سناقرية سنيقرة
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 4 ماي 2008
- المشاركات
- 671
- نقاط التفاعل
- 1
- النقاط
- 17
- العمر
- 38
زياني ينفجر.. صايفي يُلهب المدرجات.. وعنتر وحليش يبعثان برسالة اطمئنان
بدأت المياه تعود إلى مجاريها بتعافي اللاعبين المصابين الذين شرعوا في التدريبات واندمجوا مع المجموعة على غرار الثنائي عنتر يحيى وحليش، وككل نهاية حصة تدريبية، عمد الناخب الوطني رابح سعدان، إلى برمجة مباراة تطبيقية بين لاعبيه، عرفت تألق مدلل الخضر كريم زياني، الذي صال وجال كيفما شاء فوق الملعب وظهر بمستوى عالٍ جعله يتميز عن باقي زملائه في المنتخب، حيث لم يظهر عليه نقص المنافسة مطلقا، وذكّرنا بزياني الذي ألفناه، محرك النخبة الوطنية والقلب النابض للخضر، ونفس الأمر بالنسبة لصايفي الفنان، الذي أبهر وأمتع الجمهور الحاضر بفنياته ومراوغاته الجسمانية التي يصعب الصمود أمامها وسجل هدفا رائعا في المباراة التطبيقية، وأهم نقطة في هذه مباراة مساء أمس التطبيقية، هي مشاركة الثنائي عنتر يحيى وحليش، العائدان من إصابة واللذان خاضا أول حصة تدريبية كاملة.
تنافس كبير في المباراة التطبيقية
ومثلما جرت عليه العادة، قسم الناخب الوطني لاعبيه إلى مجموعتين، المجموعة الأولى الفريق الأحمر وضمت كلا من الحارس شاوشي الذي خلفه زماموش، عنتر، حليش، منصوري، بلحاج، زياني، غزال ولحسن، أما المجموعة الثانية والتي لعبت باللون الأزرق فعرفت إشراك الحارس ڤاواوي (مبولحي)، مطمور، ڤديورة، العيفاوي، صايفي، قادير، بلعيد وعبدون، وعرفت المباراة التطبيقية تنافسا كبيرا، حيث حاول كل لاعب فرض نفسه وإظهار إمكاناته للناخب الوطني أملا في كسب ثقته، خصوصا أن هناك لاعبين سيغادران التربص بعد نهايته.
عنتر يعود ويطمئن سعدان
المتتبع لأداء المدافع عنتر يحيى، لا يكاد يصدق أنه يعاني من إصابة، حيث خاض المباراة كل قوة ولم يظهر عليه لا التعب ولا الإصابة، ويكون بذلك قد بعث برسالة اطمئنان لكل الشعب الجزائري وللناخب الوطني رابح سعدان، الذي بدت ملامح السعادة على وجهه في ظل تمكنه من استرجاع المصابين بمرور الوقت، وهو الأمر الذي سيسمح له بالوقوف على إمكانات جل عناصره قبل موعد أول محطة ودية تحضيرية الأسبوع المقبل بإيرلندا.
حليش يستأنف ويقود الدفاع
بالمقابل، ومن بين الأمور الإيجابية الكثيرة التي وقفنا عليها في الحصة التدريبية أمس، عودة المدافع الأنيق رفيق حليش، إلى أجواء التدريبات ومشاركته في المباراة التطبيقية، بعد أن اكتفى بالركض على انفراد في حصة أول أمس، وكالعادة قاد حليش دفاع المجموعة التي لعب معها ولم يظهر عليه هو الآخر نقص المنافسة والإصابة، حتى أنه لعب باندفاع بدني كبير مثلما عودنا، والأكيد من خلال مردوده أن سعدان بإمكانه الاعتماد عليه في مباراة إيرلندا، بالرغم من أن هذه المواجهة ستكون تقريبا مخصصة لمعاينة الجدد والوقوف على إمكاناتهم.
صايفي "دار السنيما" وألهب المدرجات
تمكن مهاجم المنتخب الوطني، رفيق صايفي، والذي يعول على العودة بقوة، من إلهاب مدرجات ملعب لانس، الذي احتضن الحصة التدريبية لنهار أمس، حيث ظهر في لياقة عالية مكنته من لفت أنظار الجميع وتفاعل الأنصار مع فنياته وسجل هدفا رائعا بمقصية صغيرة اهتز لها الأنصار وحتى زملاءه الذين صفقوا له مطولا، ليتأكد أن صايفي يحب اللعب مع الجمهور ويتفاعل معهم، مما يعني أن ضمان تنقل عدد كبير من أنصار الخضر إلى جنوب إفريقيا مع بداية المونديال سيصب حتما في مصلحة الخضر.
