مساحة هادئة

رد: "◦˚ღمساحة هادئة ღ˚◦"

تمضي بنا الحياة مسرعه .. كلّ يوم نجد انّه توأم لـ الأمس ،،
وتبقى أمنيات معلّقه لم تكتمل ،،
ويبقى حنين لشيء لن يعود ،،
 
رد: "◦˚ღمساحة هادئة ღ˚◦"

حُبُورٌ ..تَملَأُ فُؤَادي..
تُبَدِدُ أَكْدَارَهُ و مَتَاعِبُهُ..
وَحدَهَا إِن هِيَ ابْتَسَمَتْ مَسَحَتْ مُرَّ أَوجَاعِي..
إِنَهَا
أُمِـي ..
قُرَةُ عَيْنِي..
رَبِّي احْفَظهَا لِي..
مِن كُلِّ مَكْرُوهٍ..
ستكون نورُ مدونَتي وشَذَى يَاسمينها
 
رد: "◦˚ღمساحة هادئة ღ˚◦"

لَنْ أَتَوقَفَ عَن نَسْجِ أَحْلَامِي..
إِنْ نَكَثَ زَمَانِي غَزْلَهَا ..
أَعْدْتُ نَسْجَهَا مِنْ جَدِيدٍ ..

سأَمتطِي غيمةَ أحلامي
وأجعل شِراعها رجائي بربِي ,
مجدافُهَا أملي
و زادي صبْرٌ و عملٌ ..
سأرتوي بإذن ربي ..
 
رد: "◦˚ღمساحة هادئة ღ˚◦"

ليست البرامج والصفحات فقط من تحتاج لخاصية ( actualiser )
لتحديثها ..هناك بشر خارج مجال الحياة و الدين تمضي الحياة وهم ثابتون
عند عادات بالية و خرقاء لا يتغيرون أبدا ..
هؤلاء يحتاجون و بشدة للتحديث والتجديد ..
 
رد: "◦˚ღمساحة هادئة ღ˚◦"

حَياتنا قِصةٌ ..
و لكُلِّ قصةٍ أبطالُهَا ..
متَى مَا انتَهَى دَورُ أَبطالِهَا فيها وغَادرُوها
لمْ يَعُدْ لإستِمْرَارِهَا مُتعةٌ أوْ مَعنَى...


فبَعضُ الأدوارِ عِندمَا تَنتَهِي لَا يَبقَى لِلْبَاقِي مِنَ القصّةِ مَعنَى..
رحيلهم يكون صعبا ..يربكون حياتنا و يؤثرون على سير الأحداث فيها..
و أدوارنا فيها مفروضة و علينا
أَن نُكمِلَها بغض النظر إن كانت ممتعة أو تعيسة
مجبرون على التعايش و المواصلة ..
بهم أو بدونهم ..
 
رد: "◦˚ღمساحة هادئة ღ˚◦"

تراتيل شكر و عرفان
و ترانيم عشق للذي
علمني كيف الحب يكون
علمني كيف تُفْلَح القلوب البور و تصبح جنانًا غناء
علمني كيف أصنع من رحيق الألم شراب السعادة
علمني كيف أنحت من الضيق فرحا حتى و إن كان منقوصا

علمني كيف أنزع الخنجر المغروس في جسدي و أجعله عكازا أتوكأ عليها
الى والدي دعوات بمغفرة
 
رد: "◦˚ღمساحة هادئة ღ˚◦"

حقيقة
نحن البشر نجيد العزف عن آلات الحزن
نبرع كثيرا في نبش الجراح و ترجمة أنينها
و نبدع في الرقص على أنغامها


ترمينا الحياة بوردة و تارة بصفعة
ننسى دائما الوردة و نتفنن في تذكر الصفعة
نوثق غالبا الا اللحظات الموجعة
فننفثها على الورق..
..
يجذبني جدا هذا النوع من الكتابات
نثرا كان أو شعرا
ففي بعض السطور الحزينةِ يكمُن جمال آخاذ
يجعلنا نرتشف الحروف رغم ألمها
بلذة بالغة جدا..
 
رد: "◦˚ღمساحة هادئة ღ˚◦"

لحظات الغضب تعمي بصائرنا و تغلق نوافذَ العقلِ و أبوابه
و أي قرار فيها مغامرة و مقامرة
قد نتخذ فيها قرارات في تنفيذها إنتحار
و في العدولِ عنها إحتراق

لا نُطيق صبرًا على إكمالها
و اذا ما تراجعنا اهتزت صورتنا في نظرهم
و في الحالتين هو ظلم
بَيِّن في حقِ أنفسنا قبل الأخرين

ومضة
( لا تتخذ أبدا قرارا يجعل صورتك أمام نفسك و الأخرين مهتزة)
 
رد: "◦˚ღمساحة هادئة ღ˚◦"

إذا كٌنَا فِي الحُزنِ نذرفُ دمعًا !!!
و في الفرحِ نذرفُ دمعًا !!!
إذن متى تَصفٌو سماءَ مَآقِينَا و تَكُفُ عنِ الهطولِ ؟؟؟!!!
 
رد: "◦˚ღمساحة هادئة ღ˚◦"


أشتهي رائحة جدتي - رحمها الله - ..
أشتهي سماع حديثها المشفر الذي الأن فقط استطعت فك رموزه ...

في منعطفات الحياة المظلمة و الشائكة يقفز حديثها من أعماقي قبسات من نور
تجلي كثيرا من العتمة ..ومضات سريعة لكنها فعالة ..

هل سنكون يوما جدات و لنا عبق الزمن الجميل في حاضر أحفادنا
أم أننا لن نملك الحكمة و الحنكة لنشبهن يوما
و نكون في عيون أحفادنا مثل ما هن في عيوننا ؟!
 
رد: "◦˚ღمساحة هادئة ღ˚◦"

عندما تواجهك مشكلة فهونها بتذكر ثلاث

أنها مؤقتة ، أنها مقدره ، أنها سوف تهديك أجرًا إذا صبرت
 
رد: "◦˚ღمساحة هادئة ღ˚◦"

أخاف من ذنوبٍ نسيتُها ولم تنسها يالله..
فإغفر لي ما تقدم من ذنبي وما تأخر ؛
استغفر الله العظيم واتوب اليه
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top