هل سيتوحّد العرب؟ التأشيرة

الامين محمد

:: أمين اللمة الجزائرية ::
طاقم الإدارة

لعرض هذا المحتوى، يتوجب عليك الموافقتك على تعيين ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) للطرف الثالث. لمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة صفحة ملفات تعريف الإرتباط.

هل سيتوحّد العرب؟ سؤال يتكرر… وإجابته ليست سهلة

منذ عقود ونحن نسمع هذا السؤال:
هل يمكن للعرب أن يتوحدوا يومًا؟
هل يمكن أن تصبح أوطاننا قوة واحدة، أو كلمة واحدة، أو حتى موقفًا واحدًا أمام الأحداث التي تهزّ عالمنا؟

الواقع يقول إن العالم العربي يملك كل مقومات القوة:

  • لغة واحدة تجمع أكثر من 400 مليون إنسان
  • دين وثقافة مشتركة
  • تاريخ واحد، وجراح واحدة
  • ثروات ضخمة وموقع استراتيجي مهم
  • و جغرافيا واحدة
  • اصل واحد
لكن رغم هذا…
يبقى السؤال مطروحًا: لماذا لا نتوحد؟
هل المشكلة في الأنظمة؟
أم في اختلاف المصالح؟
أم أننا كأفراد لم نعد نؤمن بفكرة الوحدة كما كان آباؤنا يؤمنون بها؟

الوحدة ليست فقط خرائط وقرارات سياسية…
الوحدة تبدأ من القلب، من الإحساس بأن الآخر أخي مهما ابتعدت المسافة،
ومن الإيمان بأن قوتنا في اجتماعنا، لا في تشتتنا.

ربما لن يأتي اليوم الذي نصبح فيه دولة واحدة،
لكن هل يمكن أن نتحد في المواقف؟
في التعليم؟
في الاقتصاد؟
في الدفاع عن القضايا المشتركة؟
في الحفاظ على لغتنا وهويتنا؟

هذه هي الأسئلة التي تستحق النقاش.
  • برأيكم… هل يمكن للعرب أن يتوحدوا يومًا؟
  • ما الذي يمنع الوحدة؟
  • وما الذي يمكن أن يقرّبها؟
  • وهل يمكن البدء بوحدة اقتصادية أو ثقافية قبل السياسية؟
ننتظر آرائكم بكل احترام…
فربما الحلم يبدأ من كلمة تُكتب هنا.
 
توقيع الامين محمد
تحية طيبة أخي الكريم..

العرب لا يمكن أن يتّحدوا..

ولن يُصبحوا أو يُمسُوا قُوّة واحدة.. ولن تجمعهم كلمة واحدة... ولن يكون لهم موقف واحد.. أبدا

لن يحدُث ذلك كُلّه إلا أن تجمعهم قوة قاهرة.. كما جمعتهم بريطانيا في " جامعة الدول العربية " وربما تحت تأثير تلك القوة القاهرة الخارجية سيكون لهم اجتماع ويرُصّون صُفوفهم.. لكن ضدّ مصلحتهم ومصلحة شُعوبهم.. كما هو الحال اليوم..

وكما حدث قبل الإسلام إذ كانوا بين همج.. يُغيرُ بعضهم على بعض... وبين أتباع لفارس أو الروم...

العرب لهم خصائص نفسية لا تنضبط إلا تحت راية " الدّين" . تلك مشيئة الله وحكمته

فإن تخلوا عن الدّين شعوبا وحُكّاما.. فيكون حالهم وموقعهم كما نشاهد بأم أعيننا.. ذِلّة وضعف وجُرأة من أُمم الأرض عليهم.. من صهاينة ومتصهينين من أوروبا وأمريكا..

وبالنسبة للثّروات والموقع الاستراتيجي.. فلي فيها رأي وهو: هي مشيئة الله.. وحكمة أرادها الله... لتكون أحد أمرين؛ إما نعمة وعامل قُوّة إن استمسكت هذه الأمة بأمانة حُمّلتها.. وهي الشهادة على الناس وحمل الرسالة وأخذ الكتاب بقُوّة.. وإمّا نقمة.. إن تخلت عن الأمانة.. فيُسلّط الله عليها أُمم الشرق والغرب.. لتتكالب عليها طمعا في نهب ثرواتها.. كما هو الحال اليوم..

