رسالة اسرائيل لتركيا

ترى هل تركيا ستسكت على هكذا فعل مع علمنا انه لم يسبق لها ان سكتت على اهانة


لن تسكت على هذا الفعل تركيا مستحيل سوف تدافع
 



اكيد سوف لن يسكت الجيش التركي سيحشد الحشود ويزحف على غزة من جهة العراق سيجتاح اولا شمال العراق ويمر بالموضل ثم البصرة وفي الطريق سيتناول وجبة عشاء في الاحواز وسيلتحق به هنااك كثير من الجيش الفارسي ليكون الجيش تركي فارسي مخضرم ، وسيعرجون على السيستاني يستفتونه في اصطحاب النساء في الغزو هل هو جائز ام لا ، طبعا السيستاني لن يعارض وسيتبعهم مقتدى السطل وربما سيمرون على الاردن او قد يتجهون الى سوريا ، فيحررون الجولان وسيقدمونه هدية للبسطاء والمحرومين الذين عجزو عن تحرير قراهم ومداشرهم المحتلة ومن بعد ذلك سيلتحق جيش حزب اللات بالجيوش المخذرمة التي يقودها اردوغان وتلتحق بهم قوافل الاخوان من مصر والاردن هذه المرة لن يدخلو الانتخابات لانهم مشغولون بالغزو وسيجتمعون عند البوابة الخلفية لغزة ويعسكرون هناك ، وفي الصباح الباكر سيشتبك الجيشان الجيش التاركي الفارسي المخضرم والجيش اليهودي وسينتصر الجيش التركي ويتم تنصيب اردوغان خليفة ، للمسليمن في غزة ، وسيعيد بناء سكة الحجاز تطييبا لخواطر بعض السياسيين ، لكي يحج عن طريقها في العام الذي يلي عام الغزو

وبعد ذلك سيراسل اردوغان اوباما اسلم تسلم

ولن يمزق اوباما هذه المرة كتاب اردوغان بل سيرفق معه رده الموشح بالذهب والماس مع بعض الجواري

من امريكا وينطلق جيش الفتح من غزة وسيقوم اردوغان باعلان الفتح الاسلامي بعد ان يستخلف هنية على غزة وينطلق الجيش من جديد باتجاه المغرب الى ان يصل الى تيطوان بعدها سيقف اردوغان ويعلنها لو كنت اعلم ان خلف هذا البحر ارضا لسبحت اليها سبحا

وسيرافق اردوغان مؤرخ سكة الحجاز ليدون مذكرات العم اردوغان من تركيا الى غزة الى بلاد الامريكان

طيب الله اوقاتكم بكل خير

 
الاخ الفاضل : سراي علي
لماذا تدخل ايران في القضية
لاما انك تريد تشويه الدور التركي
عندما استندت حماس على ايران
قالوا ايران شيعة وهم عدو لنا
معليش
اليوم تركيا يقال عنها نفس الشيئ
هل هناك قوم يريدون ان يبقى الكيان الصهيوني
مصان وفي سلم ولا احد يؤذيه
طيب الله اوقاتكم
 
اكيد سوف لن يسكت الجيش التركي سيحشد الحشود ويزحف على غزة من جهة العراق سيجتاح اولا شمال العراق ويمر بالموضل ثم البصرة وفي الطريق سيتناول وجبة عشاء في الاحواز وسيلتحق به هنااك كثير من الجيش الفارسي ليكون الجيش تركي فارسي مخضرم ، وسيعرجون على السيستاني يستفتونه في اصطحاب النساء في الغزو هل هو جائز ام لا ، طبعا السيستاني لن يعارض وسيتبعهم مقتدى السطل وربما سيمرون على الاردن او قد يتجهون الى سوريا ، فيحررون الجولان وسيقدمونه هدية للبسطاء والمحرومين الذين عجزو عن تحرير قراهم ومداشرهم المحتلة ومن بعد ذلك سيلتحق جيش حزب اللات بالجيوش المخذرمة التي يقودها اردوغان وتلتحق بهم قوافل الاخوان من مصر والاردن هذه المرة لن يدخلو الانتخابات لانهم مشغولون بالغزو وسيجتمعون عند البوابة الخلفية لغزة ويعسكرون هناك ، وفي الصباح الباكر سيشتبك الجيشان الجيش التاركي الفارسي المخضرم والجيش اليهودي وسينتصر الجيش التركي ويتم تنصيب اردوغان خليفة ، للمسليمن في غزة ، وسيعيد بناء سكة الحجاز تطييبا لخواطر بعض السياسيين ، لكي يحج عن طريقها في العام الذي يلي عام الغزو

