1
- الأوسمة
- 52
لا تجعل حياتك مكشوفة لأحد
الحسد لا يأتيك إلا من دخل بيتك وعرف ماعندك
لا يستطيع احد سرقتك الا من يعرف تفاصيل بيتك
لا احد يستطيع افشال مشاريعك الا من قصصت لهُ
سرك اسيرك ما ان تكلمت بهُ الا وصرت اسيره
هناك من يحاول افشالك عن طريقة نصيحة حسودة
لا احد يستطيع ان يكيد لعائلتك الا من كان كثير الدخول لبيتك
لا احد يعرف نقاط ضعفك الا من عاشرك
لكل عزيز عزيز فلا تتوقع ان هناك من يحفظ سرك وانت بنفسك لم تستطيع الحفاظ عليه
انا هنا لا اقصد ان تقطع تواصلك مع الناس لا ابداً ، بل يجب ان تضع حدود وان لا يتعدا الامر تلك الحدود الموضوعة ، وان لا تكشف حياتك لأحد ، لأن الناس لا تعرفهم متى يتغيرون فجأة ..
وبعد ان كانوا اكثر الناس راحة لقلبك ونفسك سيكونوا اكثر الناس خوفاً منهم لأنك سلمت نفسك واسرارك ونقاط ضعفك لهم في يومٍ ما ،
سرك اجعلهُ اسيرك ، وبيتك اجعلهُ عصي ولا تدخل احد للأختلاط مع عائلتك مهما كانت القرابة ، ولا تسرد اسرار منزلك لأي احد ، ولا تطلب نصيحة احد ان كنت واثقاً من النجاح ،
ولا تجعل فرحة تدخل قلبك تهب ما تملك ولا حزنًا يجعلك تهذري بما تملك . تحكم بلسانك وقت الغضب ، وتحكم بكرمك وقت فرحك ، وفكر بالبعيد واترك القريب ،
مجرد نصيحة.
الحسد لا يأتيك إلا من دخل بيتك وعرف ماعندك
لا يستطيع احد سرقتك الا من يعرف تفاصيل بيتك
لا احد يستطيع افشال مشاريعك الا من قصصت لهُ
سرك اسيرك ما ان تكلمت بهُ الا وصرت اسيره
هناك من يحاول افشالك عن طريقة نصيحة حسودة
لا احد يستطيع ان يكيد لعائلتك الا من كان كثير الدخول لبيتك
لا احد يعرف نقاط ضعفك الا من عاشرك
لكل عزيز عزيز فلا تتوقع ان هناك من يحفظ سرك وانت بنفسك لم تستطيع الحفاظ عليه
انا هنا لا اقصد ان تقطع تواصلك مع الناس لا ابداً ، بل يجب ان تضع حدود وان لا يتعدا الامر تلك الحدود الموضوعة ، وان لا تكشف حياتك لأحد ، لأن الناس لا تعرفهم متى يتغيرون فجأة ..
وبعد ان كانوا اكثر الناس راحة لقلبك ونفسك سيكونوا اكثر الناس خوفاً منهم لأنك سلمت نفسك واسرارك ونقاط ضعفك لهم في يومٍ ما ،
سرك اجعلهُ اسيرك ، وبيتك اجعلهُ عصي ولا تدخل احد للأختلاط مع عائلتك مهما كانت القرابة ، ولا تسرد اسرار منزلك لأي احد ، ولا تطلب نصيحة احد ان كنت واثقاً من النجاح ،
ولا تجعل فرحة تدخل قلبك تهب ما تملك ولا حزنًا يجعلك تهذري بما تملك . تحكم بلسانك وقت الغضب ، وتحكم بكرمك وقت فرحك ، وفكر بالبعيد واترك القريب ،
مجرد نصيحة.
