أشعار وقصائد جميلة (( منتقاة ))

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

صهيب الرومي

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
28 جانفي 2008
المشاركات
3,616
نقاط التفاعل
18
النقاط
157
الجنس
ذكر
بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته]




هذه مجموعة من اللأشعار والقصائد أرجو أن تعجبكم تفضلوا :




يا خادم الجسم كم تشقى لخدمته = أتطلب الربح مما فيه خسران

أقبل على الروح واستكمل فضائلهـا = فأنت بالروح لا بالجسم إنسان





يا نائم الليل مسرورا بأوله = إن الحوادث قد يأتيــن أسحار


نامت الملوك وأغلقوا أبوابهم = ولم يبقى إلا باب الحي الذي لم ينم



جمعوا فلم يأكلوا ... وزرعوا ولم يحصدوا ... وبنوا ولم يسكنوا ... وأمَّلوا الآمال ولم

يدركوا ... بل قطعوا الثياب ولم يلبسوا...



[
ولم يخرجوا إلا بقطن وخرقة = وما عمروا من منزل ضل خاويا

وهم في بطون الأرض صرعى جفاهـم = صديق وخِّل كان قبل وافيا

وأنت غدا أو بعده في جوارهـم = وحيدا فريدا في المقابر ثاويـا

جفاك الذي كنت ترجو وداده = ولم تر إنسانا بعهــدك آتيـا

فكن مستعدا للممات فإنـه = قريب فدع عنك المنى والأمانيـا

تزود من التقوى فإنك لا تدري = أذا جنَّ ليل هل تعيش إلى الفجر

فكم من فتى أمسى وأصبح ضاحكا = وقد نسجت أكفانه وهو لا يدري
وكم من صغار يرتجى طول عمرهم = وقد أُدخلت أجسامهم ظلمة القبر

وكم من عروس زيتوها لزوجها = وقد قبضت أرواحهم ليلة القدر

وكم من صحيح مات من غير علة = وكم من سقيم عاش حينا من الدهر



لا تركنن إلى الدنيـا ومـا فيهـا = فالموت لا شك يفنينـا ويفنيهـا

واعمل لدار غدا رضوان خازنها = والجـارُ أحمدُ والرحمـن ناشيهـا

قصورهـا ذهبٌ والمسك ُ طينتها = والزعفـران حشيش نابت فيهـا



يا سبحان الله..


عجبت لمن أيقن بالموتِ ثم هو يفرح..

وعجبت لمن أيقن بالنارِ ثم هو يضحك ..

وعجبت لمن أيقن بالحساب ثُمَّ لا يعمل ..

وعجبت لكم أيقن بالقدر ثُمَّ هو ينصبُ..

وعجبت لمن رأى الدنيا وتقلُّبها بأهلها ثُنَّ اطمأن لها ..



