شرح اسماء الله الحسنى

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
62alhai.jpg

الحي
دائم الحياه مطلق البقاء لم يسبق وجوده عدم ولا يلحق بقاءه
فناء كل حي دونه يموت وهو الحي الذي لا يموت
*هو الذي لم يزل موجوداً وبالحياة موصوفاً ، لم يحدث له الموت بعد الحياة .

sQoos.gif
اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ
eQoos.gif
[آل عمران:1-2]

سورة طه:
sQoos.gif
وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ
eQoos.gif
[طه:111].
وصلى الله على محمد وعلى اله وصحبه الى يوم الدين
 
63alqayyom.jpg

القيوم
اسم الله تعالى القيوم ورد في مواضع عدة في القران الكريم والسنة النبوية الشريفة ومعناه :
هو القيوم بنفسه القيم بغيره فجميع الموجودات مفتقرة اليه وهو غني عنها ولا قوام لها بدون امره كما قال تعالى :
(( ومن اياته ان تقوم السماء والارض بأمره )
وهو القائم بكل شيء والقائم بجميع امور العباد والقائم على كل نفس بما كسبت
وفي الصحيحين من دعائه صلى الله عليه وسلم في صلاة الليل :
(( اللهم لك الحمد انت رب السماوات والارض ولك الحمد انت قيم السماوات والارض ومن فيهن , ولك الحمد انت نور السماوات والارض ))
وقد جمع الله تعالى بين هذين الاسمين
(( الحي والقيوم ))
في ثلاثة مواضع :
اية الكرسي
أول سورة آل عمران
في سورة طه
وصلى اللهم على سيد الخلق
 
11111q.gif


لايحتاج لعون فكل مايريد يكون

الواجد فيه معنى الغنى والسعة ،
والله الواجد الذى لا يحتاج الى شىء وكل الكمالات موجودة له مفقودة لغيره ،

إلا إن أوجدها هو بفضله ، وهو وحده نافذ المراد ، وجميع أحكامه لا نقض فيها ولا أبرام ،
وكل ما سوى الله تعالى لا يسمى واجدا ، وإنما يسمى فاقدا ،

واسم الواجد لم يرد فى القرآن ولكنه مجمع عليه
، ولكن وردت مادة الوجود مثل

قوله تعالى

( انا وجدناه صابرا نعم العبد انه أواب )
 
2222p.gif


له المجد والكبرياء ـ فهو العظيم القدر، العظيم الشرف، الواسع الكرم.
ويجوز أن يكون الماجد بمعنى المجيد، كالعلم بمعنى العليم


الماجد فى اللغة بمعنى الكثير الخير الشريف المفضال ،
والله الماجد من له الكمال المتناهى والعز الباهى ، الذى بعامل العباد بالكرم والحود ،

والماجد تأكيد لمعنى الواجد أى الغنى المغنى ، واسم الماجد لم يرد فى القرآن الكريم ،

ويقال أنه بمعنى المجيد إلا أن المجيد أبلغ ،

وحظ العبد من الاسم أن يعامل الخلق بالصفح والعفو وسعة الأخلاق


يقــــــــــول تعالى

قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُم
ْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ


سُورُة هود - آية (73)
 
66alwahid.jpg

الواحد
ذكر لفظ الواحد في القرآن في سورة ص الآية 65 "وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلاَّ اللهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ"

الواحد هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك أي لا ثاني له لا في الأزلية والألوهية.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه

 
67alahad.jpg

الأحد
هو الفرد الذي لم يزل وحده ولم يكن معه أحد، لا ثاني له، لا شريك له، لا مثيل له، لا نظير له، ليس كمثله شيء، هذا هواسم الله الأحد. والفرق بسيط جدا بين الواحد والأحد، الواحد يعني لا شريك له، والأحد يعني لا مثيل له. فيجمعا الاثنان ويصلا بك إلى هذه الحقيقة العظيمة أن لا إله إلا الله
الأحد الذي لا أجزاء له
الأحد الذي لا ند له، ولا مثيل له، ولا مشابه له

