التفاعل
			0
		
	
		
			الجوائز
			6
		
	- تاريخ التسجيل
- 19 فيفري 2009
- المشاركات
- 111
- آخر نشاط
 
			الوردة ...
 
 
		
		
	
	
		 
	
 
 
الشمس ...
 
 
 
		 
	
 
 
اللؤلؤة ...
 
 
 
		 
	
 
 
 
 
مختلفة ربما ،
ولكنها تتميز في شئ واحد .. وتتشابه في ميزة فريده ..
 
 
 
 
في أعمــاق البحار ..
 
حيث الحيتان وأسماك القرش ، تحول الاصداف الصلبة دون اختراق الأنياب الحادة
حصن اللؤلؤة ..
 
 
 
والوردة الرقيقة ..
 
بعطرها الفواح وجمالها الهادئ ، تغرس أشواكها الحادة في كل يدٍ تمتد إليها ..
 
 
 
وشمسنا الحسناء ..
 
في عليائها تصد عيون المتطلعين بشعاع ذهبي يخطف أبصار الناظرين إليها ..
 
 
 
 
 
وأنــتِ حبيبتــي ..
 
أنتِ لؤلؤة ، ووردة ، وشمس ..
 
بل أنتِ أرق وأقوى وأجمل ،، وأغلى أثمن ،, وأرفـع وأسمى ..
 
خلقكِ الله وأودع فيكِ من نفسه روحاً ، ووهبكِ عينين زاهرتين ، وجسداً متناسقاً ،
وسحراً خلاباً .
 
 
فنقول ؛
إنه يخاف عليكِ من نسماتِ الهواء العليل ،
فكيف إذا كان الهواء ريحاً عاصفاً ؟!!
 
 
 
		 
	
 
 
اللطيف يحبك..
ويخاف على لؤلؤته التي صنعها بيديه فيقول لكِ :
 
" إنما كان المؤمنين إذا دعوا إالى اللهِ ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون "
 
وقد خاطب الله نبينا ورسولنا الحبيب محمد (صلى الله عليه وسلم ) فقال :
 
"يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفنّ
فلا يؤذين " .
 
ومن يعصِ الله ورسوله فإنهلن يضر إلا نفسه ، ولن يضر الله شيئاً
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى " .
قالوا : " يا رسول الله ومن يأبى ؟
قال : " من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى ".
 
وأين تكون طاعته صلى الله عليه وسلم وقد قال :
" أيما امرأة وضعت ثيابها في غبر بيت زوجها فقد هتكت ستر ما بينها
وبين الله عزّ وجل ".
 
 
		 
	
 
 
ومن أحبت حبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم وأطاعته ،
ومن أطاعته فلتعلم شروط الحجاب الشرعي في عصرنا هذا ..
 
أن يكون ساتراً لجميع العورة ( البدن عدا الوجه والكفين ) .
		 
	
 
 
يتبـــــــــ ع
> > > >
 
 
	الشمس ...
 
	اللؤلؤة ...
مختلفة ربما ،
ولكنها تتميز في شئ واحد .. وتتشابه في ميزة فريده ..
في أعمــاق البحار ..
حيث الحيتان وأسماك القرش ، تحول الاصداف الصلبة دون اختراق الأنياب الحادة
حصن اللؤلؤة ..
والوردة الرقيقة ..
بعطرها الفواح وجمالها الهادئ ، تغرس أشواكها الحادة في كل يدٍ تمتد إليها ..
وشمسنا الحسناء ..
في عليائها تصد عيون المتطلعين بشعاع ذهبي يخطف أبصار الناظرين إليها ..
وأنــتِ حبيبتــي ..
أنتِ لؤلؤة ، ووردة ، وشمس ..
بل أنتِ أرق وأقوى وأجمل ،، وأغلى أثمن ،, وأرفـع وأسمى ..
خلقكِ الله وأودع فيكِ من نفسه روحاً ، ووهبكِ عينين زاهرتين ، وجسداً متناسقاً ،
وسحراً خلاباً .
فنقول ؛
إنه يخاف عليكِ من نسماتِ الهواء العليل ،
فكيف إذا كان الهواء ريحاً عاصفاً ؟!!
 
	اللطيف يحبك..
ويخاف على لؤلؤته التي صنعها بيديه فيقول لكِ :
" إنما كان المؤمنين إذا دعوا إالى اللهِ ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون "
وقد خاطب الله نبينا ورسولنا الحبيب محمد (صلى الله عليه وسلم ) فقال :
"يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفنّ
فلا يؤذين " .
ومن يعصِ الله ورسوله فإنهلن يضر إلا نفسه ، ولن يضر الله شيئاً
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى " .
قالوا : " يا رسول الله ومن يأبى ؟
قال : " من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى ".
وأين تكون طاعته صلى الله عليه وسلم وقد قال :
" أيما امرأة وضعت ثيابها في غبر بيت زوجها فقد هتكت ستر ما بينها
وبين الله عزّ وجل ".
 
	ومن أحبت حبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم وأطاعته ،
ومن أطاعته فلتعلم شروط الحجاب الشرعي في عصرنا هذا ..
أن يكون ساتراً لجميع العورة ( البدن عدا الوجه والكفين ) .
- أن يكون سميكا لا يشف ما تحته من الجسم ، لأن الغرض من الحجاب الستر ، فإن لم يكن ساترا لا يسمى حجابا لأنه لا يمنع الرؤية .
- أن يكون فضفاضاً غير ضيق . 
- أن لايكون معطراً مطيباً .
- أن لا يكون الحجاب في أصله زينه .
- ألا يكون الثوب فيه تشبه بالرجال ، أو مما يلبسه الرجال 
- ألا تشبه زي الراهبات من أهل الكتاب ، أو زي الكافرات ، و ذلك لأن الشريعة الإسلامية نهت عن التشبه بالكفار ، و أمرت بمخالفة أهل الكتاب من الزي و الهيئة .
- ألا يكون ثوب شهرة ، لقول صلى الله عليه وسلم فيما رواه ابن ماجه : ( من لبس ثوب شهرة في الدنيا ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة ) و ثوب الشهرة هو الثوب الذي يقصد بلبسه الاشتهار بين الناس كالثوب النفيس الثمين الذي يلبسه صاحبه تفاخرا بالدنيا و زينتها ، و هذا الشرط ينطبق على الرجال و النساء ، فمن لبس ثوب شهرة لحقه الوعيد إلا أن يتوب رجلا كان أو امرأة .
 
	يتبـــــــــ ع
> > > >
 
	 
		
	 
		
			 
	 
	 
	 
	 
 
		 
 
		 
 
		 
 
		