منـــاظرة شـــعرية { شارك معنا }

نسمة من جنابه اوقفتني ببابه
جذبتني لوصله ابدا واقترابه
واستراح الفؤاد من هجره واحتجابه
طاب لي ما سمعته في الدجى من عتابه
وعلى كل حال اسكرني من شرابه


الهاء

هبكي كالخنساء في أشعارها .....او كليلى هل تجارين الذكر
الراء
 
ريحانةَ القلب عين الشعر مبصرةٌ وفجرنا في عروق الكون ينسكب
وأنت كالشمس لولا نورُها لطغى ليل المعاناةِ وازدادت به الحُجب
يا من أبى القلبُ إلا أن يكون لها وفـيه مأوى لعينيها ومنقلب
الله يكتب يا ريحانتي فإذا أراد أمضى وعند الناس ما كتبوا
لو اجمعَ الناسُ أمراً في مساءتنا ولم يُقدّر لما فازوا بما طـلبوا
ريحانةَ القلب روح الحب ساميةٌ فليس ُيقبل فيها الغدر والكذب
ليس الهوى سلعةً ُتشرى على ملأٍ ولا تباع ولايأتي بها الغَلب
قد يعشق المرءُ من لامالَ في يده ويكره القلبُ من في كفّه الذهب
حقيقةٌ لو وعاها الجاهلون لما تنافسوا في معانيها ولااحتربوا
ما قـيمة الناس إلا في مبادئهم لا المال يبقى ولا الألقاب والرتب



الباء
 
آخر تعديل:
بات يحيينا نسيم الرياض
حتى إكتسى الليل قميص البياض
كأنما يملأ الطلا من حياض
وهفهف ينسيك ذات الخمار
وقهقهة الإبريق والطير ناح

الحاء
 
حَيْرَانُ مُتَّبَعٌ صَبَاهُ تَقُودُهُ ... وجَنُوبُهُ كِنْفٌ لَهُ ووِعاءُ
ودَنَتْ لَهُ نَكْبَاؤُهُ حتَّى إِذا ... مِنْ طُولِ مَا لَعِبَتْ بِهِ النَّكْبَاءُ
ذَابَ السَّحَابُ فَهُو بَحْرُ كُلُّهُ ... وعلى البُحُور مِنَ السَّحَابِ سَمَاءُ
ثَقُلَتْ كُلاَهُ فنَهَّرَتْ أَصْلاَبَهُ ... وتَبَعَّجَتْ مِنْ مَائِهِ الأَحْشَاءُ
غَدَقٌ يُنَتِّجُ بالأَبَاطِحِ فُرَّقاً ... تَلِدُ السُيُولَ وما لَهَا أَسْلاَءُ
غُرٌّ مُحَجَّلَةٌ دوَالحُِ ضُمِّنَتْ ... حَمْلَ اللِّقَاحِ وكُلُّهَا عَذْرَاءُ
سُحْمٌ فَهُنَّ إِذَا كَظَمْنَ فَوَاحِمٌ ... سُودٌ وهُنَّ إِذَا ضَحِكْنَ وِضَاءُ
لَوْ كانَ مِن لُجَجِ السَّوَاحِلِ مَاؤُهُ ... لم يَبْقَ مِن لُجَجِ السَّوَاحِل مَاءُ
حرف أ.....للشاعر ..ابن مطيرٍوهو يصف المطر

 
توقيع أبو العبــــاس
أبوح بما ألقاه فهو مباح .....فقبلي أرباب المحبة باحو
إبن المحلي
الواو
 
وسع قلبك واحتضن به الناس
السين
 
سنوآت الضيــــآع...

لمــيس تبحــث عن يحيى... ويحيى يقــــآتل ذآلك الشوق النزآع والجآ’رف ببعض النسيآنٌ..