إذا معنى الله أحد، يعني حقيقة أحدية، أي شيء يؤكد وجوده، وكماله، ووحدانية فهو الحق، أي سلوك يقرب إليه فهو الحق، وأي تصور يغفل ذاته العلية فهو باطل، وأي حركة تبعدك عنها فهي الباطل،
ذكر اسم الله الأحد مرة واحدة في القران وذلك في سورة الاخلاص..
وصلى الله على محمد وعلى آل بيته الطيبين الطـــآهرين
 
1.png

الصمد:
الذي يصمد إليه في الحوائج
وقيل : هو الباقي بعد فناء الخلق.
وعن الحسين عليه السلام : الصمد الذي انتهى إليه السؤدد ، والدائم ،
والذي لا جوف له ، والذي لا يأكل ولا يشرب ولا ينام
قال وهب : بعث أهل البصرة إلى الحسين عليه السلام يسألونه عن الصمد ، فقال :
إنّ الله قد فسّره ، فقال : ( لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد )

وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد

 
مشكورة الاخت كل مواضيعك رائعة جداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
 
جوزيت خيرا اخ محمد...المهم الاستفاادة.....
69alqadir.jpg

القادر
أي المتمكن من فعل ما يشاء وقتما وكيفما شاء دون أن يلحقه عجز فيما يريد إنفاذه.
وهو "القادر" الذي يقدر علي إيجاد المعدوم. وإعدام الموجود. وهو إنشاء فعل وإن شاء لم يفعل قال الله تعالي: "وما كان الله ليعجزه من شيء في السماوات ولا في الأرض إنه كان عليماً قديراً". فاطر: .44
فسبحان الله الذي لا يمتنع عليه شيء. ولا يحتجز عنه شيء. فهو ذو القدرة المطلقة. بيده ملكوت كل شيء. وهو علي كل شيء قدير.
قال عز من قائل: "قل هو القادر علي أن يبعث عليكم عذاباً من فوقكم أو من تحت أرجلكم أو يلبسكم شيعاً ويذيق بعضكم بأس بعض. انظر كيف نصرِّف الآيات لعلهم يفقهون".. الأنعام: .65
والله هو "القادر" علي أن يستغني بقدرته وعلمه وعظمته عن كل خلقه. بينما يحتاج إلي قدرته كل الخلق.
فالله تعالي وحده "القادر" علي أن يخلق وأن يرزق وأن يحيي ويميت ثم يبعث يوم القيامة. ثم يحاسب ويجازي.. كل ذلك كان عليه يسيراً.
قال تعالي: "فلينظر الإنسان مم خُلق خلق من ماء دافق يخرج من بين الصلب والترائب إنه علي رجعه لقادر".. الطارق: 5:.8
وصلى الله على سيد الخلق
 
70almoqtadir.jpg

المقتدر
الله هو "المقتدر" أي المسيطر بقدرته البالغة علي خلقه. المتمكن بسلطانه من ملكه.
والأمور كلها تجري بقدر الله وتقديره وأقداره ومقاديره. فهو "المقتدر" علي جميع الممكنات وعلي الرغم من مقدرته علي أن يفعل ما يشاء فهو سبحانه الرحيم الودود ذو المغفرة. الذي تسبق رحمته غضبه. وتسبق مغفرته عقابه. فهو يمهل عباده المذنبين والعصاة. أملاً في أن يعودوا إلي رحابه. والآيات القرآنية تؤكد أن الله "المقتدر" يمهل الظالم رغم مقدرته علي الانتقام منه. وذلك لحكمة يعلمها سبحانه.
فقد أمهل الله فرعون. وأعطاه الوقت الكافي لكي يتدبر حاله. لكنه تجبر.
ولما حان وقت انتقام الله من فرعون أخذه الله أخذ عزيز مقتدر. قال تعالي: "ولقد جاء آل فرعون النذر. كذبوا بآياتنا كلها فأخذناهم أخذ عزيز مقتدر"القمر: 40:41

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين

 

93751224.gif


القوي

يقــــــــــــــول تعالى :

وَقَالُواْ لَوْلاَ نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ قُلْ إِنَّ اللّهَ قَادِرٌ
عَلَى أَن يُنَزِّلٍ آيَةً وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ

سُورُة الأنعام - آية (37)


98543948.gif


المتمكن من الشيء



يقــــــــــــــــول تعالى :

وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاء أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاء
فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ
وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقْتَدِرًا

