- الأوسمة
- 1
هُـــمُ لأمـــوالهِم وَلســن لَهُــمْ ******والعــارُ يَبقــى والجــرحُ يَلتَئــمُ
منـــاظرة شـــعرية { شارك معنا }
- كاتب الموضوع النورس
- تاريخ النشر
- الأوسمة
- 1
كَـفَى بِـكَ داءً أن تَـرى المَـوتَ شافِيَا***** وحَسْــبُ المَنايــا أنْ يَكــنَّ أمانِيـا
فَمـا يَنفَـعُ الأُسْـدَ الحَيـاءُمنَ الطَـوى***** وَلا تُتقَــى حَــتَّى تَكُـونَ ضَوارِيـا
إِذا الجُـودُ لـم يُرزَقْ خَلاصًا منَ الأذَى**** فَـلا الحَـمدُ مَكسُـوباً وَلا المـالُ باقِيـا
فَمـا يَنفَـعُ الأُسْـدَ الحَيـاءُمنَ الطَـوى***** وَلا تُتقَــى حَــتَّى تَكُـونَ ضَوارِيـا
إِذا الجُـودُ لـم يُرزَقْ خَلاصًا منَ الأذَى**** فَـلا الحَـمدُ مَكسُـوباً وَلا المـالُ باقِيـا
- الأوسمة
- 3
كأن قلوبَ الطيرِ رَطباً ويابساً ... لدى وَكرِها العُنّابُ والحشَفُ البالي
- الأوسمة
- 1
عذرا على الخطأ الموجود في المساهمة السابقة لأن نصيرة 87 سبقتني الى روي الكاف
رُبَّمــا تُحْسِــنُ الصَنِيــعَ ليـالِيـ***** هِ ولكــنْ تُكـــدِّر الإِحســـانا
رُبَّمــا تُحْسِــنُ الصَنِيــعَ ليـالِيـ***** هِ ولكــنْ تُكـــدِّر الإِحســـانا
أنت روحي، ظلم الواشـــي الذي *** زعم القلب ســــــلي أو ضيعـــــك
موقعي عنــــدك لا أعلمـــــــــــــه *** آه لو تعلم عندي موقعـــــــــــك!
أرجفوا أنك شــــــــــــاك موجع *** ليــــت لي فـــوق الضـــنا ما أوجعك
نامت الأعين إلا مقلـــــــــــــــة *** تسكب الدمــــع وترعى مضجعك
ك
موقعي عنــــدك لا أعلمـــــــــــــه *** آه لو تعلم عندي موقعـــــــــــك!
أرجفوا أنك شــــــــــــاك موجع *** ليــــت لي فـــوق الضـــنا ما أوجعك
نامت الأعين إلا مقلـــــــــــــــة *** تسكب الدمــــع وترعى مضجعك
ك
- الأوسمة
- 3
أما ترى الليل قد ولت غياهبه ... وعارض الفجر بالإشراق قد طلعا
( فاشرب على وردة وردية قدمت ... كأنها خد ريم ريم فامتنعا
عذر الزمان بأي وجه يقبل ................. ومحبكم بالصد فيه ويقتل
مالي سوى إنسان عيني مسعدا .............. بالدمع إنسان عليه أعول
الدهر ليل كله في ناظري ................. لاصبح إلا وجهك المتهلل
خيرتم بين المنية والنوى ................. لا تهجروا فالموت عندي أسهل
كان منكر فضل حقي جاهلا ................. إن كنت أنكر فضلكم أو أجهل
يا غائبين وهم بفكري حضر ................. يا راحلين وهم بقلبي نزل
يا هل لسالف عيشتي بفنائكم ............... من عودة محمودة ورجوع
قد غبتم عن ناظري ما أذنت ............... للقلب شمس مرة بطلوع
كنت المشفع في المطالب عندكم ............... فغدوت أطلب طيفكم بشفيع
أصبحت أقنع بالسلام على النوى ............... وبقربكم كم بت غير قنوع
قد غبتم عن ناظري ما أذنت ............... للقلب شمس مرة بطلوع
كنت المشفع في المطالب عندكم ............... فغدوت أطلب طيفكم بشفيع
أصبحت أقنع بالسلام على النوى ............... وبقربكم كم بت غير قنوع
مقصوده أعصي الهوى وأطيعه ................ هذا لعمر هواك لا أسطيعه
سمعي أصم عن العذول وعذله ................ فعلام يقرع مسمعي تقريعه
غلب النزاع إلى الحسان تجلدي ................ والقلب مغلوب العزا منزوعه
لا تنزعن إلى ملام متيم ................ لا يستتب عن النزاع نزوعه
سمعي أصم عن العذول وعذله ................ فعلام يقرع مسمعي تقريعه
غلب النزاع إلى الحسان تجلدي ................ والقلب مغلوب العزا منزوعه
لا تنزعن إلى ملام متيم ................ لا يستتب عن النزاع نزوعه
أرى نفسي تتوق إلى النّجومِ ............. سَأحمِلُهَا عَلى الخَطَرِ العَظيمِ
وإنَّ أذى الهموم على فؤادي ............. أضَرُّ مِنَ النّصُولِ عَلى أدِيمي
وَإنّي، إنْ صَبَرْتُ ثَنَيتُ قَلبي ............. على طرفٍ من البلوى اليم
وَلي أمَلٌ كصَدْرِ الرّمحِ ماضٍ ............. سوَى أنّ اللّيَالي مِنْ خُصُومي
بيني وبين الصّوارم الهمم .............. لا ساعد في الوغى ولا قدم
لا تَسبرِيني بغَرْبِ عَذلِكِ لي .............. فما لجرحي من النّدى أَلم
وخائف في حماي قلت له .............. كل ديار وطئتها حرم
يُعْجِبُني كُلُّ حازِمِ الرّأيِ لا .............. يطمع في قرع سنّه النّدم
إنّ قام خفَّت به شمائله .............. أو سار حفت بوطئه القدم
وَلا أُحِبّ الغُلامَ مُتّهماً .............. يشقّ جلباب سره الكلم
هنيئاً لعينكِ وردُ الكرى .............. إذا الليلُ أردفَ منْ جانبيهِ
هلِ الحبُّ لي منصفٌ مرة ً .............. فَيُعْدِي رُقَادِي عَلَى مُقْلَتَيْهِ
هَوَائِي رَقِيبٌ عَلَيَّ فَمَا .............. يَعْطِفُ قَلْبِي إِلاّ عَلَيْهِ
هوَ البدرُ يدركني ضوؤهُ .............. وَلاَ أَسْتَطِيعُ وُصُولاً إِلَيْهِ
هلِ الحبُّ لي منصفٌ مرة ً .............. فَيُعْدِي رُقَادِي عَلَى مُقْلَتَيْهِ
هَوَائِي رَقِيبٌ عَلَيَّ فَمَا .............. يَعْطِفُ قَلْبِي إِلاّ عَلَيْهِ
هوَ البدرُ يدركني ضوؤهُ .............. وَلاَ أَسْتَطِيعُ وُصُولاً إِلَيْهِ
المواضيع المشابهة
