التفاعل
7.5K
الجوائز
858
- تاريخ الميلاد
- 19 ماي
- الوظيفة
- نستقي عِلم العَجم
- الجنس
- أنثى
- الأوسمة
- 14

السلام عليكم ورحمة الله
عساكم بخير روّاد اللمة الأفاضل ..
لكلّ منّا بداية لا تُنسى .. محطة صغيرة محفورة في الذاكرة
أوّل يوم دراسي ليس يومًا عابرًا،
لحظة فاصلة بين حضن الطفولة ودهشة العالم الخارجي
الباب الذي فتحناه لنطلّ على رحلة عمر مليئة بالدروس والرفاق والقصص
أحببت اليوم أن نفتح صندوق الذكريات معًا ..
لنسافر إلى الوراء، إلى تلك اللحظة الأولى حين حمل كلٌّ منّا حقيبته الصغيرة،
وربما كانت أكبر من جسده، ومضى بخطوات مترددة نحو المدرسة
من كان إلى جانبك في ذلك الصباح ؟
هل كانت يد أمّك الدافئة تشدّ على يدك، أم ابتسامة من والدك تمنحك طمأنينة ؟
هل تذكُر دموعك التي قاومتها، أم فرحتك البريئة وأنت تكتشف الوجوه الجديدة والسبّورة والجرس ؟
وكيف كان المشهد من حولك ؟ أصوات الأطفال المتشابكة، وجوه الرفاق الذين صار بعضهم جزءًا من ذكرياتنا البعيدة، رائحة الكراريس الجديدة ..
لعلّ بعضنا يبتسم وهو يسترجع تلك اللحظات،
ولعلّ آخر يشعر بوخزة حنين أو حتى دمعة دفينة
لكن ما يجمعنا جميعًا أنّ ذلك اليوم لم يكن مجرّد بداية للمدرسة ..
كان بداية للتشكّل، لبناء أحلامنا الصغيرة التي كبرت معنا عامًا بعد عام
فلنشارك بعضنا اليوم ذكرياتنا :
كيف كان أول يوم دراسي في حياتك ؟
من رافقك إليه ؟
كيف كان شعورك وقتها، وكيف تبدو لك تلك الذكرى الآن ؟
دعونا نجعل هذا الركن مساحة للبوح والابتسامة ..
فربما بذكرياتكم نكتشف أننا نلتقي جميعًا في تفاصيل الطفولة، مهما اختلفت الأزمنة والأمكنة
بانتظار حكاياتكم
تحيّة طيبة
[ لمعانُ الأحداق ]
عساكم بخير روّاد اللمة الأفاضل ..
لكلّ منّا بداية لا تُنسى .. محطة صغيرة محفورة في الذاكرة
أوّل يوم دراسي ليس يومًا عابرًا،
لحظة فاصلة بين حضن الطفولة ودهشة العالم الخارجي
الباب الذي فتحناه لنطلّ على رحلة عمر مليئة بالدروس والرفاق والقصص
أحببت اليوم أن نفتح صندوق الذكريات معًا ..
لنسافر إلى الوراء، إلى تلك اللحظة الأولى حين حمل كلٌّ منّا حقيبته الصغيرة،
وربما كانت أكبر من جسده، ومضى بخطوات مترددة نحو المدرسة
من كان إلى جانبك في ذلك الصباح ؟
هل كانت يد أمّك الدافئة تشدّ على يدك، أم ابتسامة من والدك تمنحك طمأنينة ؟
هل تذكُر دموعك التي قاومتها، أم فرحتك البريئة وأنت تكتشف الوجوه الجديدة والسبّورة والجرس ؟
وكيف كان المشهد من حولك ؟ أصوات الأطفال المتشابكة، وجوه الرفاق الذين صار بعضهم جزءًا من ذكرياتنا البعيدة، رائحة الكراريس الجديدة ..
لعلّ بعضنا يبتسم وهو يسترجع تلك اللحظات،
ولعلّ آخر يشعر بوخزة حنين أو حتى دمعة دفينة
لكن ما يجمعنا جميعًا أنّ ذلك اليوم لم يكن مجرّد بداية للمدرسة ..
كان بداية للتشكّل، لبناء أحلامنا الصغيرة التي كبرت معنا عامًا بعد عام
فلنشارك بعضنا اليوم ذكرياتنا :
كيف كان أول يوم دراسي في حياتك ؟
من رافقك إليه ؟
كيف كان شعورك وقتها، وكيف تبدو لك تلك الذكرى الآن ؟
دعونا نجعل هذا الركن مساحة للبوح والابتسامة ..
فربما بذكرياتكم نكتشف أننا نلتقي جميعًا في تفاصيل الطفولة، مهما اختلفت الأزمنة والأمكنة
بانتظار حكاياتكم
تحيّة طيبة
[ لمعانُ الأحداق ]