النفس تبكي على الدنيا وقد علمت = أن السعادة فيها ترك ما فيهـا

لا دار للمرء بعد الموت يسكنها = إلا التي كان قبل الموت يبنيها

فإن بناها بخير طاب مسكنه = وإن بناها بشر خاب بانيهـا



يا من بدنياه اشتغل = وغره طول الأمل

الموت يأتي فجأة = والقبر صندوق العمل



النفس تجزع أن تكون فقيــرة = والفقر خير من عنـى يطغيهــــا

وغنى النفـوس هو الكفاف فإن أبت = فجميع من في الأرض لا يكفيهـا

ولو أنا إذا متنـا تركنـا لكـان المـوت راحــة كل حيٍّ =

= ولكنـَّا إذا متنـا بُعِثْنـا ونُسْأَل بعــده عن كلِّ شيء[




تذكـر في مشيبــك والمــآب = ودفـنـك بعـد عـزك في التـــــراب

إذا أدخلــــــت أنت فيـــــــه = تقيـم فيـــــه إلى يـــــوم الحســــاب

وفي أوصال جسمك حين تبقى = مقطعـــــة ممزقـــــــــة الإهـــــــاب

فلولا القبــر صار عليك سترا = لَنُتِنَتِ الأباطــــح والروابــــــــي

خلقت من التراب فصرت حيا = وعُلِمْتَ الفصيـــح من الخطــــاب

وعدت إلى التـراب فصرت فيه = كأنــــك ما خلقــــت من التــــراب

طلــق هـذه الدنــــيا ثــلاثـــــا = وبــــادر قبــــل موتك بالمتـــــاب

ينـــــادى في صبيـحة كل يوم = لدوا للمـــــوت وابنــــــوا للخـــراب






إن الطبيب له علم يدل به = إنْ كان للمرء في الأيام تأخير

حتى إذا ما انتهت أيام رحلته = حار الطبيب وخانته العقاقير


الليل مهما طال لا بد من طلوع الفجر = والعمر مهما طال لا بد من دخول القبر




يا ابــن آدم ولــدتك باكيــًا = والنـاس من حولك يضحكون سرورا

فاحرص على عمل تكون إذا بكوا = في يوم موتك ضاحــــــكا مسرور



أصون عِرضي بمالـــي لا أبدده = لا بارك الله بعد العرض في المـال




إذا المرء لم يلبس ثيابا من التُّقََى = تقلب عريانا وإن كان كاسيـا

وخيرُ لباس المـرء طاعة ربـه = ولا خير في من كان لله عاصيا




المعرفة رأس مالي .. والعقل أصل ديني .. والحبُ أساسي .. والشوق مركبي ..

وذكر الله أنيسي .. والثقة كنزي .. والحزن رفيقي .. والعلمُ سلاحي .. والصبرُ

ردائي .. واليقينُ قوتي .. والصدق شفيعي .. والطاعة حسبي .. والجهادُ خلقي ..

وقرة عيني في الصلاة ..



لا تظلمــنَّ إذا ما كنت مقتدرا = فالظلم ترجعُ عقباه إلى الندم

تنام عينك يا ظالـمُ والمظلوم منتبه = يدعو عليك وعين الله لم تنم



عش راضيـا واهجر دواعي الألم = واعدل مع الظالم مهما ظلم

نهايـة الدنيـا فنـاءٌ فعش فيهــا = كريماً واعْتَبِرْهــــــــا عد]




إذا أردت أن تعرف مكانتك عند الله ... فاعرف مكانة الله في نفسك




ولستُ أرى السعادة جمع مالٍ = ولكــنَّ التقــيَّ هـو السعيـــد

وتقوى الله خيرُ الزاد ذُخْرًا = وعنــد الله للأتْقََــى مزيــــــدُ

وإدراكُ الذي يأتــــي قريبُ = ولكــن الــــذي يمضي بعيدُ




الدنيا ساعة فاجعلها طاعة = والنفسُ طماعة فألزمها القناعة]



يتبع .........
 
