مشاركتي في مسابقة (يوم ربحت الباكالوريا )

  • كاتب الموضوع كاتب الموضوع Hakan
  • تاريخ النشر تاريخ النشر

Hakan

:: مراقب عام ::
طاقم الرقابة
السلام عليكم اعزائي زوار منتدى اللمة وأحبائي اعضائه ،و المشتاق اليهم من الغائبين وبعد :
البكالوريا في الجزائر ،تجربة فريدة من نوعها ،وامتحان يخوض غماره في كل عام المئات من الطلبة الذي كرسوا جهودهم و طاقتهم لهذا الحدث ،أسبوع من الامتحانات ،كان قبله سنوات من الانضباط و التعب ،السهر و البكاء واحيانا أخرى الفرح ، البكالوريا اعزائي هو المشهد الأخير الذي نترقبه لنهاية فلم ،يبدا منذ اليوم الأول الذي يأخذك فيه والدك او أمك أو احد اوليائك ،الى المدرسة الابتدائية حيث لا تكاد تسأل شخصا زاول الدراسة عن هذا اليوم ،ولو كان في عمر الثمانين الا و ذكره لك كما يذكر تفاصيل الساعة التي امضاها قبل أن يحدثك عن هذا اليوم .
كسائر الاطفال أخذني والدي الى الابتدائية التي درست فيها و تعلمت فيها الحروف كان يوما مليئا بالتوتر ،أمي تجهزئي و جدتي رحمها الله تحشو حقيبتي بما لذ وطاب من الفواكه و السكاكر ،قد يطرح احدكم سؤالا كيف تدخل بحقيبة ؟ و الحقيقة هي انني سجلت دخولا متأخرا بعد اسبوع من انطلاق الدراسة ، ادخلني والدي الى المدرسة و توجه بي الى طاقم الادارة أين استقبلني المدير واستدعى معلمي الذي أخذني معه الى القسم ،كانت المقاعد مكتضة مما اضطرني الى الجلوس بين تلميذين ( زكرياء و فتحي ) لا انسى هذا المشهد ما حييت ، ثم بدا مشواري في الدراسة السنوات الاولى و الثانية كنت تلميذا عاديا لم ترقى رتبتي في القسم الذي يحوي 40 طالبا الا بين الرتبة عشرين و ثلاثين ولا يزال مشهد والدي المحبط من هذه النتائج بين عيني ،الى ان جاء العام الثالث حيث غيرت المدرسة الى أخرى تحت اشراف معلمي نور الدين الذي جمع في تعليمه بين الجد و اللعب وكل شيء لا يخطر على بال وهناك انطلق التلميذ النجيب ولم تنزل رتبتي عن الثالث حتى السنة الرابعة متوسط ،اين دخلت عالم المراهقة والمشاكسة و اشياء أخرى يعرفها المقربون مني في هذا الصرح .
لم تنتهي الحكاية هنا وانتقلت الى المرحلة الثانوية أين كانت معدلات في المتوسط 12 آلى 13 كاعلى معدل في هذه المرحلة ، وصلت الى البكالوريا وكنت الحفيد الأول الذي يصل الى هذه المرحلة ،و الابن الكبير الذي خلفه إخوة ينظرون اليه بترقب ، كان عاما مليئا بالحزن و أشياء اخرى كادت ان تنهي مسيرتي لكن بفضل من الله كنت جيدا في التعايش معها ،لم تكن حوادث موت لا قدر الله ،لكن الاوضاع المادية في تلك المرحلة كانت بائسة بحق . حيث ان دروس الدعم كانت تحتاج مني الى العمل في أوقات الفراغ ،تلك الاوقات التي كنت احتاجها لكي انجز اكثر و اتعلم اكثر ،شهرين فقط ما تلقيته من دروس الدعم لم تكن كافية ،لكن يشاء الله ان يفتح بركاته وينور بصيرتي ويسهل امري في الدراسة .
كنت اواضب في المدرسة القرآنية ،وكان يسمح لنا معلم القرآن نحن تلاميذ المدرسة المنشغلون بالبكالوريا استخدام المدرسة في المساء وبعد المغرب بسبورتها البيضاء وبحاسوبها البطيء ،كنا نستعملهم في تقوية مفاهيمنا جزاه الله عنا خير جزاء ،كنا ندرس مجموعات و القوي في كل مادة يقوم بشرحها للآخر كنت جيدا في مادة العلوم الطبيعية و متوسطا في الرياضيات و الفيزياء و قويا للغاية في مادة اللغة العربية و مشتقاتها من المواد الأدبية ، الى أن وصلنا الى اسبوع البكالوريا .

