سلسة من حكايات العالم الآخر-الموضوع الأول-

رد: سلسة من حكايات العالم الآخر-الموضوع الأول-

القصة 2
شخص من قرابتنا ، في سنوات الثلاثينيات (بين 1930 و 1940) إي في عهد الإحتلال، هذا الشخص (رحمه الله) يقولون أنه كان يمارس السرقة، و في يوم قبل الفجر بساعات كان ذاهبا مشيا إلى سوق الحيوانات آخذا معه عجلا (سرقه) لبيعه باكرا و بسرعة قبل أن يأتي مالكه للسوق ... و لأنه كان مسرعا إتخذ الجهة المختصرة فمرّ عبر الخلاء و الأودية ... و إذا به هو ماشيا في الظلام الدامس لمح أمامه عجلين كبيرين سمينين نظيفين جميلين على عكس العجل الذي أتى به فقد كان صغيرا و هزيلا جدا ، فوقع في نفسه أنهما عجلان فرّا من صاحبهما ليلا أو تاها ، فأخذه الطمع حالا فترك العجل الآخر من يده و نزع الشاش من رأسه و ربط به العجلين الجديدين من رقبتهما و ساقهما وراءه ... هذا كله و هما سلسان طائعان له متبعانه بكل سهولة وخضوع ... لكن بعد دقائق ثارت ثائرتهما و هاجا و بدآ يجذبان بعنف و يتجهان في إتجاهات مختلفة و هو ملتصق بالشاش الذي يربطهما لا ينوي إفلاتهما أبدا ، فبين جذب و ضرب بالعصى ، تارة يقع على الأرض و تارة يجري و راءهما ليسترجعهما بعد إنفلاتهما ... و بقي معهما على تلك الحالة و الدوامة لساعات ... غير مدرك للحقيقة ... ثم هكذا في لمح البصر إختفى كل شيء و ذهب المشهد الذي كان فيه ليجد نفسه في مستنقع نتن غارقا إلى منتصفه في الحمأ و الماء الآسن و بيده اليمنى عصاه و يده اليسرى تقبض على طرف الشاش ، و تبين له أن الوقت منتصف النهار فالشمس كانت في وسط السماء ... لا شيء لا أثر للعجلين الكبيرين و لا أثر حتّى للعجل الصغير الذي سرقه من قبل ... فعرف ما حدث له.
لكن هناك شيء آخر ، فعند محاولته العودة للبيت لم يعرف الطريق و إتضح له في ما بعد أنه بعيدا جدّا جدّا عن دوّاره ، و لزمه 15 يوم للعودة إلى دياره (في ذلك الوقت النقل غير متوفر و غير منظم مثل أيامنا و يكاد يكون حكرا للمعمرين والأغنياء فقط).
عند وصوله لدياره (مريضا) زاد عليه المرض (حالة غامضة) و لزم الفراش لـ 3 أشهر عانى فيها من الضعف الشديد و القيء الدائم و الهلوسة ، كان لا يستطيع النوم إلا على جنب واحد (باقي الوضعيات تألمه ألما شديدا) ...
 
آخر تعديل:
رد: سلسة من حكايات العالم الآخر-الموضوع الأول-

مرحبا
صح فكرة موضوعك كاينه منها
يمكن انسان يبغيها لعبة
خاصة الا كانت جماعة هبال ديما يحبو غير يديرو حاجة تاع خلايع
مي الحاجة هادي تبالي ربما كاينه منها وربما مجرد تخيلات خلاتهم يخافووو
انا خوافة جامي جاني الكوراج نديرها نخاف تكون كاينه
العبث مع الاشياء هادو واعر و مدام كاين سحر و شعوذة يعني هاد الشىء موجود و مفروغ منه
ربي يجيب الخير
صحيتي على الفكرة الجميلة

اهلا وسهلا بيك اختي
ايه كاين منها ولي يديرها لازم يكون ميخافش وناقص ايمان بعد باه تصلحلو
جربي قلبي في اليوتيوب تلقاي العجب انا واحد الليلة سهرت نتفرج مرقدتش ليلة كاملة
شكرا اختي نورتي
 
رد: سلسة من حكايات العالم الآخر-الموضوع الأول-

السلام عليكم
افففففف يا لطيف الطف
خلاص من الآن فصاعدا راني درت كروا روج على هاد الموضوع مانزيدش ندخلو
قريت القصص هادوك قلبي حب يخرج الله يسترنا
ايا سلام عليكم وربي معاكم
لا عودة الى هذا المكان الموحش هههه
سلام


هههه جاك جاك اميرة
:tongue02:
 