وبعد ذلك سيراسل اردوغان اوباما اسلم تسلم

ولن يمزق اوباما هذه المرة كتاب اردوغان بل سيرفق معه رده الموشح بالذهب والماس مع بعض الجواري

من امريكا وينطلق جيش الفتح من غزة وسيقوم اردوغان باعلان الفتح الاسلامي بعد ان يستخلف هنية على غزة وينطلق الجيش من جديد باتجاه المغرب الى ان يصل الى تيطوان بعدها سيقف اردوغان ويعلنها لو كنت اعلم ان خلف هذا البحر ارضا لسبحت اليها سبحا

وسيرافق اردوغان مؤرخ سكة الحجاز ليدون مذكرات العم اردوغان من تركيا الى غزة الى بلاد الامريكان

طيب الله اوقاتكم بكل خير



نعم أخونا سراي وهذا مصداق قولك
منقول




بعثة من الجيش التركي في "إسرائيل" ولمّا تبرد دماء المسلمين الأتراك بعد!!



turkey-israel062010.jpg


يقوم وفد عسكري من الجيش التركي بزيارة "لإسرائيل" حاليا لتلقي الإرشادات حول كيفية تشغيل الطائرات من دون طيار "الإسرائيلية" الصنع من طراز "هيرون"، وذلك رغم تردي العلاقات التركية "الإسرائيلية" على خلفية الهجوم على أسطول سفن كانت تنقل مساعدات إلى غزة.

وأشارت صحيفة يديعوت أحرونت إلى أن البعثة التركية وصلت إلى "إسرائيل" الثلاثاء وستمكث أسبوعين، رغم الأنباء التي نشرت في تركيا الأسبوع الماضي حول تجميد تركي مفترض لكافة الصفقات الأمنية والعسكرية بين البلدين.



*****

لقد فضح الصبح فحمة الدجى وبان لكل ضعيف نظر ما لم يكن خافياً على من امتلك رؤية ثاقبة لسلوك الحكام وتصرفاتهم وارتهانهم وتبعيتهم للغرب.

إن هذا الخبر يؤكد حقيقة باتت ساطعة سطوع الشمس في رابعة النهار وهي أن ردود الحكام ومنهم حكام تركيا على مجزرة يهود في عرض البحر لم تكن سوى جعجعة إعلامية ولم يتبعها أي طحن مهما كان حجمه أو نوعه.

فأين الخطابات الرنانة والشعارات الساخنة؟! وأين الوعيد والتهديد بقطع العلاقات مع كيان يهود المغتصب؟!! أين أحفاد العثمانيين من هذه المهازل والمساخر؟!! أم أن حكام تركيا يجسدون شعارهم في استحالة قطع العلاقات مع يهود (من السهل على الأعزب أن يطلق زوجه)؟!! ساء ما يحكمون.

إن ردود الأعزاء ما كانت لتنتظر أياماً أو أسابيع بل لكانت من فورها ولتحركت السفن الحربية تمخر عباب البحر لتريق دماً بدل الذي أريق وتنتقم للحرمات وتشرد بالعدو.

لكن أنى لمن ألف الذلة والمهانة من الحكام أن يقف مواقف الرجال الرجال؟!! أنى لمن لم ير غير الأمم المتحدة من ملجأ ولجان التحقيق الدولية من مفر أن يقف مواقف القادة الأفذاذ؟!! أنى لمن هانت عليه دماء المسلمين التي اهتز لها عرش الرحمن أن يغلي الدم في عروقه؟!!

أيها المسلمون: إن دماءكم وحرماتكم ومقدساتكم هي آخر ما يمكن أن يفكر به هؤلاء الحكام، ولو صدقوا الله وأمتهم من أول لحظة لما حكموكم بشريعة الرأسمالية وأنظمة الكفر، ولما ساروا في تبعية الغرب وكانوا له عبيداً!!

أيها المسلمون: مع دنو الذكرى الأليمة التاسعة والثمانين لهدم الخلافة لا زالت الحوادث الجسام تؤكد يوماً بعد آخر أن لا خلاص لكم ولا عودة لخير أمة أخرجت للناس لتتسنم قيادة العالم وتضرب أروع الأمثلة في العزة والكرامة والتفاني في سبيل إنقاذ البشرية سوى بالخلافة، فالخلافة هي سبيل عزكم وهي قاهرة عدوكم ومحررة أرضكم، فاسعوا لإقامتها تفلحوا.

24-6-2010


----------------------------




الحرب العقدية قادمة حتمًا، ولن يمنعها كل كيد مهما بلغ




طالب أحمد قريع عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة "التحرير" حسب وكالة معًا المجتمع الدولي التدخل العاجل والحاسم لتجنب حرب دينية واقعة لا محالة إذا استمر كيان يهود في سياسته العدوانية في القدس، وقال بأن "إسرائيل" تسابق نفسها، وتماطل العالم، لاستكمال مشروعها الاستيطاني بتهويد القدس.