بدأت المياه تعود إلى مجاريها بتعافي اللاعبين المصابين الذين شرعوا في التدريبات واندمجوا مع المجموعة على غرار الثنائي عنتر يحيى وحليش، وككل نهاية حصة تدريبية، عمد الناخب الوطني رابح سعدان، إلى برمجة مباراة تطبيقية بين لاعبيه، عرفت تألق مدلل الخضر كريم زياني، الذي صال وجال كيفما شاء فوق الملعب وظهر بمستوى عالٍ جعله يتميز عن باقي زملائه في المنتخب، حيث لم يظهر عليه نقص المنافسة مطلقا، وذكّرنا بزياني الذي ألفناه، محرك النخبة الوطنية والقلب النابض للخضر، ونفس الأمر بالنسبة لصايفي الفنان، الذي أبهر وأمتع الجمهور الحاضر بفنياته ومراوغاته الجسمانية التي يصعب الصمود أمامها وسجل هدفا رائعا في المباراة التطبيقية، وأهم نقطة في هذه مباراة مساء أمس التطبيقية، هي مشاركة الثنائي عنتر يحيى وحليش، العائدان من إصابة واللذان خاضا أول حصة تدريبية كاملة.
تنافس كبير في المباراة التطبيقية
ومثلما جرت عليه العادة، قسم الناخب الوطني لاعبيه إلى مجموعتين، المجموعة الأولى الفريق الأحمر وضمت كلا من الحارس شاوشي الذي خلفه زماموش، عنتر، حليش، منصوري، بلحاج، زياني، غزال ولحسن، أما المجموعة الثانية والتي لعبت باللون الأزرق فعرفت إشراك الحارس ڤاواوي (مبولحي)، مطمور، ڤديورة، العيفاوي، صايفي، قادير، بلعيد وعبدون، وعرفت المباراة التطبيقية تنافسا كبيرا، حيث حاول كل لاعب فرض نفسه وإظهار إمكاناته للناخب الوطني أملا في كسب ثقته، خصوصا أن هناك لاعبين سيغادران التربص بعد نهايته.
عنتر يعود ويطمئن سعدان
المتتبع لأداء المدافع عنتر يحيى، لا يكاد يصدق أنه يعاني من إصابة، حيث خاض المباراة كل قوة ولم يظهر عليه لا التعب ولا الإصابة، ويكون بذلك قد بعث برسالة اطمئنان لكل الشعب الجزائري وللناخب الوطني رابح سعدان، الذي بدت ملامح السعادة على وجهه في ظل تمكنه من استرجاع المصابين بمرور الوقت، وهو الأمر الذي سيسمح له بالوقوف على إمكانات جل عناصره قبل موعد أول محطة ودية تحضيرية الأسبوع المقبل بإيرلندا.
حليش يستأنف ويقود الدفاع
بالمقابل، ومن بين الأمور الإيجابية الكثيرة التي وقفنا عليها في الحصة التدريبية أمس، عودة المدافع الأنيق رفيق حليش، إلى أجواء التدريبات ومشاركته في المباراة التطبيقية، بعد أن اكتفى بالركض على انفراد في حصة أول أمس، وكالعادة قاد حليش دفاع المجموعة التي لعب معها ولم يظهر عليه هو الآخر نقص المنافسة والإصابة، حتى أنه لعب باندفاع بدني كبير مثلما عودنا، والأكيد من خلال مردوده أن سعدان بإمكانه الاعتماد عليه في مباراة إيرلندا، بالرغم من أن هذه المواجهة ستكون تقريبا مخصصة لمعاينة الجدد والوقوف على إمكاناتهم.
صايفي "دار السنيما" وألهب المدرجات
تمكن مهاجم المنتخب الوطني، رفيق صايفي، والذي يعول على العودة بقوة، من إلهاب مدرجات ملعب لانس، الذي احتضن الحصة التدريبية لنهار أمس، حيث ظهر في لياقة عالية مكنته من لفت أنظار الجميع وتفاعل الأنصار مع فنياته وسجل هدفا رائعا بمقصية صغيرة اهتز لها الأنصار وحتى زملاءه الذين صفقوا له مطولا، ليتأكد أن صايفي يحب اللعب مع الجمهور ويتفاعل معهم، مما يعني أن ضمان تنقل عدد كبير من أنصار الخضر إلى جنوب إفريقيا مع بداية المونديال سيصب حتما في مصلحة الخضر.
