لعبة: كوّن قصة من أربع كلمات!

[ام أمينة]

وسط الغابة
وقف الطفل على الجسر
يراقب ظله المنعكس على الماء
........​

 

[لمعانُ الأحداق]

مشاركة ثانية :

سأل الطفل ظله : " هل تخاف الغابة مثلي ؟ "
لم يتلقَّ جوابا
راح يتحدى خوفه، وعَبَر الجسر الخشبي نحوها
كمن يعبُر من الخوف إلى الحنين ..​

 

[يوسےفے]

على جسر متهالك في قلب الغابة،
يمشي طفل بلا ظل،ويهيم خلفه ظل بلا جسد،
كأنهما روحان من بعدين مختلفين،استأنستا ببعضهما فتشاركا وحدتهما في عالم لا يفهمهما.​

 

[يوسےفے]

مشاركة أخرى

في عمق الغابة الكثيفة،
يصمد جسر يحمل قصص العابرين،
وجدت رسالة طفل تقول:
"كل من مر ترك ظله خلفه،
و الظلال تبقى تروي قصة الرحيل"​

 

[أبو خديجة]

تعبير نتاع واحد حابس سنة 6


في يوم صيفي حار كان هناك طفل عائد إلى المنزل، عبر الجسر ثم شاهد غابة فذهب إليها و إستلقى تحت ظلالها

 

[ام أمينة]

مشاركتي الثانية :

وسط الغابة الهادئة عبَر الطفل الجسر تحت الظلال الناعمة
هناك إنتظرته زهرة بيضاء و كأنها كانت تعرف أنه سيأتي
........
​

 

[لمعانُ الأحداق]

يبدو أن المؤلف أبو منسي قد نَسانا .. ​

 

[أبو عاتكة]

يبدو أن المؤلف أبو منسي قد نَسانا .. ​

ممكن ههه
ينتظر مشاركات ومحاولات جديدة ومستمرة حتى يختار الافضل.

 

[أبو عاتكة]

تحدي طارئ

سنزيد من حدة صعوبة ربط الكلمات المختارة لهذا العدد ولان جل المحاولات من طرفكم كانت متشابهة في استخداماتها
هذا التحدي سيفصل بينها جميعا وهو كالاتي:

من يتمكن من انشاء نص لا يحتوي على الرابط المبتذل بين [ الجسر والمشي او الوقوف او العبور] الذي لجئ اليه الجميع

 

[يوسےفے]

تحدي طارئ

سنزيد من حدة صعوبة ربط الكلمات المختارة لهذا العدد ولان جل المحاولات من طرفكم كانت متشابهة في استخداماتها
هذا التحدي سيفصل بينها جميعا وهو كالاتي:

من يتمكن من انشاء نص لا يحتوي على الرابط المبتذل بين [ الجسر والمشي او الوقوف او العبور] الذي لجئ اليه الجميع

في عمق الغابة، جلس طفل تحت ظل جسر متهالك، حلس وهو لا يعرف ما الجسر، ولا لماذا يعلو الفراغ.كان فقط يحب صدى صوته وهو يغني تحته، كأن الجسر يمدحه مستمعا منذ زمن بعيد.​

 

[الورد الأحمر]

جسرٌ ليس بطريقٍ للعبور ...

بل مرآةٌ لظل امرأةٍ لا تُقهر!

الطفلة التي بداخلها صمتتْ ...

وها هي الآن غابةٌ لا تُطال!!​

 

[أبو عاتكة]

المؤلف المشهور ابو منسي سعيد:

فاز معنا:

يوسےفے​

على جسر متهالك في قلب الغابة،
يمشي طفل بلا ظل،ويهيم خلفه ظل بلا جسد،
كأنهما روحان من بعدين مختلفين،استأنستا ببعضهما فتشاركا وحدتهما في عالم لا يفهمهما.​

والفائز بالتحدي:

الورد الأحمر​

جسرٌ ليس بطريقٍ للعبور ...

بل مرآةٌ لظل امرأةٍ لا تُقهر!

الطفلة التي بداخلها صمتتْ ...

وها هي الآن غابةٌ لا تُطال!!​

---

شكرا على تفاعلكم وننتظر مشاركة الجميع

 

[أبو عاتكة]

---

الكلمات الجديدة هي:

كتاب – نافذة – مفتاح – سر

---

 

[الورد الأحمر]

خلفَ نافذةِ حقيقةِ لا نهائيةِ الصّمتِ وعُمقِ السكونْ
ينامُ كتابٌ فيه تفاصيلُ تلاشي حدودِ الذاتِ والكونْ
يحملُ مفتاحَ السّرِّ بين طيّاتِ النّفْسْ ... مفتاحَ سرِّ الوجودِ المدفونْ!​

 

[أبو عاتكة]

خلفَ نافذةِ حقيقةِ لا نهائيةِ الصّمتِ وعُمقِ السكونْ
ينامُ كتابٌ فيه تفاصيلُ تلاشي حدودِ الذاتِ والكونْ
يحملُ مفتاحَ السّرِّ بين طيّاتِ النّفْسْ ... مفتاحَ سرِّ الوجودِ المدفونْ!​

هل من مبارز لنص الورد الاحمر الجميل

 

[space-cowboy]

هل من مبارز لنص الورد الاحمر الجميل

أنا كتابٌ لم يُفتَح، ينتظر التنوير،
وهي مفتاحٌ ضائعٌ على الطريق،
وبيننا؟ نافذةٌ كجبّ يوسف، دلوٌ… وتعتيم.
وسرٌّ كسرّ أبيه، خُلوةٌ… وتفويض.
وغبنٌ كغبن أخيه، صمتٌ… وتسليم.

 

[أبو عاتكة]

 

[ام أمينة]

Up

 

[أبو خديجة]

في قلعة مهجورة توجد نافذة و بجوارها خزانة متهالكة يوجد بها كتاب واحد موضوع فوق علبة بها مفتاح مصنوع من الذهب أدرت المفتاح لأكتشف السر الذي يخفيه ذلك الصندوق العجيب

 

[لمعانُ الأحداق]

على حافة النافذة،
وُضع كتابٌ بجلدةٍ بالية،
تخبّئ بين طيّاتها مفتاحًا منسيًّا
لم يكن يفتح قفلًا، بل يحرّر سرًّا
سرَّ الكلمة الأولى : " اقرأ "​