نون
 
نبغت عمرة بنت أبي عمر.........هذي فل تعجبو إحد العبر
قل لها عني إذا ماجئتها .............قولة تترك صدعا في الحجر

الراء
 
رَدَّ الخليطُ الجِمالَ فانصَرَفُوا ... ماذَا عليَهِمْ لوْ أنَّهُمْ وقَفُوا
لوْ وقَفُوا ساعةً نُسَائِلُهُمْ ... ريثَ يُضَحِّي جِمالَهُ السَلَفُ
فيهِمْ لعُوبُ العشاءِ آنِسِةُ ... الدَدِلِّ عَرُوبٌ يَسُوءُهَا الخَلَفُ
بينَ شُكُولِ النساءِ خِلْفَتُهَا ... قَصدٌ فَلا جِبِلةٌ وَلا قَضَفُ
تغتَرِقُ الطَرْفَ وهي لاهيةٌ ... كأَنَّمَا شَفَّ وَجْهَها نَزَفُ
قضَى لهَا اللهُ حِيْنَ صَوَّرَها ... الخالِقُ ألاّ يُكِنَّهَا سَدَفُ
تَنامُ عَنْ كِبْرِ شأنِهَا فإذَا ... قامَتْ رُويْداً تكَادُ تَنْغَرِفُ
حَوراءُ جيداءُ يُستَضاءُ بهَا ... كأنَّهَا خُوظُ بانَةٍ قَصِفُ
تمشِي كَمَشْي الزهراءِ في دَمِثِ ... الرَمْلِ إلي السَهلِ دُونَهُ الجُرُفُ
ولا يَغِثُّ الحديثُ مَا نطقَتْ ... وهوَ بَفِيهَا ذُو لَذَّةٍ طَرِفُ
تخْزُنُهُ وهوَ مُشتَهىً حَسَنٌ ... وهوَ إذَا مَا تَكَلَّمَتْ أُنُفُ
كأنَّ لبَّاتِها تضمَّنُهَا ... هَزْلَى جَرادٍ أجوازَهُ خُلُفُ
كأنَّها دُرَّةُ أحاطَ بهَا ... الغوَّاصُ يَجْلُو عنْ وجهِهَا صَدفُ
يا رَبِّ لا تُبْعِدَنْ ديارَ بَنِي ... عُذ رَةَ حَيثُ انصرفْتِ وانصَرَفُوا
واللهِ ذِي المسجِدِ الحَرامِ ومَا ... جُلِّلَ مِنْ يُمنةٍ لهَا خُنُفُ
إنِّي لأهواكِ غيرَ كاذ بَةٍ ... قدْ شَفَّ منِّي الأحشاءُ والشَغَفُ
بلْ ليتَ أَهْلي وأهلَ أثلَةَ في ... دارٍ قريبٍ مِنْ حيثُ يُخْتَلفُ
هيهاتَ مِنْ أهلُهُ بيثربَ قدْ ... أَمْسَى ومِنْ دُونَ أهلِهِ سَرِفُ
الـــــــراء
 
توقيع أبو العبــــاس
رب ركب قد أناخو عندنا .يشربون الخمر بالماء في الزلال
والأبارق عليها ندم .... وجياد الخيل ترى في الجلال

ل
 
سنوآت الضيــــآع...

لمــيس تبحــث عن يحيى... ويحيى يقــــآتل ذآلك الشوق النزآع والجآ’رف ببعض النسيآنٌ..

نون

اخي ابو العباس الغوث الغوث هل هذه مناظرة شعرية ام اشهار للمسلسلات التركية التافهة؟
 
رب ركب قد أناخو عندنا .يشربون الخمر بالماء في الزلال
والأبارق عليها ندم .... وجياد الخيل ترى في الجلال

ل

ليت شعري أجفوة أم دلال * * * أم عـدوّ أتى بثنـة بعـدي

فمريني أطعك في كل أمر * * * أنت واللهِ أوجه الناس عندي

الياء
 
يستهويني الحنين إلى الماضي فهل من سلام من سيدتي أو خبر
دائم التساؤل...؟ أتراها تعود و كأني أترب بالنهار إطلالة قمر
حبيبتي خذلتني حتى صرت لا أثق بنفسي و لا بالبشر

