منـــاظرة شـــعرية { شارك معنا }

يا فاتنتي اني عزفت لك رحيقا من حب نقي
وهمست بوجداني مشاعر طفل بري
وختمت اقوالي بخوف عليك فدي
حرقت احزاني واطلقت من انفاسي حلما نقي
ممكلة تسكيننها اميرة جمالها سماوي
دعي لي لومك واختاري طريقا جلي
ما كان عهدي الا لاراك كوكبا يضيء
فمرحبا ببعدي ان كان يمنحك عيشا هني

الياء
 
يحملني الحنين إليك طفلا

وقد سلب الزمان الصبر مني

وألقى فوق صدرك أمنياتي

وقد شقي الفؤاد مع التمني

غرست الدرب أزهارا بعمري

فخيبت السنون اليوم ظني

وأسلمت الزمان زمام أمري

وعشت العمر بالشكوى أغني..

وكان العمر في عينيك أمنا

وضاع العمر يوم رحلت عني...​
 
ياناس خلوني معه واتركوني **** محد يعوضني غيابه اليغاب
 
باذا كان رب البيت للطبل ضارب ** فشيمة اهل البيت الغناء و الرقص​
اسمحولي راني حافظ غير هذا البيت عخاطر عجبني
 

صُنتُ نَفسي عَمّا يُدَنِّسُ نَفسي
وَتَرَفَّعتُ عَن جَدا كُلِّ جِبسِ
وَتَماسَكتُ حينَ زَعزَعَني الدَهـر
التِماسًا مِنهُ لِتَعسي وَنَكسي
السين
 
يا رفيقَ الدَّرب

تاه الدَّرْبُ منّا .. في الضباب

يا رفيقَ العمر

ضاعَ العمرُ .. وانتحرَ الشباب

آهِ من أيّامنا الحيرى

توارتْ .. في التراب

آهِ من آمالِنا الحمقى

تلاشتْ كالسراب

يا رفيقَ الدَّرْب

ما أقسى الليالي

عذّبتنا ..

حَطَّمَتْ فينا الأماني

مَزَّقَتْنا

ويحَ أقداري

لماذا .. جَمَّعَتنا

في مولدِ الأشواق

ليتها في مولدِ الأشواقِ كانتْ فَرّقَتْنا

لا تسلني يا رفيقي

كيف تاهَ الدربُ .. مِنَّا

نحن في الدنيا حيارى

إنْ رضينا .. أم أَبَيْنَا

حبّنا نحياه يوماً

وغداً .. لا ندرِ أينَ !!

لا تلمني إن جعلتُ العمرَ

أوتاراً .. تُغنّي

أو أتيتُ الروضَ

منطلقَ التمنّي​
 
يا هاجري من غير ذنب في الهوى * * مهـلاً فهجـرك و المنـون سـواء.

حــرف الهمـــزة

 
أنا في شوق مسجون
وانت السيف والسياف
وانا ياروحي من صغري
احلم فيك بدون اطياف
وحناني لك غرقني
وحنانك راحة قط ماشاف
زاد الحب
صار اضعاف
واحنا من زمان اثنين
خوافه مع خواف


الفاء


 
..
فجاااءت مع الإشراق كدراء رادة ******* فحامت قليلا في معان و مشرب

البـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــآآآآآآآآء
 
يقـدر النسيـان ينـزع غصـن مـن فـوق التـراب
بــس مايـقـدر يـقـرّب للـتـراب ولـلـجـذور
-ر -
 
رضيت وقالت يا الهي صافحٌ = نـَطـَقَ الشهادة َحينَ أبْدَتْ صفحَها
فاعلمْ رعاك اللهُ أنَّ قصيدتي = للأم كانت والدي هو زوجُها
فلهُ فضائلُ في النفوس عظيمة ٌ = كالأم وصفاً أو تقاربُ فضلها
الله خـَصَّ الوالدَيْن رعاية ً = والام انْ زادتْ عليه لضعفها
لِكـِلـَيْهـِمافاخفضْ جناحك راحماً = وكلاهما رَبَّى وَمـُيـِّزَ عطفها
أكرمْهُما في البيت عـِنـْدَكَ آيَة ٌ = لا في المَصَحَّةِ يا ابنهُ أوْيا ابنها
الوالدان حياتهم قد قدما = هذا الجزاءُ لوالدٍ وَجَزاؤها ؟
فالوالدان وزوجة ٌ أوْ غيرُهمْ = أدِّ الحقوقَ اذا اتـَّـقـَيْتَ لأهلها
 
إنَّ العدوُّ وإنْ تقادَمَ عهـدُهُ 000 فالحقـدُ بـاقٍ فـي الصُّـدورِ مُغيَّـبُ
وإذا الصَّديـقٌ لقيتَـهُ مُتملِّقـاً 000 فهـوَ العـدوُّ وحـقُّـهُ يُتجـنَّـبُ
لا خيرَ فـي ودِّ امـريءٍ مُتملِّـقٍ 000 حُلـوِ اللسـانِ وقلبـهُ يتلهَّـبُ
يلقاكَ يحلفُ أنـه بـكَ واثـقٌ 000 وإذا تـوارَى عنـكَ فهـوَ العقـرَبُ
يُعطيكَ من طَرَفِ اللِّسانِ حلاوةً 000 ويَروغُ منكَ كمـا يـروغُ الثّعلـبُ


حـــرف البـــــاء


 
بيْتٌ، بَنَتْه ليَ الحياة ُ من الشذَى ،

والظلّ، والأَضْواءِ، والأنغامِ

بيتٌ، من السِّحرِ الجميلِ، مشَيَدٌ

للحبِّ، والأحلامِ، والالهامِ

في الغابِ سِحْرٌ، رائعٌ متجدِّدٌ

باقٍ على الأَيامِ والأعْوامِ

وشذًى كأجنحة الملائكِ، غامضٌ

سَاهٍ يُرفرف في سُكونٍ سَامِ

وجداولٌ، تشْدو بمعسول الغِنا

وتسيرُ حالمة ً، بغيرِ نِظَامِ

ومخارفٌ نَسَجَ الزمانُ بساطَها

من يابسِ الأوراقِ والأكمامِ

وَحَنَا عليها الدّوّحُ، في جَبَرُوتِهِ

بالظلِّ، والأغصان والنسام

في الغاب، في تلك المخارف، والرُّبى ،

وعلى التِّلاع الخُضرِ، والآجامِ​
 
سلامٌ على الدنيا إذا لم يكن بها ***** صديقٌ صدوقٌ صادقُ الوعد منصفا
حرف الألــــف
 
تعب كلها الحياة فما أعجب *** إلا من راغب في ازدياد
الدال
 
داريت كل الناس لكن حاسدي *** مداراته عزّت وعزّ منالها
وكيف يداري المرء حاسد نعمة *** إذا كان لا يرضيه إلا زوالها

الألف
 
أنت النعيم لقلبي و العـذاب لـه * * فمـا أمـرّك فـي قلبـي و أحـلاك
حــرف الكـــاف
 
كلما أدبني الدهـــر **** أراني نقص عقلي
وإذا ما ازددت علما **** زادني علما بجهلي

اليــــاء
 
العودة
Top Bottom