تصور أخي الحبيب لو أن الدول العربية كانت فقيرة ولا تمتلك لا بترول ولا غاز ولا معادن ولا أي ثروات.. ؟ هل كان سيفكر الغرب في التسلط عليها ؟ ما الذي كان سيعود عليه بالنفع.. ؟ وهُم قوم ماديّون.. يحسبونها بلغة الأرقام.. أكيد كانوا سيزهدون فيها ويتركونها يأكل بعضها بعضا ولا يُبالون... كما هو حال بعض دول العالم التي ينهشها الفقر... ولا نرى الغرب فعل شيئا ذا بال لينتشلها من الفقر والمرض والجهل... بل كانوا يعُدّونهم من الحيوانات كما كان حال الأفارقة الذين كان يتم اصطيادهم واستعبادهم... وكما هو حال الصهاينة الذين يعتبرون الفلسطينيين حيوانات...

والله أعلم..



تحياتي😎
 
توقيع أمير جزائري حر

لعرض هذا المحتوى، يتوجب عليك الموافقتك على تعيين ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) للطرف الثالث. لمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة صفحة ملفات تعريف الإرتباط.

هل سيتوحّد العرب؟ سؤال يتكرر… وإجابته ليست سهلة

منذ عقود ونحن نسمع هذا السؤال:
هل يمكن للعرب أن يتوحدوا يومًا؟
هل يمكن أن تصبح أوطاننا قوة واحدة، أو كلمة واحدة، أو حتى موقفًا واحدًا أمام الأحداث التي تهزّ عالمنا؟

الواقع يقول إن العالم العربي يملك كل مقومات القوة:


  • لغة واحدة تجمع أكثر من 400 مليون إنسان
  • دين وثقافة مشتركة
  • تاريخ واحد، وجراح واحدة
  • ثروات ضخمة وموقع استراتيجي مهم
  • و جغرافيا واحدة
  • اصل واحد
لكن رغم هذا…
يبقى السؤال مطروحًا: لماذا لا نتوحد؟
هل المشكلة في الأنظمة؟
أم في اختلاف المصالح؟
أم أننا كأفراد لم نعد نؤمن بفكرة الوحدة كما كان آباؤنا يؤمنون بها؟

الوحدة ليست فقط خرائط وقرارات سياسية…
الوحدة تبدأ من القلب، من الإحساس بأن الآخر أخي مهما ابتعدت المسافة،
ومن الإيمان بأن قوتنا في اجتماعنا، لا في تشتتنا.

ربما لن يأتي اليوم الذي نصبح فيه دولة واحدة،
لكن هل يمكن أن نتحد في المواقف؟
في التعليم؟
في الاقتصاد؟
في الدفاع عن القضايا المشتركة؟
في الحفاظ على لغتنا وهويتنا؟


هذه هي الأسئلة التي تستحق النقاش.
  • برأيكم… هل يمكن للعرب أن يتوحدوا يومًا؟
يمكن التوحيد العرب اذا رجعنا الى كتاب الله و سنة النبوية الشريفة الخالية من الخرافات و البدع
  • ما الذي يمنع الوحدة؟
يمنع الوحدة حب الدنيا و الشهوات
  • وما الذي يمكن أن يقرّبها؟
لم افهم سؤال
  • وهل يمكن البدء بوحدة اقتصادية أو ثقافية قبل السياسية؟
يمكن ذلك بتوحيد الاقتصاديات و ترك الخلافات الشخصية جانبا
ننتظر آرائكم بكل احترام…
فربما الحلم يبدأ من كلمة تُكتب هنا.
الرجوع الى كتاب الله و سنة النبوية المطهرة
 
لا لايمكن يتوحدوا فالعرب عنصريون والعنصريه ضاربه أطنابها بينهم بغض النظر عن المشاكل الأخرى …
لكن ليتهم يردعوا شرهم ضد بعضهم …
 
توقيع aljentel
العودة
Top Bottom