لم اكن مثل باقي زملائي الانسان الذي يرتاع ويخاف ،بل كنت من اولائك التلاميذ و الاشخاص الذين يستند عليهم زملائهم في تقوية معنوياتهم وتشجيعهم و رفع آمالهم ،اجتزت الامتحان تلو الآخر ولا أذكر انني شعرت بالفزع ربما هي رحمة الله بي في ذالك الأسبوع ،انتهت الامتحانات ودعنا الزملاء و الزميلات في آخر امتحان الفلسفة كان يوما عصيبا مليء بالمشاعر ،ومعه ابتدأت العطلة الصيفية رسميا ،وبدأت معها رحلة البحث عن عمل لفصل الصيف ، يوم بعد يوم يمضي حتى جاء اليوم الموعود يوم ظهور النتائج ،كنت عند عمي مع ابناء عمي على الساعة العاشرة صباحا تجيء ابنة عمي سعيدة اسعدها الله لتخبرنا ان في قناة النهار ذكروا ان النتائج قد ظهرت عبر موقع الانترنت ويالها في دقائق ،خرجت فورا مع ابن عمي لاقرب مقهى انترنت وفي كل خطوة نخطوها تنفجر الزغاريت من احدى البيوت ،وضعت هاتفي في وضع الطيران لان الاتصالات بدات تزعجني وتوترني ابي يتصل ،جدتي ،جدي اعمامي ،دخلت المقهى ، مرحبا سيدي اسأل صاحب المقهى هل يمكنك أن تطلعني على النتيجة ،يجيبني للأسف هناك طابور و الموقع مزدحم !
اذن افتحلي حاسوبا لوحدي حتى اطلع فيه على النتيجة ،كنت جيدا في علوم الحاسب هههه قمت بقرصنة قوة الانترنت في حاسوبي وبعد محاولات تعد على رؤوس الاصابع ،فتح الموقع ، لم اكن احمل معي الاستدعاء ،ولكني سجلت رقم تسجيلي في رسالة على هاتفي الحطبة ،دخلت و الحمد لله وفقت نجاح معدل 12 ،لم يكن يهمني المعدل في تلك اللحظة ،وللاسف لم تكتمل فرحتي لان ابن عمي كان معي ولم ينجح في هذا العام ، خرجت من المقهى ، وتوجهت مباشرة الى منزلي كان يبعد عن مقهى الانترنت حوالي كيلوا متر ونصف ،لا اعرف ولا أذكر كيف مشيتها ،فتحت هاتفي في الطريق وبدأت رسائل الاتصال في الدخول و اتصالات الهاتف بدأت تدخل كنت اغلق على الجميع حتى أتصل والدي لأنه أحق بهذه الفرحة من غيره ، الو ماذا حدث لقد ظهرت النتائج يقول أبي ههه ؟

