغة عربية واضحة و في رسالة واضحة ان النجاة في هذا الدعاء

اذن هناك سم و خبث بين طيات هته الدراما ندعوا الله السلامة لشبابنا

هم ينشرون ثقافتهم وما يؤمنون به، ونحن فقط متفرجون، والمشكلة أن كل العرب متأثرون بالدراما التركية خاصة وحتى بعض الأعمال العربية صارت مقلدة لهذه الأخيرة أو للأفلام الأمريكية المليئة بالأكشن شيء محزن ومؤسف ان ينشأ ابناءنا متأثرون بهذه الأمور والثقافة الدخيلة، واتمنى بصدق أن يزيد عدد إنتاج دراما جزائرية ناجحة كولاد الحلال، وبابور اللوح، تحسها قريبة من الواقع او هي الواقع بحد ذاته، وأحببناها كثيرا وسلسلة عاشور العاشر وغيرها من الأعمال الناجحة، فجودة الإنتاج وكثرته تغني المتفرج عن إنتاج أجنبي أيا كانت جنسية الأعمال، ولكن تكون تعالج قضايا إجتماعية بنفس الروح، وتساهم في زيادة وعي فئة الشباب فالإنتاج الوطني يكاد يكون منعدم

 

[أبو عاتكة]

أعجبتني مقالتك الاخت ذكريات خاصة أنك استعملت الذاتية في سرد تجربة متابعة برامج التلفاز وما ينطوي عليه من فوائد ومفاسد بحيث أنو القارئ يحس أنه و صاحب المقالة جليسان في نفس المكان .
تدرجتي في عرض وتحليل الموضوع او الظاهرة بشكل سهل وسلسل اصلا هذا الموضوع شائك ومتشعب وقد احسنتي اختصاره وتحديد فقراته المهمة .
اما الخاتمة وخلاصة الكلام تجعل القارئ ييحاول الاجابة على الاسئلة والاستفسارات التي طرحتيها رغم انها كثيرة هههه على واحد فنيان.

اقتبست الخلاصة : شعرت في أماكن انو يوجد انفصال او عقبة كيما نقولو ( دودانة ) اتحدث عن نفسي ممكن القراء الاخرين عندهم عادية. ساعلمها بالاحمر

فلسفة الحب شائكة ومعقدة و×كل ( اظهار التشديد ) يفسرها حسب معتقداته واحتياجاته، مع ذلك يبقى الكنز الوحيد الذي يحاول كل شخص البحث عنه وإيجاده × وهذه الأعمال تصيب نقطة الضعف ( للقارئ البسيط كأنهما شطرين من مقالين منفصلين) ، فتجعل المرء غير راض بالموجود ويبحث دائما عن المفقود في دروب الكذبة الجميلة لفنانون يتجملون بالحب.

واعذريني ممكن نكون غالط وبزاف ثاني في الدودان.

لكن عموما المقال جيد منظم ومقنع وملهم هو يبان في الهاتف طويل لكن في الجهاز مقالة متوسطة.
نفتخر بتواجدك معنا في اللمة ويزيدنا فخرا مشاركتنا واطلاعنا على جديد ما تكتبين وساعة على ساعة تفكرينا بمقيل صغيور هنا.

 

[ذكريات]

أعجبتني مقالتك الاخت ذكريات خاصة أنك استعملت الذاتية في سرد تجربة متابعة برامج التلفاز وما ينطوي عليه من فوائد ومفاسد بحيث أنو القارئ يحس أنه و صاحب المقالة جليسان في نفس المكان .
تدرجتي في عرض وتحليل الموضوع او الظاهرة بشكل سهل وسلسل اصلا هذا الموضوع شائك ومتشعب وقد احسنتي اختصاره وتحديد فقراته المهمة .
اما الخاتمة وخلاصة الكلام تجعل القارئ ييحاول الاجابة على الاسئلة والاستفسارات التي طرحتيها رغم انها كثيرة هههه على واحد فنيان.

اقتبست الخلاصة : شعرت في أماكن انو يوجد انفصال او عقبة كيما نقولو ( دودانة ) اتحدث عن نفسي ممكن القراء الاخرين عندهم عادية. ساعلمها بالاحمر

فلسفة الحب شائكة ومعقدة و×كل ( اظهار التشديد ) يفسرها حسب معتقداته واحتياجاته، مع ذلك يبقى الكنز الوحيد الذي يحاول كل شخص البحث عنه وإيجاده × وهذه الأعمال تصيب نقطة الضعف ( للقارئ البسيط كأنهما شطرين من مقالين منفصلين) ، فتجعل المرء غير راض بالموجود ويبحث دائما عن المفقود في دروب الكذبة الجميلة لفنانون يتجملون بالحب.