التكملة

لا تمنعن يدَ المعروف عنْ أحدٍ = ما دمتَ مقتدراً فالسعد تاراتُ

قدْ ماتَ قومٌ وما ماتت مكارمهم = وعاش قوم وهم بين الناسِ أمواتُ






إن شئتَ أنْ تحيا سليماً من الأذى = وحظُكَ موْفورٌ وعِرْضُكَ صَيِّنُ

لسانكَ لا تذكرْ بهِ عورةَ امرئٍِ = فكلـك عوراتٌ وللناسِ ألسنُ

وعينُكَ إنْ أبدَتْ لكَ معايباً = فصُنْهـا وقُلْ يا عيْنُ للناسِ أعينُ

وعاشِرْ بمعروفٍ وسامح من اعتدى = وفارق ولكن بالتي هي أحسنُ




إنَ أخاكَ الحـقُ من كان معك = ومــن يضُــرُ نفســه لينفــعــــك

ومـنْ إذا ريبُ الزمانِ صَدَّعكْ = شتتَ فيكَ شملـــــهُ ليجمـــــعـكْ




إنَّ المـرْءَ لا يلقـى إلا تكلفـَـا = فدعْهُ ولا تكثِرْ عليــهِ التأسُّـــفا

ففي الناس إبدالٌ وفي التركِ راحةً = وفي القلبِ صبرٌ للحبيبِ وإن جفَـا

فمـا كلُ منْ تهـواهُ يهـواكَ قلبهُ = ومـا كلُ منْ صافيتهُ لكَ قدْ صفَـا

إذا لمْ يكنْ صَفْوُ الودادِ طبيعةٌ = فلاَ خيْــرَ فـي وُدٍّ يَجِــيءُ تكلُفَــا

ولاَ خيْرَ في خِلٍّ يخــونُ خليلـهُ = ويلقـاهُ من بعدِ المودةِ بالجفـا

وينكرُ عيْشًا قدْ تقادمَ عهدهُ = ويُظْهِرُ سِرًّا كانَ بالأمسِ في خَفَـا

سلامٌ على الدنيـا إذا لمْ يكُنْ بهَا = صديقٌ وفيٌّ يصدُقُ الوعدَ مُنْصِفَـا





إذا قلَّ مالي فمـا خِلٌّ يصاحبُنــي = وفي الزيادةِ كلُ الناسِ خلانـي

وكمْ عدوٌ لأجْلِ المالِ صادقنـي = وكمْ من صديقٍ لأجلِ المال عاداني ]




رأيتُ الناسَ قد مالوُا إلى من عنده مالُ = ومن لا عندهُ مال فعنهُ الناسُ قد مالوُا

رأيتُ الناسَ منفضة إلى من عندهُ فضة = ومن لا عنده فضة فعنه الناس منفضة

رأيتُ الناس قد ذهبوُا إلى من عندهُ ذهبُ = ومن لا عندهُ ذهبُ فعنهُ الناسَ قد ذهبوُايـَا رَبُّ





[
بِكَ أستجير ..ومَنْ يُجيرُ سِوَاكَ = ارْحَمْ ضَعِيفًا .. يَحْتَمِي بِحِمَــاك

يَا ربُ قَدْ أذْنَبْتُ .. فاغْفِرْ ذَلَّتـي = أَنْتَ المُجيِبُ .. لِكُـــلِّ مَنْ نادَاكَ




عَبْدِي أَطَعْتَنَا فَقَرَّبْنَاكَ .. وَعَصَيْتَنَا فَأَمْهَلْنَاكَ .. وَ لَوْعُدْتَ إِلَيْنَا بَعْدَ ذَلِكَ لَقَبِلْنَاكَ



ِذَا قَالَ العَبْدُ : يَا ربِّ قَدْ أذْنَبْتُ .. قَالَ اللهُ : يَا عَبْـدِي وأَنَـا قَدْ سَتَــرْتُ

وَإذَا قَالَ العَبْدُ : يَا رَبِّ لَقَـدْ تُبْتُ .. قَالَ اللهُ : : يَا عَبْـدِي وأَنَـا قَدْ قَبِلْتُ




لاَ تخضعنَّ لِمَخْلُوقٍ على طَمَعٍ = فَإِنَّ ذَلِكَ نُقْصٌ مِنْكَ فِي الدِّيــــن

لَنْ يَقْدِرَ العَبْدُ أَنْ يَعْطيِكَ خَرْدَلَةً = إلاَّ بِإِذْنِ الذِّي سَوَاكَ مِنْ طِيـــــنِ

فَلاَ تُصَاحِبْ قَوِيًّـا تستعـــزُ به = وكُنْ عَفِيفًا وعَظِّمْ حُرْمَةَ الدِّيــــــنِ

واسْتَرْزِق الله مِمَا في خَزَائنــهِ = فَإِنَّ رِزْقَكَ بَيْــنَ الكَـافِ والنُــــــونِ
يا نَفْسُ تُوبي فإنَّ الموتَ قدْ حَانَ = واعْصي الهوىَ فالهَوى مازالَ فتانا