نعم أعرف ...لقد فعلتها ونجحت هكذا اخبرت ابي لاسمع دوي الزغاريت من منزلي أمي التي لا تجيد هذا الفن لا أدري كيف فعلتها ابعدت هاتفي عن أذني من قوة الزغاريت ،وصلت الى منزلي أين وجدت اطفال الحي في الانتظار لا أدري مالذي حدث لهم ومن ارسلهم لكن الجميع كان يجري الى ليعانقني لا اخفيكم شعوري في تلك اللحظة ،لقد ظننت اني حررت العالم من البؤس ،و شعرت ايضا اني اشفق على نفسي أو انني كنت مثال للشخص اللطيف الذي يستحق ان ينجح لان جميع ابناء الحي الشعبي ينظرون اليه كقدوة ،دخلت منزلي ويالها من مشاعر ووجوه لم ارى قبلها عينا ابي كانت منتفختين وامي ،يعانقني ابي وهو يبكي ،وانا مشدوه من تلك اللحظات ،ماذا فعلت يا ابي ؟ انا لم ارجع سيارتك التي فقدتها بعد افلاسك ،و لم انقذ تجارتك التي ذهبت بعد ان تعرضت لحادث مرور ،امي العزيزة انا لم ادخل عليك بطاقم الذهب الذي بعته من اجل أن ينهض ابي على قدميه و لم يفلح ،لقد نجحت فقط في البكالوريا ؟

هذه الأسئلة لم اكن لأفهمها في ذالك الوقت لكني فهمتها بعد ان اكملت دراستي الجامعية وتوظفت و نجحت في أرجاع اسرتي الى مكانها الطبيعي ..

الحمد لله أولا وأخيرا ،شكرا لكل من قرأ ،بالتوفيق لجميع الممتحنين في السنوات القادمة جدوا واجتهدوا من اجل هذه اللحظة من اجل أنفسكم أولا ووالديكم ثانيا ،شكرا لطاقم المسابقة بالتوفيق للجميع .
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الطيب حكيم
أنت عنوان للكفاح والنجاح
تجربتك رائعة
صبر وتضحية ثم جبر في النهاية
حفظ الله الوالدين وجعلهما تاجا فوق الرأس

مشكور لمشاركتنا

تحياتي
 
توقيع السلطانة
السلام عليكم اعزائي زوار منتدى اللمة وأحبائي اعضائه ،و المشتاق اليهم من الغائبين وبعد :
البكالوريا في الجزائر ،تجربة فريدة من نوعها ،وامتحان يخوض غماره في كل عام المئات من الطلبة الذي كرسوا جهودهم و طاقتهم لهذا الحدث ،أسبوع من الامتحانات ،كان قبله سنوات من الانضباط و التعب ،السهر و البكاء واحيانا أخرى الفرح ، البكالوريا اعزائي هو المشهد الأخير الذي نترقبه لنهاية فلم ،يبدا منذ اليوم الأول الذي يأخذك فيه والدك او أمك أو احد اوليائك ،الى المدرسة الابتدائية حيث لا تكاد تسأل شخصا زاول الدراسة عن هذا اليوم ،ولو كان في عمر الثمانين الا و ذكره لك كما يذكر تفاصيل الساعة التي امضاها قبل أن يحدثك عن هذا اليوم .
كسائر الاطفال أخذني والدي الى الابتدائية التي درست فيها و تعلمت فيها الحروف كان يوما مليئا بالتوتر ،أمي تجهزئي و جدتي رحمها الله تحشو حقيبتي بما لذ وطاب من الفواكه و السكاكر ،قد يطرح احدكم سؤالا كيف تدخل بحقيبة ؟ و الحقيقة هي انني سجلت دخولا متأخرا بعد اسبوع من انطلاق الدراسة ، ادخلني والدي الى المدرسة و توجه بي الى طاقم الادارة أين استقبلني المدير واستدعى معلمي الذي أخذني معه الى القسم ،كانت المقاعد مكتضة مما اضطرني الى الجلوس بين تلميذين ( زكرياء و فتحي ) لا انسى هذا المشهد ما حييت ، ثم بدا مشواري في الدراسة السنوات الاولى و الثانية كنت تلميذا عاديا لم ترقى رتبتي في القسم الذي يحوي 40 طالبا الا بين الرتبة عشرين و ثلاثين ولا يزال مشهد والدي المحبط من هذه النتائج بين عيني ،الى ان جاء العام الثالث حيث غيرت المدرسة الى أخرى تحت اشراف معلمي نور الدين الذي جمع في تعليمه بين الجد و اللعب وكل شيء لا يخطر على بال وهناك انطلق التلميذ النجيب ولم تنزل رتبتي عن الثالث حتى السنة الرابعة متوسط ،اين دخلت عالم المراهقة والمشاكسة و اشياء أخرى يعرفها المقربون مني في هذا الصرح .
لم تنتهي الحكاية هنا وانتقلت الى المرحلة الثانوية أين كانت معدلات في المتوسط 12 آلى 13 كاعلى معدل في هذه المرحلة ، وصلت الى البكالوريا وكنت الحفيد الأول الذي يصل الى هذه المرحلة ،و الابن الكبير الذي خلفه إخوة ينظرون اليه بترقب ، كان عاما مليئا بالحزن و أشياء اخرى كادت ان تنهي مسيرتي لكن بفضل من الله كنت جيدا في التعايش معها ،لم تكن حوادث موت لا قدر الله ،لكن الاوضاع المادية في تلك المرحلة كانت بائسة بحق . حيث ان دروس الدعم كانت تحتاج مني الى العمل في أوقات الفراغ ،تلك الاوقات التي كنت احتاجها لكي انجز اكثر و اتعلم اكثر ،شهرين فقط ما تلقيته من دروس الدعم لم تكن كافية ،لكن يشاء الله ان يفتح بركاته وينور بصيرتي ويسهل امري في الدراسة .
كنت اواضب في المدرسة القرآنية ،وكان يسمح لنا معلم القرآن نحن تلاميذ المدرسة المنشغلون بالبكالوريا استخدام المدرسة في المساء وبعد المغرب بسبورتها البيضاء وبحاسوبها البطيء ،كنا نستعملهم في تقوية مفاهيمنا جزاه الله عنا خير جزاء ،كنا ندرس مجموعات و القوي في كل مادة يقوم بشرحها للآخر كنت جيدا في مادة العلوم الطبيعية و متوسطا في الرياضيات و الفيزياء و قويا للغاية في مادة اللغة العربية و مشتقاتها من المواد الأدبية ، الى أن وصلنا الى اسبوع البكالوريا .