الراء
 
روينا حديثاً في الصَّحيحين سبعةٌ ... يظلُّهم المولى بخير ظلالِ
يظلّهم في ظلّه الله يوم لا ... سوى ظلِّه ظلٌّ فهاكَ مقالي
إمام له عدل ومَن في عبادة ... نشأ بالتُّقى لله لا بضلالِ
ومن قلبه يهوى المساجد دائماً ... تعلُّقه فيها بغير زوالِ
وشخصان في الله الكريم تحاببا ... بحال افتراق منهما ووصالِ
وإنِّي أخافُ اللهُ مَن قال عندما ... دعتْ ذات عالٍ منصبٍ وجمال
ومصدّقٌ أخفى التَّصدُّق لم يكنْ ... بما أنفقتْ يُمناه علمُ شمالِ
ومن ذكرَ الرّبَّ المهيمن خالياً ... ففاضت بهِ عيناه خوفَ نكالِ
فأكرمْ بهم من سبعةٍ طيبي الثَّنا ... وأكرمْ بها في القوم سبع خصالِ.....
حرف اللام.... للشيخ عفيف الدين اليافعي
 
توقيع أبو العبــــاس
لزمت باب أمير الأنبياء، ومن * * * يمسك بمفتاح باب الله يغتنم
لما رآه بحيرا قال: نعرفه * * * بما حفظنا من الأسماء والسِّيَمِ
ونودي اقرأ، تعالى الله قائلها * * * لم تتصل قبل مَنْ قيلت له بفمِ
أتيت والناس فوضى لا تمر بهم * * * إلا على صنم قد هام في صنم
أسرى بك الله ليلاً إذ ملائكه * * * والرسل في المسجد الأقصى على قدم
يا أحمد الخير لي جاه بتسميتي * * * وكيف لا يتسامى بالرسول سَمي
ذكرت باليتم في القرآن تكرمة * * * وقيمة اللؤلؤ المكنون في اليتم
إن قلت في الأمر"لا" أو قلت فيه "نعم" * * فخيرة الأمر في "لا" منك أو "نعم"
يا رب هبت شعوب في منيتها * * * واستيقظت أمم من رقدة العدم
يا رب أحسنت بدء المسلمين به * * * فتمم الفضل وامنح حسن مختتم
الميم
 
من أنت ولكيف الوصول ...................فأنت لا تعرف إياك
لاولا تدري صفات ركبت....... فيك حارت في خفاياها العقول
أين منك الروح في جوهرها.....هل تراها فترى كيف تجول