واعذريني ممكن نكون غالط وبزاف ثاني في الدودان.

لكن عموما المقال جيد منظم ومقنع وملهم هو يبان في الهاتف طويل لكن في الجهاز مقالة متوسطة.
نفتخر بتواجدك معنا في اللمة ويزيدنا فخرا مشاركتنا واطلاعنا على جديد ما تكتبين وساعة على ساعة تفكرينا بمقيل صغيور هنا.

فلسفة الحب شائكة ومعقدة كنفوس البشر، فإحتياجات كل شخص في الحياة تختلف عن الآخر ومشاعر المرأة مختلفة عن مشاعر الرجل، لذا سآخذ أهم مثال: الحب الذي يجمع الزوجين ويجعل كل واحد منهما يمضي في درب الآخر، ليكملا معا مشوارا طويلا يمر بعدة منعطفات من البرود العاطفي والملل من الروتين وأعباء الحياة اليومية، وأشياء أخرى تعبث بالتفكير تحت تأثير وساوس الشيطان، ولأن المشاعر تغذت على هاته الأعمال كما ذكرت في شطر من المقالة الذي هو(. كثير من الأشياء نجهلها في الواقع ولكننا نعرفها من خلال التلفاز كالصحراء والبراكين، المحيطات وما تحتويه والحيوانات المفترسة…..ألخ وكذلك المشاعر والأحاسيس التي نحسها تتغذى على الأشياء التي نتلقاها، بالرغم من عدم مرورنا بمواقف شبيهة، فبمجرد رؤية موقف سرقة أو إعتداء يتشنج جسمنا، كما تتفاعل مشاعرنا مع اللقطات العاطفية بشدة وإن قارنا بين مشاعرنا ومشاعر أبناءنا فنلاحظ بوضوح أن مشاعرنا تغذت بالطيبة زمن الطيبة) يصبح المرء غير راض بالموجود ويبحث عن المفقود لأن عقله يكون مبرمجا على صورة معينة رسمها للحب، والدليل ما نلاحظه بكثرة من تصرفات غير مسؤولة لأشخاص راشدين ومتزوجين على مواقع التواصل، تصل لخراب البيوت أو تذمر وشكوى دائمين من أعمال يومية متعبة تصور حب الدراما نعمة وزواج الواقع أشغال شاقة مؤبدة، لأن الدراما لا تصور الحياة الحقيقية وما فيها من أعباء ومسؤوليات كما ذكرت في المقال فهنا يضيع المتفرج في متاهه الكذبة الجميلة لفنانون يتجملون بالحب،والكل مطلع على واقع الفنانين إلا من رحمهم الله وطالهم ستره, فهم من يدركون مرتبة المودة والرحمة، حيث يرتقي الحب فيها حين تسكن الزوجة لزوجها ويسكن الزوج لزوجته وتترجم مشاعرهما تصرفات بسيطة لا كلفة فيها، وحياتهما تكون ميسرة بفضل الله سبحانه وتعالى فهو الكنز الحقيقي في نظري، ولكل نظرته في الحياة وسبل تنقيبه على كنزه، أتمنى أن أكون وفقت في إيصال فكرتي لك
وشكرا على المرور الكريم الذي أسعدني، وسأسعد أكثر إن رشحت لي مواضيع معينة للكتابة فيها، ولتقديم الأفضل للمنتدى والتي تتماشى مع قراء اللمة الكرام، مي عجبتني حكاية الدودانة والألوان فكرتني بيامات الدراسة والتصحيح حبيتها بزافبلاك كاين دودانة، ومانتبهتلهاش أنا بالي حكيت كامل الي عندي وخلاص، ومن جيهة القراء يتعثرو فيها، الي صاب دودانة وكانش حاجة راني ناسيتها يقولي عليها نزيدها مرة أخرى إنشاء الله

 

[أبو عاتكة]