لم اكن مثل باقي زملائي الانسان الذي يرتاع ويخاف ،بل كنت من اولائك التلاميذ و الاشخاص الذين يستند عليهم زملائهم في تقوية معنوياتهم وتشجيعهم و رفع آمالهم ،اجتزت الامتحان تلو الآخر ولا أذكر انني شعرت بالفزع ربما هي رحمة الله بي في ذالك الأسبوع ،انتهت الامتحانات ودعنا الزملاء و الزميلات في آخر امتحان الفلسفة كان يوما عصيبا مليء بالمشاعر ،ومعه ابتدأت العطلة الصيفية رسميا ،وبدأت معها رحلة البحث عن عمل لفصل الصيف ، يوم بعد يوم يمضي حتى جاء اليوم الموعود يوم ظهور النتائج ،كنت عند عمي مع ابناء عمي على الساعة العاشرة صباحا تجيء ابنة عمي سعيدة اسعدها الله لتخبرنا ان في قناة النهار ذكروا ان النتائج قد ظهرت عبر موقع الانترنت ويالها في دقائق ،خرجت فورا مع ابن عمي لاقرب مقهى انترنت وفي كل خطوة نخطوها تنفجر الزغاريت من احدى البيوت ،وضعت هاتفي في وضع الطيران لان الاتصالات بدات تزعجني وتوترني ابي يتصل ،جدتي ،جدي اعمامي ،دخلت المقهى ، مرحبا سيدي اسأل صاحب المقهى هل يمكنك أن تطلعني على النتيجة ،يجيبني للأسف هناك طابور و الموقع مزدحم !
اذن افتحلي حاسوبا لوحدي حتى اطلع فيه على النتيجة ،كنت جيدا في علوم الحاسب هههه قمت بقرصنة قوة الانترنت في حاسوبي وبعد محاولات تعد على رؤوس الاصابع ،فتح الموقع ، لم اكن احمل معي الاستدعاء ،ولكني سجلت رقم تسجيلي في رسالة على هاتفي الحطبة ،دخلت و الحمد لله وفقت نجاح معدل 12 ،لم يكن يهمني المعدل في تلك اللحظة ،وللاسف لم تكتمل فرحتي لان ابن عمي كان معي ولم ينجح في هذا العام ، خرجت من المقهى ، وتوجهت مباشرة الى منزلي كان يبعد عن مقهى الانترنت حوالي كيلوا متر ونصف ،لا اعرف ولا أذكر كيف مشيتها ،فتحت هاتفي في الطريق وبدأت رسائل الاتصال في الدخول و اتصالات الهاتف بدأت تدخل كنت اغلق على الجميع حتى أتصل والدي لأنه أحق بهذه الفرحة من غيره ، الو ماذا حدث لقد ظهرت النتائج يقول أبي ههه ؟

