bouchra bouchra
:: عضو منتسِب ::
السلام عليكم حبيت ندي رايكم وترشدوني ني حابة ندير لجلباب بصح ني خايفة نندم عليه وشكرا
نصيحة في سبيل الله
- كاتب الموضوع bouchra bouchra
- تاريخ النشر
2
- الأوسمة
- 26
وعليكم السلام ورحمة الله
بما انك مقتنعة بيه وعندك رغبة فيه توكلي على ربي و باذن الله ما تندميش.
واحسن حاجه في مظهر المراة المسلمة هي لما تكون لابسة لباس شرعي واللباس الشرعي يزيد من مكانة المراة واحترامها و ياسر ناس تتمنى انو بناتهم و زوجاتهم يكونو باللباس هذا.
وتفكيرك في خطوة كيما هاذي دليل على انك مولات خير
والخطوة هاذي تزيد تثبتك اكثر في الدين توكلي على ربي و ماتندميش
بما انك مقتنعة بيه وعندك رغبة فيه توكلي على ربي و باذن الله ما تندميش.
واحسن حاجه في مظهر المراة المسلمة هي لما تكون لابسة لباس شرعي واللباس الشرعي يزيد من مكانة المراة واحترامها و ياسر ناس تتمنى انو بناتهم و زوجاتهم يكونو باللباس هذا.
وتفكيرك في خطوة كيما هاذي دليل على انك مولات خير
والخطوة هاذي تزيد تثبتك اكثر في الدين توكلي على ربي و ماتندميش
السلام عليكم.
عليك اولا استيعاب ان الالتزام بالجلباب ليس فكرة تخضع بالضرورة للندم كالافكار الاخرى مثلا شراء شيء او اكتساب شيء.
الناس فقط واللي لاعبينها متقدمين و حابين يعيشو عقلية أوروبية في جسم عربي يدين بالاسلام بالفطرة وهوما لو تنطق جلودهم للعنت تقليدهم الاعمى وتقمصهم أدوار غيرهم والتعلق بهوية وثقافة لا يفقهها حتى اصحابها متخبطين في أوضاع اختاروها بكذبة سموها الحرية والتحضر.
هؤلاء الناس جعلو هذا الواجب والفريضة محصور ومرتبط ذهنيا في الشعور بالندم وتربو على ذلك وكأن الفتاة كانت قبله تعيش في عالم مثالي ورائع وحرية ولا في الاحلام. بمجرد تطرح فكرة الحجاب حتى تطرح معها فكرة الندم، لماذا ؟ لانهم واقعين تحت غسيل المخ من طرف الفيديوهات والصور والمسلسلات والاعلام والمشاهير الذي جعل من فتاة مسلمة تقع في خيار تحس بأنه مصيري وتعطيه فوق حجمه الطبيعي وتدخل متاهة الاختيار بين الاراء الرافضة مجهولة ومتعددة الهوية ( المقلدة لمختلف الثقافات ) والاراء الداعمة معروفة ومحدة الهوية ( الملتزمة بهوية الاسلام )
وكأنها كانت بدون دين ودخلت للاسلام لاول مرة، وحتى الاجنبيات ورغم محيطهم الفاضح وثقافتهم المتحررة من كل شيء الا انهم بمجرد اقتناعهم بما هو أهم وهو الدين مباشرة نجدهم يلتزمون طواعية بالحجاب كأمر طبيعي لا خيار فيه ولا افكار عن الندم أو الخوف من التخلي عن واقعهم السابق.
القضية قضية تتعلق بالاكتمال بمعنى تصل الفتاة الى مرحلة عمرية كالبرعم يصير زهرة وليكتمل جمال هذه الزهرة عليها أن تصان من المحيط العفن والظواهر السيئة فتصون الفتاة جسمها بالستر لليكتمل جمالها الاخلاقي في شخصيتها باكتمال جمالها الظاهري المتمثل في حجابها.
باختصار وبالدارجة ماشي رايحة تدخلي للاسلام لاول مرة وخايفة من خذلان صديقاتك أو تنكر والداك او العائلة كيما يصير للاجنبيات ورغم ذلك يلتزمون بالحجاب لانه قضية هوية الفتاة المسلمة.
انتي مسلمة بالفطرة وعائلتك مسلمة وكل محيطك مسلم يبقالك فقط بعض الصديقات والاقارب الاوروجزائريات هاذوك ماراحش يعجبهم ولا شيء يتعلق بالالتزام والانتماء لهوية وحيدة. تلبسي هندي يقولك نحبو التركي تلبسي التركي يقلك نحبو المكسيكي تلبسي المكسيكي يقلك نحبو قفطان بلادي وهكذا من هوية لهوية حتى يطيحو في الهاوية.
