- الأوسمة
- 10
آه يا @ذات الشيم
ماذا عسايَ أقول فيك .. !!
سألتِنا :
أريد إخبارك أن البنفسج الذي يزيّن اسمك اليوم
لم يأتِ صدفة
كأن اللمة نفسه اختاركِ
ليقول لكِ شكرا بطريقته الخاصة
تغير لون العضوية .. ليس مجرد انتقالٍ بصري
و لا رتبة تُعلق على الاسم
هو أشبه باعتراف صامت .. بأن هذا الحضور لم يكن عابرًا يومًا .. بأنه كان مختلفًا
ترجمةٌ لما تركته كلماتك من أثر
لما صنعه وجودك من ألفة
و لما منحته دون أن تطلبي شيئًا بالمقابل ..
أقول ..
أحباب اللمة .. لقبٌ لا يُنال بكثرة الحضور
يُمنح لمن يجعل الآخرين يشعرون أنهم ليسوا وحدهم هنا
لمن أحبَّ المكان
فأحبّه المكان بدوره
لهذا ..
لا نراكِ إضافةً فحسب - كما قالت قبلي كل من @ام أمينة و @الديباج الرقيق -
أنتِ جزء من روح اللمة .. من تلك التفاصيل التي تمنح اللمة معناها
[ لا تجعلي الغياب يعتاد اسمك .. بعض الأسماء وُجدت في اللمة لتبقى قريبة ]
حتى لا أطيل أكثر ..
مباركٌ لكِ هذا اللقب
وهنيئًا لنا بكِ
بنفسجًا يليق
و حضورًا يُحِب
و يُحَبّ
تحية طيبة
أتدرين يا إكرام…
أنّ من اختار للمنتدى اسم «اللمّة»
كان صادقًا جدًّا في مشاعره؟
ولكلٍّ من اسمه نصيب.
اجتمعنا،
وائتلفنا،
وصرنا إخوة،
لا بالدم…
بل بالقلب.
وهذا البنفسج الذي يزيّنني اليوم،
لم يكن إلّا إكرامًا،
من قلوبٍ تعرف
أنّ للوفاء معنى،
وأنّ الجمال
جمالُ الأرواح النقيّة،
لا جمال الأسماء
ولا زينة الملامح.
«ليس الجمال بأثوابٍ تُزيّننا،
إنّ الجمال جمالُ العلم والأدب».
ما أنا في الحقيقة…
إلّا زهرة،
في بستانٍ جميلٍ ملوّن،
أعيش كغيري،
لأعمل صالحًا،
وأترك أثرًا.
أنّ من اختار للمنتدى اسم «اللمّة»
كان صادقًا جدًّا في مشاعره؟
ولكلٍّ من اسمه نصيب.
اجتمعنا،
وائتلفنا،
وصرنا إخوة،
لا بالدم…
بل بالقلب.
وهذا البنفسج الذي يزيّنني اليوم،
لم يكن إلّا إكرامًا،
من قلوبٍ تعرف
أنّ للوفاء معنى،
وأنّ الجمال
جمالُ الأرواح النقيّة،
لا جمال الأسماء
ولا زينة الملامح.
«ليس الجمال بأثوابٍ تُزيّننا،
إنّ الجمال جمالُ العلم والأدب».
ما أنا في الحقيقة…
إلّا زهرة،
في بستانٍ جميلٍ ملوّن،
أعيش كغيري،
لأعمل صالحًا،
وأترك أثرًا.
نتحاماو..