رد: سلسة من حكايات العالم الآخر-الموضوع الأول-

القصة 2
شخص من قرابتنا ، في سنوات الثلاثينيات (بين 1930 و 1940) إي في عهد الإحتلال، هذا الشخص (رحمه الله) يقولون أنه كان يمارس السرقة، و في يوم قبل الفجر بساعات كان ذاهبا مشيا إلى سوق الحيوانات آخذا معه عجلا (سرقه) لبيعه باكرا و بسرعة قبل أن يأتي مالكه للسوق ... و لأنه كان مسرعا إتخذ الجهة المختصرة فمرّ عبر الخلاء و الأودية ... و إذا به هو ماشيا في الظلام الدامس لمح أمامه عجلين كبيرين سمينين نظيفين جميلين على عكس العجل الذي أتى به فقد كان صغيرا و هزيلا جدا ، فوقع في نفسه أنهما عجلان فرّا من صاحبهما ليلا أو تاها ، فأخذه الطمع حالا فترك العجل الآخر من يده و نزع الشاش من رأسه و ربط به العجلين الجديدين من رقبتهما و ساقهما وراءه ... هذا كله و هما سلسان طائعان له متبعانه بكل سهولة وخضوع ... لكن بعد دقائق ثارت ثائرتهما و هاجا و بدآ يجذبان بعنف و يتجهان في إتجاهات مختلفة و هو ملتصق بالشاش الذي يربطهما لا ينوي إفلاتهما أبدا ، فبين جذب و ضرب بالعصى ، تارة يقع على الأرض و تارة يجري و راءهما ليسترجعهما بعد إنفلاتهما ... و بقي معهما على تلك الحالة و الدوامة لساعات ... غير مدرك للحقيقة ... ثم هكذا في لمح البصر إختفى كل شيء و ذهب المشهد الذي كان فيه ليجد نفسه في مستنقع نتن غارقا إلى منتصفه في الحمأ و الماء الآسن و بيده اليمنى عصاه و يده اليسرى تقبض على طرف الشاش ، و تبين له أن الوقت منتصف النهار فالشمس كانت في وسط السماء ... لا شيء لا أثر للعجلين الكبيرين و لا أثر حتّى للعجل الصغير الذي سرقه من قبل ... فعرف ما حدث له.
لكن هناك شيء آخر ، فعند محاولته العودة للبيت لم يعرف الطريق و إتضح له في ما بعد أنه بعيدا جدّا جدّا عن دوّاره ، و لزمه 15 يوم للعودة إلى دياره (في ذلك الوقت النقل غير متوفر و غير منظم مثل أيامنا و يكاد يكون حكرا للمعمرين والأغنياء فقط).
عند وصوله لدياره (مريضا) زاد عليه المرض (حالة غامضة) و لزم الفراش لـ 3 أشهر عانى فيها من الضعف الشديد و القيء الدائم و الهلوسة ، كان لا يستطيع النوم إلا على جنب واحد (باقي الوضعيات تألمه ألما شديدا) ...


يالها من حادثة

غريبة

شكرا لك اخي مرة اخرى
 
رد: سلسة من حكايات العالم الآخر-الموضوع الأول-

انتظرونا غدا مع الموضوع الثاني مع الأخت مينات بنت ال 25
 
رد: سلسة من حكايات العالم الآخر-الموضوع الأول-

القصة 3


قبل سنوات بعد نجاحي في مسابقة إلتحقت بمركز التكوين ( ... ) بإحدى الولايات الساحلية الشرقية .. عندما وصلت في أول يوم وجدت أننا فقط في ثلاثة أشخاص حيث أن الباقين لم يأتوا بعد ، فكانت أول ليلة نبيتها في كل المركز في ثلاثة طلبة + الحارس (هو في غرفته الخاصة) ، و لأن جناح الغرف كان مغلقا بالمفتاح فقد بات ثلاثتنا في الليلة الأولى في الشاليه (جناح يشبه المستودع فيه ما لا يقل عن 40 سرير).
في منتصف الليل أفقت على صراخ رهيب جدا لبشر يتعذبون ، و مصدر الصراخ لم يكن يبعد عني إلا بأمتار .. (لا يمكنكم تخيله) أقصد رهيب رهيب جدّا جدّا جدّا ... لا يمكنكم تخيله .. (إقشعرّ بدني و أنا أكتب في هذه اللحظة) ... و من شدّة الخوف تجمدت في مكاني حتى أنني لم أسمع أنفاسي .. و كأن الزمن توقّف .. لم ألتفت و
لم أحرّك و لا حتى إصبعا واحدا .. هكذا حتى إلى طلوع الشمس و حتى أفاق الزميلان الآخران .. و أول شيء سألتهما عن الصراخ ، أحدهما نومه ثقيل لم يسمع أو لم يتذكر أما الآخر فقد أعاد عليا كيفية الصراخ بالتمام و بدقة فعلمت أنني لم أكن أحلم.
و عندما تحدّثنا مع الحارس في الموضوع و جدنا أنه معتاد على هذه الأمور و أنه حدثت معه الأعاجيب طيلة 17 سنة التي قضاها هناك كحارس ليلي ... كما أعلمنا أن هذه البناية كانت في عهد الإحتلال الفرنسي عبارة عن مركز عسكري فرنسي فيه جناح مختص بالتعذيب و أن العديد من الناس قتلوا تحت التعذيب الشديد ...
نحن لم نعايش الإحتلال و لم نرى بأعيننا بشائع المحتل المجرم الغاصب .. لكن صدّقوني لو سمعتم ذلك الصراخ و لو صحّ أن ذلك الصراخ هو نفسه الذي حدث في الواقع لكان ذلك كافيا لنعرف و نحس بكل الجرائر و المجازر و البشائع التي قام بها المحتل في بلادنا ، و أن نحس بكل الآلام و البئس و المهالك التي عانى منها الجزائريون بسبب المحتلين أقبح و أرذل الخلق على وجه الأرض.
 
