منـــاظرة شـــعرية { شارك معنا }

آآسف للخطأ


ستجدني في كل لحضه و حين

و لن التفت إلى اليسار أو اليمين

وسأنتظرك و أكون من الصابرين

واستقبلك بالورود و الفل و الياسمين

و سأنقش اسمك و اسمي على القلبين

وأكتب كلمة احبك على الجبين

بقلمي
 

نعم فقد بعتكم روحي بلا عوض ... عنها ولست على بيعي بمغبوني

إن الصبابة من طبعي ومن شيمي ... وما التسلي عن الأحباب من ديني
 
واش بيك يا امير...لقد كان حرف الراء

سماؤك من حلى الماضي كتاب
و ارضك من حلى التاريخ رق

احمد شوقي

القاف
 
يا نعيمي وعذابي في الهوى *** بعدوني في الهوى ما جَمعَك
 
آخر تعديل:
كان ذاك الانين من حجر في السدد
يشكو المقادير العمياء
اي شان يقول في الكون شاني
لست شيئا فيه و لست هباء

ايليا

الالف

 
أماطَتْ عن مَحاسِنِهـــا الخِمَـــارا ... فغـــادرتِ العقولَ بهـــا حُيارى

وبثّت في صميـمِ القلبِ شوقاً ... توقّــــــــدَ منْـــــــه كلُّ الجِسْمِ نارا

وألقتْ فيــه سِــرّاً ثُـمَّ قالتْ ... أرى الإفشــاءَ منكَ اليومَ عارا

وهل يسْتطيعُ كتْـمَ السرِّ صبٌّ ... إذا ذُكِرَ الحبيبُ إليـــهِ طارا
 

الأُمُّ مَـدْرَسَــةٌ إِذَا أَعْـدَدْتَـهَـا

أَعْـدَدْتَ شَعْبـاً طَيِّـبَ الأَعْـرَاقِ
 
قف بالسلام على قبر ٍ به عشمي وانزل بفيكَ وقبّل موضــــع القدم ِ
يا خير خلق الله إن احتصـــوا عددا صغرت شمائلهم في بحرك العرِم ِ

 
ما لي حيلة، الا رجائي...لعفوك، ربي ان عفوت، وحسن ظني

وكم من زلة لي في الخطايا،...وانت علي ذو فضل ومَـــنِّ

اذا فكرت في ندمي عليها،...عضضت اناملي، وقرعت سني

اجن بزهرة الدنيا جنونا...واقطع طول عمري بالتمنــــــــي

ولو اني صدقت الزهد عنها...قلبت لاهلها ظـــــهر المِجَنِّ

يظن الناس بي خيرا، واني...لشر الخلق، ان لم تعف عن
 
نَحْلَة ً عَنَّتْ وطَنَّتْ في الرياح
واملأ رماحاً غورَها ونَجْدَها
وافتح أُصول النيل واستردَّها
 
ألا ايها الليل الطويل الا انجلى ****بصبح وما الاصباح منك بأمثل
 
نوح الحمام على الغصون شجاني**و رأى العذول صبابتي فبكاني
إن الحمام ينوح من ألم النوى**و أنا انوح مخافة الرحمان
فلئن بكيت فلا ألام على البكى**فلطالما استغرقت في العصيان
يا رب عبدك من عذابك مشفق**بك مستجير من لظى النيران
فارحم تضرعه إليك و حزنه**و امنن عليه اليوم بالغفران
 
نَصَرْنَا رَسُوْلَ اللِه لَمَّا تَدَابَرْوا ..... وثاب المسلمون ذوو الحجى
ضربنا غواة الناس عنه تكرماً .... ولما يروا قصد السبيل ولا الهدى

 

نظر الليث الى عجل سمين **** كان بالقرب على غيط أمين
فاشتهت من لحمه نفس الرئيس**** وكذا الانفس يصبيها النفيس
 
لولا العقولُ لكان أدنى ضيغم .......أدنى إلى شرفٍ من الإنســـــانِ

ما كلُ ما يتمنى المرء يدركهُ ..... تجري الرياحُ بما لاتشتهي السفنُ

 
نـعـيـب زمـانـنـا والـعـيـب فـيـنـا.................ومــــا لـزمـانـنـا عــيــب ســوانــا
 
العودة
Top Bottom