منـــاظرة شـــعرية { شارك معنا }


رَمَت الفُـؤَادَ مَلِيحَـةٌ عَـذْرَاءُ
بِسِهَـامِ لَحْـظٍ مَالَـهُـنَّ دَوَاءُ

مَرَّتْ أَوَانَ العِيدِ بَيْـنَ نَوَاهِـدٍ
مِثْلَ الشُّمُوسِ لِحَاظُهُنَّ ظِبَـاءُ
 

رَمَت الفُـؤَادَ مَلِيحَـةٌ عَـذْرَاءُ
بِسِهَـامِ لَحْـظٍ مَالَـهُـنَّ دَوَاءُ

مَرَّتْ أَوَانَ العِيدِ بَيْـنَ نَوَاهِـدٍ
مِثْلَ الشُّمُوسِ لِحَاظُهُنَّ ظِبَـاءُ
 

رَمَت الفُـؤَادَ مَلِيحَـةٌ عَـذْرَاءُ
بِسِهَـامِ لَحْـظٍ مَالَـهُـنَّ دَوَاءُ

مَرَّتْ أَوَانَ العِيدِ بَيْـنَ نَوَاهِـدٍ
مِثْلَ الشُّمُوسِ لِحَاظُهُنَّ ظِبَـاءُ
 

رَمَت الفُـؤَادَ مَلِيحَـةٌ عَـذْرَاءُ
بِسِهَـامِ لَحْـظٍ مَالَـهُـنَّ دَوَاءُ

مَرَّتْ أَوَانَ العِيدِ بَيْـنَ نَوَاهِـدٍ
مِثْلَ الشُّمُوسِ لِحَاظُهُنَّ ظِبَـاءُ
 
ألا يـــا رســـول الله هـــل لـــي رحــلــة
الـيــك فتـشـفـى مــــن فــــؤادي
عــلــة
فمـن غيـر جـاه المصطـفـى لــي وصـلـة
بــه مـكـة تـحـمـى بـــه الـبـيـت قـبـلـة
بــه عـرفـات نحـوهـا النـجـب تـجــذب
 
بثثت مفيدا واستفدت ودادهـم *** وإلا فمكنون لدي ومُكْتتـــم

ومن منح الجهال علما أضاعـه *** ومن منع المستوجبين فقد ظلم
 
مــن الـرجـس و الأدنــاس طـهـر قـلـبـه
و أدنـــاه مــنــه ثــــم ســهــل
صـعـبــه
فـمـن مـثـل هــذا المصطـفـى يــا
محـبـه
بأعـلـى الـسـمـا أمـســى يـكـلـم
ربـــه

و جـبـريـل نـــاء و الحـبـيـب مـقــرب
 

بَنَيتُ لَهُم بِالسَّيـفِ مَجـداً مُشَيَّـداً
فَلَمَّا تَناهَى مَجدُهُم هَدَمـوا مَجـدي

يَعيبـونَ لَونِـي بِالسَّـوادِ وَإِنَّمـا
فِعالُهُمُ بِالخُبثِ أَسـوَدُ مِـن جِلـدي
 
يا واعظ الناس عما أنت فاعله *** يا من يعد عليه العمر بالنفس
 
ديار بها الوحي وحي السما ... تنزل أكرم به من نزول
بها أشرق الدين كالشمس نورا ... وآن من الشرك وقت الأفول
 
لقلع ضرس وضرب حبس *** ونزع نفس ورد أمس
وقر برد وقود فرد *** ودبغ جلد بغير شمس
وأكل ضب وصيد دب *** وصرف حب بأرض خرس
ونفخ نار وحمل عار *** وبيع دار بربع فلس
وبيع خف وعدم إلف *** وضرب إلف بحبل قلس
أهون من وقفة الحر *** يرجو نوالا بباب نحس
 
سخر نشاط العلم في حقل الرخاء يصغ من الذهب النضار ثراكا

سخره يملأ بالسلام وبالتعـاون عالمـاً متناحـراً سفاكـا

وادفع به شر الحياة وسوءها وامسح بنعمى نـوره بؤسـاكا

العلم إحياءٌ وإنشاء وليـ يس العلم تدميرا ولا اهـلاكا؟

فإذا أردت العلم منحرفاً فما أشقى الحياة به وما أشقاكـا
 
اصبر على مـر الجفـا من معلم *** فإن رسوب العلم في نفراته

ومن لم يذق مر التعلم ساعــة *** تجرع ذل الجهل طول حياته
 
هى الرزية إن ضنت بما ملكت = منها الجفون فما تسخو على أحد
بى مثل مابك من حزن ومن جزع = وقد لجأت إلى صبر فلم أجد
لم ينتقصنى بعدى عنك من حزن = هى المواساة فى قرب وفى بعد

 
دع الأيام تفعل ما تشاء *** وطب نفسا إذا حكم القضاء
ولا تجزع لحادثة الليالي *** فما لحوادث الدنيا بقاء
 
أتُرمى زوجة الهادي بسوء..ويبقى من رماها لا يدان

بغيض من يسيء لها بغيض.. عليه من الخنا والإثم ران

إذا أمن الغواة عقاب ذنب.. تمادوا في الغواية واستهانوا
 
إن ربا كفاك بالأمس ما كان *** سيكفيك في غد ما يكون
 
نشدتك بالبان بان الحمى ... وبالمورد العذب والسلسبيل
إذا ما حللت لدى طيبة ... وجئت محل الرضى والقبول
وقبرا ثوى فيه خير الورى ... وبشرى الكليم وفخر الخليل
فأبلغ تحية صب مشوق ... عدته عوادي الزمان الخذول
 
نعيب زماننا و العيب فينا
و ما لزماننا عيب سوانا


و نهجوا ذا الزمان بكل قبح
و لو نطق الزمان لنا هجانا

و ليس الذئب ياكل لحم ذئب
و ياكل بعضنا بعض عيانا .
 
لقـد سعيـت حثيـثـا أمتـطـي ولـهـاً = ظهر الأثير وتجري في العلا ساقي
وفي فـؤادي مـن الأشـواق أجنحـةٌ = تطيـر بـي حيثمـا يمّـمـنَ أشـواقـي
جُبت الفيافي إلى الرحمـن يدفعنـي = حُـبّ تغلغـل فـي أعـمـاق أعمـاقـي
 
العودة
Top Bottom