ل
 
لَيْسَ الغَريبُ غَريبَ الشَّأمِ واليَمَنِ *إِنَّ الغَريبَ غَريبُ اللَّحدِ والكَفَنِ
إِنَّ الغَريِبَ لَهُ حَقٌّ لِغُرْبَتـِهِ * على الْمُقيمينَ في الأَوطــانِ والسَّكَنِ
سَفَري بَعيدٌ وَزادي لَنْ يُبَلِّغَنـي * وَقُوَّتي ضَعُفَتْ والمـوتُ يَطلُبُنـي
وَلي بَقايــا ذُنوبٍ لَسْتُ أَعْلَمُها * الله يَعْلَمُهــا في السِّرِ والعَلَنِ
مـَا أَحْلَمَ اللهَ عَني حَيْثُ أَمْهَلَني * وقَدْ تَمـادَيْتُ في ذَنْبي ويَسْتُرُنِي
تَمُرُّ سـاعـاتُ أَيّـَامي بِلا نَدَمٍ * ولا بُكاءٍ وَلاخَـوْفٍ ولا حـَزَنِ
أَنَـا الَّذِي أُغْلِقُ الأَبْوابَ مُجْتَهِداً * عَلى المعاصِي وَعَيْنُ اللهِ تَنْظُرُنـي
يَـا زَلَّةً كُتِبَتْ في غَفْلَةٍ ذَهَبَتْ * يَـا حَسْرَةً بَقِيَتْ في القَلبِ تُحْرِقُني
دَعْني أَنُوحُ عَلى نَفْسي وَأَنْدِبُـهـا * وَأَقْطَعُ الدَّهْرَ بِالتَّذْكِيـرِ وَالحَزَنِ
كَأَنَّني بَينَ تلك الأَهلِ مُنطَرِحــَاً * عَلى الفِراشِ وَأَيْديهِمْ تُقَلِّبُنــي
وَقد أَتَوْا بِطَبيبٍ كَـيْ يُعالِجَنـي * وَلَمْ أَرَ الطِّبَّ هـذا اليـومَ يَنْفَعُني
واشَتد نَزْعِي وَصَار المَوتُ يَجْذِبُـها * مِن كُلِّ عِرْقٍ بِلا رِفقٍ ولا هَوَنِ
واستَخْرَجَ الرُّوحَ مِني في تَغَرْغُرِها * وصـَارَ رِيقي مَريراً حِينَ غَرْغَرَني
وَغَمَّضُوني وَراحَ الكُلُّ وانْصَرَفوا * بَعْدَ الإِياسِ وَجَدُّوا في شِرَا الكَفَنِ
وَقـامَ مَنْ كانَ حِبَّ النّاسِ في عَجَلٍ * نَحْوَ المُغَسِّلِ يَأْتينـي يُغَسِّلُنــي
وَقــالَ يـا قَوْمِ نَبْغِي غاسِلاً حَذِقاً * حُراً أَرِيباً لَبِيبـاً عَارِفـاً فَطِنِ
فَجــاءَني رَجُلٌ مِنْهُمْ فَجَرَّدَني * مِنَ الثِّيــابِ وَأَعْرَاني وأَفْرَدَني
وَأَوْدَعوني عَلى الأَلْواحِ مُنْطَرِحـاً * وَصـَارَ فَوْقي خَرِيرُ الماءِ يَنْظِفُني
وَأَسْكَبَ الماءَ مِنْ فَوقي وَغَسَّلَني * غُسْلاً ثَلاثاً وَنَادَى القَوْمَ بِالكَفَنِ
وَأَلْبَسُوني ثِيابـاً لا كِمامَ لهـا * وَصارَ زَادي حَنُوطِي حيـنَ حَنَّطَني
وأَخْرَجوني مِنَ الدُّنيـا فَوا أَسَفاً * عَلى رَحِيـلٍ بِلا زادٍ يُبَلِّغُنـي
وَحَمَّلوني على الأْكتـافِ أَربَعَةٌ * مِنَ الرِّجـالِ وَخَلْفِي مَنْ يُشَيِّعُني
وَقَدَّموني إِلى المحرابِ وانصَرَفوا * خَلْفَ الإِمـَامِ فَصَلَّى ثـمّ وَدَّعَني
صَلَّوْا عَلَيَّ صَلاةً لا رُكوعَ لهـا * ولا سُجـودَ لَعَلَّ اللـهَ يَرْحَمُني
وَأَنْزَلوني إلـى قَبري على مَهَلٍ * وَقَدَّمُوا واحِداً مِنهـم يُلَحِّدُنـي
وَكَشَّفَ الثّوْبَ عَن وَجْهي لِيَنْظُرَني * وَأَسْكَبَ الدَّمْعَ مِنْ عَيْنيهِ أَغْرَقَني
