التفاعل
12.5K
الجوائز
1K
السلام عليكم
بداية حبيت نقول للأخ @أبوعاتكة اسمحلي
قلبت شوية في مواضيعك القديمة
..هي ماشي قلبت وانما احدثت
فوضى في قلب قلب المنتدى ههه
واستعرت البداية من مواضيعك ...
اليوم سنبدأ تجربة ممتعة ومسلّية في
المنتدى…
لعبة كتابة قصة مشتركة تحت عنوان
"قصة اللمة"
الفكرة بسيطة: كل عضو يضيف جملة واحدة فقط لتكمل القصة، وسنرى معًا إلى أين سيأخذنا الخيال!
لا توجد طريقة صحيحة أو خاطئة، المهم هو المرح والإبداع، ومن يدري؟ قد نخلق معًا قصة مليئة بالمواقف المضحكة والمفاجآت الغريبة
يبدأ العضو الأول بجملة واحدة لتبدأ قصة اللمة.
يضيف العضو التالي جملة أخرى لتكمل القصة.
كل عضو يكتب جملة ليكمل جزء من القصة
الهدف هو المرح والإبداع
قلبت شوية في مواضيعك القديمة
فوضى في قلب قلب المنتدى ههه
واستعرت البداية من مواضيعك ...
اليوم سنبدأ تجربة ممتعة ومسلّية في
المنتدى…
لعبة كتابة قصة مشتركة تحت عنوان
الفكرة بسيطة: كل عضو يضيف جملة واحدة فقط لتكمل القصة، وسنرى معًا إلى أين سيأخذنا الخيال!
لا توجد طريقة صحيحة أو خاطئة، المهم هو المرح والإبداع، ومن يدري؟ قد نخلق معًا قصة مليئة بالمواقف المضحكة والمفاجآت الغريبة
يبدأ العضو الأول بجملة واحدة لتبدأ قصة اللمة.
يضيف العضو التالي جملة أخرى لتكمل القصة.
كل عضو يكتب جملة ليكمل جزء من القصة
الهدف هو المرح والإبداع
البداية
خديجة
وضعت حقيبتها الجلدية المهترئة بجانب مقعدها في الحافلة المتجهة نحو الجزائر العاصمة نظرت عبر النافذة الضبابية التي كستها أنفاس المسافرين لترى لافتة مدينتها وهي تتوارى في الخلف تغرق ببطء تحت رذاذ المطر وكأن المدينة تلوح لها بوشاح من ضباب مودعة اخر لحظة تربطها بالدفئ والأمان.
في عتمة ذاكرتها كان صدى صوت والدها المتهدج (مريض) يتردد كأنين مكتوم وعيناه الدامعتان لا تفارقان خيالها تلك النظرات التي امتزجت بصوت رنين أجهزة القياس في غرف المستشفى الباردة التي غادرتها قبل سويعات.
لقد تركته هناك جسدا نحيلا ينهشه المرض وتغلفه الوحدة لكن عينيه كانتا تقذفان بها نحو الخارج والمجهول تحثانها على المضي قدما في رحلة يبدو أن مستقبلها وربما سرّ بقائهما معا معلقة بنتائجها.
وفي جيب معطفها كانت تتحسس بأطراف أصابعها ورقة صغيرة هي كل ما تملك من خيط يربطها بمقصدها الغامض وسط زحام العاصمة ووضوضاءها...
(..هالييكم خديجة زعما ههه احنا علينا البداية وانتم عليكم التكملة..ارحي ..)
الباقي يكمل حتى نصل الى النهاية
آخر تعديل بواسطة المشرف: