الظاهر أن إصرار وزير الشباب والرياضة الهاشمي جيار بطريقة حضارية على إدماج رائد القبة ضمن حظيرة القسم الوطني الأول بقدر ما أسعد الآلاف من أنصار القبة فقد أسعد أفراد عائلة الوزير، حيث أن ابنه الأكبر وأغلب أفراد عائلته من المناصرين الأوفياء لرائد القبة، الأمر الذي يكون قد أحرج كثيرا المسؤول عن قطاع الرياضة الذي أكد أكثر من مرة أن تقرير مصير القبة من صلاحيات الفاف، ولكنه ظل يسعى لإصلاح الأمور بين الطرفين، ليتخلص من ضغط أفراد عائلته التي فرحت كثيرا بعد تأكيد ترسيم صعود الفريق الأصلي لأحد صانعي ملحمة خيخون صالح عصاد·
من : أخبار اليوم الجزائرية ليوم 2/11/2008
