في التاريخ الإسلامي
لم يکن هُناك إلا "سِـتة"
مفسرين للأحلام !
أما اليوم ؛
ففي کُل مدينة " عشرة " مفسرين !
لقد کثرت الأحـلَام في أيامنا هذه لأننا ( أمّةٌ نائمــة)...!
ما يهمني إني أفوز او شي ..أصلا مو فاهمة شنو الجائزة وماتصير لي يعني ...بس لو سمحتوا لا أحد يرد من بعد ردي...خلوا ردي يبين...أصلا أنا مشاركاتي قليلة...جداً...يعني لا تستكثروا عليّ رد واحد بس!