آخر تعديل:
رد: سلسة من حكايات العالم الآخر-الموضوع الأول-

القصة 4

في نفس مركز التكوين ، في أحد الليالي و أنا نائم في الغرفة لوحدي و الباب مغلق بالمفتاح من الداخل ... في منتصف الليل بدأ الغطاء ينسحب شيئا فشيئا فأمسكته و جذبته بشكل عفوي و لا إرادي و أنا نصف مستفيق .. لكن .... لم أتمكن من إعادة الغطاء إلى وضعه فحسبت أن أطراف السرير الحديدية البارزة هي من أعاقته و ألتصقت به فجذبت بقوة أكبر لأفلت الغطاء ... لكن ... لما أعدت الغطاء بقي شيء يسحبه بقوة .. و بقي الغطاء في ذهاب و إياب أنا أسحب و الطرف الآخر يسحب و يعيده في اتجاهه ثم انتبهت أن هذه الحركة غير عادية فأفلتّ الغطاء من يدي على الفور .. ماذا بعد .. بقي الغطاء ينسحب من فوقي شيئا فشيئا حتى سقط بالكامل على الأرض في آخر السرير (أي جهة القدمين) ... طبعا نفس الشيء لم ألتفت و لم أتحرك حتى الصباح ...
في الصباح قبل أن أحكي ما حدث معي تكلم زميل معنا بات وحده في غرفته المغلقة من الداخل بالمفتاح .. و في منتصف الليل بدأ غطاءه ينسحب ....
(الأمر واضح أنه جن كان يتلاعب بنا)
 
رد: سلسة من حكايات العالم الآخر-الموضوع الأول-

القصة 5

في السنة الأخيرة من التكوين قبيل بداية الصيف ، قام ثلاثة زملاء بإخراج أفرشتهم قصد النوم في ساحة مركز التكوين (في الهواء الطلق) لتفادي الحرارة المرتفعة داخل الغرف .. فبينما هم في سهر و سمر أتي قط صغير و دخل تحت أغطيتهم ليستأنس بهم .. لكن أحدهم لا يطيق القطط فأخذه بعيدا .. لكن ذلك القط كان يعود في كل مرّة و زميلنا ذلك يأخذه في كل مرّة إلى مكان أبعد ... و في المرّة الرابعة قام الزميل الآخر وكان أحمقا و فظ و غليظ الطبع ، فأخذ القط الصغير بيده ثم ركله بقدمه بقوة (مثل من يركل كرة القدم) .. كانت الضربة قوية لدرجة أن القط الصغير طار عاليا في السماء و وقع بعيدا على الأرض و لم يعد ثانية ... عاد زميلنا الأحمق إلى فراشه مزهوا بحل المشكلة ! ....
في ليلة الغد لم ينم ثلاثتهم في الساحة ، فقد كانت تجربتهم مع البعوض كافية لإعادتهم إلى غرفتهم ...
و هم نائمون في غرفتهم و في منتصف الليل (حسب رواية زميلنا الأحمق بنفسه) أصبحت الغرفة فجأة مضاءة فانتبه من نومه على شيخ يقف أمام قدميه .. شيخ عظيم الهيأة يكاد رأسه يلامس السقف كل شيء فيه أبيض ناصع ، شعر رأسه و لحيته و لباسه الطويل المتدلي إلى الأرض كل شيء أبيض ، و كان متجهم الوجه يتطاير الشرر من عينيه معبرا عن غضب شديد .. و كان زميلنا يرتعد و يحس باختناق رهيب و بظغط شديد على جسده و كأن فوقه القناطير .. و كأن ذلك الشيخ هو من يخنقه دون أن يلمسه .. و قال له مكرّرا : كيف لك أن تضربني أو كيف لك أن تضربه (لا أذكر جيدا) .... و من شدّة الهلع كان زميلنا يصرخ و يصرخ حتى كادت روحه تخرج من الرعب و الخنق و الظغط ... هذا كله يحدث و الزميلان الآخران في سابع نومة يشخران دون أن يحسّا بشيء ...
في الصباح لم يتمكن من النهوض و الوقوف إلا بمساعدة زميلاه ، أصبح وجهه أزرقا و لسانه متلعثما و متأرجحا في مشيه كأنه أصيب بالشلل النصفي ، طلب منهما إيصاله على الفور إلى محطة نقل المسافرين كي يعود للبيت فورا.
أخذ عطلة مرضية بـ 10 أيام ثم عاد .. لكنه لم يبت ثانية في المركز .. لا في الساحة و لا في الغرفة .. باقي الفترة كان يبيت لدى أصدقاء يعرفهم في الحي الجامعي بالرغم من أنه بعيد.
و أنا أنظر إليه في القسم .. فبرغم مرور أيام على الحادثة ، كانت ملامح وجهه و كأنه يريد البكاء ... من هول الصدمة.
 
