التفاعل
34.8K
الجوائز
5.2K
- تاريخ التسجيل
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 27,719
- الحلول المقدمة
- 1
- آخر نشاط
- الجنس
- ذكر
1
- الأوسمة
- 52

صراحة قصة نجاحي في الباك
انا عاودت الباك ثلاث مرات و المرة الرابعة هي كانت نجاحي في الباك
صراحة لم كنت انوي إعادة الباك لولا زميلة معي هي الآن طبية في إحدى المستشفيات قاتلي إلياس هيا نعيد الباك مع بعض مع العلم اني كنت متربص في أحد مراكز التكوين المهني تقني سامي في تخصص اعلام آلي تخصص تسيير و كنا اراجع رفقة مجموعة من الأصدقاء مجموعهم 17 شخص باجتهاد نجح منا 10 أشخاص و معظمهم الان أساتذة الا الزميلة هي الآن طبيبة
وفي سنة 2007م كنت مسافر ذهبت إلى بيت عمي الكبير و كان يومها ابي مريض جدا رحمه الله



ابي لم يتوفى هذاك العام بل توفي سنة 2021 بسبب الوباء القاتل كورونا 





جاءت جارتنا تجري لبيتنا تبحث عن امي و فتح عليها ابي الباب مع العلم أنه غير قادر أي مريض
قاتلوا الحاج إلياس نجح الباك سمعتها في الراديو و بعدها ابي رحمه الله فرح كثيرا و بعدها جاءت امي من عند جارتنا قالها أبي لامي فرحت مع العلم اني لم اسمع بنجاحي حتى الليل لانه اتصل أبي اتصل بعمي الصغير و قال له قل لإلياس أنه نجحت الباك و اتصل بي عمي الصغير ليلا و قال لي و كانت الساعة تشير 23.30 ليلا كنت بايت في دار عمي الكبير و من الفرح لم انام ليلتها وهذه قصة نجاحي في الباك
انا عاودت الباك ثلاث مرات و المرة الرابعة هي كانت نجاحي في الباك
صراحة لم كنت انوي إعادة الباك لولا زميلة معي هي الآن طبية في إحدى المستشفيات قاتلي إلياس هيا نعيد الباك مع بعض مع العلم اني كنت متربص في أحد مراكز التكوين المهني تقني سامي في تخصص اعلام آلي تخصص تسيير و كنا اراجع رفقة مجموعة من الأصدقاء مجموعهم 17 شخص باجتهاد نجح منا 10 أشخاص و معظمهم الان أساتذة الا الزميلة هي الآن طبيبة
وفي سنة 2007م كنت مسافر ذهبت إلى بيت عمي الكبير و كان يومها ابي مريض جدا رحمه الله











جاءت جارتنا تجري لبيتنا تبحث عن امي و فتح عليها ابي الباب مع العلم أنه غير قادر أي مريض
قاتلوا الحاج إلياس نجح الباك سمعتها في الراديو و بعدها ابي رحمه الله فرح كثيرا و بعدها جاءت امي من عند جارتنا قالها أبي لامي فرحت مع العلم اني لم اسمع بنجاحي حتى الليل لانه اتصل أبي اتصل بعمي الصغير و قال له قل لإلياس أنه نجحت الباك و اتصل بي عمي الصغير ليلا و قال لي و كانت الساعة تشير 23.30 ليلا كنت بايت في دار عمي الكبير و من الفرح لم انام ليلتها وهذه قصة نجاحي في الباك