نَعيـِبُ زماننـا والعــيبُ فينَــا = ومَــا لِزَمَانِنَـــــــا عَيْبٌ سِوانــــــا
ولَـيْسَ الـذِّئْبُ يأكـــل لحــمَ ذئبٍ = ويأكُــلُ بَعْضَنــَا بَعْضــًا عِيَـانـــــــَ



فَعَلْنـَا خَطَايانـَا وسَتْرُكَ مُسْبَلُ = وليْسَ لِشيءٍ أنتَ سَاتِرُهُ كَشْفُ

إذا نَحْنُ لَمْ نُخْطِئ وَتعْفوُ تَكُرُما = فمنْ غَيْرُنا يَهْفوُ ومنْ غيرُك يَعْفو]



اللَهمَ اجْعَلْنيِ صَبُوراً .. واجْعَلْنِي شَكُوراً .. واجعَلْنِي فِي عيْنيِ صَغِيراً .. وَفِي أَعْيُنِ

النَّاس كبيِراَ .. آمِينْ ..





كُلُّ حَسَنَةٍ للفقيِرِ سَيِّئَةٌ .. وكُلُّ سَيِّئَةٍ للغنيِّ فِي نظرِ النَّاسِ حسَنَة

إذَا كاَنَ الفقيرُ كريمًا .. قَالَ النَّاسُ : إنَّهُ مِتْلاَفْ ..

فإذَا كانَ الغنيُّ بَخيِلاً .. .. قَالَ النَّاسُ : إنَّهُ عَاقِلُ..

و إذَا كاَنَ الفقيرُ شُجَاعًا .. قَالَ النَّاسُ : إنَّهُ مُتَهَوِّرُ ..

فإذَا كانَ الغنيُّ جبَانًا .. قَالَ النَّاسُ : إنَّهُ مُتَّزِنُ ..

و إذَا كاَنَ الفقيرُ فَصيحاً .. .. قَالَ النَّاسُ : إنَّهُ ثَرْثَارُ ..

فإذَا كانَ الغنيُّ أبكمُ .. قَالَ النَّاسُ : إنَّهُ بعيدُ النَّظَرِ ..

و إذَا قَالَ الفقيرُ : الفأرُ قرَضَ الجَريد .. كذبه النَّاسُ ..

فإذَا قَالَ الغنيُّ : الفأرُ قرَضَ الحديد .. صَدَقَهُ النَّاسُ ..



هي الدنيَــا تقُــــولُ بِمِـلءِ فيِهــا = حذارِي حذارِي من بطشي وفتكـي

فلاَ يغرركـــم منــي ابتـــسام = فقوْلي مضحكٌ والفعل مبكي]


يتبع .........
 