=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=

لقد تكررت الدعوات التحذيرية من قبل قادة السلطة ورجالاتها مثل عباس وقريع من الحرب الدينية التي يمكن أن تندلع إذا فشلت مشاريع التصفية المطروحة. وتناغمت هذه الدعوات مع تحذيرات سابقة لتسيبي ليفني من أن الصراع في فلسطين يمكن أن يتحول إلى نزاع عقدي لا يمكن إيجاد حل له!

يمكن لأي مسلم أن يتفهم تحذير ليفني هذا وخوفها من الحرب العقدية التي إذا نشبت ستزيل كيانها من جذوره وتريح العالم من شروره، وأن يتفهم حقيقة موقفها من أنها حريصة على الرؤية الأمريكية التي تضفي الطابع الوطني الضيق على الصراع، وكأن الصراع صراع فلسطيني "إسرائيلي" على مكان الحدود وحصة المياه و...، وتُغيب المنطلق الحقيقي للصراع وهو المنطلق العقدي، حيث يرى المسلمون فلسطين أرضاً إسلامية صرفة ويحاول هؤلاء تزويره وتغييبه، وهو المنطلق الذي ينطلق منه قادة يهود كذلك حيث يقولون أن التوراة أقوى من أي وثيقة سياسية والضفة الغربية هي مهد اليهودية ! على حد زعمهم.

ولكن كيف لمسلم أن يتفهم تصريحات قادة السلطة وخشيتهم من ظهور الحقيقة وقولهم بأفواههم أن مشروعهم الوطني المزعوم هو الأداة السياسية لتزوير وجه الصراع وضمان بقاء كيان يهود يتمتع بالأمن والسلام على أرض الإسراء والمعراج؟! فهل يهدد قريع كيان يهود بهذه الحرب عسى أن يُبقي له ولسلطته بعض ماء الوجه فتسير قليلاً في مشروع المفاوضات لتنفّس الأجواء المشحونة ؟!

إن يهود مطمئنون آمنون بوجود مثل هذه المشاريع وأمثال هؤلاء القادة الذين يدركون الحقائق ويسيرون بكل وعي وإدراك في خطة التفريط بالأرض المباركة فلسطين.

إن فلسطين كل فلسطين لن يحررها ويعيدها إلى مكانتها الحقيقة إلا جيش مسلم عقدي لا طوابير التجار والمفاوضون المتخاذلون الذين يفرقون بين غزة ويافا وبين رام الله وحيفا ويلهثون وراء منصب وربطة عنق وسيارة في وليمة بيع فلسطين..

إن الحقيقة القاطعة التي تسعى دول الكفر -بمساعدة أدواتها من العملاء- لتزويرها هي أن المعركة معركة عقدية ليس غير، ولكن أنى لهؤلاء أن يزيفوا الحقائق أو يحرفوا العقائد، ففلسطين ليست مجرد قطعة أرض يريد اللاجئون أن يعودوا إليها بأي شكل، بل هي أرض إسلامية خراجية مباركة وهي قبلة المسلمين الأولى ومسرى الرسول صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم، وعندما احتلها الكفار احتلوها كذلك بدافع عقدي فقالوا: ها قد عدنا يا صلاح الدين، وقالوا: اليوم انتهت الحروب الصليبية، واليهود يجعلون التوراة مرتكز حقهم في فلسطين، فالصراع بين الطرفين صراع حضاري عقدي.

وقد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم بأن نهاية يهود -القريبة بإذن الله- ستكون بحرب عقدية وليست وطنية أو قومية أو مفاوضات أو عن طريق الأمم المتحدة أو غير ذلك، فقال عليه السلام: «لَتُقَاتِلُنَّ الْيَهُودَ فَلَتَقْتُلُنَّهُمْ حَتَّى يَقُولَ الْحَجَرُ يَا مُسْلِمُ هَذَا يَهُودِيٌّ فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ» فقال يا مسلم وليس أي شيء آخر.

فإلى نبذ ما يسمى بالمشروع الوطني ندعوكم، وإلى مشروع الخلافة العظيم الذي من شأنه أن يعيد الأمة إلى قيادة العالم من جديد ندعوكم أيها المسلمون.. إلى عز الدنيا ونعيم الآخرة ندعوكم فحي على الفلاح.


(وَعْدَ اللَّهِ لا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ * يَعْلَمُونَ ظَاهِراً مِنْ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنْ الآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ)

24-6-2010





المصدر
المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top