سُورُة الكهف - آية (45)

nbd2rl8.gif


الفرق بين الاسمين أن المقتدر أبلغ من القادر ، وكل منهما يدل على القدرة ،
والقدير والقادر من صفات الله عز وجل ويكونان من القدرة ،

والمقتدر ابلغ ،

ولم يعد اسم القدير ضمن الاسماء التسعة وتسعين ولكنه ورد فى آيات القرآن الكريم أكثر من ثلاثين مرة

والله القادر الذى يقدر على أيجاد المعدوم وإعدام الموجود ،
أما المقتدر فهو الذى يقدر على إصلاح الخلائق على وحه لا يقدر عليه غيره فضلا منه وإحسانا
 
92098444.gif


يقدر الاشياء والأمور فيقدم بعضها على بعض وفق حكمته

يقــــــــــــول تعالى

قَالَ لَا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُم بِالْوَعِيدِ

سُورُة ق - آية (28)


22394408.gif


الذي يؤخر الثواب والعقاب والاجل الى الوقت المعلوم عنده


يقـــــــــــــول تعالى

يُنَبَّأُ الْإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ

سُورُة القيامة - آية (13)

nbd2rl8.gif


المقدم لغويا بمعنى الذى يقدم الأشياء ويضعها فى موضعها ،
والله تعالى هو المقدم الذى قدم الأحباء وعصمهم من معصيته ،
وقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم بدءا وختما ، وقدم أنبياءه وأولياءه بتقريبهم وهدايتهم ،

أما المؤخر فهو الذى يؤخرالأشياء فيضعها فى مواضعها ،
والمؤخر فى حق الله تعالى الذى يؤخر المشركين والعصاة ويضرب الحجاب بينه وبينهم ،
ويؤخر العقوبة لهم لأنه الرؤوف الرحيم ،

والنبى صلى الله عليه وسلم غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ومع ذلك لم يقصر فى عبادته ،
فقيل له ألم يغفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر )

فأجاب : ( أفلا أكون عبدا شكورا ) ،

واسماء المقدم والمؤخر لم يردا فى القرآن الكريم ولكنهما من المجمع عليهما
 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيكما و جزاكما كل الخير

http://***********/6zwwfa.gif​
 

(الأَوَّلُ)

فليس قبله شيء
(المبدئ) الذي يبدأ الخلق ثم يعيده (بلا ابتداء) لأوليته تعالى
هو الذى لم يسبقه فى الوجود شىء ، هوالمستغنى بنفسه ، وهذه الأولية ليست بالزمان ولا بالمكان ولا بأى شىء فى حدود العقل أو محاط العلم .

74alakhir.jpg

الآخِرُ
فليس بعده شيء (الباقي) وكل ما سواه فان (بلا انتهاء) لآخريته
فهو الباقى سبحانه بعد فناء خلقه ، الدائم بلا نهاية .
 
جازااك الله خيرا اخت sini على اضافتك
75Az-Zahir.jpg

الظاهر
أي : بحججه الظاهرة وبراهينه الباهرة الدالة على ثبوت ربوبيته وصحة وحدانيته ،
فلا موجود إلاّ وهو يشهد بوجوده ، ولا مخترع إلاّ وهو يعرب عن توحيده.

وقد يكون الظاهر بمعنى : العالي
ومنه قوله صلى الله عليه وآله : أنت الظاهر فليس فوقك شيء.

وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين
 
76batin.jpg

البـــاطن

الباطن سبحانه بمعنى المحتجب عن عيون خلقه ،
فهو الباطن العالم بحقيقة كل شىء

فالدعااء المأثور عن الرسول الكريم"وأنت الباطن فليس دونك شىء "

وصلى الله على محمد وعلى آل بيته الطيبين الطآهرين
 
بااااااارك الله فيك اختي


77alwali.jpg


الوالـي
الله الوالى هو المالك للأشياء ، المستولى عليها ، فهو المتفرد بتدبيرها أولا ، والمتكفل والمنفذ للتدبير ثانيا ، والقائم عليها بالإدانة والإبقاء ثالثا ، هو المتولى أمور خلقه بالتدبير والقدرة والفعل ، فهو سبحانهالمالك للأشياء المتكفل بها القائم عليها بالإبقاء والمتفرد بتدبيرها ، المتصرف بمشيئته فيها ، ويجرى عليهل حكمه ، فلا والى للأمور سواه ، واسم الوالى لم يرد فى القرآن ولكن مجمع عليه
 
