1
- الأوسمة
- 54
كيف يعرف النبي ﷺ أُمَّته يوم القيامة ؟
.
قال النبي ﷺ : «أنا أَول من يُؤذَن له بالسجود يوم القيامة...
فأعرف أُمّتي من بين الأمم،
فقال رجل: يا رسول الله، كيف تعرف أُمّتَك من بين الأُمم فيما بين نوح إلى أُمّتِك؟
قال: «هُم غُرٌ محجلون من أثر الوضوء،
وأعرفهم أنهم يؤتون كتبهم بأيمانهم،
وأعرفهم يسعى بين أيديهم ذريتهم»
.
وفي رواية: «وأعرفهم بسيماهم في وجوههم من أَثَرِ السجود».
.
وفي رواية «وأعرفهم بنورهم يَسعى بين أيديهم" رواه أحمد.
.
وفي رواية عند مسلم : قال النبيﷺ: «نعم لكم سِيما ليست لأحد غيركم تردون عليَّ غرًا محجلين من آثار الوضوء»
.
اللهم إنّا نسألك الجَنّة وما قرّب إليها من قول وعمل، ونعوذ بِك من النار وما قرّب إليها من قول وعمل.
.
قال النبي ﷺ : «أنا أَول من يُؤذَن له بالسجود يوم القيامة...
فأعرف أُمّتي من بين الأمم،
فقال رجل: يا رسول الله، كيف تعرف أُمّتَك من بين الأُمم فيما بين نوح إلى أُمّتِك؟
قال: «هُم غُرٌ محجلون من أثر الوضوء،
وأعرفهم أنهم يؤتون كتبهم بأيمانهم،
وأعرفهم يسعى بين أيديهم ذريتهم»
.
وفي رواية: «وأعرفهم بسيماهم في وجوههم من أَثَرِ السجود».
.
وفي رواية «وأعرفهم بنورهم يَسعى بين أيديهم" رواه أحمد.
.
وفي رواية عند مسلم : قال النبيﷺ: «نعم لكم سِيما ليست لأحد غيركم تردون عليَّ غرًا محجلين من آثار الوضوء»
.
اللهم إنّا نسألك الجَنّة وما قرّب إليها من قول وعمل، ونعوذ بِك من النار وما قرّب إليها من قول وعمل.