نعم أعرف ...لقد فعلتها ونجحت هكذا اخبرت ابي لاسمع دوي الزغاريت من منزلي أمي التي لا تجيد هذا الفن لا أدري كيف فعلتها ابعدت هاتفي عن أذني من قوة الزغاريت ،وصلت الى منزلي أين وجدت اطفال الحي في الانتظار لا أدري مالذي حدث لهم ومن ارسلهم لكن الجميع كان يجري الى ليعانقني لا اخفيكم شعوري في تلك اللحظة ،لقد ظننت اني حررت العالم من البؤس ،و شعرت ايضا اني اشفق على نفسي أو انني كنت مثال للشخص اللطيف الذي يستحق ان ينجح لان جميع ابناء الحي الشعبي ينظرون اليه كقدوة ،دخلت منزلي ويالها من مشاعر ووجوه لم ارى قبلها عينا ابي كانت منتفختين وامي ،يعانقني ابي وهو يبكي ،وانا مشدوه من تلك اللحظات ،ماذا فعلت يا ابي ؟ انا لم ارجع سيارتك التي فقدتها بعد افلاسك ،و لم انقذ تجارتك التي ذهبت بعد ان تعرضت لحادث مرور ،امي العزيزة انا لم ادخل عليك بطاقم الذهب الذي بعته من اجل أن ينهض ابي على قدميه و لم يفلح ،لقد نجحت فقط في البكالوريا ؟

هذه الأسئلة لم اكن لأفهمها في ذالك الوقت لكني فهمتها بعد ان اكملت دراستي الجامعية وتوظفت و نجحت في أرجاع اسرتي الى مكانها الطبيعي ..

الحمد لله أولا وأخيرا ،شكرا لكل من قرأ ،بالتوفيق لجميع الممتحنين في السنوات القادمة جدوا واجتهدوا من اجل هذه اللحظة من اجل أنفسكم أولا ووالديكم ثانيا ،شكرا لطاقم المسابقة بالتوفيق للجميع .
الله يوفقنا وإياك والله حكايه ملهمه للباحثين عن النجاح والمثابره..
 
توقيع aljentel
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الطيب حكيم
أنت عنوان للكفاح والنجاح
تجربتك رائعة
صبر وتضحية ثم جبر في النهاية
حفظ الله الوالدين وجعلهما تاجا فوق الرأس

مشكور لمشاركتنا

تحياتي

شكرا ختي السطانة ،شجعوني باش نربح عندي مدة ما ربحتش مسابقة هههه
 
الله يوفقنا وإياك والله حكايه ملهمه للباحثين عن النجاح والمثابره..
شكرا خويا الجنتل ،بارك الله فيك على الرد 💐
 
فرحة الوالدين بالنجاح و تحقيق حلم البكالوريا.. أجمل الفرحات.. ربي يرزقنا هذه الفرحة في أولادنا كما فرحنا والدينا..
قصة رائعة جدا أخي الكريم.. يعطيك الصحة على المشاركة بها.
 