آخر تعديل:
رد: سلسة من حكايات العالم الآخر-الموضوع الأول-

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نشفى نهار حكيتيلي لحكاية هذي نهار ولينا نشوفو على اللعبة هذي تاع الاستحضار وهوما في الصح غير جنون يشيخو بالإنس ... تاني كاينة لعبة الويجا ولعبة شارلي تاني كيف هذي مي الكل شرك بالله ويقدر الواحد يبلي روحو بيهم برك ويحصل مع العالم الآخر ... الإنسان من غير شي حاصل في روحو هكذا يا حتى يتورط مع العالم هذاك والله ما هداو يخطيوك أبدا ... مغسي عالموضوع في انتظار موضوع مينات :p

---

الرجاء تكون الردود باللهجة الدارجة احتراما لقوانين منتدى واش راك تهدر
 
رد: سلسة من حكايات العالم الآخر-الموضوع الأول-

القصة 4

في نفس مركز التكوين ، في أحد الليالي و أنا نائم في الغرفة لوحدي و الباب مغلق بالمفتاح من الداخل ... في منتصف الليل بدأ الغطاء ينسحب شيئا فشيئا فأمسكته و جذبته بشكل عفوي و لا إرادي و أنا نصف مستفيق .. لكن .... لم أتمكن من إعادة الغطاء إلى وضعه فحسبت أن أطراف السرير الحديدية البارزة هي من أعاقته و ألتصقت به فجذبت بقوة أكبر لأفلت الغطاء ... لكن ... لما أعدت الغطاء بقي شيء يسحبه بقوة .. و بقي الغطاء في ذهاب و إياب أنا أسحب و الطرف الآخر يسحب و يعيده في اتجاهه ثم انتبهت أن هذه الحركة غير عادية فأفلتّ الغطاء من يدي على الفور .. ماذا بعد .. بقي الغطاء ينسحب من فوقي شيئا فشيئا حتى سقط بالكامل على الأرض في آخر السرير (أي جهة القدمين) ... طبعا نفس الشيء لم ألتفت و لم أتحرك حتى الصباح ...
في الصباح قبل أن أحكي ما حدث معي تكلم زميل معنا بات وحده في غرفته المغلقة من الداخل بالمفتاح .. و في منتصف الليل بدأ غطاءه ينسحب ....
(الأمر واضح أنه جن كان يتلاعب بنا)

نفس الحكاية صرات مع الوالدة نتاعي في ثانوية الحرية بقسنطينة وعلى ما اعتقد اسمها ايضا ثانوية مريم بوعتورة ..داروا تكوين تم لمدة اسبوع..... و في الليل لما تروح للحمام تسمع الماء يسيح والبيبان يتخبطوا و كي تروح للغرفة منين ترقد تبدا تسمع في العياط .... و كامل حسوا بالحكاية هاذي مالا قالوا للمدير تاع الثانوية قاللهم بلي بكري كان سجن تاع فرنسا و كانوا يعذبوا فيه الالناس و بزاااف لي ماتوا فيه
 
