العراق الجديد
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 5 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 45
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 2
وعادت من جديد السيارات المفخخة الاحزمة الناسفة وهذا التصعيد الارهابي ليس فيه سوى استعراض عضلات والكل ساهم بهذا التصعيد خصوصا السياسيين الذين ما لبثوا يشككون بالوضع الامني الجيد لانهم في ظل الاستقرار الامني ودولة المؤسسات يبقون على الهامش.
والاكثر استغراب هو التصريحات الامريكية المتناقصة فقبل اشهر صرح المسؤولين الامريكان بأن القاعدة على وشك الهزيمة وان نعشها ذات الروائح الكريهة سيدفن في المزابل اما اليوم وبعد ان اشتد الصراع حول الاتفاقية الامنية بدأ الامريكان يصرحون بنوع اخر وقد قالوا ان القاعدة لازالت قوية وان الامن في العراق هش.
نقول وبكل وضوح ان الامن استقر حتى ولو زرعت الاف العبوات الناسفة ولو ازدحم الشارع بالانتحاريين لسبب واحد هو وعي الشعب العراقي هو الذي انتصر على الارهاب وان القتال والذبح على الهوية لم يعد موجودا لان كل امن ووصل الى نتيجة ان لا السني قادر على الغاء الشيعي ولا الشيعي قادر على اسقاط السني لمجرد الاغلبية..
ان الاعلام المدسوس والتصريحات التي تخرب البيت العراقي يجب ان نتعاطاها بل المفروض ان يكون لدينا اعلام قوي بحقائق وطنية على كل الافتراءات وما حدث مثلا للشرقية الكل استنكر ولكن الشرقية بقيت تردد نغمة ان الحكومة هي التي تريد ذلك واقامت عزاء في عمان حضره كل الحاقدون على العراق الجديد العفالقة والقومجية والطائفيين وشيوخ عشائر رفضتهم الديرة وانحازوا للاشقاء اصحاب السيارات المفخخة .
واكثرهم ينادون لمحاربة الاحتلال ويصفوننا بالعملاء وكلهم يتمنون تقبيل يد كروكر او اي مسؤول امريكي.
ثم اين هم يعيشون اليس يعيشون في بلد يرفرف علم السفارة الاسرائيلية والمشروع الامريكي هناك سيد الموقف.الكل خاسر في لعبة الصراع الاعلامي الغربي قد يمتد ليصبح تراشقا بالاسلحة ويضيع الوطن.
والاكثر استغراب هو التصريحات الامريكية المتناقصة فقبل اشهر صرح المسؤولين الامريكان بأن القاعدة على وشك الهزيمة وان نعشها ذات الروائح الكريهة سيدفن في المزابل اما اليوم وبعد ان اشتد الصراع حول الاتفاقية الامنية بدأ الامريكان يصرحون بنوع اخر وقد قالوا ان القاعدة لازالت قوية وان الامن في العراق هش.
نقول وبكل وضوح ان الامن استقر حتى ولو زرعت الاف العبوات الناسفة ولو ازدحم الشارع بالانتحاريين لسبب واحد هو وعي الشعب العراقي هو الذي انتصر على الارهاب وان القتال والذبح على الهوية لم يعد موجودا لان كل امن ووصل الى نتيجة ان لا السني قادر على الغاء الشيعي ولا الشيعي قادر على اسقاط السني لمجرد الاغلبية..
ان الاعلام المدسوس والتصريحات التي تخرب البيت العراقي يجب ان نتعاطاها بل المفروض ان يكون لدينا اعلام قوي بحقائق وطنية على كل الافتراءات وما حدث مثلا للشرقية الكل استنكر ولكن الشرقية بقيت تردد نغمة ان الحكومة هي التي تريد ذلك واقامت عزاء في عمان حضره كل الحاقدون على العراق الجديد العفالقة والقومجية والطائفيين وشيوخ عشائر رفضتهم الديرة وانحازوا للاشقاء اصحاب السيارات المفخخة .
واكثرهم ينادون لمحاربة الاحتلال ويصفوننا بالعملاء وكلهم يتمنون تقبيل يد كروكر او اي مسؤول امريكي.
ثم اين هم يعيشون اليس يعيشون في بلد يرفرف علم السفارة الاسرائيلية والمشروع الامريكي هناك سيد الموقف.الكل خاسر في لعبة الصراع الاعلامي الغربي قد يمتد ليصبح تراشقا بالاسلحة ويضيع الوطن.