روحي اختي او بنتي البسي الجلباب كيما تحبي ارضاء لله ولنفسك بينك بين ربي ولا أحد يستطيع ان يشعرك بالندم والخوف لأنو ببساطة ( ماهيش حاجتوا وما تخصوش ) واللي ضاقت روحو يبدع في نفسوا
وخليهم هوما اللي قالولك تندمي في عالم المشاهير وحفلات هوليوود وشواطئ ميامي ومعارض الموديلات اللي كل يوم معروضين عليها في البورطابل والتيكتوك
اديها قاعدة اذا اخترت شيئا يرضي الله فلا يهمك من لا يرضاه
عليك اولا استيعاب ان الالتزام بالجلباب ليس فكرة تخضع بالضرورة للندم كالافكار الاخرى مثلا شراء شيء او اكتساب شيء.
الناس فقط واللي لاعبينها متقدمين و حابين يعيشو عقلية أوروبية في جسم عربي يدين بالاسلام بالفطرة وهوما لو تنطق جلودهم للعنت تقليدهم الاعمى وتقمصهم أدوار غيرهم والتعلق بهوية وثقافة لا يفقهها حتى اصحابها متخبطين في أوضاع اختاروها بكذبة سموها الحرية والتحضر.
هؤلاء الناس جعلو هذا الواجب والفريضة محصور ومرتبط ذهنيا في الشعور بالندم وتربو على ذلك وكأن الفتاة كانت قبله تعيش في عالم مثالي ورائع وحرية ولا في الاحلام. بمجرد تطرح فكرة الحجاب حتى تطرح معها فكرة الندم، لماذا ؟ لانهم واقعين تحت غسيل المخ من طرف الفيديوهات والصور والمسلسلات والاعلام والمشاهير الذي جعل من فتاة مسلمة تقع في خيار تحس بأنه مصيري وتعطيه فوق حجمه الطبيعي وتدخل متاهة الاختيار بين الاراء الرافضة مجهولة ومتعددة الهوية ( المقلدة لمختلف الثقافات ) والاراء الداعمة معروفة ومحدة الهوية ( الملتزمة بهوية الاسلام )
وكأنها كانت بدون دين ودخلت للاسلام لاول مرة، وحتى الاجنبيات ورغم محيطهم الفاضح وثقافتهم المتحررة من كل شيء الا انهم بمجرد اقتناعهم بما هو أهم وهو الدين مباشرة نجدهم يلتزمون طواعية بالحجاب كأمر طبيعي لا خيار فيه ولا افكار عن الندم أو الخوف من التخلي عن واقعهم السابق.
القضية قضية تتعلق بالاكتمال بمعنى تصل الفتاة الى مرحلة عمرية كالبرعم يصير زهرة وليكتمل جمال هذه الزهرة عليها أن تصان من المحيط العفن والظواهر السيئة فتصون الفتاة جسمها بالستر لليكتمل جمالها الاخلاقي في شخصيتها باكتمال جمالها الظاهري المتمثل في حجابها.
باختصار وبالدارجة ماشي رايحة تدخلي للاسلام لاول مرة وخايفة من خذلان صديقاتك أو تنكر والداك او العائلة كيما يصير للاجنبيات ورغم ذلك يلتزمون بالحجاب لانه قضية هوية الفتاة المسلمة.
انتي مسلمة بالفطرة وعائلتك مسلمة وكل محيطك مسلم يبقالك فقط بعض الصديقات والاقارب الاوروجزائريات هاذوك ماراحش يعجبهم ولا شيء يتعلق بالالتزام والانتماء لهوية وحيدة. تلبسي هندي يقولك نحبو التركي تلبسي التركي يقلك نحبو المكسيكي تلبسي المكسيكي يقلك نحبو قفطان بلادي وهكذا من هوية لهوية حتى يطيحو في الهاوية.
روحي اختي او بنتي البسي الجلباب كيما تحبي ارضاء لله ولنفسك بينك بين ربي ولا أحد يستطيع ان يشعرك بالندم والخوف لأنو ببساطة ( ماهيش حاجتوا وما تخصوش ) واللي ضاقت روحو يبدع في نفسوا
وخليهم هوما اللي قالولك تندمي في عالم المشاهير وحفلات هوليوود وشواطئ ميامي ومعارض الموديلات اللي كل يوم معروضين عليها في البورطابل والتيكتوك
اديها قاعدة اذا اخترت شيئا يرضي الله فلا يهمك من لا يرضاه
3
- الأوسمة
- 52
الحجاب واجب و سترة للفتاة و زينة و جمال
ربي يعينك و يثبتك
ربي يعينك و يثبتك
1
- الأوسمة
- 52
هذا واجب عليك و هو سترة و عفاف لك ربي يثبتك ان شاء الله
- الوظيفة
- CpnB
- الجنس
- أنثى
- الأوسمة
- 71