فَقامَ مُحتَرِمــاً بِالعَزمِ مُشْتَمِلاً * وَصَفَّفَ اللَّبِنَ مِنْ فَوْقِي وفـارَقَني
وقَالَ هُلُّوا عليه التُّرْبَ واغْتَنِموا * حُسْنَ الثَّوابِ مِنَ الرَّحمنِ ذِي المِنَنِ
في ظُلْمَةِ القبرِ لا أُمٌّ هنــاك ولا * أَبٌ شَفـيقٌ ولا أَخٌ يُؤَنِّسُنــي
فَرِيدٌ .. وَحِيدُ القبرِ، يــا أَسَفـاً * عَلى الفِراقِ بِلا عَمَلٍ يُزَوِّدُنـي
وَهالَني صُورَةً في العينِ إِذْ نَظَرَتْ * مِنْ هَوْلِ مَطْلَعِ ما قَدْ كان أَدهَشَني
مِنْ مُنكَرٍ ونكيرٍ مـا أَقولُ لهم * قَدْ هــَالَني أَمْرُهُمْ جِداً فَأَفْزَعَني
وَأَقْعَدوني وَجَدُّوا في سُؤالِهـِمُ * مَـالِي سِوَاكَ إِلهـي مَنْ يُخَلِّصُنِي
فَامْنُنْ عَلَيَّ بِعَفْوٍ مِنك يــا أَمَلي * فَإِنَّني مُوثَقٌ بِالذَّنْبِ مُرْتَهــَنِ
تَقاسمَ الأهْلُ مالي بعدما انْصَرَفُوا * وَصَارَ وِزْرِي عَلى ظَهْرِي فَأَثْقَلَني
واستَبْدَلَتْ زَوجَتي بَعْلاً لهـا بَدَلي * وَحَكَّمَتْهُ فِي الأَمْوَالِ والسَّكَـنِ
وَصَيَّرَتْ وَلَدي عَبْداً لِيَخْدُمَهــا * وَصَارَ مَـالي لهم حـِلاً بِلا ثَمَنِ
فَلا تَغُرَّنَّكَ الدُّنْيــا وَزِينَتُها * وانْظُرْ إلى فِعْلِهــا في الأَهْلِ والوَطَنِ
وانْظُرْ إِلى مَنْ حَوَى الدُّنْيا بِأَجْمَعِها * هَلْ رَاحَ مِنْها بِغَيْرِ الحَنْطِ والكَفَنِ
خُذِ القَنـَاعَةَ مِنْ دُنْيَاك وارْضَ بِها * لَوْ لم يَكُنْ لَكَ إِلا رَاحَةُ البَدَنِ
يَـا زَارِعَ الخَيْرِ تحصُدْ بَعْدَهُ ثَمَراً * يَا زَارِعَ الشَّرِّ مَوْقُوفٌ عَلَى الوَهَنِ
يـَا نَفْسُ كُفِّي عَنِ العِصْيانِ واكْتَسِبِي * فِعْلاً جميلاً لَعَلَّ اللهَ يَرحَمُني
يَا نَفْسُ وَيْحَكِ تُوبي واعمَلِي حَسَناً * عَسى تُجازَيْنَ بَعْدَ الموتِ بِالحَسَنِ
ثمَّ الصلاةُ على الْمُختـارِ سَيِّدِنـا * مَا وَضّـأ البَرْقَ في شَّامٍ وفي يَمَنِ
والحمدُ لله مُمْسِينَـا وَمُصْبِحِنَا * بِالخَيْرِ والعَفْوْ والإِحْســانِ وَالمِنَنِ
 
من لم يسس ملكه فالملك قاتله
وبادر العمر فالساعات تنهبه................وما نقص بعضه لم يبقى قاتله
وليس ينفع بعد الموت من عض يد......من نادم ولو أنبتت أنامله

الهاء
 
من لم يسس ملكه فالملك قاتله
وبادر العمر فالساعات تنهبه........وما إنقض بعضه لم يبقى كامله
وليس ينفع بعد الموت عض يد.......من نادم ولو أنبتت أنامله

الهاء
 
هي انتي لم تتغيري
عينيك جمالك يديك
وجهك الرائع الضاحك
دفئ حضنك انشودة الامل انتي
لان تتغيري ابدا
اعرفك كما اعرف نفسي
فلان تتغيري ابدا
.............
 
العودة
Top Bottom