التكملة

هي الدار ما الأنفاسُ فيها إلاَّ نهائبٌ = لديْها ومــا الأجسامُ إلاَّ عقاقيرُ

إذا أحْسَنَتْ يوماً أساَءتْ ضحـى غدٍ = فإحسَانُهاَ سَيْفٌ على الناسِ بَاتِرُ

تُرَبي الفتى حتــى إذا تم أمــــره = ذَهَتْهُ كمــا ربَّـى البهيمـةَ جَازِرُ

كَثيِرة ألوان الــــودادِ مليئــــــةً = بِأَن يتوقاهــا القريـن المُعاشر

فإن تكــــن الأيَّامُ فرقت بيننــا = فكـلُّ امرئٍ يوما إلى الله سائِـــرُ



يا أيُّهـا الرجــل المعلـــم غيــرهُ = هلاَّ لنفســكَ كانَ ذا التعليــــــــمُ

تصفُ الدواء لدي السقام وذيِ الضنى = كيمــَا يصحُ بهٍ وأنتَ سقيــمُ

ونراك بالرشاد تصلحُ عقولنـــا أبداً = وأنت من الـــــرشاد عديـــــمُ

ابدأْ بنفسِكَ فانههــــا عن غيهـــــا = فإذا انتهت عنـهُ فأنتَ حكيـــمُ

فهُناكَ يُسْمَعُ ما تقـــول ويتشفى = بالقـولِ منكَ ويُنفـعُ التعليـــمُ

لا تنهِ عن خلـــقٍ وتأتــي مثلــهِ = عارٌ عليك إذا فَعَلْتَ عظيـــمُ








كلُ ابنِ أنثى وإن طالت سلامتـهُ = يومـاً على آلةٍ حدبـاءَ محمـــولُ

فإذا حملت إلى القبــور جنـازةٌ = فاعلـــم بأنَّكَ بَعدهــــاَ محمــــولُ




أتيــــتُ القبــــور فناديتهـــــــا = فأيـــــنَ المُعَظـــــمُ والمحتقـــــرُ

وأيـــنَ المـــــذلُ بسلطانـــــــهِ = وأيــنَ المُزكِّــى إذا ما افتخـــــــرُ

تسـاووا جميعــاً فمــــــا مخبِرُ = وماتــــواُ جميعــا ومــات الخبــــرُ

تروحُ وتغــدو بنــــاتُ الثـــرى = فتمحـــوا محــــاســـنَ تلك الصورُ

فيــا سائـــلَ عن أنــــــاسٍ مضوْا = أمـــا لكَ فيــما مضــى معتبـــــرُ




يا صاحـبَ الهـَمِّ إنَّ الهـمَّ منفـــرجٌ = أبشِر بخيـــرٍ فإنَّ الفـــــارِجَ هو اللهُ

اليأسُ أحيـانـًا يقطــــعُ بصاحبـــهِ = لا تيــــــأسنَّ فإن الكافــــــــــيَ الله

اللهُ يحــــدثُ بعـــد العُسْرِ ميسرةً = لا تجزعـــــــنَّ فإنَّ المانــــــعَ اللهُ

واللهِ ما لكَ غيـــرُ اللهِ منْ أحــــدٍ = فحسبـــكَ اللهُ فـــي كــــلٍّ لك اللهُ




دعِ الأمورَ تجــــري في أعِنَتِهـــا = ولا تبيتـــنَّ إلاَّ خالـــــي البــــــالِ

ما بيــنَ غمضةٍ عيْـنٍ وانتبـاهتهــا = يغيِّــرُ اللهُ منْ حــالٍ إلــى حـــالِ




لا تعجَلـنَّ فليس الرزقُ بالعجــلِ = الرزقُ في اللوحِ مكتوب مع الأجل

فلوْ صبَرْنـا لكان الرز قُ يطلبــنا = لكنــهُ خلــــق الإنسان مــن عجـــــلِ





عليكَ بتقوى الله إنْ كنتَ غافــلاَ = يأتيـكَ بالأرزاق من حيثُ لا تدري

كيفَ تخافُ الفُقر والله رازقٌ = فقد رزق الطيرَ والحوتَ في البحر

ومنْ ظنَّ أن الرزقَ يأتي بقوةٍ = ما أكل العصفور شيئاً مع النسرِ



من اعتمد على مالهِ قَلَّ .. ومن اعتمدَ على سلطانه ذلّ .. ومن اعتمد على عقلهِ اختل

.. ومن اعتمد على علمه ضلَّ .. ومن اعتمد على الناس ملَّ .. ومن اعتمد على الله ..

فلا قلَّ ولا ذلَّ ولا اختلَّ ولا ضلَّ ولا ملَّ ..


ـ.ـ منتقاة من كتاب الوصية الشرعية /لكاتبه منصورأنور محمود عشماوي.ـ
 
قصــــــــ جميــلة ـــــــــائد تقبل مروري
 
شكـــــــرا لك أخــــــــي صهيب على الأشعار المنتقاة

بارك الله فيـــــــــك

 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top