رد: سلسة من حكايات العالم الآخر-الموضوع الأول-

نفس الحكاية صرات مع الوالدة نتاعي في ثانوية الحرية بقسنطينة وعلى ما اعتقد اسمها ايضا ثانوية مريم بوعتورة ..داروا تكوين تم لمدة اسبوع..... و في الليل لما تروح للحمام تسمع الماء يسيح والبيبان يتخبطوا و كي تروح للغرفة منين ترقد تبدا تسمع في العياط .... و كامل حسوا بالحكاية هاذي مالا قالوا للمدير تاع الثانوية قاللهم بلي بكري كان سجن تاع فرنسا و كانوا يعذبوا فيه الالناس و بزاااف لي ماتوا فيه

نعم صحيح .. يقولو أنو هاذ الأحداث تصرا ديما في الأماكن لي صرا فيها قتل عنبف ... و كأنو تحدث فجوات زمنية تربط بين وقت القتل العنيف (الماضي) و الوقت الحاضر ... و تبقى هاذي من الغرائب و الأسرار التي لا يعلمها إلا الله.
 
رد: سلسة من حكايات العالم الآخر-الموضوع الأول-

الرجاء تكون الردود باللهجة الدارجة احتراما لقوانين منتدى واش راك تهدر

آه آسف كنت أحسب أنه يوجد خيار في الإشتراك بين العامية و العربية الفصحى فاخترت الثانية لانني أجدها أسهل.

ربما الإدارة ستأخذ مستقبلا بإقتراح السماح بالخيار إذا أمكن.

شكرا على التفهم.
 
رد: سلسة من حكايات العالم الآخر-الموضوع الأول-


نعم صحيح .. يقولو أنو هاذ الأحداث تصرا ديما في الأماكن لي صرا فيها قتل عنبف ... و كأنو تحدث فجوات زمنية تربط بين وقت القتل العنيف (الماضي) و الوقت الحاضر ... و تبقى هاذي من الغرائب و الأسرار التي لا يعلمها إلا الله.

صح الأحداث هذي الغير طبيعية تصرا في الأماكن لي يصرا فيها قتل بطريقة عنيفة أو وحشية ولي يكون فيها سفك دماء وهذي الأحداث يكون خلفها جن ليس إلا ... لأنو الجن يحب يتواجد في الأماكن النجسة ولا الأماكن لي فيها دم ... أما علاه الجن هذا يحب يعاود الأحداث ولا مرات يعاود معاك الشي لي صرا للناس هذوك في هذاك الوقت لي تقتلو بطريقة وحشية فالله أعلم ... حتى هو اسمو العالم الآخر واحنا مازال ما فهمناش العالم تاعنا فالأكيد ما نلحقوش نفهمو عالعالم الآخر ويبقى دايما بالنسبة لينا غيبي بما أنو هوما يشوفونا واحنا لا .

شكرا على التفهم أخي بخصوص الملاحظة.
 
رد: سلسة من حكايات العالم الآخر-الموضوع الأول-

الحكاية رقم ممم و الله نسيت و اني عاسرة نعاود نرجع نشوف هههه

بون الحكاية هاذي صراتلي في زوج بلايص ... الاولى في دارنا القديمة ..... في الليل دايما نسمع الماعن يتخبطوا و تحس كانه كاين شي واحد راه ياكل في الكوزينة و مرات نشوف الضوء شاعلة نوض مانلقا حتى واحد نطفيها و نعاود نولي شوية نفس الحكاية ... المهم والفنا حنا الحكاية هاذيك حتى واحد النهار ماما نامت شيخ و عجوزة ...(ياي نحكي فيها و لحمي يشوك) .. هاذيك العجوزة مدتلها مفاتح و قاتلها رانا احنا لي كنا ساكنين في الكوزينة و راحت و خلات الباب تاع الكوزينة مش مغلوقة و مش مفتوحة كي فطنت ماما راحت طول للكوزينة لقاتها كيما شافتها في المنام من هذاك النهار مازدنا سمعنا الاصوات هاذوك

الحكاية الثانية في دار جدي ... الكوزينة الليل كامل و الاصوات هاذوك فيها تقولي شي عرس راه قائم .... و نفس الشي نامت جدتي مرة جاتها و قتلها نخليك بالسلامة رانا راحلين و راحت
 
آخر تعديل:
رد: سلسة من حكايات العالم الآخر-الموضوع الأول-

هاي !!! .... وين هي ساندريلا ... فتحت الموضوع و راحت !!! ... واش بيها قتلها الخوف ولاّ واش ؟؟ ... ما قدرتش مسكينة لهاذو لقصص .. واقيلا بزّاف عليها !! .. :d


 
آخر تعديل:
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top