78almotaali.jpg


المتعالي
تقول اللغة يتعالى أى يترفع على ، الله المتعالى هو المتناهى فى علو ذاته عن جميع مخلوقاته ، المستغنى بوجوده عن جميع كائناته ، لم يخلق إلا بمحض الجود ، وتجلى أسمه الودود ، هو الغنى عن عبادة العابدين ، الذى يوصل خيره لجميع العاملين ، وقد ذكر اسم المتعالى فى القرآن مرة واحدة فى سورة الرعد : ( عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال ) ، وقد جاء فى الحديث الشريف ما يشعر بأستحباب الإكثار من ذكر اسم المتعال فقال : بئس عبد تخيل واختال ، ونسى الكبير المتعال


79albarr.jpg


البر
البر فى اللغة بفتح الباء هو فاعل الخير والمحسن ، وبكسر الباء هو الإحسان والتقوى البر فى حقه تعالى هو فاعل البر والإحسان ، هو الذى يحسن على السائلين بحسن عطائه،وينفضل على العابدين بجزيل جزائه ، لا يقطع تإحسان بسبب العصيان ، وهو الذى لا يصدر عنه القبيح ، وكل فعله مليح ، وهذا البر إما فى الدنيا أو فى الدين ، فى الدين بالإيمان والطاعة أو بإعطاء الثواب على كل ذلك ، وأما فى الدنيا فما قسم من الصحة والقوة والجاه والأولاد والأنصار وما هو خارج عن الحصر


وصلى اللهم على محمد وعلى آل محمد
 
111m.gif


يقبل التوبه

::
::
التوبة لغويا بمعنى الرجوع ،

ويقال تاب وأناب وآب ،

فمن تاب لخوف العقوبة فهو صاحب توبة ، ومن تاب طمعا فى الثواب فهو صاحب إنابة ،
ومن تاب مراعاة للأمر لا خوفا ولا طمعا فهو صاحب أوبة والتواب فى حق الله تعالى هو الذى يتوب على عبده ويوفقه اليها وييسرها له ،

ومالم يتب الله على العبد لا يتوب العبد ، فابتداء التوبة من الله تعالى بالحق ، وتمامها على العبد بالقبول ، فإن وقع العبد فى ذنب وعاد وتاب الى الله رحب به ، ومن زل بعد ذلك وأعتذر عفى عنه وغفر ، ،

ولا يزال العبد توابا ، ولا يزال الرب غفارا

وحظ العبد من هذا الاسم أن يقبل أعذار المخطئين أو المذنبين من رعاياه وأصدقائه مرة بعد أخرى



يقـــــــــــول تعالى

فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ
فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ

سُورُة البقرة - آية (37)

 
222n.gif


ينتقم من الظالمين بعدله، وترجى رحمته


النقمة هى العقوبة ، والله المنتقم الذى يقسم ظهور الكغاة ويشدد العقوبة على العصاة وذلك بعد الإنذار بعد التمكين والإمهال ، فإنه إذا عوجل بالعقوبة لم يمعن فى المعصية فلم يستوجب غاية النكال فى العقوبة

والله يغضب فى حق خلقه بما لا يغضب فى حق نفسه ، فينتقم لعباده بما لا ينتقم لنفسه فى خاص حقه ،

فإنه إن عرفت أنه كريم رحيم فأعرف أنه منتقم شديد عظيم ،
وعن الفضل أنه قال : من خاف الله دله الخوف على كل خير



يقــــــــــول تعالى

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْتُلُواْ الصَّيْدَ وَأَنتُمْ حُرُمٌ وَمَن قَتَلَهُ مِنكُم
مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاء مِّثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِّنكُمْ
هَدْيًا بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَو عَدْلُ ذَلِكَ صِيَامًا
لِّيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ عَفَا اللّهُ عَمَّا سَلَف وَمَنْ عَادَ فَيَنتَقِمُ اللّهُ مِنْهُ
وَاللّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ



سُورُة المائدة - آية (95)

 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top