توقيع أم إسراء
نجاح مستحق بعد رحلة كفاح طويلة يعكس قوة الإرادة و الصبر في مواجهة الظروف
شكرا لمشاركتنا قصتك
 
توقيع ام أمينة
يا سيدي اكبر جايزة هي كي رجعناك تكتب سي حكيم ههههه
حجز مكان و نرجع حبيبي حكيم

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قائمة تنبيهات [2025]
@حاتم خليفة @rycerz @Fethi.dz @الامين محمد @Soumia hadj mohammed @saddek06000 @الطيب الجزائري84
@afnene @الصقر الأبيض @MESSI23000 @abdouker
@أبو عاتكة @barca.moha @طمطومة مصطفى @lotfi12
@العَنْقَاءُ @امبارك جميلة @amar hattab @dahman kz
@ناي . . @ALGERIA DZ @سجينة الصمت @فادي محمد
@Hakan @المصممة حنان @ريحان @زاد الرحيل
@أحمدوا @Tama Aliche @sami120 @Moha le sage
@احمدوا @Oktavio_hinda @elmaalii @أم أُنٌَيسة
@شجـ الروح ـون @زهور الشوق @الرومنسي الجاد @*amani*
@maryou1980 @النجم البعيد @EL Aìd Nh @إلياس
@Amoona @Eay98 @أم أنس جنيد @adam 05_27
@ت.أحمد @سـارة @lewaw11274 @space-cowboy
@Hocine 27 @la lune rose @momoam @عاشق اللمة.
@الروسي @CreativePs @secret de coeur @بوعزة عامر 77
@أحلامي @أنفاس الإيمان @الصراحة راحة @♡كارينا♡
@بسمة القلوب @Mehdidaoud @سكون الفجر @Needforspeede
@سعيد2 @ala3eddine @زهيرة تلمسان @Ma$Ter
@جيهان جوجو @angeblue @باتنية و نص @smiley daily
@Amine7N @سعد606 @Zili Na @جمــآنــة
@لمعانُ الأحداق @وۣۗهۣۗہۣۗم @doaausef3li @mbcsat
@النورس @Amine ouar @faith8 @hich86
@karim4algeria @mohalia @جليلوس @وائل المنزلاوي
@بلبالي اسماعيل @YOUSRAyousra @4LI_4LGERI4 @ADLANE44
@sidalibns @yafod @dridi @Iamdetector
@NOUR.DZ @Bouchra zarat @يوسےفے @أفنانوه
@{هِشام} @mounaim05 @abdellahtlemcen @chayat
@HAMZA USMA @saied @Martech @ENG.MARWA
@عبد العليم عثماني @tamadhhor @hassibakhe @Maria bnr
@SINMAR44 @أشرقت @السلطانة @abdoulee20
@rasha holwa @رياض تت @تشلسي4 @زاهية بنت البحر
@skynssine @Abdelghani03 @nadjibdz12 @raawan
@bouziddz @ديكتاتــــــور @Yacine info @afrah djm
@Mohamed elshemy @ch zaki @hassane1987 @نورالدين19
@Bilal Manou @لاريمان @Madjid Farid @Alaa_Eldin
@موناليزا @nobledz @Eradiate @Mohamedzri
@Karim megrous @أم عبد الله @midou@1 @Qusay Legend
@عمار اعمر @safouan @Rahal Oualid @طموحة
@w@hab_39 @أم عبد الواحد @ali_elmilia @Imed703
@elhadi98 @اسلام 25 @aljentel @bijou071
@المعلمة النشطة @xyzwth @ديسق @Oussama.GF
@rezamine @MARYTA @ouafi @الحلم الوردي
@kaka44 @missoum31 @rafid2 @nebbati
@أم أنيسة @BAHMD @زيــن @wadoud3113
@sofiane55 @إعصار @Abde jalil20 @Rochdi.dz
@اميرة اميرة 89 @امورة المنتدى @Mokhito @md amine
@أم الصبيان @الحازم @هدوء المطر @Silent Hill
@Adam120 @ZICO_40 @الورد الأحمر @عزيز1982
@MiRInGI ALGeRia @Ezoemy @خديجة ph @rachid-egle
@Clioess @4algeria @okbadz @MOHA 66
@المقنع @★Dαяĸ-Sтαя★ @bilal berkane @connecter08000
@جزائرية توب @Tarek midou @tunisien93 @امحمد خوجة
@رزان منال @Yousra sa @ليليا مرام @maissa gh
@مباركي أسامة @Adem4dz @اريج عباس @FAY CAL
@osama305 @البشير البشير شير @فاتن سيلين @bousaid
@جمال عبدلي @نجـود @ذات الشيم
 