فلسفة الحب شائكة ومعقدة كنفوس البشر، فإحتياجات كل شخص في الحياة تختلف عن الآخر ومشاعر المرأة مختلفة عن مشاعر الرجل، لذا سآخذ أهم مثال: الحب الذي يجمع الزوجين ويجعل كل واحد منهما يمضي في درب الآخر، ليكملا معا مشوارا طويلا يمر بعدة منعطفات من البرود العاطفي والملل من الروتين وأعباء الحياة اليومية، وأشياء أخرى تعبث بالتفكير تحت تأثير وساوس الشيطان، ولأن المشاعر تغذت على هاته الأعمال كما ذكرت في شطر من المقالة الذي هو(. كثير من الأشياء نجهلها في الواقع ولكننا نعرفها من خلال التلفاز كالصحراء والبراكين، المحيطات وما تحتويه والحيوانات المفترسة…..ألخ وكذلك المشاعر والأحاسيس التي نحسها تتغذى على الأشياء التي نتلقاها، بالرغم من عدم مرورنا بمواقف شبيهة، فبمجرد رؤية موقف سرقة أو إعتداء يتشنج جسمنا، كما تتفاعل مشاعرنا مع اللقطات العاطفية بشدة وإن قارنا بين مشاعرنا ومشاعر أبناءنا فنلاحظ بوضوح أن مشاعرنا تغذت بالطيبة زمن الطيبة) يصبح المرء غير راض بالموجود ويبحث عن المفقود لأن عقله يكون مبرمجا على صورة معينة رسمها للحب، والدليل ما نلاحظه بكثرة من تصرفات غير مسؤولة لأشخاص راشدين ومتزوجين على مواقع التواصل، تصل لخراب البيوت أو تذمر وشكوى دائمين من أعمال يومية متعبة تصور حب الدراما نعمة وزواج الواقع أشغال شاقة مؤبدة، لأن الدراما لا تصور الحياة الحقيقية وما فيها من أعباء ومسؤوليات كما ذكرت في المقال فهنا يضيع المتفرج في متاهه الكذبة الجميلة لفنانون يتجملون بالحب،والكل مطلع على واقع الفنانين إلا من رحمهم الله وطالهم ستره, فهم من يدركون مرتبة المودة والرحمة، حيث يرتقي الحب فيها حين تسكن الزوجة لزوجها ويسكن الزوج لزوجته وتترجم مشاعرهما تصرفات بسيطة لا كلفة فيها، وحياتهما تكون ميسرة بفضل الله سبحانه وتعالى فهو الكنز الحقيقي في نظري، ولكل نظرته في الحياة وسبل تنقيبه على كنزه، أتمنى أن أكون وفقت في إيصال فكرتي لك
وشكرا على المرور الكريم الذي أسعدني، وسأسعد أكثر إن رشحت لي مواضيع معينة للكتابة فيها، ولتقديم الأفضل للمنتدى والتي تتماشى مع قراء اللمة الكرام، مي عجبتني حكاية الدودانة والألوان فكرتني بيامات الدراسة والتصحيح حبيتها بزافبلاك كاين دودانة، ومانتبهتلهاش أنا بالي حكيت كامل الي عندي وخلاص، ومن جيهة القراء يتعثرو فيها، الي صاب دودانة وكانش حاجة راني ناسيتها يقولي عليها نزيدها مرة أخرى إنشاء الله

الفكرة كانت واصلة وزادت وصلت اختي ذكريات بارك الله فيك انا متفق معك تماما على طول الخط ولاننا ربما من الجيل المعاصر لجيلين مختلفين فاننا شهود هذا الزمان ولنا الحق في الحكم على الأحداث والظواهر المستجدة أو على الأقل تحليلها وتبيان الفوارق والتوافق.
أكيد سأسعد وأتشرف باقتراح مواضيع وأول ماخطر ببالي موضوع سأرسله لك يا إما تكتبي عليه أو نكتب عليه أنا .

 

[بدر شاكر]

اخت ذكريات مقاله جميله في محتواها العام
والرساله الموجهه لي القاري وفعلا نحن الان في عصور نشكو غياب النص الناجح لدراما والرساله الصحيحه المطلوبه التي تعالج المجتمع فسابقا كانت الدراما رساله ودروس
للحياه وواقعها وما يمر به لانسان من مواقف
ومحن وكيف تعالج ذلك الان اختلفت كثيرا في غياب النص الناجح والفكره المطلوبه المميزه