التفاعل
34.8K
الجوائز
5.2K
- تاريخ التسجيل
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 27,714
- الحلول المقدمة
- 1
- آخر نشاط
- الجنس
- ذكر
1
- الأوسمة
- 52

توطئة: الحياة ليست دائمًا كما نحلم. في غمضة عين، قد ينقلب الفرح إلى حزن، والأمل إلى يأس.
ومضة أولى: فرحة احترقت
انتظرته 40 عامًا، حملت به 9 أشهر، وضمّته لساعات... ثم أتى حريق بالمستشفى ليحوّل فرحة الأمومة إلى رماد.
"فلله ما أعطى، وله ما أخذ".
ومضة ثانية: الشبكة السوداء
أرملة كافحت من أجل ابنتها "سمية". كبرت سمية وتفوقت، لكن "صديقة" غدرت بها، وأسقطتها في فخ الإدمان.
انتهت القصة بموت الأم صدمةً، وانتحار الابنة في السجن.
"لو عاد الزمن.. لما وثقت بأحد".
ومضة ثالثة: هدية قاتلة
حلم أحمد بولد يحمل اسمه. وعندما تحقق الحلم وتفوق ابنه، أهداه سيارة جديدة.
خرج الابن ليتفاخر بهديته، لكن القدر كان أسرع. انقلبت السيارة، هي لحظة واحدة... مات الابن.
عاش الأب ما تبقى من حياته يردد: "أنا قتلته! أنا من اشتريت السيارة!".
ومضة أخيرة
الحياة صعود وهبوط، فرح وحزن.
تذكّروا عروة بن الزبير الذي بُترت ساقه وفقد ابنه، فقال: "اللهم لك الحمد، إن كنت قد أخذت فلطالما أعطيت، وإن كنت قد ابتليت فلطالما عافيت".
الحياة زائلة، فاجعل أثرك فيها عملًا صالحًا.
ومضة أولى: فرحة احترقت
انتظرته 40 عامًا، حملت به 9 أشهر، وضمّته لساعات... ثم أتى حريق بالمستشفى ليحوّل فرحة الأمومة إلى رماد.
"فلله ما أعطى، وله ما أخذ".
ومضة ثانية: الشبكة السوداء
أرملة كافحت من أجل ابنتها "سمية". كبرت سمية وتفوقت، لكن "صديقة" غدرت بها، وأسقطتها في فخ الإدمان.
انتهت القصة بموت الأم صدمةً، وانتحار الابنة في السجن.
"لو عاد الزمن.. لما وثقت بأحد".
ومضة ثالثة: هدية قاتلة
حلم أحمد بولد يحمل اسمه. وعندما تحقق الحلم وتفوق ابنه، أهداه سيارة جديدة.
خرج الابن ليتفاخر بهديته، لكن القدر كان أسرع. انقلبت السيارة، هي لحظة واحدة... مات الابن.
عاش الأب ما تبقى من حياته يردد: "أنا قتلته! أنا من اشتريت السيارة!".
ومضة أخيرة
الحياة صعود وهبوط، فرح وحزن.
تذكّروا عروة بن الزبير الذي بُترت ساقه وفقد ابنه، فقال: "اللهم لك الحمد، إن كنت قد أخذت فلطالما أعطيت، وإن كنت قد ابتليت فلطالما عافيت".
الحياة زائلة، فاجعل أثرك فيها عملًا صالحًا.