توقيع الامين محمد
قصة كفاح مستمر ما شاء الله
ربي يوفقك يا رب العالمين
 
ماشاء الله اللهم بارك اعجبت بالقصة جدا
وفعلا القرآن منجاة ومفازة لا خاب من جعله طريقا..
تأثرت جدا للكلمات الراقية
موفق إن شاء الله في باقي مشوار حياتك
 
شكرا على ردودكم اللطيفة، فوطو عليا باش نربح 😁
 
وأنا أقرأ هذه الحكاية شعرت كأنني أسافر في زمنك،
من مقاعد الابتدائية الضيقة إلى مقهى الانترنت المزدحم، حتى لحظة الفرح التي دوّت فيها الزغاريد ..
أكثر ما شدّني هو صورتك وأنت تمشي في الطريق بعد ظهور النتيجة،
تحمل بين يديك حلمًا أثقل من كل تلك الكيلومترات،
وحين وصلت البيت وعانقت والدك وأمك
تخيلت دموعهما وهي تروي لك قصة الفخر التي لا تُقال بالكلمات

لم تكن مجرد بكالوريا و شهادة، إنها انتصار حقيقي ..

شكرا على مشاركتنا تجربتك الاستثنائية المليئة بالأمل والصبر والايمان

تحية لك
 
توقيع لمعانُ الأحداق
وأنا أقرأ هذه الحكاية شعرت كأنني أسافر في زمنك،
من مقاعد الابتدائية الضيقة إلى مقهى الانترنت المزدحم، حتى لحظة الفرح التي دوّت فيها الزغاريد ..
أكثر ما شدّني هو صورتك وأنت تمشي في الطريق بعد ظهور النتيجة،
تحمل بين يديك حلمًا أثقل من كل تلك الكيلومترات،
وحين وصلت البيت وعانقت والدك وأمك
تخيلت دموعهما وهي تروي لك قصة الفخر التي لا تُقال بالكلمات

لم تكن مجرد بكالوريا و شهادة، إنها انتصار حقيقي ..

شكرا على مشاركتنا تجربتك الاستثنائية المليئة بالأمل والصبر والايمان


تحية لك
يسعدني مرورك و ردك الجميل ،شكر و تحية خالصة لك .
 
وعليكم السلام
وانا نقرا حسيت اني نتفرج في مسلسل من الزمن الجميل😁وفرحة الوالدين الدنيا ومافيها
قصة رائعة وملهمة ومليئة بالمشاعر الجميلة وبالأخص شعور النجاح
شكرا لك لأنك شاركت معنا هذه اللحظات الجميلة .. بالتوفيق حكيم
 
توقيع *amani*
تجربة اكثر من رائعة حبيبي حكيم
هاراك بينت الجانب الحنين فيك و انت طول عمرك لاعبها ما تحنش هههههه
قرت موضوعك و كل حرف كنت احس به تقريبا نفس اوضاع
قريتنا و نفس التفكير و نفس ردود الفعل الجياشة و العفوية

بعد التعب لما تنجح راح ترتاح و تنسى كل لحظة وجع عشتها
و لما تتوظف تلقى السبيل باش ترد جميل الناس لي وقفوا معاك
خاصة الوالدين الكريمين رببي يديم عزهم

شكرا حكيم حبيبي على مشارتنا هته المشاعر
و قلمك مبدع كيما زمان لكنك بخيل في الكتابة هههههه
 
توقيع الامين محمد
العودة
Top Bottom