منـــاظرة شـــعرية { شارك معنا }

مالك لا تقول في عينيّ شعرا
هل حقّا انتهى عشق الطّفوله
حبيبي هل أنا حقا حبيبتك
وهل حقّا...كم كنت جميله
هل انتهت طول السّنين نارنا
هل انتهت حلقات مسلسلنا الطّويله

أمازيغي
 

لا تعذُلَنّي في السكوت ............. تِ، فَرُبّ قَوْلٍ لا يُقَالُ
كَمْ صَامِتٍ مُتَوَقِّعٍ ........... أنّى يَعِنُّ لَهُ المَقَالُ
إنّ التّحَمّلَ نُطْفَة ٌ .......... أبَداً، يُرَنِّقُهَا السّؤالُ
مَا كُنتُ أرْغَبُ في الحَيَا .......... وليس لي عز ومال
لي لو علمت إلى ذرى ........... العلياء آمال طوال
 
لو طول الصد وغصون الوله يبست
مري وشوفي وش المكتوب بوراقي
عبراتي اللي وقت فراقي انحبست
وانتي تقفين ما يعني لك فراقي
 

يَا وَاحِدَ الحُسْنِ الَّذِي لِجَمَالِهِ ......... تُثْنَى إلَيْهِ أَعِنَّة ُ الأَبْصَارِ
إنِّي أُعِيذُكَ بالَّذِي خَلَقَ الهَوَى ....... والعاشقينَ تملكَ الأحرارِ
وكأنَّ وَجْهَكَ نِعْمَة ٌ في نَقْمَة ٍ ......... لِلنَّاظِرِينَ وَجَنَّة ٌ في نارِ
وكأنَّ خطَّ عذارهِ في خدهِ ........ لَيْلٌ تأَلَّقَ في بَيَاضِ نَهَارِ
 
رمت الفؤاد مليحة عذراء ... بسهام لحظ مالهن دواء

مرت أوان العيد بين نواهد ... مثل الشموس لحاظهن ظباء


فاغتالني سقمي الذي في باطني ... أخفيته فأذاعه الإخفاء


خطرت فقلت قضيب بان حركت ... أعطافه بعد الجنوب صباء


ورنت فقلت غزالة مذعورة ... قد راعها وسط الفلاة بلاء


وبدت فقلت البدر ليلة تمه ... قد قلدته نجومها الجوزاء

أ
 
سلام

إنّي راض إلاهي بعدل قضاكا """ ليس ذاك إلّا لأنّني أهواكا
فامتحن كما شئت صبري على """ الصّبر ولكن لا أطيق جفاكا

أمازيغي
 
كنت اسير في سلام
عازفا كل ما يخدش
احساس النظام
لا اصيغ السمع
لا انظر
لا ابلع ريقي
لا اروم الكشف عن حزني
وعن شدة ضيقي
لا اميط الجفن عن دمعي
ولا ارمي قناع الابتسام
كنت امشي....والسلا
م
**احمد مطر**
 
توقيع حكايا الورد

من لم يرَ البدرَ لا يرى عجبا .......... في ليلة ِ التِمِّ إذ بَدا طَرِبا
أسفر للشمسِ كي يقبلها ......... فما رآها فعاد منتقبا
 
بئت ارى الشمع يذوي في معانه
أمن فرقة النار ام من صحبة العسل
من لم تجانسه فحذر ان تجالسه
فما ضر بالعود الا صحبة الفتل
 
لمن نشكو مآسينا؟
ومن يصغي لشكوانا؟
ويجدينا
انشكو موتنا ذلا لوالينا؟
وخل موت سيحيينا؟
قطيع نحن و الجزار راعينا...
ومنفيون...نمشي في اراضينا
ونحمل نعشنا قسرا...
بايدـــــنـــــــ
ا
**احمد مطر**
 
توقيع حكايا الورد
أودى بي الحزنُ واغتال الجوى جلدي * وفرقَ الشجوُ بينَ الروحِ والجَسَدِ

واستهدَفَتني صُروفُ الدهر راميةً * تُصوبُ النبلَ نحوَ القلبِ والكبدِ

ما لِلَّيالي إذا سلت صوارِمَها * بين الخلائِق لا تبقى على أحدِ

أبيتَ يا دهرُ سيراً للرشادِ وأَن * تجرى أموركَ في الدنيا على سَدَدِ

أليسَ يُرضِيكَ أن الناسَ راضيةٌ * بِما رضيتَ لهم من عيشك النكِد
 
دعي عزمات المستضام تسير
فتنجد في عرض الفلا وتغور
لعل بما اشجاك من لوعة النوى
يعز ذليل او يفك اسير
الم تعلمي ان الثواء هو التوى
وان بيوت العاجزين قبور
 
روين من دمها الثرى و لطالما..............روى شفتي من شفتيها
و اجلت سيفي في مجال خناقها.............ومدامعي تجري على خديها
 
هجرتْ بعدكَ القلوبُ الجسوما ............ حينَ أمستْ منكَ الربوعُ رسومَا
وخَلَتْ من سَناكَ زُهرُ المَغاني، ............... فاستَحالَ النّهارُ لَيلاً بَهيمَا
يا هلالاً أودى بهِ الخسفُ لمّا ........... صارَ عندَ الكمالِ بدراً وسيمَا
وقضيباً رمنا لذيذَ جماه، .............. فذوى حين صار غُصْناً قَويما
ما ظَنَنّا المَنونَ تَرقَى إلى البَد .......... رِ، وأنّ الحِمامَ يَغشَى النّجومَا
هَدّ قَلبي مَن كانَ يُؤنِسُ قَلبي ......... إذْ نَبَذناهُ بالعَراءِ سَقِيمَا
ونأى يوسفي، فقد ذهبتْ عينا .......... يَ من حزنِهِ، وكنتُ كظيمَا
 
مالي وللنجم يرعاني وارعاه..................امسى كلانا يعاف الغمض جفناه
 
هل في الشريعة نصُب صيدٍ حاصلٍ
لـلـنَّـبـل تُـرشـقــه يــــدٌ بـصـيـابـهـا
نَصَبَـتْ حبائـلَ حسنهـا فأصطدنَـنـي
ثــم انتـحـتْ قـلـبـي بـنَـبْـلِ عـذابـهـا
 

هُمُ عَرَّضُوا لِلبَيْنِ رُوحي فأَعْرَضُوا .......... فودعتُ روحي حينَ ودعتهمْ معا
فلوْ ردَّ فيَّ الروحُ بعدَ فراقهمْ ............. لَمَا وَجَدَتْ رُوحي لَهَا فِيَّ مَوْضِعَا
 
همت باتياننا حتى اذا نظرت ...............الى المراة نهاها وجهها الحسن
ما كان هذا جزائي من محاسنها............عذبت بالهجر حتى شفني الحزن
 
نفسي من الغادين في الحي غادة
هواي لها ذنب، وبهجتها عذر
تروغ إلى الواشين في، وإن لي
لأذنا بها عن كل واشية وقر
بدوت، وأهلي حاضرون، لأنني
أرى أن دارا، لست من أهلها، قَفر
وحاربت قَومي في هواك، وإنهم
وإياي، لو لا حبك الماء والخمر
 
العودة
Top Bottom